
نشرة إنذارية: موجة حر مع الشركي من الاثنين إلى الجمعة بهذه المناطق من المملكة
وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أنه يرتقب تسجيل درجات حرارة تتراوح ما بين 43 و46 درجة، من الإثنين إلى الجمعة، بأقاليم تارودانت وطاطا وزاكورة وأسا-الزاك والسمارة وبوجدور ووادي الذهب وأوسرد.
كما تتوقع المديرية تسجيل درجات حرارة تتراوح بين 41 و 44 درجة، من اليوم الاثنين إلى يوم غد الثلاثاء، بعمالات وأقاليم سيدي قاسم وسيدي سليمان والعرائش والقنيطرة ووزان والخميسات وسلا وتمارة – الصخيرات ومديونة والنواصر وبرشيد وسطات وبن سليمان وخريبكة ومكناس وفاس ومولاي يعقوب وتاونات وبني ملال وأزيلال والفقيه بن صالح وقلعة السراغنة والرحامنة ومراكش وسيدي بنور وكلميم واليوسفية وشيشاوة.
وسيتم، حسب المصدر ذاته، تسجيل موجة حر اليوم الاثنين بدرجات تتراوح بين 33 و 38 درجة بعمالات وأقاليم الرباط والمحمدية والدار البيضاء والجديدة والصويرة وآسفي والحاجب وصفرو وخنيفرة والحوز وإنزكان – أيت ملول وشتوكة – أيت باها وأكادير إيدا أوتنان وتزنيت وسيدي إفني وداخل إقليم طنجة – أصيلة.
كما تتوقع المديرية تسجيل درجات حرارة تتراوح بين 41 و 44 درجة، بغد غد الأربعاء بعمالات وأقاليم سيدي قاسم وسيدي سليمان ووزان والخميسات وخريبكة ومولاي يعقوب وتاونات وفاس ومكناس وبني ملال والفقيه بن صالح وقلعة السراغنة والرحامنة ومراكش وسطات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 26 دقائق
- هبة بريس
يونيو الأشد حرارة في إنجلترا منذ 1884
هبة بريس سجّلت إنجلترا خلال شهر يونيو أعلى متوسط درجات حرارة لها منذ بدء تدوين السجلات اليومية في عام 1884، حيث بلغ المتوسط 16.9 درجة مئوية، وفق ما أعلنت هيئة الأرصاد الجوية البريطانية، يوم الثلاثاء. وأوضحت الهيئة في بيانها أن هذا الشهر يُعد ثاني أكثر أشهر يونيو حرارة على مستوى المملكة المتحدة منذ عام 2023، مشيرة إلى تسجيل موجتي حرّ ودرجات حرارة مرتفعة بشكل ملحوظ في نهاية الشهر.


بديل
منذ 39 دقائق
- بديل
السيطرة على حريق ازيلال بعد تدخل جوي وفرق ميدانية
تمكنت فرق الإطفاء من السيطرة على الحريق الذي شب في غابة آيت إصحى جنوب مدينة أزيلال، بعد جهود مكثفة منذ اندلاعه يوم السبت الماضي. وابتلع الحريق، الذي اندلع بفعل صاعقة رعدية، نحو 13 هكتارا من الغطاء الغابوي، المكون في معظمه من أشجار الصنوبر. وكانت العمليات البرية لمكافحة الحريق تواجه صعوبة بالغة بسبب طبيعة المنطقة الوعرة، التي تتسم بالصخور والتضاريس الجبلية، بالإضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة. وساهمت التغيرات المفاجئة في اتجاه الرياح في تعقيد الأمور، مما أدى إلى توقف مؤقت لبعض الفرق الميدانية. - إشهار - وفي استجابة لهذه التحديات، تم الاستعانة بطائرتين من نوع 'كنادير' تابعتين للقوات الجوية الملكية، حيث قامت الطائرتان بالتزود بالمياه من بحيرة بين الويدان، وأطلقتا عدة طلقات مائية للمساعدة في احتواء الحريق. هذه الطلعات الجوية مهدت الطريق أمام الفرق الميدانية لاستكمال جهود الإطفاء وتأمين المنطقة. تجدر الإشارة إلى أن الوكالة الوطنية للمياه والغابات قد أصدرت تحذيرات بناء على تحليل الظروف المناخية والطبوغرافية، حيث تم تحديد درجة خطورة عالية في عدة أقاليم بالمملكة، بما في ذلك طنجة أصيلة، وزان، وأزيلال، وغيرها من المناطق التي تُعتبر عرضة للحرائق بشكل كبير هذا الصيف. الجهود المشتركة بين الوكالة، السلطات المحلية، والفرق الميدانية تواصلت من أجل مكافحة الأدخنة المتبقية وضمان عدم تجدد الحريق في الأيام القادمة.


كش 24
منذ 41 دقائق
- كش 24
مديرة الارصاد الجوية ترد على مزاعم بلوغ درجات الحرارة 52 بمراكش
أثارت صور وتدوينات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي جدلاً واسعاً، بعد أن زعمت أن درجة الحرارة في مدينة مراكش بلغت نهاية الاسبوع المنصرم مستوى غير مسبوق وصل إلى 52 درجة مئوية، استناداً إلى قراءات من تطبيقات الطقس أو شاشات السيارات. وأوضحت المديرية العامة للأرصاد الجوية، في رد على ما تم تداوله أن درجة الحرارة القصوى التي سُجلت بمدينة مراكش في التاريخ المذكور، لم تتجاوز 46 درجة مئوية، وذلك حسب المعطيات الدقيقة الواردة من محطة الرصد الجوي الرسمية المعتمدة في المدينة. وأكدت المديرية أن القياسات الرسمية تتم وفق معايير علمية صارمة وضعتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، حيث تُسجل درجات الحرارة في مناطق مفتوحة، بعيدة عن المؤثرات الاصطناعية مثل المباني أو الطرق، بواسطة أجهزة متخصصة موضوعة داخل حجرات تهوية وعلى ارتفاع موحد عن سطح الأرض لضمان الدقة والحياد. وبخصوص الأرقام التي تظهر على شاشات السيارات أو أعمدة الإشهار الرقمية المنتشرة في الشوارع، فقد أوضحت الأرصاد أنها لا تعكس درجة حرارة الهواء الفعلية، بل تمثل تأثير الحرارة المباشرة لأشعة الشمس والانعكاسات الحرارية من الأسفلت والمباني المحيطة. وغالباً ما تكون هذه القراءات أعلى من الواقع الحقيقي بفارق يتراوح ما بين 5 و10 درجات مئوية. وشددت المديرية وفق ما نقلته الشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة، على أن مثل هذه القراءات غير رسمية ولا يُعتد بها علمياً، لأنها لا تقيس درجة الحرارة في الظل كما هو متعارف عليه، بل تعكس ظروفاً محلية آنية قد تختلف من مكان إلى آخر داخل نفس المدينة.