
أخبار التكنولوجيا : ميزة Google Home الجديدة تمنحك التحكم فى من يحصل على حق الوصول
نافذة على العالم - قدمت جوجل طريقة جديدة لإدارة الوصول إلى المنزل الذكي في أحدث تحديث لتطبيق جوجل هوم " Google Home" مع الإصدار 3.33، أصبح دور العضو الجديد متاحًا، مما يمنح المستخدمين تحكمًا أكبر في من يمكنه القيام بأشياء في منزلهم الذكي.
ووفقا لما ذكره موقع "Phone arena"، فإنه في السابق عند دعوة شخص ما إلى جوجل هوم، كان يُمنح حق الوصول الإداري افتراضيًا، هذا يعني أنه كان بإمكانه إجراء تغييرات كبيرة مثل إضافة أو إزالة الأجهزة، وربط الاشتراكات، وحتى الحذف بالكامل، وبالنسبة للعديد من الأسر، كان هذا يمنح تحكمًا أكبر من اللازم خاصةً للضيوف، أو زملاء السكن، أو الأطفال.
يمكنك الاختيار بين حق الوصول الإداري وحق الوصول للعضو الآن، ولا يزال للمسؤولين تحكم كامل في المنزل، ولكن باختيارك حق الوصول للعضو الجديد، يمكنك تخصيص ما يمكن لهذا الشخص فعله بدقة.
يمكن للأعضاء استخدام أجهزة مثل الإضاءة، ومكبرات الصوت، والأقفال الذكية، وأجهزة تنظيم الحرارة، ولكنك تُقرر ما إذا كان بإمكانهم القيام بالمزيد.
هناك خياران لتبديل الأذونات يمكنك تفعيلهما للأعضاء، الأول مخصص لوصول "الإعدادات"، والذي يتيح لهم إدارة إعدادات الأجهزة والميزات المنزلية مثل الأتمتة أو Nest Wifi، أما الخيار الثاني هو الوصول إلى "النشاط"، والذي يسمح لهم بالاطلاع على سجلّ الكاميرات والأقفال وأجهزة استشعار الحضور.
كما أنه في حال عدم تفعيل أي من الخيارين، سيظلّ الأعضاء يتمتعون بالتحكّم الأساسي في الأجهزة، ولكن لن يتمكنوا من إجراء تغييرات أو عرض السجلات.
يسمح هذا التحديث أيضًا للأطفال دون سنّ 13 عامًا باستخدام تطبيق Google Home لأول مرة، ما داموا جزءًا من مجموعة عائلتك على Google، يُمكن الآن إضافتهم كأعضاء.
هذا يمنحهم القدرة على القيام بأشياء مثل تشغيل الأضواء أو فتح الباب بعد المدرسة، كل ذلك دون الوصول إلى الإعدادات الحساسة أو سجلّ النشاط.
يمكن لكلٍّ من المشرفين والأعضاء استخدام الميزات المرتبطة بحساباتهم الشخصية على Google، مثل Voice Match وخدمات الوسائط المشتركة.
ومع ذلك، يُمكن للمشرفين فقط إدارة المستخدمين الآخرين، وربط الاشتراكات، أو تغيير الإعدادات عالية المستوى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : جوجل تحذر مستخدميها: يجب استخدام مفاتيح مرور مقاومة للتصيد الاحتيالي
الأحد 6 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - حذرت جوجل ومايكروسوفت المستخدمين من استخدام كلمات مرور لحماية حساباتهم، واستخدام مفاتيح المرور بدلاً منها، لكن ما هو مفتاح المرور؟ هو بيانات اعتماد رقمية تُتيح لك الدخول إلى تطبيق أو موقع إلكتروني دون الحاجة إلى كتابة اسم مستخدم وكلمة مرور، بدلاً من ذلك، تستخدم نفس الطرق المُستخدمة لفتح قفل جهازك، على سبيل المثال، قد تستخدم مع مفتاح المرور ما يلي: * القياسات الحيوية: بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه. ومن الأمثلة على ذلك Face ID، وTouch ID، وAndroid Fingerprint/Face Unlock، وWindows Hello. * رقم التعريف الشخصي: يستخدم هذا نفس الطريقة المُستخدمة لفتح قفل هاتفك باستخدام رمز تعريف شخصي أو نمط. نظرًا لعدم استخدام اسم مستخدم أو كلمة مرور، لا يُمكن للمهاجمين استخدام كلمة مرور مسروقة للدخول إلى حسابك، على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم مفتاح مرور، فلا توجد رموز مصادقة ثنائية يُمكن سرقتها. يكون مفتاح المرور مُقاوم للتصيد الاحتيالي، حيث أفادت شركة Okta الأمريكية الرائدة في إدارة الهوية والوصول (IAM) أنها لاحظت استخدام جهات التهديد لأداة vO، وهي أداة ذكاء اصطناعي، لتطوير مواقع تصيد احتيالي تنتحل صفة صفحات تسجيل دخول شرعية. وأضافت Okta أن جهات التهديد أصبحت الآن قادرة على استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء "موقع تصيد احتيالي فعال" من خلال مطالبة نصية بسيطة. راقبت Okta Threat Intelligence بشكل فوري جهات التهديد وهي تستخدم منصة Vercel لاستضافة مواقع تصيد احتيالي متعددة تنتحل صفة مواقع ويب شرعية لعلامات تجارية معروفة مثل Microsoft 365 وبعض شركات العملات المشفرة. كما أن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء هذه المواقع الإلكترونية الوهمية يعني أن العلامات التحذيرية القديمة، مثل الأخطاء الإملائية والنحوية، لم تعد صالحة لتحذيرك من هجمات التصيد الاحتيالي، حتى المصادقة الثنائية (2FA) لا يمكن الاعتماد عليها لحمايتك. تعد أفضل وسيلة حماية هي إضافة مفاتيح مرور إلى أي حساب متاح، وإن أمكن، تجنب استخدام كلمات المرور للحسابات التي تسمح لك بذلك، وإذا اضطررت لاستخدام كلمة مرور لحساب ما، فاجعلها فريدة وطويلة.


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
مايكروسوفت تُغلق مكتبها في باكستان بعد 25 عامًا من العمل وسط إعادة هيكلة عالمية
في خطوةٍ هزّت المشهد التكنولوجي الهشّ أصلًا في باكستان، أعلنت مايكروسوفت إغلاق مكتبها المحلي، منهيةً بذلك 25 عامًا من الوجود في البلاد، ففي إطار استراتيجيتها العالمية لتقليص القوى العاملة، ستُقدّم الشركة خدماتها للعملاء الباكستانيين عن بُعد من خلال مراكزها الإقليمية وموزعيها المعتمدين، بدلًا من الحفاظ على حضورها المباشر على أرض الواقع. وأكدت مايكروسوفت هذا التحول في بيانٍ لموقع TechCrunch، قائلةً إنه يعكس نموذجًا تتبعه بالفعل في دولٍ مختلفة، وسارعت الشركة إلى التأكيد على استمرار اتفاقيات وخدمات العملاء الحالية دون تأثر، وأن جودة الدعم ستبقى ثابتة. وعلى الرغم من أن القرار لم يؤثر إلا على خمسة موظفين محليين فقط، إلا أنه أحدث صدمةً في أوساط الأعمال والتكنولوجيا في باكستان، وكان هؤلاء الأفراد يُركّزون بشكل كبير على مبيعات خدمات مايكروسوفت للشركات، مثل Azure وOffice. وعلى عكس الهند، لم تُنشئ مايكروسوفت قاعدةً للتطوير أو الهندسة في باكستان، مُقتصرةً على عمليات الاتصال والمبيعات، مع ذلك، يُنظر إلى الانسحاب على أنه رمزي أكثر منه رقمي، وهو مؤشر مُقلق على جاذبية باكستان لشركات التكنولوجيا العالمية. ومع ذلك، تتزامن هذه الخطوة مع أكبر جولة عالمية لتخفيضات الوظائف في مايكروسوفت، حيث تم مؤخرًا تخفيض أكثر من 9000 وظيفة حول العالم. وقد عزت وزارة الإعلام والإذاعة الباكستانية خروج الشركة إلى إعادة الهيكلة التنظيمية الأوسع نطاقًا. في الواقع، كانت مايكروسوفت قد نقلت بالفعل بهدوء وظائفها الأساسية، مثل التراخيص وإدارة العقود، إلى مركزها الأوروبي في أيرلندا خلال السنوات القليلة الماضية. وحثّ جواد رحمن، الرئيس السابق لمايكروسوفت باكستان، الحكومة على اتخاذ خطوات استباقية للاحتفاظ بشركات التكنولوجيا العالمية وجذبها. كتب في منشور صريح على لينكدإن: "حتى الشركات العالمية العملاقة مثل مايكروسوفت تجد أن بقاءها غير مستدام"، داعيًا وزارة تكنولوجيا المعلومات إلى إطلاق استراتيجيات تفاعلية قائمة على مؤشرات الأداء الرئيسية مع الشركات متعددة الجنسيات. كما علق الرئيس السابق عارف علوي على وسائل التواصل الاجتماعي، واصفًا انسحاب مايكروسوفت بأنه "مؤشر مقلق لمستقبلنا الاقتصادي". وكشف علوي أن مايكروسوفت فكرت سابقًا في توسيع عملياتها في باكستان، لكنها اختارت في النهاية فيتنام نظرًا لاستقرارها السياسي والاقتصادي. وأضاف: "لقد ضاعت الفرصة". أثار توقيت خروج مايكروسوفت المزيد من التساؤلات، لا سيما أنه يأتي بعد أيام قليلة من إعلان الحكومة عن مبادرة طموحة لتزويد نصف مليون شاب بشهادات تكنولوجيا معلومات عالمية، بما في ذلك شهادات مايكروسوفت نفسها. وقد كشف التباين بين طموح السياسات وثقة الشركات على أرض الواقع عن التحديات التي تواجه منظومة التكنولوجيا في باكستان. بينما تواصل جوجل الاستثمار في المبادرات التعليمية المحلية، بل وتستكشف تصنيع أجهزة Chromebook في باكستان، يُبرز انسحاب مايكروسوفت الهادئ مشكلةً أوسع نطاقًا: لم تُرسّخ باكستان مكانتها كلاعبٍ فاعلٍ في مجال الاستعانة بمصادر خارجية في مجال التكنولوجيا عالميًا. فعلى عكس جارتها الهند، التي بنت اقتصادًا مزدهرًا قائمًا على تصدير تكنولوجيا المعلومات، غالبًا ما تهيمن شركاتٌ إقليميةٌ مثل هواوي على قطاع التكنولوجيا في باكستان، مع تردد الشركات العالمية العملاقة. في حين تتطلع باكستان إلى التحول الرقمي، يُعدّ رحيل مايكروسوفت بمثابة جرس إنذار، يُسلّط الضوء على الحاجة إلى الاستقرار، ووضوح التوجهات السياسية، وتعزيز التفاعل مع مجتمع التكنولوجيا العالمي.


موجز نيوز
منذ 10 ساعات
- موجز نيوز
تحقيق أوروبي مع جوجل بعد اتهامات بنهب محتوى الناشرين لخدمة الذكاء الاصطناعي
تواجه شركة جوجل شكاوى رسمية من مجموعة تُعرف باسم 'تحالف الناشرين المستقلين' أمام المفوضية الأوروبية، وذلك بسبب خدمة 'نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي' (AI Overviews) التي أطلقتها جوجل ضمن نتائج البحث. ووفقًا لما نقلته وكالة رويترز، تتهم الشكوى الشركة الأمريكية بـ'إساءة استخدام المحتوى الإلكتروني' عبر عرض ملخصات من مواقع إلكترونية دون إذن مسبق، مما أدى إلى أضرار بالغة لمواقع الأخبار والمؤسسات الإعلامية، سواء من حيث انخفاض عدد الزيارات، أو تراجع نسب القراءة، أو فقدان الإيرادات. الشكوى أوضحت أن الناشرين لا يملكون وسيلة واضحة للاستثناء من استخدام محتواهم في ملخصات الذكاء الاصطناعي ، ما لم يقبلوا بحذف كامل محتواهم من نتائج البحث، وهو ما يمثل خيارًا مجحفًا يضع المؤسسات الإعلامية بين مطرقة الانقراض الرقمي وسندان الاستغلال الآلي. وتأتي هذه التطورات بعد أكثر من عام على إدخال جوجل لهذه الميزة التي تولد إجابات موجزة في أعلى صفحة البحث، وهي الميزة التي أثارت جدلاً واسعًا بسبب أخطاء معلوماتية كبيرة في بداياتها، لكنها استمرت بالتوسع رغم الانتقادات. في المقابل، ردّت جوجل على الاتهامات مؤكدةً أن أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة في محرك البحث 'تُتيح للمستخدمين طرح المزيد من الأسئلة'، مما يفتح 'آفاقًا جديدة لاكتشاف المحتوى ومصادره'، وفق بيانها. كما شككت الشركة في صحة الأرقام التي يتداولها الناشرون بشأن انخفاض حركة المرور، معتبرةً أن التحليلات المقدمة 'غير مكتملة'، وأن التقلبات في الزيارات قد تعود لعوامل متعددة، وليس فقط إلى ميزات الذكاء الاصطناعي. التحقيق الأوروبي المتوقع قد يمثل اختبارًا جديدًا لقوانين المنافسة الرقمية في الاتحاد الأوروبي، في وقت تتصاعد فيه الضغوط على كبرى شركات التكنولوجيا بسبب ممارساتها المتعلقة باستخدام المحتوى، وخصوصًا المحتوى الإخباري. لقطة من صفحة بحث جوجل تُظهر ميزة 'نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي' أعلى النتائج، مع تظليل محتوى مأخوذ من مواقع إخبارية دون إشارة واضحة للمصدر.