
نافذة فيديو مؤثر.. سيدة لبنان الأولى تعزي فيروز
نافذة على العالم - ظهرت سيدة لبنان الأولى، نعمت عون، وهي تعزي السيدة فيروز، بوفاة ابنها الفنان زياد الرحباني، في لقطة مؤثرة ظهر الإثنين.
وشاركت نعمت عون الفنانة اللبنانية فيروز، يوم الإثنين، في مراسم تشييع الموسيقار زياد الرحباني، التي أقيمت في كنيسة رقاد السيدة في بلدة المحيدثة بكفيا شمال شرق بيروت.
وظهرت السيدة فيروز، التي نادرا ما تطل أمام الكاميرات، إلى جانب ابنتها ريما الرحباني، خلال مراسم الوداع التي حضرها عدد من أفراد العائلة والأصدقاء المقربين.
وبعد وصول فيروز بدقائق، تقدمت نعمت عون بالعزاء لأسطورة الغناء اللبنانية، وكذلك لابنتها ريما.
وكانت مراسم التشييع قد بدأت صباح الإثنين، بعد يومين من إعلان وفاة الرحباني، أحد أبرز الموسيقيين في العالم العربي، عن عمر ناهز 68 عاما.
وتقام مراسم العزاء في كنيسة رقاد السيدة، بين الساعة 11 صباحا والسادسة مساء، على أن يستأنف استقبال المعزين يوم الثلاثاء في التوقيت نفسه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 15 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ماجدة الرومي تتصدر تريند جوجل بعد ظهورها المؤثر في جنازة زياد الرحباني: حضور مُبكٍ وموقف تاريخي
الثلاثاء 29 يوليو 2025 03:10 صباحاً نافذة على العالم - تصدر اسم الفنانة اللبنانية القديرة ماجدة الرومي مؤشرات البحث على "جوجل" في لبنان ومصر وعدد كبير من الدول العربية، بعد ظهورها اللافت والمؤثر خلال مراسم تشييع الموسيقار الكبير زياد الرحباني، نجل أيقونة الطرب اللبناني فيروز. ظهور ماجدة الرومي في الجنازة لم يكن مجرد حضور عابر أو واجب عزاء تقليدي، بل كان موقفًا إنسانيًا وفنيًا صادقًا، سجّلته الكاميرات وعدسات الصحفيين وتناقلته مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة، حتى تحوّل إلى لحظة مفصلية استحضر فيها الجميع تاريخ هذه السيدة التي تمشي بجلالة النبل وعنفوان الكلمة. ورصدت الكاميرات لحظة وصول الرومي إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، حيث أقيمت مراسم الوداع، وهي ترتدي الأسود الكامل، ملامحها حزينة، وعيونها دامعة، تحمل في خطواتها كل وجع الوطن الذي فقد أحد أركانه الفنية. وما أن اقتربت من النعش حتى وضعت باقة من الزهر الأبيض عليه، ثم وقفت للحظات في صمتٍ عميق، وضعت يدها على قلبها، وهمست بكلمات لم يُسمع منها إلا "سلام لروحك الحرة يا زياد"، قبل أن تذرف دمعة بصمت، وتشير بإيماءة صادقة إلى فيروز الجالسة، وكأنها تقول: "قلبي معكِ... أنتِ مش لوحدكِ". ورغم بساطة هذه اللحظة، إلا أنها كانت كافية لتُشعل مواقع التواصل، حيث غصّت "تويتر" و"فيسبوك" و"إنستجرام" بصور ومقاطع فيديو لماجدة الرومي، وأعاد الجمهور تذكّر مواقفها السابقة في دعم القضايا الوطنية، ومشاركتها الدائمة في اللحظات الحاسمة من تاريخ لبنان الفني والإنساني، لتنهال التعليقات التي اعتبرتها "سيدة المواقف"، و"صوت لبنان النقي الذي لا يخون ولا يخذل"، و"أجمل ما تبقّى من زمن الكبار". الناشطون استرجعوا أيضًا ذكريات العلاقة الفنية بين ماجدة وزياد، وما كانت تحمله من تقدير متبادل رغم الاختلاف في الخط الفني، فبين صوت ماجدة الكلاسيكي وروح زياد الثائرة، كان هناك احترام وصمت مشترك عنوانه: "الفن النظيف لا يعادي بعضه". وتوالت ردود الفعل من شخصيات فنية وإعلامية عبّرت عن إعجابها بوقفة الرومي، وأبرزهم الإعلامي اللبناني طوني خليفة الذي غرّد: "ماجدة الرومي.. دمعة بحجم وطن. شكرًا لأنك تذكرينا كيف بيكون الوفا". أما النجمة كارول سماحة فكتبت: "ماجدة الرومي لا تحضر جنازة، بل تحضر ذاكرة وطن"، في حين قالت الفنانة جوليا بطرس: "الرقيّ لا يُصطنع.. هو أنتِ يا ماجدة". وتأتي هذه الموجة من الإعجاب والاحتفاء بماجدة الرومي في وقتٍ يعيش فيه الفن اللبناني حالة حزن عميقة على فراق زياد الرحباني، الرجل الذي شكّل الضمير الموسيقي النقدي لجيله، وصاحب الإرث الكبير الذي لن يُنسى في المسرح، والكلمة، والموسيقى، والموقف. يُذكر أن جنازة زياد الرحباني شهدت حضورًا رسميًا وفنيًا كبيرًا، حيث شارك فيها رئيس الوزراء نواف سلام، والنجوم راغب علامة، نجوى كرم، كارول سماحة، وغيرهم، إلى جانب آلاف المواطنين الذين تجمهروا في شارع الحمراء لتوديعه، وأمام مستشفى خوري حيث انطلق موكب التشييع في مشهد يليق بأسطورة لبنانية لا تتكرر. ولم تكن ماجدة الرومي وحدها من خطفت الأنظار، بل أيضًا الفنانة كارمن لبس التي انهارت بالبكاء ورفضت ترك النعش، لكن الحضور الملكي لماجدة الرومي منح الجنازة مشهدًا نقيًا من الهيبة والحب والتاريخ، كأنها تمثل كل امرأة لبنانية بكت زياد وكأنها تبكي وجع هذا الوطن المتعب.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
كارمن لبس فى تصريح سابق: زياد الرحبانى كتب لى أغنية "بلا ولا شى"
كشفت النجمة اللبنانبة كارمن لبس، فى أحدى حوارتها التليفزيونية أن الموسيقار الراحل زياد الرحبانى ، كتب لها أغنية بلا ولا شى، وذلك بعدما جمعتهما علاقة طويلة استمرت 15 عاماً، حيث وصفتها لبس بأنها زواج شفهى غير موثق على ورقة رسمية. ورغم الانفصال الذي حدث بين الراحل زياد الرحباني ولبس منذ سنوات عديدة، فإن العلاقة بينهما ظلت قائمة على الحب والذكرى، حيث أشارت الأخيرة فى تصريحات سابقة، كما ظهرت وهى تحتض النعش وتبكى ورفضت تركه فى لحظات مؤثرة وحزينة فى وداع المحبوبة لحبيبها. View this post on Instagram A post shared by LEBANESE ACTORS (@lebanese_actors_j) خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى ، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خورى بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى. ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد. لحظات مؤثرة في وداع زياد الرحباني بحضور فيروز وشقيقته ريما ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها. وجلست النجمة الكبيرة فيروز ، فى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني ، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
الرئيس اللبناني جوزيف عون يمنح زياد الرحباني وسام الأرز الوطني رتبة كومندور
منح الرئيس اللبناني جوزيف عون الموسيقار زياد الرحباني وسام الأرز الوطني رتبة كومندور، وقدم التعازى رئيس الحكومة نواف سلام للنجمة فيروز. وقال نواف سلام، فى كلمته خلال قداس الوداع على الموسيقار زياد الرحبانى، في كنيسة رقاد السيدة في بكفيا، "الأم الحزينة والعائلة ولبنان كله حزين زياد المبدع العبقرى كنت صرخة جيلنا الصداقة الملتزمة بقضايا الإنسان والوطن وللأجيال القادمة سوف تبقى صوت الجمال، والحق والحقيقة حين يصير السكوت خيانة".خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، فى وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها.ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.