logo
وفاة والدة الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركى بن فرحان آل سعود

وفاة والدة الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركى بن فرحان آل سعود

الثلاثاء، 22 يوليو 2025 04:54 مـ بتوقيت القاهرة
أعلنت وكالة الأنباء السعودية "واس" وفاة والدة الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركى بن فرحان آل سعود.ع
وقالت وكالة الأنباء السعودية "واس"، "انتقلت إلى رحمة الله تعالى والدة صاحب السمو الأميرعبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركى بن فرحان آل سعود، وسيصلى عليها، إن شاء الله، اليوم الثلاثاء، بعد صلاة العصر فى جامع الإمام تركى بن عبدالله في مدينة الرياض7
تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنها فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم
أخبار مصر : لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم

نافذة على العالم

timeمنذ 26 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم

الجمعة 25 يوليو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده. في ظل ترقب الشارع المصري وتساؤلاته المتزايدة حول مصير قانون الإيجار القديم، جاءت رسالة رئاسية لتبعث الطمأنينة في نفوس المواطنين. هذه الرسالة، التي تعكس حرص الدولة على استقرار المجتمع وتوازن المصالح، تؤكد أن أي خطوات مستقبلية تجاه هذا القانون ستراعي أبعادًا اجتماعية واقتصادية دقيقة، بهدف تحقيق العدالة دون إحداث أزمات جديدة. وتأتي هذه التطمينات الرئاسية في وقت يتزايد الحديث عن ملف الإيجار القديم، ليؤكد أن الدولة لن تتخذ قرارات فردية، بل ستعمل على إيجاد حلول شاملة تخدم جميع الأطراف المعنية. رسالة الرئيس السيسي، جاءت خلال كلمته بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو 1952المجيدة. تناولت كلمة الرئيس السيسي المسيرة المشرفة لشعب مصر العظيم وما حققه المصريون من نجاحات وتقدم منذ انطلاق هذه الثورة المُلهمة قبل 73عاماً، وأكدت الكلمة استمرار مصر - منذ قيام الجمهورية الجديدة عام 2014- في جهودها لبناء دولة حديثة تُلبي تطلعات شعبها وتواصل مسيرة الانجازات برؤية طموحة وخطوات راسخة بكل عزيمة وإصرار. الرئيس السيسي وقال الرئيس السيسي: على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة فى صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو "60" مليون مواطن فى بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة فى كافة ربوع الوطن. مصر لن تترك مستحقا لسكن يقع فى دوامة القلق وأضاف الرئيس السيسي في كلمته: أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع فى دوامة القلق على غده. وأكد أن مصر حققت إنجازات عديدة فى زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعى وإدراك المصريين - ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا فى الإنسانية والمسئولية ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، فى ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار. وشدد الرئيس السيسي على أن مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإننى على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر - بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر - على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها. جدير بالذكر أن قانون الإيجار القديم تم تمريره من البرلمان وجارٍ إرساله إلى رئاسة الجمهورية بصيغته النهائية بعد مراجعة التعديلات، ووفقًا للدستور، يُتاح لرئيس الجمهورية مهلة 30 يومًا من تاريخ تسلمه مشروع القانون للتصديق عليه، وفي حال عدم التصديق خلال تلك المدة، يصبح القانون نافذًا بقوة الدستور. وفي حال وجود اعتراضات رئاسية، تعود المسودة إلى البرلمان لعقد جلسة طارئة لمناقشة التعديلات. وإذا تمسك المجلس بنص القانون كما هو، يتم تمريره رسميًا. أكد الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن قانون الإيجار القديم أُرسل بالفعل إلى رئاسة الجمهورية، وهو ما يعني أن هناك وقتًا كافيًا أمام الرئيس للتصديق على القانون.

جريدة "بلدنا اليوم" تُعزِّي الزميل محمود الزقم في وفاة والده
جريدة "بلدنا اليوم" تُعزِّي الزميل محمود الزقم في وفاة والده

بلدنا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلدنا اليوم

جريدة "بلدنا اليوم" تُعزِّي الزميل محمود الزقم في وفاة والده

تتقدم الدكتورة إلهام صلاح، رئيس مجلس إدارة موقع وجريدة "بلدنا اليوم"، والأستاذة علا سويلم، رئيس تحرير الجريدة، والأستاذ وليد الغمري، رئيس تحرير الموقع، وجميع العاملين بالجريدة، بخالص التعازي والمواساة إلى الزميل محمود الزقم ، لوفاة والده نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يُلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

احتجاجات مؤيدة لفلسطين تمنع سفينة إسرائيلية من الرسو في ميناء يوناني
احتجاجات مؤيدة لفلسطين تمنع سفينة إسرائيلية من الرسو في ميناء يوناني

مدى

timeمنذ 2 ساعات

  • مدى

احتجاجات مؤيدة لفلسطين تمنع سفينة إسرائيلية من الرسو في ميناء يوناني

الأزهر يوضح سبب حذف بيان دعم غزة: لعدم إفشال المفاوضات.. ومدبولي يعيد التأكيد على «موقف مصر الراسخ». تغيير مسار سفينة سياحية إسرائيلية في ميناء يوناني بعد محاصرتها من قبل متظاهرين مؤيدين لفلسطين. السيسي يؤكد أن الدولة لن تترك مستحقًا للسكن «يقع في دوامة القلق على غده». 10 سنوات حبسًا لـ6 متهمين في انفجار خط غاز أكتوبر. الأزهر يفسر حذف بيان «إنقاذ غزة» أصدرت مشيخة الأزهر، اليوم، توضيحًا بشأن حذف بيان للإمام الأكبر، أحمد الطيب، أمس، دعا فيه 'لتحرك فوري لإنقاذ أهل غزة من المجاعة القاتلة'، مؤكدًة أن سحب البيان جاء بدافع «المسؤولية أمام الله» وتفاديًا لما قد يسببه من تأثير سلبي على المفاوضات الجارية لإقرار هدنة إنسانية في القطاع. وأوضح الأزهر أنه اتخذ القرار «بكل شجاعة» بعدما تبيّن أن نشر البيان قد يُستغل ذريعة للتراجع عن التفاوض أو المساومة فيه، مؤكدًا أنه آثر مصلحة «حقن الدماء المسفوكة يوميًا في غزة»، وأملًا في أن تنتهي المفاوضات إلى وقف فوري لشلالات الدماء، وتوفير أبسط مقومات الحياة التي «حُرم منها هذا الشعب الفلسطيني المظلوم». بيان الأزهر التوضيحي تلاه إعادة تأكيد من رئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، خلال اجتماع الحكومة اليوم، على موقف مصر الراسخ تجاه القضية الفلسطينية، عبر استمرار جهودها الساعية للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ودخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل لوضع حدٍ للظروف الصعبة التي يعيشها أبناء القطاع، ذلك بالإضافة إلى تبني المزيد من الخطوات العملية لتنفيذ حل الدولتين، ودعم مسار سياسي واضح وفعال لإرساء السلام بصورة دائمة في الشرق الأوسط، ورفض تهجير الفلسطينيين باعتباره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والإنساني. كان مصدر مقرب من شيخ الأزهر، أحمد الطيب، قد أوضح لـ«مدى مصر»، اليوم، إن المشيخة حذفت بيانًا من صفحتها الرسمية على فيسبوك بعد وقت قصير من نشره، تضمن إدانة واضحة لما وصفه بـ«حرب الإبادة والتجويع» التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر، وذلك بعد تواصل من وزير الخارجية، بدر عبد العاطي، حثّه فيه على سحب البيان لعدم عرقلة المفاوضات التي تقترب من التوصل لحل يسمح بدخول المساعدات الإنسانية لأهل القطاع. ورغم حذف البيان، واصل ناشطون تداول نصه عبر منصات التواصل الاجتماعي، مشيدين بموقفه، ومعبرين عن استغرابهم من قرار التراجع عنه، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي وتصاعد الكارثة الإنسانية في القطاع. سبق أن حيّا الأزهر المقاومة الفلسطينية وأهل غزة، الذين قال، في بيانٍ، إنهم يواجهون بأجسادهم الناحلة وصدورهم العارية، النيران التي يرسلها عليهم «جيش إرهابي انتزع الله الرحمة من قلبه وتجرد من كل معاني الأخلاق والإنسانية». البيان، الذي أصدره الأزهر بعد أسابيع من بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، كان الرابع منذ اندلاع الحرب، بعدما عزّى في 7 أكتوبر «العالم الصامت» في ضحايا فلسطين، وحيّا صمودهم، قبل أن يجدد تحيتهم في 11 أكتوبر، مطالبًا الحكومات العربية والإسلامية باتِّخاذ موقف موحد في وجه الالتفاف الغربي اللاإنساني الداعم للكيان الصهيوني، مجددًا التذكير بأن «التاريخ لن يرحم المتقاعسين المتخاذلينَ عن نصرة الشعب الفلسطيني». ويأتي البيان المحذوف فيما تتفاقم الظروف الإنسانية في قطاع غزة، وسط زيادة في أعداد قتلى الجوع وسوء التغذية نتيجة سياسة التجويع الممنهج التي تمارسها إسرائيل ضمن حصارها المطبق على قطاع غزة، مانعة دخول المساعدات الإنسانية إلى أهله، الذين تمعّن في زيادة ظروفهم المعيشية سوءًا باستهدافها مؤسسات القطاع الصحي والبنية التحتية الخاصة بالمياه، فضلًا عن استهدافها المباشر لمنتظري المساعدات بشكل يومي. منعت احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جزيرة سيروس اليونانية، أمس، سفينة كراون إيريس المملوكة لشركة شحن إسرائيلية من الرسو في ميناء الجزيرة، ما أجبرها على تغيير مسارها إلى قبرص وفق موقع «تايمز أوف إسرائيل». » السفينة، التي كانت تقل نحو 1600 راكب إسرائيلي، واجهت احتجاجات على الجزيرة شارك فيها نحو 300 شخص رفعوا أعلام فلسطين وهتفوا ضد الإبادة الجماعية في غزة، مطالبين بإنهاء الترحيب بالسياح الإسرائيليين في الوقت الذي يعاني فيه الفلسطينيون في القطاع. » وفي حين لم تصدر السلطات اليونانية قرارًا رسميًا بالمنع، اتخذ طاقم السفينة الإسرائيلي قرارًا بعدم نزول الركاب خشية تعرضهم للخطر. وبينما أعلنت شركة السياحة الإسرائليلية أن التأخير سيكون مؤقتًا، استمرت الاحتجاجات لساعات، وطلب أفراد الأمن على متن السفينة من الركاب البقاء في الداخل بدلًا من الخروج إلى السطح. » من جهتها، أعربت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن قلقها من تأثير الواقعة على السياحة الإسرائيلية إلى اليونان، التي شهدت مؤخرًا تصاعدًا في الاحتجاجات الداعمة لغزة. وتُعد اليونان وجهة سياحية شهيرة للإسرائيليين، حيث زارها ما يُقدر بنحو 621 ألف سائح إسرائيلي في عام 2024 وحده. وبينما شهدت أثينا على وجه الخصوص عدة هجمات على سياح إسرائيليين على خلفية الإبادة الجماعية في غزة، ألقت الشرطة اليونانية القبض على أشخاص متهمين بالتخطيط لمهاجمة منشآت يملكها إسرائيليون في أثينا. في كلمة ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بمناسبة الذكرى 73 لثورة 23 يوليو 1952، أكد السيسي أن الدولة لن تترك مستحقًا للسكن «يقع في دوامة القلق على غده»، كما استعرض «الطفرة العمرانية الشاملة» التي قال إنها أزالت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدنًا ذكية، كما قفزت معها البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة. » سبق أن قال رئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، إن الحكومة حريصة على وضع تصور واضح لمستأجري الإيجار القديم، وذلك بعدما وافق مجلس النواب على القانون الجديد، الذي سيصبح ساريًا بتصديق الرئيس عليه أو بقوة الدستور، بمرور 30 يومًا من إقراره في البرلمان دون أن يعيده الرئيس إليه. ويتضمن التصور، الذي لم تتضح تفاصيله تمامًا بعد، العديد من البدائل السكنية التي قال إن القانون نظّم تمتع المستأجرين بأحقية الحصول عليها من الحكومة حال إنهاء عقودهم. أيدت محكمة مستأنف جنح أكتوبر، اليوم، الحكم الصادر بحبس ستة متهمين، من موظفي شركة مقاولات ومكتب استشارات هندسية خاصة، بالسجن عشر سنوات في قضية انفجار خط غاز أكتوبر بطريق الواحات، الذي أسفر عن مصرع ثمانية أشخاص وإصابة 16 آخرين واحتراق 11 سيارة في إبريل الماضي. » وأدانت المحكمة المتهمين بتهم «القتل والإصابة الخطأ والإهمال»، بعد أن ثبت شروعهم في أعمال الحفر دون الحصول على التصاريح أو اتخاذ تدابير السلامة، وغياب الإشراف الفني بحسب موقع المصري اليوم. فيما تضمن الحكم تأييد العقوبة على خمسة متهمين حضوريًا، والسادس غيابيًا، من بينهم مهندسون ومشرفون فنيون وسائق لودر ومسّاح ميداني ومهندس استشاري، اتُهموا جميعًا بالإهمال الفني، ومخالفة ضوابط السلامة المهنية خلال تنفيذ أعمال الحفر، ما أدى إلى تسرب الغاز وحدوث الانفجار. » النيابة العامة أوضحت أنها شكلت فريق تحقيق فور وقوع الحادث، وانتقل لموقع الانفجار والمستشفيات، كما استعانت بلجان فنية من الجهات المختصة لمراجعة دورة العمل وأسباب الحادث. وأظهرت التحقيقات أن شركة المقاولات لم تُخطر شركة الغاز قبل بدء الأعمال، واستخدمت معدات ثقيلة دون جسات يدوية، ما أدى إلى كسر ماسورة الغاز واشتعالها، فيما نفت النيابة وجود أي تسرب سابق ليوم الواقعة. » سبق أن أحالت النيابة العامة، في مايو الماضي، الموظفين الستة إلى محكمة الجنح، بعد اتهامهم بالتسبب، عن طريق الإهمال، في مصرع ثمانية أشخاص وإصابة 16 آخرين واحتراق 11 مركبة، إثر انفجار خط الغاز وذلك خلال تنفيذ أعمال تطوير طريق الواحات، فيما نفت النيابة وجود تسرب سابق للغاز قبل يوم الحادث، شددت على أن الكارثة نتيجة مباشرة لإهمال المتهمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store