logo
التشكيلة المثالية بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان قبل نصف نهائي كأس العالم للأندية

التشكيلة المثالية بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان قبل نصف نهائي كأس العالم للأندية

حضرموت نتمنذ 19 ساعات
تتجه أنظار عشاق كرة القدم حول العالم إلى ملعب نصف نهائي كأس العالم للأندية، حين يصطدم ريال مدريد بنظيره باريس سان جيرمان في مواجهة من العيار الثقيل، تجمع بين عملاقين من كبار أوروبا، حيث يبحث كل فريق عن حجز بطاقة العبور إلى النهائي والمنافسة على اللقب العالمي.
لكن مع امتلاك كل فريق لكتيبة من النجوم، يطرح السؤال نفسه: من هم اللاعبون الذين يستحقون دخول التشكيلة المثالية المجمعة بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان؟
صحيفة «DAZN» اختارت التشكيلة المثالية بين الفريقين، وإليك التفاصيل:
حراسة المرمى: تيبو كورتوا (ريال مدريد)
رغم تميز جيانلويجي دوناروما مع باريس سان جيرمان، إلا أن تيبو كورتوا يظل الخيار الأكثر أماناً بين الخشبات الثلاث. تألق البلجيكي في اللحظات الحاسمة، أبرزها تصديه الرائع أمام بوروسيا دورتموند، يجعله الخيار الأول في التشكيلة المثالية.
الظهير الأيمن: أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان)
رغم الأداء الجيد لترينت ألكسندر أرنولد مع ريال مدريد مؤخراً، فإن المغربي أشرف حكيمي يفرض نفسه أساسياً في التشكيلة بفضل أهدافه الحاسمة وأداءه المميز، ليبقى أحد أفضل الأظهرة اليمنى في العالم حالياً.
قلب الدفاع: أنطونيو روديجر (ريال مدريد)
يبقى روديجر حجر الأساس في دفاع ريال مدريد بفضل خبرته الكبيرة وصلابته، إذ يواصل قيادة الخط الخلفي بثبات رغم تواجد أسماء شابة إلى جانبه.
قلب الدفاع: ماركينيوس (باريس سان جيرمان)
ماركينيوس، قائد باريس سان جيرمان وأحد أساطيره، يحجز مكانه في التشكيلة بفضل أرقامه التاريخية مع النادي وتتويجه بدوري الأبطال، إلى جانب كونه الأكثر مشاركة في تاريخ النادي الفرنسي.
الظهير الأيسر: نونو مينديز (باريس سان جيرمان)
يتفوق مينديز على فران غارسيا، بعدما أثبت نفسه كأحد أفضل الأظهرة اليسرى في العالم، بفضل سرعته وقدرته على المساهمة الهجومية والدفاعية، لدرجة ظهوره أحياناً في مركز المهاجم الوهمي مع سان جيرمان.
خط الوسط: فيتينيا (باريس سان جيرمان)
النجم البرتغالي يواصل التألق في وسط باريس سان جيرمان، حيث يجسد دور صانع الألعاب الماهر الذي يربط الخطوط، ليكون الوريث الشرعي لأسماء كبيرة مثل لوكا مودريتش الذي يغيب عن هذه التشكيلة لصالح فيتينيا.
خط الوسط: فيديريكو فالفيردي (ريال مدريد)
الدينامو الأوروجوياني يحجز مكانه بفضل أدائه المستقر، حيث يمثل عنصر توازن مهم في وسط الميرينغي، فضلاً عن إسهاماته التهديفية التي أضافت بعداً هجومياً مهماً للفريق.
خط الوسط: جود بيلينجهام (ريال مدريد)
لا يمكن استبعاد بيلينجهام من أي تشكيلة مثالية حالياً. نجم ريال مدريد يواصل تقديم مستويات استثنائية في البطولة، مؤكداً أنه أحد أبرز نجوم العالم حالياً، بعد أهدافه الحاسمة ومنها هدفه في شباك باتشوكا.
الجناح الأيمن: عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان)
رغم غيابه عن دور المجموعات للإصابة، عاد ديمبيلي بقوة في نصف النهائي، ليضيف إلى رصيده من الأهداف والإنجازات، ويسعى لإكمال موسمه المذهل بلقب مونديالي قد يقربه أكثر من الكرة الذهبية.
الجناح الأيسر: خفيتشا كفاراتسخيليا (باريس سان جيرمان)
في صراع مباشر مع فينيسيوس جونيور، انتصر النجم الجورجي كفاراتسخيليا بفضل أدائه المميز منذ انضمامه إلى باريس سان جيرمان، ليضيف بُعداً جديداً لهجوم الفريق الفرنسي.
المهاجم: كيليان مبابي (ريال مدريد)
رغم تألق أسماء أخرى، لا يمكن استبعاد كيليان مبابي من التشكيلة المثالية. الفرنسي أحرز هدفاً رائعاً أمام بوروسيا دورتموند، ليرفع رصيده إلى 44 هدفاً هذا الموسم، ويؤكد أنه النجم الأبرز لقيادة الهجوم.
أين تشاهد مباريات كأس العالم للأندية؟
تبث شبكة DAZN جميع مباريات نصف النهائي والنهائي من كأس العالم للأندية مجاناً عبر منصاتها الإلكترونية، ما يتيح للجماهير متابعة هذه القمة المرتقبة بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان على الهواتف الذكية، وأجهزة التلفزيون الذكية، وأجهزة الكمبيوتر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باريس.. من حافة الهبوط إلى قمة أوروبا
باريس.. من حافة الهبوط إلى قمة أوروبا

الرياضية

timeمنذ 32 دقائق

  • الرياضية

باريس.. من حافة الهبوط إلى قمة أوروبا

خاض فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم رحلة مليئة بالتقلبات صعودًا وهبوطًا على مدار عقدين من الزمان، مر خلالها بمنحنيات عنيفة، تجاوزها بشق الأنفس، ليتحول من فريق يصارع الهبوط إلى عملاق يقارع كبار العالم، ويستعد لمواجهة ريال مدريد بطل أوروبا القياسي، الأربعاء، في نصف نهائي مونديال الأندية. الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عاد، عبر موقعه الرسمي الثلاثاء، بعجلة الزمن إلى 17 عامًا إلى الوراء، ليسلط الضوء على رحلة صعود فريق العاصمة الفرنسية الذي كان مهددًا بالهبوط للدرجة الثانية 2008 إلى بطل أوروبا 2025، ويطمح في اعتلاء صدارة العالم ويتوج بالنسخة الأولى من المونديال الذي يشارك فيه 24 فريقًا بالولايات المتحدة. وأوضح التقرير: «بالنسبة للجماهير الباريسية، يبدو عام 2008 وكأنه زمن بعيد، ففي ذلك الوقت نجا ناديهم بصعوبة من الهبوط إلى الدرجة الثانية، واليوم أصبح قطب فرنسا الأول بشبه هيمنة على الألقاب المحلية، قبل أن يحقق حلمه الأكبر بالفوز بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى. في 17 مايو 2008، كان باريس يواجه الخطر، وكان خارج دائرة الهبوط قبل انطلاق منافسات الجولة الأخيرة مستغلًا تعثر منافسيه لانس وتولوز بالخسارة، لكن فريق العاصمة لم يكن في مأمن تام من الخطر لتفوقه بفارق نقطة واحدة فقط عن هذين الفريقين، وفارق أهداف أقل منهما. وفي الجولة الأخيرة، فاز باريس بشق الأنفس خارج ملعبه على سوشو بنتيجة 2ـ1 بهدف عند الدقيقة 83 لينجو من الهبوط، وينقذ نجمه وقائده البرتغالي بيدرو باوليتا، من إنهاء مشواره ب حديقة الأمراء بسيناريو مأساوي». خلال الفترة بين عامي 2008 و2011، عانى باريس من التخبط الإداري، حيث تغيرت ملكية النادي أكثر من مرة، وتناوب ستة أشخاص على رئاسته، وشمل التخبط أيضًا تغيير القيادة الفنية بإقالة المدرب بول لوجوين وتعيين أنطوان كومبواريه في منتصف 2009. لكن الفريق تجاوز حالة الارتباك الإداري بتحقيق نتائج مميزة داخل الملعب، مستفيدًا من خبرات نجوم بارزين مثل كلود ماكليلي ولودوفيك جولي، حيث حل رابعًا في موسم 2010-2011، ووصل لنهائي كأس فرنسا مرتين، وانتزع اللقب مرة. كما توهج الفريق على الساحة الأوروبية، بتأهله لربع نهائي النسخة الأخيرة من كأس الاتحاد الأوروبي موسم 2008-2009، وبعدها بلغ دور الستة عشر في الدوري الأوروبي بنظامها الجديد موسم 2010-2011، وأبهر الكثيرين بعروض مميزة منها التعادل مرتين أمام بوروسيا دورتموند بدور المجموعات. وشهد يونيو 2011 نقطة تحول كبيرة في تاريخ النادي، مع استحواذ صندوق الاستثمار الرياضي القطري على ملكيته، ليضخ دماء جديدة داخل شرايين مشروعه. تعاقدت الإدارة الجديدة مع نجوم بارزين مثل ماكسويل وتياجو موتا وتياجو سيلفا، وأنفقوا ميزانية ضخمة للغاية على استقطاب أسماء من الطراز العالمي بحجم زلاتان إبراهيموفيتش، وديفيد بيكهام والأوروجوياني أدينسون كافاني، فضلًا عن مواهب واعدة مثل ماركو فيراتي، لوكاس مورا وماركينيوس وخافيير باستوري. وفي 2013، حقق الفريق أول لقب دوري له منذ 1994، وواصل الهيمنة بتحقيق 10 ألقاب خلال 12 عامًا فقط، حيث فقده مرتين لصالح موناكو 2017 وليل 2021، ليعزز مكانته كقوة كروية بارزة على الساحة الدولية. رغم الهيمنة الكاسحة لباريس على الساحة المحلية، لكنه اصطدم بسقف زجاجي في دوري أبطال أوروبا. بين عامي 2013 و2016، ودع المسابقة أربع مرات متتالية من ربع النهائي، قبل أن يقصى بسيناريو مؤلم من دور الـ16 عام 2017 بخسارة تاريخية أمام برشلونة 1-6، أضاعت عليه فرصة شبه مؤكدة بعد فوزه ذهابًا بملعبه برباعية نظيفة، ليخرج من البطولة رغم تقدمه بفارق هدفين في مجموع المباراتين حتى الدقيقة 88. دفعت هذه الانتكاسة الشهيرة إدارة النادي للتمسك بشعارها «أحلم بشكل أكبر»، لتبرم صفقات قياسية أبرزها التعاقد مع النجم البرازيلي نيمار، الذي كان في أوج تألقه وقتها ولعب دورًا حاسمًا في تلك الريمونتادا التاريخية لبرشلونة، إلى جانب الموهبة الفرنسية الصاعدة كيليان مبابي، بل تجاوز ذلك وجذب النجم الأشهر الأرجنتيني ليونيل ميسي، ليشكل الثلاثة هجومًا ضاربًا لكن دون أن ينجح قاريًا. ورغم الاقصاءات المبكرة عدة مرات من دور الـ16، تأهل باريس أخيرًا للنهائي للمرة الأولى 2020 وبلغ المربع الذهبي العام التالي، لكنه خسر بسيناريوهات مؤلمة للغاية. ففي 2020، خسر الفريق أمام بايرن ميونيخ بهدف وحيد سجله خريج أكاديميته كينجسلي كومان. وبعد عام، أطاح به مانشستر سيتي من نصف النهائي بنتيجة 4-1 بمجموع المباراتين، وفي 2023 ودع مجددًا أمام البافاري مجددًا من دور الـ 16. بدأت ملامح التغيير الحقيقي تظهر في 2022، مع تعيين البرتغالي لويس كامبوس مستشارًا رياضيًا للنادي، ليخلف أسماء أخرى تقلدت الإدارة الرياضية مثل ليوناردو وباتريك كلويفرت وأنتيرو هنريكي، حيث استقطب لاعبين مثل فيتينيا وجواو نيفيز وفابيان رويز، اللذين أصبحوا ركائز أساسية في التشكيلة. لكن التحول الأكبر جاء مع نهاية موسم 2022-2023، مع الاستغناء عن أسماء من العيار الثقيل مثل ماركو فيراتي وميسي ونيمار وسيرجيو راموس، واستبدالهم بعناصر شابة تتراوح أعمارهم بين 20 و22 عامًا مثل برادلي باركولا، لي كانج إن وجونسالو راموس، إلى جانب تعيين المدرب الإسباني لويس إنريكي، بطل الريمونتادا الشهيرة لبرشلونة أمام باريس والمعروف بأسلوبه الصارم وقدرته على تحقيق النتائج. وبعد أن حصل إنريكي على كامل الحرية لتطبيق فلسفته الكروية، نجح في موسمه الأول، وقاد الفريق، للثلاثية المحلية، لكن المسيرة القارية توقفت القارية عند نصف النهائي بالخسارة ذهابًا وإيابًا أمام بوروسيا دورتموند بنتيجة 0-2 بمجموع المباراتين. وفي صيف 2024، رحل كيليان مبابي الهداف التاريخي عن صفوف الفريق إلى ريال مدريد. وبعد فترة من التجارب والتعديلات على التشكيلة الأساسية، وجد إنريكي التوليفة المثالية التي كررت إنجاز الثلاثية المحلية، وحققت الحلم الأكبر بالفوز بلقب دوري الأبطال بانتصار كاسح ضد إنتر ميلان بخماسية نظيفة يملعب أليانز أرينا في ميونيخ 31 مايو الماضي.

الهلال يزيح الستار عن قميص المونديال
الهلال يزيح الستار عن قميص المونديال

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

الهلال يزيح الستار عن قميص المونديال

ونشر الحساب الرسمي لنادي الهلال صور الزي الأساسي والاحتياطي، اللذين يشارك بهما في بطولة كأس العالم للأندية حيث ظهر لاعبو الهلال وهم يرتدون القمصان. ويشارك في البطولة (32) ناديًا قسمت على (8) مجموعات، كل مجموعة ضمت (4) أندية، إذ أقيمت القرعة بمدينة ميامي في الخامس من ديسمبر الماضي، وأسفرت عن وجود الهلال في المجموعة الثامنة إلى جانب، ريال مدريد الإسباني، وسالزبورغ النمساوي، وباتشوكا المكسيكي. وسيواجه الهلال ريال مدريد في أولى مبارياته في البطولة يوم الأربعاء الموافق 18 يونيو في مدينة الأمريكية.

أبرز 8 حقائق مثيرة يجب أن تعرفها قبل مباراتي نصف نهائي كأس العالم للأندية
أبرز 8 حقائق مثيرة يجب أن تعرفها قبل مباراتي نصف نهائي كأس العالم للأندية

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

أبرز 8 حقائق مثيرة يجب أن تعرفها قبل مباراتي نصف نهائي كأس العالم للأندية

تترقب جماهير كرة القدم حول العالم نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025 الذي يُقام هذه الأيام وسط إثارة كبيرة، حيث تبرز قصص مثيرة تجعل هذه المرحلة من البطولة مليئة بالتشويق والأبعاد الفنية والعاطفية. نستعرض معكم في هذا التقرير أبرز 8 محاور لا يجب تفويتها قبل مباريات نصف النهائي المنتظرة: 1. هجوم تشيلسي 'غياب اللمسة الحاسمة أم مجرد انتظار؟' سجّل تشيلسي أهدافًا في جميع مبارياته حتى الآن (12 هدفًا في 5 لقاءات)، لكن الأداء الهجومي لا يزال يفتقر للبريق المعتاد. ورغم فوز الفريق على بالميراس 2-1 في ربع النهائي بعد تسديد 19 كرة مقابل 7 فقط للمنافس، إلا أن الهدفين جاءا عبر هدف عكسي وتسديدة من كول بالمر، بينما لا يزال الثلاثي الهجومي المكوّن من ليام ديلاب (الموقوف)، وجواو بيدرو، ونيكولاس جاكسون دون المستوى المتوقع. هل ينجح البلوز في استعادة قوتهم الهجومية أمام دفاع فلومينينسي الذي يقوده نجم سابق للفريق؟ 2. تياجو سيلفا في الأربعين 'شبح من ماضي تشيلسي يعود لمطاردة فريقه السابق' عاد تياجو سيلفا إلى فلومينينسي عام 2024 وهو يبلغ 40 عامًا، ليس بدافع الحنين، بل ليقود الدفاع بقوة. قاد سيلفا دفاع فريقه للحفاظ على نظافة شباكه في 3 مباريات بالبطولة، وألقى خطابًا حماسيًا حفّز زملاءه قبل الفوز على إنتر ميلان في دور الـ16. لقاؤه المرتقب ضد تشيلسي له بعد عاطفي كبير، إذ كان ركيزة أساسية في تتويج الفريق الإنجليزي بلقب دوري أبطال أوروبا 2021. فهل يُرجح خبرة سيلفا كفة فريقه البرازيلي؟ 3. فلومينينسي 'الأمل الأخير لغير الأوروبيين' يُعد فلومينينسي آخر فريق غير أوروبي بقي في البطولة، بعد مسيرة مذهلة شملت تخطي دور المجموعات، والفوز على إنتر ميلان والهلال السعودي. لقاؤهم مع تشيلسي ليس مجرد مباراة، بل فرصة لإثبات قدرة الأندية خارج أوروبا على المنافسة في أعلى المستويات. فهل ينجح الفريق البرازيلي بقيادة المخضرمين تياجو سيلفا والحارس المخضرم فابيو (44 عامًا) في بلوغ النهائي وصناعة التاريخ؟ 4. سباق الحذاء الذهبي 'هل ينتزع جونزالو جارسيا الصدارة؟' يتقاسم أربعة لاعبين صدارة ترتيب الهدافين في البطولة حتى الآن برصيد 4 أهداف لكل منهم: أنخيل دي ماريا جونزالو جارسيا سيرهو جيراسي ماركوس ليوناردو لكن يبقى جونزالو جارسيا لاعب ريال مدريد الوحيد المستمر في البطولة، بعد أن تألق بشدة خلال غياب مبابي بسبب المرض. هل ينجح اللاعب الشاب (21 عامًا) في الانفراد بالصدارة والحصول على لقب هداف البطولة؟ 5. مواجهة مبابي ضد باريس سان جيرمان'الثأر الشخصي' سجّل كيليان مبابي هدفًا خرافيًا بمقصية في الوقت القاتل ليمنح ريال مدريد الفوز على دورتموند 3-2 في ربع النهائي. والآن، يصطدم مبابي بفريقه السابق باريس سان جيرمان، الذي غادره الصيف الماضي دون مقابل. المباراة مليئة بالعناوين العاطفية والصحفية: النجم الراحل ضد ناديه السابق الذي يحاول استعادة هيبته. هل يقدم مبابي عرضًا استثنائيًا ليُثبت أنه أسطورة حقيقية؟ 6. باريس سان جيرمان ضد ريال مدريد 'صراع الأجيال التكتيكي' ستشهد مواجهة نصف النهائي بين باريس سان جيرمان وريال مدريد صراعًا تكتيكيًا من الطراز الرفيع: لويس إنريكي يقود باريس بأسلوب الضغط العالي والتمرير السريع. في المقابل، طوّر تشابي ألونسو طريقة لعب ريال مدريد، معتمدًا على بناء اللعب المبكر وتحويل الخطة بين 3-5-2 و4-1-4-1. هل يتفوّق المخضرم إنريكي بخبرته الأوروبية، أم يواصل ألونسو خطف الأنظار بأساليبه الحديثة؟ 7. تغيير موازين القوى في القارة الأوروبية؟ يحمل نصف النهائي طابعًا قاريًا أيضًا: باريس سان جيرمان قادم كبطل أوروبا الجديد، ويسعى لتأكيد هيمنته على القارة. ريال مدريد، الأكثر تتويجًا في أوروبا، يطمح للحفاظ على زعامته. انتصار باريس سيكون إشارة قوية على تغيّر موازين القوى في القارة العجوز، بينما فوز مدريد سيكون إعلانًا عن بقاء الزعامة في العاصمة الإسبانية. 8. نهائي منتظر بنكهة عالمية أيًا كان طرفا النهائي، فإن عشاق كرة القدم على موعد مع نهائي ناري فهل نشهد مواجهة فلومينينسي ضد ريال مدريد، في تحدي العمالقة الأوروبيين؟ أم نرى نهائي أوروبي خالص يجمع باريس وتشيلسي؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store