logo
إقالة المدير الفني لمنتخب الصين بعد الفشل في الوصول لمونديال 2026

إقالة المدير الفني لمنتخب الصين بعد الفشل في الوصول لمونديال 2026

صدى البلدمنذ 21 ساعات

أعلن الاتحاد الصيني لكرة القدم، رسميًا، إقالة المدير الفني لمنتخب الصين، الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش، بعد فشل المنتخب في التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
وجاءت الإقالة عقب سلسلة من الإخفاقات المتتالية في التصفيات الآسيوية، حيث تلاشت آمال "التنين الأحمر" في بلوغ المونديال بعد الخسارة القاسية أمام إندونيسيا بهدف دون رد مطلع يونيو الجاري، ما وضع المنتخب في وصافة قاع مجموعته في الدور الثالث، بحصيلة بلغت 7 هزائم من أصل 10 مباريات.
وفي بيان رسمي، أوضح الاتحاد الصيني أن فسخ التعاقد مع إيفانكوفيتش جاء تلقائيًا وفقًا لبنود العقد، بعد عدم بلوغ المنتخب المرحلة الرابعة من التصفيات المؤهلة، مضيفًا: "لن يدرب برانكو إيفانكوفيتش المنتخب الوطني من الآن فصاعدًا، ونشكره على العمل الدؤوب الذي قدمه في الفترة الماضية".
المدرب الكرواتي البالغ من العمر 71 عامًا، والذي سبق له تدريب منتخبات إيران وعُمان، تولى تدريب المنتخب الصيني على أمل إعادة هيبته القارية وتحقيق حلم التأهل للمونديال، لكن الأداء المخيب والنتائج السلبية كانت كفيلة بإنهاء مهمته مبكرًا.
ويُذكر أن الصين، رغم كونها من أكبر دول العالم سكانًا، لم تتأهل إلى كأس العالم سوى مرة واحدة فقط في تاريخها، وكان ذلك في نسخة 2002 التي استضافتها كوريا الجنوبية واليابان، ومنذ ذلك الحين لم تنجح في تكرار هذا الإنجاز.
ويعاني المنتخب الصيني من تراجع مستمر في التصنيف العالمي، إذ يحتل حاليًا المركز 94، في ظل إخفاقات متكررة، وواقع كروي مثقل بقضايا الفساد التي طالت العديد من المسؤولين في الاتحاد المحلي، ما أثار موجة سخرية وسخط داخل الأوساط الجماهيرية في البلاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رافينيا يفتح النار على كأس العالم للأندية.. "لسنا آلات"
رافينيا يفتح النار على كأس العالم للأندية.. "لسنا آلات"

صوت لبنان

timeمنذ 3 ساعات

  • صوت لبنان

رافينيا يفتح النار على كأس العالم للأندية.. "لسنا آلات"

سكاي نيوز عربية وجّه البرازيلي الدولي رافينيا مهاجم برشلونة الإسباني، انتقادات حادة، الجمعة، إلى مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم، دفاعا عن حق اللاعبين في الإجازات، معتبرا أنها تقتطع من "عطلة" لاعبي الأندية الأوروبية الكبرى الذين يعانون أصلا من جدول مزدحم للغاية. ويُعد برشلونة، بصفته بطل إسبانيا، أحد الغائبين البارزين عن المسابقة التي تُقام حاليا في الولايات المتحدة وتضم الفائزين بدوري أبطال أوروبا في النسخ الأربع الأخيرة. وقال رافينيا (28 عاما) خلال فعالية دعائية في ساو باولو: "بصفتي لاعبا في ناد أوروبي، أقول لنفسي: "أليس من المفترض أن نكون في عطلة الآن؟" وأضاف: "الأمر معقّد بالنسبة لنا أن نضطر للتخلي عن عطلتنا. نحن نستحقها. كل شخص يستحق على الأقل 3 أسابيع أو شهرا من الإجازة. كثيرون ممن يشاركون في المونديال لن يحصلوا على ذلك. لم يسأل أحد اللاعبين إن كانوا موافقين على هذه التواريخ". وتابع: "نحن نلعب عدداً هائلاً من المباريات طوال الموسم، والآن يريدون أن يأخذوا منا الإجازة الوحيدة التي نحصل عليها؟ هذا غير عادل، نحن بشر ولسنا آلات". وأشار رافينيا إلى حالة مواطنيه البرازيليين ماركينيوس ولوكاس بيرالدو، اللذين يشاركان حاليا في كأس العالم للأندية مع باريس سان جرمان الفرنسي. وقال: "أنا في إجازة، وكان من المفترض أن يكونا كذلك أيضا. لقد فازا بدوري أبطال أوروبا ولم يتح لهما الوقت الكافي للاحتفال. انتقلا مباشرة للعب مع المنتخب الوطني، ومنه إلى كأس العالم للأندية. لم يتوقفا إطلاقا". ويُعد رافينيا أحد أبرز المرشحين لنيل جائزة الكرة الذهبية، بعد أن تصدّر قائمة هدّافي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم برصيد 13 هدفا (بالتساوي مع الغيني سيرهو غيراسي مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني)، على الرغم من خروج برشلونة من نصف النهائي على يد إنتر ميلانو الإيطالي. وسجل رافينيا أيضا 18 هدفا وقدم 9 تمريرات حاسمة في الدوري الإسباني. وعلى الرغم هذه الانتقادات، فإن كأس العالم للأندية الجديدة تلقى اهتماما واسعا في البرازيل، حيث تأهلت الفرق الأربعة الممثلة للبلاد إلى ثمن النهائي بعد مرحلة مجموعات اختُتمت الخميس، وشهدت من أبرز مفاجآتها فوز بوتافوغو على بطل أوروبا سان جرمان 1-0.

سان جيرمان يصطدم بميسي وبايرن ميونيخ يتربّص بطموح فلامنغو
سان جيرمان يصطدم بميسي وبايرن ميونيخ يتربّص بطموح فلامنغو

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

سان جيرمان يصطدم بميسي وبايرن ميونيخ يتربّص بطموح فلامنغو

يصطدم باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا الساعي لاستكمال حملته نحو إحراز لقبه الخامس هذا الموسم، بنجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي الأميركي في الدور ثمن النهائي من مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم الأحد، فيما تجمع مواجهة نارية بين بايرن ميونيخ الألماني وفلامنغو البرازيلي. الفريق الوحيد المتوّج بجميع ألقاب المسابقات التي خاضها هذا الموسم (دوري أبطال أوروبا، الدوري المحلي والكأس وكأس الأبطال)، سقط بشكل مفاجئ أمام بوتافوغو البرازيلي 0-1 في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن مونديال الأندية. لكن نادي العاصمة سيكون متيقظاً أكثر في مرحلة خروج المغلوب على الرغم من الإرهاق البدني الذي يعاني منه عدد من لاعبيه بعد موسم طويل. وعلى الرغم من أن الفارق الفني بين سان جيرمان وإنتر ميامي كبير، فإن المواجهة على ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا، تحمل طابعاً خاصاً بين النادي المملوك قطرياً الذي دفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب نجوم العالم حتى تحقيق لقب دوري الأبطال، ومن بينهم ميسي الذي غادر النادي بذكريات سيئة بعد عامين فقط من وصوله إلى عاصمة الأناقة. قال ميسي بعد انتقاله إلى إنتر ميامي: "قضيت عامين لم أستمتع فيهما. لم أكن سعيداً في حياتي اليومية، لا في التمارين ولا في المباريات، وكان من الصعب عليّ التأقلم مع كل ذلك". وستكون هذه أول مواجهة بين ميسي وناديه السابق الساعي إلى تحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخه، تماماً كما فعل قبل نحو شهر بتتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة أمام إنتر الإيطالي. لكن الأرجنتيني سبق أن واجه سان جيرمان تسع مرات بقميص برشلونة الإسباني، حيث سجل ستة أهداف وقدّم تمريرة حاسمة. ويُرتقب أن يعود المهاجم الدولي عثمان ديمبيلي إلى صفوف فريقه للمشاركة معه في المونديال لأول مرة، إذ أصبح جاهزاً بعد إصابته في الفخذ في الخامس من حزيران / يونيو، لكن مشاركته كأساسي ليست مؤكدة. وسبق أن لعب ديمبيلي إلى جوار ميسي في برشلونة، لكن فترة الفرنسي مع العملاق الكاتالوني لم تكن جيدة كما هي عليه في باريس بسبب سلسلة من الإصابات التي لحقت به. في المقابل، يعتمد إنتر ميامي على رباعي مخضرم يقوده ميسي، ومعه كل من الإسبانيين جوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس والأوروغوياني لويس سواريز. ويلعب ميسي الدور الأبرز في صناعة الأهداف، كما تسجيلها، كما فعل من ركلة حرة مباشرة ف يالفوز على بورتو البرتغالي 2-1، في حين قدّم سواريز شيئاً من مهاراته الكبيرة في الهدف الذي سجله في التعادل أمام بالميراس البرازيلي 2-2. وقد يبدأ ألبا أساسياً للمرة الأولى في تشكيلة الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو، بعدما غاب عن أول مباراة وشارك بديلاً في الثانية والثالثة. قال ماسكيرانو في تعليقه عن مواجهة ميسي وسان جيرمان: "من الواضح أنه سيكون من الأفضل لنا لو كان غاضباً، لأنه من نوعية اللاعبين الذين يقدمون شيئاً إضافياً حين يكون لديهم دافع أو أمر يشغلهم". تاريخ بايرن وطموح فلامنغو قدّم فلامنغو، أحد الأندية البرازيلية الأربعة التي تأهلت جميعها إلى ثمن النهائي، نفسه بقوة في مونديال الأندية بعد فوزين على الترجي التونسي وتشيلسي الإنكليزي، ثم تعادل مع لوس أنجليس اف سي الأميركي بغياب عدد من لاعبيه الأساسيين. الفوز على تشيلسي 3-1 كان الأول لفريق برازيلي على ناد أوروبي بهدفين أو أكثر منذ 25 عاماً. ويتمتع فريق المدرب الشاب فيليبي لويس بسجل من 11 مباراة متتالية من دون خسارة، وهو يأمل في تحقيق مفاجأة قد لا تكون بعيدة عن متناول يديه، بعد سقوط بايرن أمام بنفيكا البرتغالي 0-1 في الجولة الثالثة. وإلى جانب قوته الهجومية، خرج فلامنغو بشباك نظيفة في سبع من مبارياته التسع الأخيرة، لكنه يواجه فريقاً سجل 10 أهداف في مباراة واحدة أمام أوكلاند سيتي النيوزيلندي. أما بايرن، فكان سقوطه أمام بنفيكا الأول في تاريخه ضمن المسابقة، كما تعرض لخسارته الأولى منذ نيسان / أبريل بعد سلسلة من ستة انتصارات وثلاثة تعادلات. ويأمل مهاجمهاه جمال موسيالا والفرنسي ميكايل أوليسي في فك شراكة صدارة الهدافين برصيد 3 أهداف لكل منهما مع الأرجنتيني أنخل دي ماريا (بنفيكا البرتغالي)، التركي كينان يلديز (جوفنتوس الإيطالي)، الفلسطيني وسام أبو علي (الأهلي المصري). قال البلجيكي فنسان كومباني مدرب عملاق بافاريا عن هذه المواجهة على ملعب هارد روك في ميامي: "ضد بوكا جونيورز (الأرجنتيني) فزنا 2-1. رأينا مدى شغف الجماهير في أميركا الجنوبية. الأجواء ستكون مشابهة أمام فلامنغو. المستوى في أميركا الجنوبية مرتفع جداً، فهم يتحكمون جيداً في مجريات اللعب ويملكون دافعاً هائلاً للنجاح". وأضاف: "لا شك أن الحوافز المالية تلعب دوراً أيضاً. الفرق البرازيلية تتميّز بمزيج بارع من المهارة الفردية والانضباط الجماعي. وابتكارهم يمنحهم دائماً حلولاً غير متوقعة".

أرقام قياسية سجلت في دور المجموعات لكأس العالم للأندية في أميركا
أرقام قياسية سجلت في دور المجموعات لكأس العالم للأندية في أميركا

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

أرقام قياسية سجلت في دور المجموعات لكأس العالم للأندية في أميركا

نشر الاتحاد الدولي لكرة القدم"فيفا" إحصائيات دور المجموعات لكأس العالم للأندية في أميركا، بما في ذلك المراوغات الساحرة والأهداف المذهلة والفئات العمرية المتنوعة ولحظات العودة المثيرة وعدد الضربات الركنية ونسب الاستحواذ على الكرة. وبحسب الموقع الرسمي لفيفا، فقد شهدت مباراة باريس سان جيرمان أمام أتلتيكو مدريد على ملعب روز بول في لوس أنجلوس أعلى حضور جماهيري في البطولة، حيث بلغ عدد المشجعين 80 ألف و619 مشجعا، كما لعبت أندية الأهلي المصري والهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وإنتر ميامي الأميركي وبالميراس البرازيلي وريال مدريد الإسباني أمام جماهير تجاوز عددها 60 ألف مشجع في كل مباراة. وكانت 169 ثانية الفاصل الزمني بين الأهداف الثلاثة التي شهدها الشوط الثاني من المباراة المثيرة بين بورتو البرتغالي والأهلي المصري، والتي انتهت بالتعادل 4 -4، حيث أدرك ويليام غوميز التعادل لصالح بورتو، قبل أن يعيد القناص الفلسطيني وسام أبو علي التقدم للأهلي، ثم عادل سامو أجيوا النتيجة مجددا للفريق البرتغالي. واستحوذ إنتر ميلان الإيطالي على الكرة بنسبة مذهلة بلغت 80 بالمئة ضد أوراوا ريد دايموندز الياباني، ويأتي مانشستر سيتي بعده بنسبة استحواذ 74 بالمئة أمام يوفنتوس الإيطاليا، أما أفضل معدل استحواذ في ثلاث مباريات فكان من نصيب بايرن ميونخ الألماني ومانشستر سيتي بنسبة 71 بالمئة، يليهما باريس سان جيرمان بـ70 بالمئة. في المقابل، نجحت ثلاثة فرق في التأهل لدور الـ16 رغم امتلاكها نسب استحواذ أقل من 50 بالمئة، وهي فلومينينسي (49 بالمئة)، بالميراس (45 بالمئة)، وبوتافوغو (38 بالمئة). أما لوكاس ريبيرو الذي استلم الكرة على بُعد 67 ياردة من المرمى، وانطلق بها دون أن يفقدها، ليسجل هدفا رائعا، فهو من أبرز المرشحين لجائزة أفضل هدف في البطولة، وذلك لصالح ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي في مرمى بوروسيا دورتموند الألماني. وكان كريم أونيسيو، لاعب ريد بول سالزبورغ النمساوي هو أول لاعب يرتدي القميص رقم 9 ينجح في التسجيل في المونديال، بعد 39 هدفا سجلها لاعبون يحملون أرقاما أخرى خلال البطولة. ومدد حارس فلومينينسي فابيو، رقمه القياسي لأطول فترة بين مشاركتين في بطولات فيفا إلى 28 سنة، حيث تألق الحارس البالغ من العمر 44 تألق مع البرازيل في كأس العالم تحت 17 عاما 1997 بجانب رونالدينيو، وحافظ على نظافة شباكه في مباراتين من أصل ثلاث مباريات. كما سجل كل من أنخل دي ماريا وليونيل ميسي، نجما منتخب الأرجنتين الفائز بكأس العالم تحت 17 عاما في 2007، أهدافا في البطولة الحالية مع بنفيكا وإنتر ميامي على التوالي، ويأتي ذلك بعد 18 عاما عن أول أهدافهما في بطولات فيفا. وشهدت مباراة أوكلاند سيتي أمام بوكا جونيورز 22 ركلة ركنية، منها 20 لصالح الفريق الأرجنتيني، وجاءت في المرتبة التالية مباراتا فلومينينسي ضد أولسان، وسالزبورغ ضد الهلال، حيث شهدت كل مواجهة منهما 17 ركلة ركنية. وبالنسبة لماتيس ألبرت، جناح بوروسيا دورتموند، فكان أصغر لاعب يشارك في البطولة بعمر 16 عاما و27 يوما خلال مواجهة فريقه أمام فلومينينسي. ومن المفارقات أن ألبرت لعب ضد أكبر لاعب سنا في البطولة، الحارس فابيو البالغ من العمر 44 عاما. أما رودريغو مورا، لاعب بورتو، فكان أصغر من سجل هدفا في البطولة بعمر 18 عاما و49 يوما، في حين كان سيرخيو راموس، مدافع مونتيري البالغ من العمر 39 عاما، أكبر لاعب سجل خلال البطولة. وسجل مانشستر سيتي 13 هدفا، وهو رقم قياسي، يليه بايرن ميونيخ ويوفنتوس برصيد 12 و11 هدفا على التوالي، علما أن مانشستر سيتي كان متأخرا بفارق ثمانية أهداف عن العملاق البافاري بعد الجولة الأولى من دور المجموعات، ولكنه أصبح الفريق الوحيد الذي تأهل من دور المجموعات بالعلامة الكاملة. وأكمل ميكايل أوليسيه، لاعب بايرن ميونيخ، وديزاير دوي، لاعب باريس سان جيرمان، أعلى عدد من المراوغات الناجحة في البطولة، حيث أتم كل منهما 12 مراوغة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store