
الأمن يحقق بوفاة 3 أشخاص أسعفوا إلى مستشفى في الزرقاء
وطنا اليوم:قال مصدر أمني، الجمعة، إنه أسعف فجر اليوم ثلاثة أشخاص بشكل منفصل بمحافظة الزرقاء إلى المستشفى ، إلا أنهم قد فارقوا الحياة حينها، وجرى تحويلهم إلى مركز الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة وفتحت الأجهزة الأمنية تحقيقاً بالحادثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 15 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
تفاصيل جديدة حول وفاة 3 أشخاص في الزرقاء
#سواليف أنهى المركز الوطني للطب الشرعي في #مستشفى_الزرقاء الحكومي، #تشريح جثث 3 #أشخاص جميعهم بعمر الأربعين، كانوا قد أسعفوا بشكل منفصل إلى المستشفى لكنهم فارقوا الحياة. وقالت مصادر، أن #المتوفين_الثلاثة هم سكان منطقة #الغويرية، وعندما تم إسعافهم لم يكونوا في مكان واحد؛ الأمر الذي يثير علامات اللغز و #الغموض التي أحاطت بوفاتهم. وبحسب مصادر في الطب الشرعي، فإن المتوفين الثلاثة ليس لديهم أية سير مرضية ولا توجد على أجسادهم أثار شدة أو عنف، حيث تم أخذ عينات من جثثهم وإرسالها إلى المختبر الجنائي لغايات فحصها، فيما رفضت المصادر الترجيح إذا كانت شبهة جنائية أم لا. ونوهت المصادر أن ثمة تشابه في هذه الحادثة التي باتت تشكل لغزا وربما تحديا أمام رجال التحقيق من أبرزها تزامن حالات الإسعاف والوفاة، بالإضافة إلى أن ثلاثتهم من سكان ذات المنطقة، كما أنهم في مرحلة عمرية متساوية. وأعلن الناطق الإعلامي في مديرية #الأمن_العام في وقت سابق أنه أسعف فجر اليوم ثلاثة أشخاص بشكل منفصل بمحافظة الزرقاء إلى المستشفى، إلا أنهم قد فارقوا الحياة حينها، وجرى تحويلهم إلى #مركز_الطب_الشرعي لبيان #سبب_الوفاة وفتحت الأجهزة الأمنية تحقيقاً بالحادثة.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
كيف أشعل 'Chat Gpt' أزمة في جامعة سنغافورية؟
في حادثة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الأكاديمية، واجه ثلاثة طلاب بجامعة نانيانغ التكنولوجية ( NTU ) في سنغافورة اتهامات بالتلاعب الأكاديمي بعد استخدامهم لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي ( Gen AI ). ووفقاً لتقارير محلية، دفعت القضية المراقبين إلى المطالبة بوضع قواعد أكثر وضوحاً لمعالجة النزاعات في الجامعات. وخلال جلسة تعريفية لمقرر دراسي حول الصحة والأوبئة والسياسة في كلية العلوم الاجتماعية، أبلغ الأستاذ الطلاب أن استخدام أدوات مثل «تشات جي بي تي» أو غيرها من تقنيات الذكاء الاصطناعي ممنوع تماماً في إعداد مقترحات المقالات أو كتابة المقالات الطويلة، وفقاً لشريحة عرضية نُشرت على الإنترنت. وأفادت وسائل إعلام محلية أن أحد الطلاب قدم طعناً ينظر فيه حالياً فريق مراجعة يضم خبراء في الذكاء الاصطناعي، بينما حصل الطالبان الآخران على درجة صفر في المهمة. الطلاب الثلاثة استخدموا أدوات إلكترونية لتنظيم مراجعهم، لكن الطالبين اللذين عوقبا أكدا أنهما استخدما «تشات جي بي تي» في أبحاثهما فقط وليس في كتابة المقالات، حسبما ذكرت قناة CNA . وفي تعليق لـ« This Week in Asia »، قال فونغ وي لي، المحامي المتخصص في قوانين الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بشركة « Forward Legal »، إن هذه القضية تكشف عن فجوات كبيرة في آليات الجامعات للتعامل مع الخلافات بين الأساتذة والطلاب. وأضاف: «الجامعات تعترف بأن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، لكنها تفتقر إلى إطار عمل موحد للتعامل مع الشكاوى، خاصة عندما ينفي الطالب اتهامات استخدام الذكاء الاصطناعي». وختم فونغ متسائلاً: «هل يجب أن ننتظر تكرار مثل هذه الحوادث كما حدث في جامعة نانيانغ لنبدأ بوضع إجراءات واضحة لحل هذه النزاعات؟».


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
مقتل عراقيين إثر مشاجرة في تركيا
خبرني - أعربت الخارجية العراقية عن بالغ أسفها لمقتل اثنين من الجالية العراقية إثر مشاجرة في أوروفا التركية،، فيما أعلنت اعتقال الجاني. وذكرت الوزارة في بيان أنها "تُعرب عن بالغ أسفها إزاء الحادث المؤسف الذي وقع في مدينة أورفا بجمهورية تركيا يوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل اثنين من أبناء الجالية العراقية الكريمة، على إثر مشاجرة مع أحد المواطنين الأتراك". وأضافت: "تتابع القنصلية العامة لجمهورية العراق في غازي عنتاب، وبالتنسيق المباشر مع سفارة جمهورية العراق في أنقرة، مجريات التحقيق مع السلطات التركية المختصة، التي بادرت إلى إلقاء القبض على الجاني فور وقوع الحادث، وتعمل على الوقوف على الملابسات المحيطة بالقضية لضمان تحقيق العدالة." وتقدمت الوزارة "بأحر التعازي والمواساة إلى عائلة الفقيدين وذويهم"، مؤكدة "حرصها على تقديم الدعم الإنساني والاجتماعي اللازم لهم". وجددت "التزامها بمتابعة القضية عبر القنوات الدبلوماسية وبالتنسيق مع الجهات المعنية في الجمهورية التركية، بما يصون حقوق المواطنين العراقيين ويحفظ كرامتهم". يذكر أنه اندلع شجار مسلح في موقع إيفرين الصناعي جنوبي تركيا، أسفر عن مقتل الشقيقين العراقيين يوسف ومحمد الراوي. وذكرت وسائل إعلام تركية أن الحادثة بدأت بمشادة كلامية بين الشقيقين وشخص ثالث يحمل الجنسية التركية في مكان عملهم، قبل أن تتطور سريعا إلى إطلاق نار من قِبل الجاني. وأشار مدونون عراقيون مقيمون في المدينة إلى أن القاتل يحمل الجنسية التركية، وأن الخلاف نشب على خلفية إصلاح سيارة، في حين رجّحت مصادر أخرى أن الجريمة مرتبطة بخلافات مالية قديمة.