
5.5 مليون جنيه إسترليني دعم بريطاني للاجئين فــي الأردن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 36 دقائق
- رؤيا
ارتفاع أسعار النفط عالميا مدعومة ببيانات اقتصادية إيجابية وتخفيف التوترات التجارية
تراجع العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعًا بنسبة 0.4% لتصل إلى 68.77 دولار للبرميل شهدت أسعار النفط ارتفاعًا خلال تعاملات الخميس، بدعم من بيانات اقتصادية تفوقت على التوقعات، وإشارات على انحسار التوترات التجارية. وعلى صعيد التداولات، سجلت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعًا بنسبة 0.4% لتصل إلى 68.77 دولار للبرميل، فيما صعدت عقود الخام الأميركي بنسبة 0.5% مسجلة 66.73 دولار للبرميل، وكان كلا الخامين القياسيين قد تراجعا بنحو 0.2% في الجلسة السابقة. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية انخفاضًا في مخزونات الخام الأميركية بنحو 3.9 مليون برميل، ليصل الإجمالي إلى 422.2 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، وهو تراجع أكثر حدة مما كانت التوقعات تشير إليه (552 ألف برميل). يشير هذا الانخفاض إلى زيادة في نشاط المصافي وانخفاض المعروض وزيادة في الطلب. رغم التوترات التجارية مع الولايات المتحدة، أظهرت البيانات الاقتصادية الصينية تفوقًا على التوقعات، حيث نما الاقتصاد الصيني بنسبة 5.2% في الربع الثاني من 2025، ما قلل المخاوف من تباطؤ اقتصادي حاد. وجاء هذا النمو نتيجة لتسريع بعض الأنشطة الاقتصادية استعدادًا للرسوم الجمركية الأميركية. من جهة أخرى، أشار تقرير الفدرالي الأميركي إلى انتعاش النشاط الاقتصادي في الأسابيع القليلة الماضية، لكنه حذر من أن النظرة المستقبلية "محايدة إلى متشائمة بعض الشيء" بسبب تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار. وفيما يتعلق بالتوترات التجارية، ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى قرب التوصل إلى اتفاق تجاري مع الهند، كما أعرب عن تفاؤله بإمكانية إتمام اتفاق مع أوروبا في المستقبل القريب.


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
الذهب يتراجع محليًا
#سواليف أعلنت النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة #الحلي و #المجوهرات #التسعيرة اليومية لبيع #الذهب، بالإضافة إلى أسعار الليرات الرشادي والإنجليزي. وسجلت أسعار الذهب اليوم انخفاضا بمقدار 40 قرشا في السوق المحلية، وفقًا للتسعيرة الرسمية، بلغ سعر بيع عيار 24 77,500 دينار أردني، بينما سجل سعر الشراء 75,100 دينار. أما بالنسبة لـ عيار 21، فقد بلغ سعر البيع 67,600 دينار، وسعر الشراء 65,400 دينار. وفيما يخص عيار 18، وصل سعر البيع إلى 60,000 دينار، بينما كان سعر الشراء 55,500 دينار. مقالات ذات صلة هل ترتفع أسعار الذهب إلى 4000 دولار للأوقية ؟ فيما بلغ سعر بيع عيار 14 45,600 دينار، وسعر الشراء 41,000 دينار. أسعار الليرات الرشادي والإنجليزي: بالإضافة إلى أسعار الذهب، تم تحديد أسعار الليرة الرشادي، حيث بلغ سعر البيع 477,800 دينار، وسعر الشراء 461,300 دينار. أما الليرة الإنجليزي، فقد بلغ سعر البيع 543,300 دينار، وسعر الشراء 527,200 دينار.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
بيروت تشهد "أكبر سرقة مصرفية في التاريخ".. فمن السارق؟
أخبارنا : لم تحدث أكبر سرقة مصرفية في العالم في ظروف استثنائية فحسب، بل وبقيت غامضة في كل شيء حتى في قيمة ما نُهب، واتهم بها الجميع بما في ذلك اثنان من أجهزة الاستخبارات الكبرى. أقل ما يمكن أن يقال عن هذه السرقة الكبرى التي جرت مطلع عام 1976 أنها مشبوهة تماما، ولا تبدو سرقة عادية، وهي أقرب ما تكون من عملية عسكرية سرية. مكان العملية قد لا يخطر على بال الكثيرين. سرقة البنك وقعت في عاصمة عربية هي بيروت فيما كانت الحرب الأهلية حينها على أشدها، أما الهدف فكان بنك الشرق الأوسط البريطاني "BBME"، فما الذي جرى؟ كان مبنى هذا البنك البريطاني يقع في شارع البنوك في بيروت على مقربة من مبنى البرلمان والساحة الرئيسة وساعة المدينة، وكانت هذه المنطقة خط تماس بين فرقاء الحرب الأهلية. في تلك الأثناء كان البنك خاويا. تم إجلاء العاملين فيه إثر تعرضه والمباني المجاورة لقصف بقذائف الهاون. بدأت هذه السرقة الكبرى في 20 يناير 1976، حين اقتحم مسلحون مدججون ببنادق إم 16 وقذائف القنابل اليدوية وقذائف هاون قيل إنها إسرائيلية ردهة البنك. بعدها أمضى هؤلاء أربعة أيام للوصول إلى خزنة البنك شديدة التحصين. للوصول إليها استخدموا متفجرات لتحطيم جدار مجاور تابع لكاتدرائية سانت لويس. جرى الحديث لاحقا عن استعانة مدبري السرقة بأشخاص محترفين من مافيا كورسيكا استقدموا خصيصا لفتح الخزنة، وقد يكون ذلك من باب التمويه وإبعاد الأنظار عن الجهة الحقيقية. أمضى أفراد المجموعة المجهولة في المكان حوالي ستة أيام، فيما اكتملت عملية "النهب" ذاتها في أربعة أيام. حمّل اللصوص عرباتهم بالمسروقات وكانت عبارة عن أموال معظمها بالجنيه الإسترليني إضافة إلى الدولار وسبائك ذهبية ومجوهرات، وأسهم وسندات. بعد ذلك مضى اللصوص بغنائمهم إلى حال سبيلهم دون أن يعترضهم أحد، كما لو كانوا يرتدون "طاقية الإخفاء"! حتى الآن بعد مرور ما يقرب من نصف قرن، لا أحد يعرف قيمة المسروقات. توجد تقديرات مختلفة، وهي تتراوح بين 250 إلى 600 مليون دولار، بحسببقيمتها لعام 2024. تضاربت الأنباء حول قيمة المسروقات، وقللت السجلات الرسمية لبنك الشرق الاوسط البريطاني من شأنها، في حين لا تزال موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية تصنفها، أكبر سرقة مصرفية في التاريخ. الأمر الذي يزيد القضية غموضا أن "اللصوص" سرقوا أيضا من البنك وثائق سرية بريطانية تكشف حجم تمويل المليشيات في تلك الفترة. أصابع الاتهام في هذه السرقة "المُحكمة" و"الجريئة" توجهت إلى فرقاء الحرب الأهلية الرئيسيين، وأشارت أيضا إلى المافيا الصقلية، وتوجهت إلى الموساد الإسرائيلي وحتى إلى "قوة خاصة بريطانية" قيل إن هدفها الرئيس، كان استعادة وثائق حساسة للغاية، إلا أن هذه الاتهامات بقيت على حالها غامضة لا تستند على شيء مثل قيمة المسوقات ذاتها! على أي حال، لم يتم استرداد أي من هذه المسروقات، ولم يتم القبض على أحد. ما بقي في اليد إلا الظنون والتخمينات التي رجحت أن تكون المستندات والمجوهرات التي سُرقت قد بيعت في السوق السوداء أو أعيدت إلى أصحابها مقابل فدية، وأن تكون الأموال المنهوبة قد هُربت وأودعت في بنوك سويسرا أو أعيدت إلى بريطانيا! في هذا السياق، وضعت إحدى الروايات سيناريو مختلف تماما، تحولت فيه عملية السرقة الغامضة إلى واجهة للتمويه عن عملية بريطانية سريةتم خلالهانقل اصولالبنك المالية من بيروت إلى لندن. بكل المعايير تظل هذه الجريمة لغزا عصيا على الحل، ما يبعدها بقدر كاف عن "السرقات التقليدية". الخبراء يعتقدون ان سر هذه السرقة لن يُكشف أبدا لأسباب عديدة ليس أقلها إن العديد من المتورطين فيها قد توفوا على الأرجح منذ زمن طويل، ومن بقي منهم على قيد الحياة توجد لديه أسباب وجيهة و"قوية" تجعله يصمت.