خريجو كلية العلوم الطبية المساندة بجامعة الزرقاء يؤدون قسم المهنة
وحضر الحفل نائب رئيس جامعة الزرقاء للشؤون الإدارية الأستاذ الدكتور نضال عيشة، وعميد كلية العلوم الطبية المساندة الدكتورة كوثر عماوي، إلى جانب أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية.
وتضمّن الحفل إلقاء كلمة باسم الخريجين، إضافة إلى عرض فيديو يلخّص مسيرتهم الأكاديمية، فيما أدّى الخريجون قسم ممارسة المهنة بكل فخر واعتزاز.
وعبّرت عميد الكلية الدكتورة كوثر عماوي عن فخرها واعتزازها بخريجي الكلية، مؤكدةً أنهم يشكّلون إضافة نوعية للقطاع الطبي، بما يمتلكونه من كفاءة علمية ومهارات مهنية.
وأشارت إلى أن الكلية ستواصل دعم خريجيها وتأهيلهم ليكونوا سفراء متميزين للجامعة في ميادين العمل.
وفي ختام الحفل، كرّم نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الأستاذ الدكتور نضال عيشة، وعميد الكلية الدكتورة كوثر عماوي، الطلبة الخريجين تقديرًا لجهودهم وتفانيهم طوال سنوات دراستهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
العامل الرئيسي لتطور سرطان المعدة
#سواليف يشير العلماء إلى أن نحو 15.6 مليون شخص وُلدوا بين عامي 2008 و2017 قد يصابون بسرطان المعدة خلال حياتهم، بسبب الإصابة بعدوى بكتيريا الملوية البوابية (جرثومة المعدة). تشير مجلة Nature Medicine إلى أن بكتيريا الملوية البوابية (Helicobacter pylori) تُعتبر من أكثر مسببات الأمراض انتشارا في العالم. تعيش هذه البكتيريا في المعدة وتتسبب في التهاب مزمن في الغشاء المخاطي، مما يؤدي غالبا إلى #تغيرات_سرطانية. ويؤكد #العلماء أن هذه البكتيريا تمثل العامل الرئيسي المسبب لخطر الإصابة بسرطان المعدة في الوقت الحالي. وبحسب الإحصائيات، لا يزال سرطان المعدة من بين أكثر خمسة أنواع أورام فتكا، ومن المتوقع أن يزداد عدد الإصابات بشكل كبير خلال العقود القادمة، لا سيما في قارتي آسيا وإفريقيا. ويتوقع تسجيل حوالي 6.5 مليون حالة إصابة مستقبلا في الهند والصين وحدهما. وقد وضع الباحثون نموذجا لسيناريو يشمل الكشف الشامل عن بكتيريا الملوية البوابية وعلاجها، وخلصوا إلى أن هذه الاستراتيجية الوقائية يمكن أن تمنع ما يصل إلى 75% من حالات سرطان المعدة. ويؤكد الباحثون أن الحجم الحقيقي للمشكلة قد يكون أكبر من المسجل، نظرا لنقص سجلات السرطان في البلدان منخفضة الموارد. لذا يدعون إلى زيادة الاستثمار في برامج تشخيص بكتيريا الملوية البوابية والقضاء عليها كخطوة أساسية للحد من عبء #سرطان_المعدة عالميا.


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
الوصايا العشر لقلبٍ سليم بعيد عن الجلطات
قدم عميد معهد القلب القومي في مصر سابقًا، الدكتور جمال شعبان، «الوصايا العشر» للوقاية من الجلطات القلبية، مؤكدًا أن الحماية تبدأ منذ الطفولة وليست مقتصرة على من تجاوزوا الأربعين. ودعا شعبان، في منشور له على صفحته الشخصية على «فيسبوك»، إلى تبني نمط حياة صحي يعتمد على التغذية المتوازنة، الرياضة المنتظمة، والمتابعة الطبية الدورية لضمان صحة الشرايين والوقاية من الأزمات القلبية. الوصايا العشر للوقاية من الجلطات: 1 – تناول طعام صحي: اختر الأطعمة الغنية بالخضروات والفواكه، وقلل من النشويات، السكريات، والدهون الحيوانية والمهدرجة. اعتد على الأطعمة المشوية أو المسلوقة، وتجنب المقليات، الوجبات السريعة، والمشروبات الغازية، مع الإكثار من شرب الماء. 2 – الحفاظ على وزن مثالي: تجنب السمنة وزيادة الوزن لتقليل الضغط على القلب. 3 – ممارسة الرياضة بانتظام: مارس المشي 45 دقيقة يوميًا لتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية. 4 – تنظيم الوجبات: تناول إفطارًا مبكرًا، غداءً قبل الساعة 5 مساءً، وعشاءً خفيفًا (مثل زبادي وفاكهة) بحلول الساعة 10 مساءً، أو الامتناع عن العشاء. 5 – النوم الجيد: احرص على نوم كافٍ ومريح لدعم صحة الجسم. 6 – الابتعاد عن التدخين: امتنع عن التدخين وتجنب مخالطة المدخنين، وابتعد عن جميع أنواع المخدرات. 7 – إدارة الأمراض المزمنة: إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، السكري، الكوليسترول، اليوريك أسيد، أو الصدفية، التزم بالمتابعة الطبية المنتظمة والعلاج المناسب لحماية الشرايين. 8 – الفحص الدوري: حتى لو كنت بصحة جيدة، قم بزيارة الطبيب سنويًا لإجراء فحوصات روتينية (مثل السكر التراكمي، الكوليسترول، وظائف الكلى والكبد، صورة الدم، وفيتامين د) لاكتشاف أي مشكلات مبكرًا. 9 – تحسين الحالة المزاجية: خصص وقتًا أسبوعيًا للخروج إلى الطبيعة لتخفيف التوتر وكسر الروتين، مما يساعد على تفريغ الطاقة السلبية وتعزيز الإيجابية. 10 – تجنب التوتر النفسي: قلل من الضغوط النفسية والعصبية قدر الإمكان للحفاظ على استقرار القلب. ويؤكد الدكتور جمال شعبان، أن الالتزام بهذه الوصايا يساهم في تقليل مخاطر الجلطات بشكل كبير، مشيرًا إلى أن الاكتشاف المبكر لأي مشكلة صحية يعزز فعالية العلاج ويقلل من المضاعفات. كما دعا الجميع إلى جعل هذه النصائح جزءًا من نمط حياتهم اليومي لضمان حياة صحية ونشيطة.


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
خدعة غريبة لعلاج الصداع النصفي تجتاج الإنترنت .. والعلم يشرح حقيقة فعاليتها
خبرني - يعاني أكثر من مليار شخص حول العالم من الصداع النصفي، ذلك الألم القاسي الذي يحول الحياة إلى جحيم يومي. ورغم التقدم الطبي الكبير، ما يزال الطب عاجزا عن تقديم علاج نهائي لهذا المرض الغامض، ما يدفع المرضى إلى تجربة حلول غريبة. ومؤخرا، أثارت شابة بريطانية تدعى تيللي ووكر ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي عندما شاركت طريقة غريبة تعتمدها لتخفيف آلام صداعها النصفي، وهي ببساطة وضع زجاجة ماء ممتلئة على جبينها أثناء الاستلقاء. وما بدا للوهلة الأولى كفكرة سخيفة أو مجرد مزحة، تحول إلى موضوع جدل علمي عندما علق أطباء أعصاب على الفيديو مؤكدين أن لهذه الطريقة أساسا علميا. وأوضح الدكتور نوح روزين، مدير مركز نورث ويل للصداع، أن استخدام الضغط على الجبهة له تاريخ طويل في علاج الألم، مشيرا إلى أن التحفيز الموضعي القوي يمكن أن يثبط الشعور بالألم عبر آلية عصبية معقدة. وهذه الظاهرة، المعروفة علميا باسم "التحكم المثبط للألم المنتشر"، تشبه إلى حد ما فرك المنطقة حول جرح صغير لتقليل الإحساس بالألم. لكن الغريب في الأمر أن تيللي أصرت على أن الزجاجة يجب أن تكون ممتلئة تماما بالماء حتى تأتي بالنتيجة المرجوة. وهذا التفصيل الصغير أثار فضول المتابعين، حيث بدأ العديد منهم بمشاركة تجاربهم المماثلة. وكتبت إحداهن: "يا إلهي! ظننت أنني الوحيدة التي تقوم بهذا، إنها فعلا تعمل.، بينما علق آخر بسخرية: "هذا بالضبط نوع الأشياء الغريبة التي لا يفكر فيها إلا شخص يعاني من الصداع النصفي المزمن". وفي الواقع، يبدو أن هذه ليست الطريقة غير التقليدية الوحيدة التي يلجأ إليها المرضى. ففي تعليقات على الفيديو، شارك المتابعون "علاجاتهم" الخاصة التي تتراوح بين وضع شرائح البطاطس على الجبهة، وغمر القدمين في الماء الساخن، فضلا عن وجبة "علاج الصداع النصفي" الشهيرة على "تيك توك": كوكاكولا كبيرة مع بطاطس مقلية من ماكدونالدز. ومن الناحية العلمية، يمكن تفسير هذه الطريقة الأخيرة بأن الكافيين الموجود في المشروبات الغازية قد يؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ. أما بالنسبة لزجاجة الماء، فيضيف الدكتور روزين أنها قد تعمل أيضا كأداة للعلاج السلوكي المعرفي، حيث يركز المريض على حفظ توازن الزجاجة بدلا من التركيز على الألم، ما قد يساعد على تخفيف حدة الإحساس به. لكن الأطباء يحذرون من أن هذه الحلول تبقى مؤقتة وغير مثبتة علميا بالكامل. وتقول الدكتورة سارة غولدسميث، أخصائية الأعصاب في لندن: "في حين أن بعض هذه الطرق قد تخفف الأعراض مؤقتا، إلا أنها لا تعالج السبب الجذري للصداع النصفي. الأهم هو تحديد المحفزات الفردية لكل مريض والعمل على تجنبها".