
ترمب يؤكد أن ويتكوف سيزور روسيا «الأسبوع المقبل»
وفي حديث مع الصحافيين، قال ترمب إن ويتكوف سيزور روسيا «أعتقد الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
مفاوض التجارة الياباني يزور واشنطن لـ«تطبيق سريع» لاتفاقية رسوم السيارات
صرّح كبير مفاوضي الرسوم الجمركية اليابانيين، ريوسي أكازاوا، بأنه سيتوجه إلى واشنطن يوم الثلاثاء، سعياً للضغط على الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لتوقيع أمر تنفيذي من شأنه أن يُدخل تخفيض الرسوم الجمركية المتفق عليه على واردات السيارات اليابانية حيز التنفيذ. ووافقت الولايات المتحدة الشهر الماضي في اتفاقية تجارية على خفض الرسوم الجمركية الحالية على واردات السيارات اليابانية إلى 15 في المائة من 27.5 في المائة سابقاً، ولكن لم يُعلن إطار زمني لدخول هذا التغيير حيز التنفيذ. وسيتم خفض الرسوم الجمركية على السلع اليابانية الأخرى من 25 في المائة إلى 15 في المائة بدءاً من يوم الخميس. وقال أكازاوا للبرلمان: «سنضغط على الولايات المتحدة لضمان توقيع أمر تنفيذي بشأن التعريفة الجمركية المتفق عليها على السيارات ومكوناتها في أقرب وقت ممكن». وفي إشارة إلى مشكلة «التراكم»، حيث يمكن أن تتأثر السلع بتعريفات جمركية متعددة، قال أكازاوا أيضاً إن اليابان تريد التأكد من إعفاء السلع التي تخضع بالفعل لرسوم جمركية تزيد على 15 في المائة من نسبة 15 في المائة الإضافية. وأظهر جدول مرفق بالأمر التنفيذي لترمب الصادر في 31 يوليو (تموز) الماضي، الذي تناول معدلات التعريفة الجمركية لعديد من الشركاء التجاريين، أن شرط «عدم التراكم» ينطبق على الاتحاد الأوروبي، فيما لم يُقدم أي توضيح مماثل لليابان. وأبلغ أكازاوا البرلمان أن اليابان تلقت تطمينات من الولايات المتحدة بأنها ستُعامل بمعاملة الاتحاد الأوروبي نفسها فيما يتعلق بهذا الشرط. وأكد أنه لا يوجد أي سوء تفاهم مع الولايات المتحدة بشأن حزمة الاستثمارات اليابانية البالغة 550 مليار دولار، والمتفق عليها في اتفاقية التعريفة الجمركية. وقال أكازاوا: «لقد أوضحنا للولايات المتحدة مراراً وتكراراً أن اليابان ستستثمر ما يصل إلى 550 مليار دولار على شكل أسهم وقروض وضمانات» من خلال مؤسسات مالية مملوكة للدولة لبناء سلاسل توريد مشتركة بالغة الأهمية للأمن القومي. وأضاف أكازاوا أن الاستثمار في الأسهم سيُشكّل ما بين 1 في المائة و2 في المائة فقط من مبلغ الـ550 مليار دولار. احتمالية لخفض الفائدة وفي غضون ذلك، أظهر محضر اجتماع يونيو (حزيران) أن بعض صانعي السياسات في «بنك اليابان» رأوا إمكانيةً لاستئناف رفع أسعار الفائدة بمجرد انحسار الخلافات التجارية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأميركية، في إشارة إلى أن اتفاقية التجارة الأخيرة بين طوكيو وواشنطن قد أزالت عقبة رئيسية أمام مزيد من الزيادات. وفي اجتماع يونيو، أشار العديد من الأعضاء إلى ضرورة إبقاء البنك المركزي على أسعار الفائدة ثابتة نظراً إلى المخاطر السلبية التي تهدد الاقتصاد جراء الرسوم الجمركية الأميركية، وفقاً لما أظهره محضر الاجتماع يوم الثلاثاء. لكنهم لاحظوا أيضاً تجاوز التضخم للتوقعات، مع تحذير البعض من أن الارتفاعات الأخيرة في أسعار المواد الغذائية قد تؤثر في تصورات الجمهور بشأن التضخم خلال المستقبل، وفقاً لما أظهره المحضر. ونُقل عن أحد الأعضاء قوله: «نظراً إلى ارتفاع حالة عدم اليقين، من المرجح أن يُوقف (بنك اليابان) رفع أسعار الفائدة مؤقتاً. ولكن يجب عليه أيضاً الاستجابة بمرونة وسرعة، والعودة إلى مرحلة رفع أسعار الفائدة اعتماداً على تطورات السياسة الأميركية». وقال عضو آخر إن «بنك اليابان» قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل حاسم حتى مع استمرار حالة عدم اليقين، نظراً إلى ارتفاع التضخم عن المتوقع. ونُقل عن بعض الأعضاء قولهم: «نظراً إلى ثبات الأجور وارتفاع الأسعار بشكل طفيف عن المتوقع، فمن المرجح أن يتخلى البنك عن نهج الانتظار والترقب الحالي، وينظر في استئناف رفع أسعار الفائدة، إذا هدأت حدة الاحتكاك التجاري». وتُسلّط هذه الملاحظات الضوء على اهتمام المجلس المتزايد بمخاطر التضخم الصاعد، مما دفع «بنك اليابان» للإشارة إلى استعداده لمواصلة رفع أسعار الفائدة حتى مع غموض التوقعات الاقتصادية بسبب الرسوم الجمركية الأميركية. وفي اجتماع يونيو، أبقى «بنك اليابان» أسعار الفائدة ثابتة عند 0.5 في المائة، وقرر إبطاء وتيرة سحب ميزانيته العمومية العام المقبل، مُشيراً إلى تفضيله التحرك بحذر في إزالة ما تبقى من حزمة التحفيز الاقتصادي الضخمة. وكان تأثير الرسوم الجمركية الأميركية محور النقاش في اجتماع يونيو، الذي عُقد قبل أن تُبرم اليابان اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة في يوليو وتفوز بتخفيضات كبيرة في الرسوم الجمركية.


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
اعتقال العشرات خلال احتجاج ضد حرب غزة أمام فندق ترمب بنيويورك
أُلقي القبض على أكثر من 40 شخصاً يحتجون على الحرب وتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، أمام فندق ترمب الدولي في مدينة نيويورك، مساء أمس (الاثنين). بدأت المظاهرة، التي نظمتها منظمة «إن لم يكن الآن»، وهي جماعة يهودية أميركية مناهضة للاحتلال، في وقت سابق من المساء في ساحة كولومبوس. وتجمع المئات تحت شعار «ترمب: اليهود يقولون لا مزيد» للمطالبة بإنهاء الحرب في غزة وبضغط إدارة ترمب على إسرائيل للسماح بدخول مزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع، في ظل استمرار تقارير مسؤولي الصحة هناك عن وفيات ناجمة عن الجوع وسوء التغذية. وقالت موريا كابلان، المديرة التنفيذية المؤقتة لمنظمة IfNotNow، خلال كلمتها أمام الحشد: «دعونا لا نُجمِّل الكلمات في وصف حصار الحكومة الإسرائيلية لغزة، إنه سياسة تطهير عرقي من خلال التجويع الجماعي القسري. إنها إهانة لا تُطاق، ولا تُوصف، وليست مبهمة لإنسانيتنا المشتركة ولمن يمارسونها ويستخدمون رموزنا ولغتنا وتقاليدنا اليهودية للدفاع عنها وتبريرها، ولذلك يُسعدني أن أرى هذا العدد الكبير من اليهود والمنظمات اليهودية يجتمعون اليوم ليعلنوا بصوت واحد أننا نعارض هذه الفظائع، ليس على الرغم من يهوديتنا، بل بسببها بالنسبة إلى الكثيرين منّا». وأضافت: «نحتاج إلى حكومة الولايات المتحدة لاستخدام نفوذها الكبير لإنهاء هذه الأهوال». الشرطة تعتقل عدداً من الحاضرين في الاحتجاج أمام فندق ترمب بنيويورك (إ.ب.أ) وحمل المتظاهرون لافتات كُتب عليها «أوقفوا التطهير العرقي»، و«لن يتكرر هذا أبداً»، و«أوقفوا تجويع غزة»، و«ليس باسمنا»، وكان من بين المتحدثين روث ميسينغر، والحاخام جيل جاكوبس، الرئيسة التنفيذية لمنظمة «توراه»، وبراد لاندر، مراقب مدينة نيويورك، وفق ما أفادت به صحيفة «الغارديان». سيدة خلال الاحتجاج ترفع لافتة تطالب بوقف المجاعة خلال مظاهرة أمام فندق ترمب في نيويورك (إ.ب.أ) في سياق متصل، قال لاندر: «كان يوم أمس عيد تيشا بآف اليهودي، حيث ينعى اليهود دمار شعب إسرائيل، وما نشهده الآن هو دمارٌ سببته دولة إسرائيل». وأضاف: «هذا مستمر منذ شهور. لكن أن نشهد مجاعةً جماعيةً قسريةً، وأطفالاً نحيفين، وعائلاتٍ تتضور جوعاً، بالإضافة إلى كل القصف والدمار والتشريد، فمن الضروري أن يرفع اليهود صوتهم عالياً، وأن يبذلوا المزيد من التنظيم لضمان توقفنا عن إرسال الأسلحة الهجومية والقنابل والمدافع، مطالبين بإنهاء ما تفعله إسرائيل في غزة. لهذا السبب نحن هنا الليلة». وحضرت أيضاً ليلي غرينبرغ كول، المساعدة الخاصة السابقة لرئيس الأركان في وزارة الداخلية الأميركية في عهد إدارة بايدن-هاريس، التي استقالت علناً احتجاجاً في مايو (أيار) 2024 على تعامل الإدارة مع الحرب في غزة. وقالت غرينبرغ كول لصحيفة «الغارديان»: «كنتُ أول مسؤول يهودي رسمي، وللأسف الوحيد، يقدم استقالته علناً احتجاجاً على دعم الإدارة غير المشروط لإسرائيل خلال حرب غزة». وأضافت أنها لاحظت وجود أشخاص جدد بين الحشود المحتجة على حرب إسرائيل في غزة. أشخاص من منظمة «إن لم يكن الآن» وهي يهودية مؤيدة لفلسطين يحتجّون أمام فندق ترمب بنيويورك على تورط الرئيس الأميركي في الحرب الإسرائيلية والمجاعة التي تحدث في غزة (إ.ب.أ) وقالت: «هناك تغييرٌ ما. المشاركة مهمةٌ حقاً، ودورنا كأميركيين على وجه الخصوص -حكومتنا وأموال دافعي الضرائب تُموّل هذا». وأضافت غرينبرغ كول: «علينا التزام، بصفتنا يهوداً أميركيين تحديداً، بالوقوف في وجه ما يحدث باسمنا». كان المصور الصحافي الفلسطيني، معتز عزايزة، من بين الحضور وألقى كلمة مقتضبة. المصور الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة كان بين المتظاهرين وألقى كلمة أمام الحضور (رويترز) بعد الساعة الثامنة مساءً بقليل، بدأت المجموعة بالسير نحو فندق ترمب الدولي. تجمعوا أمام الفندق، وجلسوا في الشارع، يغنّون ويهتفون. وفي نحو الساعة الثامنة والربع مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، بدأ ضباط شرطة نيويورك باعتقال المتظاهرين لإغلاقهم الشارع. لم يكن واضحاً حتى الساعة التاسعة مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة عدد المعتقلين، لكنّ صحيفة «الغارديان» أحصت ما لا يقل عن 40 شخصاً. نُقل المعتقلون إلى سيارات الشرطة، وتفرق الحشد بعد ذلك بوقت قصير. في بيان صحافي صدر بعد الاعتقالات، قالت منظمة «إن لم يكن الآن» إن هذا الحشد يمثل «أوسع ائتلاف في المجتمع اليهودي ضد الفظائع في غزة خلال العامين الماضيين، ويمثل الغالبية العظمى من يهود الولايات المتحدة الغاضبين من تصرفات الحكومة الإسرائيلية في غزة».


الشرق السعودية
منذ 29 دقائق
- الشرق السعودية
صحيفة أميركية: روسيا تصنف آلاف العقارات في ماريوبل "بلا مالك"
صنفت السلطات المدعومة من روسيا آلاف العقارات في مناطق استولت عليها من أوكرانيا بأنها "بلا مالك"، ما وضع الأوكرانيين الفارين من الحرب أمام عراقيل متزايدة لعودتهم وإثبات ملكيتهم أو المطالبة بالتعويض في وقت لاحق، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. وذكرت الصحيفة أن الوافدين الجدد من روسيا يحظون بامتيازات عدة، بينها قروض عقارية بفائدة لا تتجاوز 2% للمشاريع السكنية الجديدة. وتنتهج موسكو منذ زمن طويل، بحسب الصحيفة، استراتيجية تقوم على توطين مواطنين من أصل روسي محل السكان الأصليين في الأراضي التي تستولي عليها، إذ شهد إقليم دونباس شرق أوكرانيا، تدفقاً كثيفاً للروس في ثلاثينيات القرن الماضي، حين عمد الاتحاد السوفيتي إلى تحويل الإقليم إلى منطقة صناعية، بينما ترك ملايين الفلاحين الأوكرانيين يموتون جوعاً في ما تعتبره الحكومة الأوكرانية وعدد من المؤرخين "إبادة جماعية". واعتبرت الصحيفة مدينة ماريوبل "رمزاً للوحشية الروسية والمقاومة الأوكرانية" خلال حصار في الأسابيع الأولى من الغزو الروسي لأوكرانيا، دمر أجزاءً واسعة من المدينة، بما في ذلك مجمع "آزوفستال" (Azovstal) الضخم لصناعة الصلب، أما اليوم، فيروج وكلاء العقارات لنقاء هواء المدينة. وأدى النزوح الجماعي والدمار الواسع إلى فتح سوق العقارات، فبينما بدأ العمال في رفع الأنقاض، سارع سماسرة العقارات إلى شراء العقارات بأسعار زهيدة من السكان الفارين. بيت الساعة وفي كتيب دعائي، أشاد مطور عقاري بـ"الطراز المعماري المهيب" لمبنى وموقعه المتميز على بُعد 15 دقيقة سيراً من البحر، لكنه أضاف ملاحظة تحذيرية تقول إن المبنى تضرر خلال "أحداث عسكرية". لكن في الواقع، المبنى الذي كان قائماً هناك جرى هدمه بالكامل على يد مطورين عقاريين، بعد أن سيطرت روسيا على ماريوبل في هجوم أودى بحياة الآلاف ودمر البنية السكنية في المدينة الأوكرانية الساحلية. وبعد أن كان "بيت الساعة" أحد معالم التراث الفريد في ماريوبل ، بات اليوم رمزاً لتحويل روسيا للمدينة بما يخدم مصالحها الاقتصادية ومخططاتها السياسية. واعتبر سكان "بيت الساعة" أنفسهم محظوظين لأنهم نجوا من الموت، لكنهم اليوم مستبعدون من مشروع إعادة تطوير المبنى، الذي بيع بمعظمه للوافدين الجدد من روسيا. وشُيد "بيت الساعة" في خمسينيات القرن الماضي، وكان من أكثر الأماكن المرغوبة في مدينة ماريوبل التي كانت مزدهرة آنذاك. وفي عام 2021، جرى تركيب ساعة جديدة خلال أعمال ترميم لسقف المبنى وواجهته، وترافق ذلك مع عرض ضوئي اعتبره عمدة المدينة آنذاك، فاديم بويتشينكو، رمزاً لـ"عصر نهضة ماريوبول". وبعد أشهر قليلة، وجد السكان أنفسهم متكدسين في قبو المبنى مع حصار القوات الروسية للمدينة، وفي مارس 2022، أصاب صاروخ "بيت الساعة" مباشرة، محدثاً فجوة في هيكله. وتفرق سكان "بيت الساعة" بين أوكرانيا وروسيا ودول أوروبا، فيما بقي بعضهم في قبو المبنى إلى أن ظهرت فيه تسربات مائية خلال الصيف. ورغم الأضرار التي لحقت به، علق السكان آمالهم على القيمة التاريخية للمبنى لضمان الحفاظ عليه، إذ أُدرج ضمن خطة إعادة إعمار ماريوبل التي أقرها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في عام 2022، وكان مخصصاً للترميم. لكن الجرافات وصلت في نهاية عام 2022، ووقف السكان عاجزين وهم يشاهدون المبنى يُهدم أمام أعينهم. وظل السكان يتوقعون الحصول على شقق في المبنى الجديد، استناداً إلى مرسوم صدر في عام 2022 يضمن لهم الحق بالسكن مجدداً في موقع منازلهم السابقة، لكن ما لم يكن السكان على علم به أن المبنى خُصص لإعادة التطوير من قبل شركة تابعة لـRoskapstroy، المملوكة لوزارة البناء الروسية. بحسب الصحيفة الأميركية، بدأ الواقع يتكشف أمامهم عندما نشرت قناة في تطبيق "تليجرام" مخططات طوابق وصوراً رقمية للمبنى الجديد عام 2023، وكان المبنى الجديد أطول بعدة طوابق من المبنى الذي اعتادوا عليه، كما جاء تصميمه الداخلي مختلفاً تماماً، فبدلاً من الشقق الواسعة المكونة من غرفتي نوم، جرى تقسيمه في الغالب إلى وحدات صغيرة. وحاول السكان التواصل مع الشركة المطورة RKS Development، لكنهم قوبلوا بالتجاهل. وفي المقابل، افتتحت الشركة مكتباً لبيع الشقق قرب موقع البناء. وفرضت الولايات المتحدة لاحقاً في عام 2023، عقوبات على شركة Roskapstroy والشركات التابعة لها بسبب أنشطتها في ماريوبل.