3 حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم وكيفية الحفاظ على الانتعاش طوال اليوم
لذلك، استطلع تقرير جديد آراء خبراء الجلد والأسنان والنظافة الشخصية لكشف الحقيقة وراء رائحة الجسم وكيفية العناية بها بطريقة صحية وفعالة.
3 حقائق مدهشة عن رائحة الجسم:
رائحة العمر: مع التقدم في السن، ينتج الجسم مركبا يسمى 2-nonenal، وهو ما يعطي رائحة مميزة للأشخاص فوق 75 عاما، وتعتبر أقل حدة وأكثر قبولا من رائحة الشباب.
رائحة التوتر: تحت تأثير التوتر النفسي، ينبعث من جلد الإنسان رائحة تشبه رائحة الكراث المقلي، بحسب دراسة يابانية، ما يشير إلى وجود تواصل غير لفظي عبر الرائحة.
جاذبية البعوض: تحتوي جلود بعض الأشخاص على مركبات تجذب البعوض بشكل أكبر، وهذا يعتمد على مستويات الأحماض الكربوكسيلية في الجلد.يكفي غسل الجسم مرة يوميا، مع التركيز على المناطق المعرضة للتعرق مثل الإبطين والفخذين والقدمين.
استخدام صابون لطيف غير معطر أو جل استحمام متوازن الحموضة دون الإفراط في استخدام المنتجات المضادة للبكتيريا.
الاستحمام يوميا مناسب لمن يتعرق كثيرا أو في المناخ الحار، لكن الإفراط قد يضر بحاجز البشرة الطبيعي.
العناية بالتفاصيل الصغيرة مثل تنظيف القدمين جيدا وسرة البطن وخلف الأذنين والأظافر.
رائحة المهبل الصحية طبيعية، لكن أي تغير في الرائحة قد يشير لمشاكل صحية تستدعي زيارة الطبيب.
رائحة الفم الكريهة قد لا ترتبط دائما بالفم بل قد تكون بسبب مشاكل في الجهاز الهضمي أو جفاف الفم، مع ضرورة تنظيف الأسنان واللسان بانتظام.
غسل الملابس بدرجات حرارة مناسبة (60-90 درجة مئوية) ضروري لقتل البكتيريا وإزالة الروائح.
تنظيف غسالة الملابس بشكل دوري يمنع تراكم الروائح الكريهة.
تنظيف أدوات المكياج والمناشف وفرشاة الشعر بشكل منتظم.
الاعتناء ببيئة النوم وغسل الشراشف والوسائد بانتظام.
يعاني بعض الأشخاص من الشعور دائما بالقشعريرة حتى في الطقس الحار. فما هي الأسباب، وهل هي علامة على مرض خطير؟
في ظل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة الذي تشهده العديد من المناطق حول العالم، يحذر خبراء الصحة من مخاطر صحية غير ظاهرة قد تهدد الحياة إذا لم يتم التعامل معها بجدية.
يشير الدكتور أندريه ريابكوف أخصائي أمراض الباطنية، إلى أن الحر يؤثر سلبا في حالة الإنسان بما في ذلك رفع درجة حرارة الجسم، ما يؤدي إلى اضطرابات في وظائفه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
خطوة واعدة في محاربة أسباب نقص الخصوبة لدى النساء
وفقا لمجلة Aging-US، أظهرت دراسة أجراها العلماء على قرود المكاك واستمرت ثلاث سنوات، أن تقليل السعرات الحرارية في النظام الغذائي يبطئ التغيرات المرتبطة بشيخوخة المبيض، ما يعد خطوة واعدة في محاربة أسباب نقص الخصوبة لدى النساء. وخلال الدراسة، قسّم العلماء القرود إلى فئتين عمريتين: الأولى تراوحت أعمارها بين 10 و13 سنة، والثانية بين 19 و26 سنة. وقد خضعت بعض هذه الحيوانات لنظام غذائي طبيعي، بينما خضعت أخرى لنظام غذائي منخفض السعرات بنسبة 30%. بعد ذلك، راقب الباحثون حالة مبايض الإناث في كل مجموعة لتقييم تأثير تقليل السعرات الحرارية. ووجد الباحثون أن القرود التي اتبعت نظاما غذائيا مقيدا بالسعرات الحرارية احتفظت بعدد أكبر من الجريبات الأولية في المبايض — وهي الجريبات التي تشكل احتياطي البويضات. وكان هذا التأثير ملحوظا بشكل خاص لدى إناث القرود المسنات اللواتي ما زلن يحافظن على دورات شهرية منتظمة (أي قبل انقطاع الطمث). كما تحسنت مرونة أنسجة المبيض لدى هذه الإناث، وانخفضت لديها مستويات الكولاجين، وهو العنصر الذي يسهم في تسريع شيخوخة المبيض، بينما ارتفعت مستويات حمض الهيالورونيك، الذي يدعم مرونة الأنسجة في الجسم. المصدر: في العقود الخمسة الماضية، شهدت الولايات المتحدة ظاهرة صحية مثيرة للقلق تتمثل في انخفاض سن البلوغ لدى الفتيات بشكل متسارع. تشير البطن البارزة (الكرش) عادة إلى نظام غذائي غير صحي ونمط حياة خامل، لكن الأبحاث تكشف أن تأثيرها يتجاوز المظهر الخارجي ليصل إلى أعماق الجسم، مهددا وظائفه الحيوية. أفادت الدكتورة يكاترينا دودينسكايا، مديرة مختبر في المركز العلمي لطب الشيخوخة بجامعة بيروغوف، أن النظام الغذائي الصحيح والنشاط البدني يمكن أن يبطئا تطور النوع الثاني من داء السكري. كشفت دراسة رائدة عن تفاعل إيجابي بين الأشعة فوق البنفسجية والخصوبة لدى النساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 30 إلى 40 عاما.

روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
دراسة مفاجئة.. "أوزمبيك طبيعي" متاح في متاجر البقالة لمحاربة السمنة!
وأظهرت الدراسة البرازيلية، التي أجريت على الفئران، أن البامية (خضروات قرنية خضراء زغبية) تساهم في تقليل دهون الجسم وتحسين مستويات السكر والكوليسترول في الدم، بالإضافة إلى حماية أعضاء حيوية مثل الكبد من التلف الناتج عن السمنة. وتعد البامية غذاء غنيا بالألياف ومضادات الأكسدة مثل الكاتيكين، المعروف بخصائصه المضادة للالتهابات ودعمه لصحة القلب والأوعية الدموية. وهذه الفوائد الأيضية تجعل البامية تشبه في تأثيرها دواء "أوزمبيك" الشهير لإنقاص الوزن. وفي الدراسة، قسم الباحثون الفئران حديثة الولادة إلى مجموعتين حسب عدد المواليد لكل أم، لمحاكاة تأثير التغذية المختلفة على النمو. وضمت المجموعة الأولى ثلاثة صغار فقط لكل أم، ما سمح لها بالحصول على كمية أكبر من الحليب ونمو أسرع، أما المجموعة الثانية فكانت بحجم مواليد قياسي مكون من 6 صغار، ما زاد المنافسة على الحليب وأبطأ النمو. وبعد فطام الفئران، تم تقسيمها إلى مجموعتين غذائيتين: مجموعة تلقت نظاما غذائيا قياسيا للقوارض، وأخرى تلقت النظام نفسه مضافا إليه 1.5% من البامية. واستمر هذا النظام الغذائي حتى بلغت الفئران 100 يوما، وهو العمر الذي يعادل سن الرشد لديها. وخلال هذه الفترة، قام الباحثون بمراقبة عدد من المؤشرات الصحية بشكل منتظم، شملت وزن الجسم وكمية الدهون والعضلات ومستويات السكر والكوليسترول في الدم، إضافة إلى مدى استجابة الجسم والدماغ للأنسولين، ومؤشرات الالتهاب في منطقة ما تحت المهاد، وهي الجزء المسؤول عن تنظيم الشهية وتوازن الطاقة في الدماغ. وقد أظهرت الفئران التي تعرضت لتغذية مفرطة في وقت مبكر من حياتها ثم تلقت نظاما غذائيا قياسيا لاحقا، علامات واضحة على اضطرابات في التمثيل الغذائي، مثل مقاومة الأنسولين وتراكم الدهون. وفي المقابل، فإن الفئران التي تناولت البامية ضمن نظامها الغذائي أظهرت تحسنا ملموسا في مستويات السكر والكوليسترول، وزيادة في الكتلة العضلية، إلى جانب انخفاض في علامات الالتهاب داخل الدماغ. أما الفئران التي نمت بحجم طبيعي منذ الولادة، فلم تظهر فروقا واضحة في مؤشرات التمثيل الغذائي سواء أُدرجت البامية في نظامها الغذائي أم لا، ما يوحي بأن الفوائد الصحية للبامية قد تكون أكثر وضوحا عند المعاناة من اضطرابات أو مخاطر مرتبطة بالسمنة. وعلى الرغم من أن التجارب البشرية لم تُجر بعد، يرى الباحثون أن مضادات الأكسدة في البامية مثل الكاتيكين والكيرسيتين قد توفر وقاية طويلة الأمد ضد الأضرار الناتجة عن الإفراط في التغذية في مراحل النمو المبكرة، وهو ما يؤثر بدوره على صحة الكبد والقلب والدماغ. وقالت أخصائية التغذية الدكتورة سيرين ظواهري كراسونا: "البامية ليست مجرد خضار عادية، فهي غنية بالألياف التي تبطئ امتصاص السكر، ما يساعد في التحكم في مستويات السكر بالدم. استخدام البامية في المطبخ أسهل مما يظن الكثيرون، وفوائدها الصحية تستحق العناء". وتعتبر هذه النتائج مؤشرا واعدا على إمكانات البامية كخيار غذائي طبيعي وفعّال لدعم الصحة الأيضية، مع تقليل التكاليف مقارنة بالأدوية المكلفة مثل "أوزمبيك". المصدر: ديلي ميل أظهرت تجربة سريرية حديثة نتائج واعدة لدواء تجريبي يُؤخذ مرة واحدة شهريا، إذ ساهم في خفض الوزن بشكل ملحوظ، مع تحسينات صحية لدى المصابين بالسمنة ومرضى السكري من النوع الثاني. حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. أظهرت دراسة أمريكية، أجرتها جامعة جونز هوبكنز، أن السمنة ترتبط بـ16 حالة صحية شائعة، والعبء الأكبر لدى المصابين بالسمنة المفرطة.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
مكون طبيعي يحارب حب الشباب ويرطب البشرة ويعزز حاجزها الواقي
ووفقا لأخصائية العلاج التجميلي وأمراض الجلد، تؤكد أولغا سكيدان، يظهر العسل الخام كبديل طبيعي مذهل قد يكون الحل الأمثل للحصول على بشرة متألقة ونضرة. وتؤكد أن هذا المكون البسيط الذي يوجد في معظم المطابخ هو في الواقع "خزانة أدوات تجميل كاملة" بفضل خصائصه الفريدة. وما يميز العسل الخام غير المبستر هو احتفاظه بجميع إنزيماته الطبيعية وخصائصه العلاجية التي تفقدها معظم أنواع العسل المعالجة بالحرارة. ويعمل العسل كمرطب مثالي بفضل قدرته على جذب الرطوبة من البيئة المحيطة وحبسها في البشرة، بينما تمنح مضادات الأكسدة الموجودة فيه حماية فعالة ضد عوامل الشيخوخة والتلف الناتج عن الجذور الحرة. والأكثر إثارة أن خصائصه المضادة للبكتيريا تجعله سلاحا مفاجئا ضد حب الشباب، حيث يمكن استخدامه كعلاج موضعي للبثور أو كقناع وقائي. وبالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن حلول طبيعية للعناية بالبشرة، يقدم العسل الخام مجموعة متنوعة من الخيارات. إذ يمكن تحضير مقشر لطيف للجسم بمزج العسل مع القهوة المطحونة وزيت الزيتون، أو صنع قناع مغذ للوجه بإضافة الزبادي وعصير الليمون. وحتى الشعر والأظافر يمكن أن يستفيدا من خصائص العسل، سواء كمصل مغذ لأطراف الشعر الجافة أو كعلاج لترطيب الأظافر والجلد المحيط بها. لكن الخبراء يحذرون من أنه يجب دائما اختيار العسل الخام غير المبستر لضمان الحصول على جميع فوائده، كما ينصحون بإجراء اختبار حساسية على منطقة صغيرة من الجلد قبل استخدامه على الوجه، خاصة لأصحاب البشرة الحساسة أو الذين يعانون من حساسية تجاه منتجات النحل. ومع هذه الاحتياطات البسيطة، يمكن للعسل الخام أن يصبح حليفا قويا في رحلة العناية بالجمال، ويثبت أن الطبيعة قد تمنحنا أحيانا حلولا أبسط وأكثر فعالية مما نتصور. المصدر: نيويورك بوست يشير جراح التجميل الأمريكي ليونارد غروسمان إلى أنه ينظر إلى الوجوه البشرية على أنها أكثر جاذبية إذا كان مؤشر كتلة الجسم (BMI) ضمن النطاق الطبيعي الذي يتراوح بين 18.5 و24.9 وحدة. كشفت دراسة علمية حديثة عن مخاطر متزايدة تهدد صحة بشرة المراهقات بسبب اتباع روتينات العناية بالبشرة الشائعة على منصة "تيك توك"، والتي تُقدّم غالبا تحت عنوان "استعدوا معي". انتشرت مستحضرات الريتينول بشكل واسع، في السنوات الأخيرة، في عالم العناية بالبشرة، حيث يروج لها لقدرتها على تحسين نضارة البشرة، وتقليل التجاعيد الدقيقة، وتوحيد لون البشرة.