logo
«بورصة الكويت» تستعد لإدراج صناديق المؤشرات والصكوك والسندات

«بورصة الكويت» تستعد لإدراج صناديق المؤشرات والصكوك والسندات

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
قالت بورصة الكويت السبت إنها تتهيأ لإدراج وتداول صناديق المؤشرات المتداولة وأدوات الدخل الثابت مثل الصكوك والسندات، مشيرة إلى اقتراب إصدار القواعد واللوائح التنظيمية اللازمة لهذا الأمر في الفترة المقبلة.
وقالت البورصة إنها انتهت من تهيئة البيئة التقنية وتطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات اللازمة لإدراج وتداول هذه المنتجات، إلى جانب إجراء كافة الاختبارات الفنية اللازمة «بالتعاون مع الجهات المعنية».
من ناحية أخرى، قالت هيئة أسواق المال إنها منحت ترخيص ممارسة نشاط الوسيط المركزي للشركة الكويتية للتقاص، لتكون بذلك أول جهة في السوق الكويتي تباشر هذا النشاط.
وقالت الهيئة: «يُتوقع أن يسهم الوسيط المركزي في تعزيز كفاءة البنية التحتية للسوق ورفع مستوى الشفافية وتقليل المخاطر النمطية».
وأشارت الهيئة إلى «ترقية عشر شركات وساطة مالية إلى نموذج (الوسيط المؤهل)، بما يعزز من قدراتها على تقديم مجموعة أوسع من الخدمات والمنتجات المالية لعملائها ضمن منظومة سوق المال». (رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قلق العودة للعمل يسيطر على أكثر من نصف موظفي الإمارات خلال الإجازة
قلق العودة للعمل يسيطر على أكثر من نصف موظفي الإمارات خلال الإجازة

خليج تايمز

timeمنذ 12 دقائق

  • خليج تايمز

قلق العودة للعمل يسيطر على أكثر من نصف موظفي الإمارات خلال الإجازة

كشف استطلاع أجرته شركة التوظيف العالمية روبرت والترز أن أكثر من نصف المهنيين في الإمارات والشرق الأوسط يتفقدون بريدهم الإلكتروني الخاص بالعمل أثناء الإجازة السنوية، في حين أن اثنين فقط من كل عشرة يشعرون بالانتعاش بعد عطلة طويلة بسبب قلق العودة إلى العمل. ووفقًا للاستطلاع، فإن أكثر من نصف الموظفين – 54% – يجدون صعوبة في تقليل تراكم الأعمال عند العودة من الإجازة السنوية، ما يدفعهم إلى تطبيق أساليب "إطفاء الحرائق" في العمل. وذكر حوالي 54% من الموظفين أنهم يراجعون بريدهم الإلكتروني أثناء الإجازة السنوية لتقليل تراكم الأعمال التي سيواجهونها عند العودة، بينما يفعل 41% ذلك للبقاء على اطلاع بالأمور العاجلة. يشعر ما يقرب من ثلثي الموظفين – 65% – في الإمارات والشرق الأوسط بالتوتر والقلق عند العودة إلى العمل بعد الإجازة السنوية. تأتي هذه الدراسة في وقت يأخذ فيه عدد كبير من المهنيين في الإمارات إجازاتهم السنوية خلال العطلة الصيفية، حيث يأخذ معظمهم إجازات تقل عن شهر أو تقارب الشهر أثناء السفر إلى بلدانهم أو إلى وجهات ذات مناخ أبرد. وقال جيسون غروندي، المدير الإداري لشركة روبرت والترز الشرق الأوسط: "المهنيون الذين يعانون من 'قلق الإجازة السنوية' لا يهددون فقط بخفض معدلات المشاركة التي هي أصلاً في أدنى مستوياتها تاريخياً، بل قد يكون لذلك آثار كبيرة على معدلات الإنتاجية في أماكن العمل عبر المنطقة". وأشار غروندي إلى أن تطبيقات مثل Slack وMS Teams مفيدة، لكنها قد تجعل المهنيين يشعرون بأن عليهم 'التواجد' أو متابعة العمل أثناء الإجازة. من FOMO إلى FOFB أظهر استطلاع روبرت والترز أن حوالي اثنين فقط من كل عشرة – 22% – من الموظفين في المنطقة يشعرون بالانتعاش والاستعداد للعمل بعد عطلة طويلة بسبب قلق العودة إلى العمل. وقال غروندي: "العودة إلى العمل قد تثير الكثير من القلق للمهنيين، مثل التخلف عن المشاريع المهمة، أو فقدان تحديثات رئيسية، أو حتى مواجهة أعباء عمل أكبر بكثير. يجب أن توفر الإجازة السنوية للمهنيين فرصة للراحة وإعادة الشحن – لا أن تجعلهم أكثر توتراً مما كانوا عليه قبل المغادرة". وكشفت الدراسة عن ظاهرة جديدة وهي FOFB (الخوف من التخلف عن الركب)، حيث ذكر ما يقرب من ثلثي المهنيين – 63% – في الشرق الأوسط أنه من الأسهل كثيراً الاسترخاء أثناء الإجازة عندما يكون فريقهم أيضاً في إجازة. وأضاف غروندي: "لا يكتفي المهنيون بمراقبة البريد الوارد أثناء الإجازة السنوية، بل إن بعضهم يؤجل حتى حجز الإجازة خوفاً من الصورة التي قد يظهرون بها في العمل".

انسحاب"ويز إير" يدفع المسافرين للبحث عن بدائل اقتصادية
انسحاب"ويز إير" يدفع المسافرين للبحث عن بدائل اقتصادية

خليج تايمز

timeمنذ 13 دقائق

  • خليج تايمز

انسحاب"ويز إير" يدفع المسافرين للبحث عن بدائل اقتصادية

كانت "شهنا منصور علي" وزوجها يستقلان شهريًا رحلة طيران ويز إير، مستفيدين من عروضها الاقتصادية لزيارة دول جديدة. ومع ذلك، بعد إعلان شركة الطيران الاقتصادي مؤخرًا وقف عملياتها في أبوظبي، قالت السيدة الخمسينية إن الأمر "مزعج" وإن وتيرة سفرها ستنخفض. ورغم وجود بدائل لشركات الطيران منخفضة التكلفة، قالت شينا إنه "سيكون من الصعب مواكبة هذا المستوى". ابتداءً من 1 سبتمبر 2025، لن تُقلع رحلات ويز إير من أبوظبي، مما دفع شينا، إلى جانب العديد من المقيمين في الإمارات العربية المتحدة المهتمين بالتكلفة والذين يعتمدون على شركة الطيران منخفضة التكلفة، إلى البحث عن شركات أخرى. قال أنزال لطيف، خبير استقطاب المواهب البالغ من العمر 35 عامًا: "عندما رأيتُ الخبر، شعرتُ بخيبة أمل بعض الشيء. كنتُ مسافرًا دائمًا على متن رحلات ويز، ووفرتُ الكثير من المال من خلال باقات العضوية. سيؤثر هذا بشدة على من يتطلعون إلى السفر بميزانية محدودة". تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. استخدم لطيف شركة الطيران الاقتصادي في أكثر من 20 رحلة من رحلاته. قال: "أسافر كثيرًا بمفردي، وكان هذا مفيدًا جدًا، والآن أعتقد أنه أمر مزعج، مع توقف عمليات [ويز إير]". بعد سبتمبر، قال لطيف إنه سيبحث عن خيارات أخرى لشركات طيران اقتصادية، مثل العربية للطيران. بالنسبة لمحمد س، كان أحد أسباب ولائه لشركة الطيران هو مرونتها. كان يسافر على متن ويز إير ثلاث إلى أربع مرات سنويًا. قال: "الأسعار أعلى من شركات الطيران الأخرى، ولا تتمتع بنفس المرونة". قال محمد إن خروج ويز إير سيؤثر على ميزانيته لرحلاته المستقبلية. ومثل لطيف، قال محمد إنه سيبحث عن بدائل مثل العربية للطيران وفلاي دبي. بدأت عمليات شركة ويز إير في أوائل عام ٢٠٢١، عندما تعاونت الشركة المجرية مع شركة أبوظبي التنموية القابضة (ADQ) لتأسيس شركة تابعة لها في العاصمة. يوم الاثنين، أصدر الرئيس التنفيذي لشركة ويز إير بيانًا بشأن خروجها من أبوظبي، مشيرًا إلى أن "قيود سلسلة التوريد، وعدم الاستقرار الجيوسياسي، ومحدودية الوصول إلى السوق" هي الدوافع الرئيسية. طيران ويز تُغادر أبوظبي: هل سيُسترد المسافرون المتأثرون؟ دبي: سيتمكن المسافرون قريبًا من شراء تذاكر طيران الإمارات والتسوق في السوق الحرة بالعملات المشفرة. السفر الصيفي في الإمارات: عطلات محلية بـ 99 درهمًا تُغني عن تذاكر الطيران الباهظة ومتاعب التأشيرة.

الشرق الأوسط والهند.. أسواق استراتيجية للخطوط الجوية الفرنسية
الشرق الأوسط والهند.. أسواق استراتيجية للخطوط الجوية الفرنسية

خليج تايمز

timeمنذ 14 دقائق

  • خليج تايمز

الشرق الأوسط والهند.. أسواق استراتيجية للخطوط الجوية الفرنسية

تظل منطقة الشرق الأوسط سوقًا رئيسيًا لشركة الخطوط الجوية الفرنسية - كيه إل إم، وتتخذ شركة الطيران الأوروبية خطوات لتوسيع القدرة هنا. في مقابلة مع صحيفة "خليج تايمز"، قال ستيفان جوموسيلي، المدير العام لشركة "إير فرانس-كي إل إم" في الهند والشرق الأوسط: "يشهد قطاع الطيران في الإمارات العربية المتحدة نموًا ملحوظًا. بالنسبة لشركتي "إير فرانس" و"كي إل إم"، لدينا معدلات إشغال جيدة واتجاهات إيجابية، مما مكّننا من زيادة الطاقة الاستيعابية في دبي، مع تشغيل طائرات بوينج 777. هناك فرص لمزيد من التوسع في المنطقة، ورغبتنا قوية في زيادة الطاقة الاستيعابية من دبي، إلا أننا نواجه حاليًا قيودًا نظرًا لمحدودية المساحات المتاحة". حاليًا، تخدم شركتا الخطوط الجوية الفرنسية والخطوط الجوية الملكية الهولندية ثماني مدن في الشرق الأوسط والهند، بواقع 89 رحلة أسبوعية. وصرح غوموسيلي: "في الشرق الأوسط، تشمل شبكتنا بيروت والقاهرة ودبي والدمام والرياض، وفي الهند، نُسيّر رحلاتنا من بنغالورو ودلهي ومومباي، وقريبًا حيدر آباد. توفر الخطوط الجوية الفرنسية والخطوط الجوية الملكية الهولندية رحلات ربط سلسة للمسافرين بغرض العمل والترفيه، مع وصول سلس لعملائنا من الشرق الأوسط والهند إلى أكثر من 300 وجهة حول العالم عبر مركزينا الرئيسيين في مطار سخيبول أمستردام ومطار شارل ديغول في باريس". يشهد الشرق الأوسط نموًا إيجابيًا في قطاع الطيران، مدعومًا بمبادرات طموحة مثل رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة المنطقة كمركز عالمي رئيسي. وصرح غوموسيلي: "عملياتنا مُهيكلة بشكل جيد لتلبية هذا الطلب المتزايد". في المنطقة، تعمل مجموعة الخطوط الجوية على توسيع شبكتها في الشرق الأوسط والهند. وصرح غوموسيلي قائلاً: "في الشرق الأوسط، تُعزز شراكتنا مع الخطوط الجوية العربية السعودية بشكل كبير الربط بين فرنسا وهولندا والمملكة العربية السعودية. وقد تعززت هذه الشراكة من خلال مذكرة تفاهم استراتيجية العام الماضي، تهدف إلى تحسين الربط بين المملكة العربية السعودية (الدمام، جدة، الرياض) وباريس وأمستردام وغيرها. وفي المقابل، ستستفيد الخطوط الجوية الفرنسية والخطوط الجوية الملكية الهولندية (KLM) أيضًا من شبكة الخطوط الجوية العربية السعودية الواسعة، مما يوفر للمسافرين خيارات سفر أكثر". في الهند، تربط المجموعة شراكة ناجحة مع إنديجو لمشاركة الرموز. بفضل هذه الشراكة، يُتاح لعملاء إير فرانس وكيه إل إم الوصول إلى أكثر من 30 وجهة في الهند. كما تتيح هذه الشراكة لعملاء إنديجو فرصة التواصل مع الشبكة العالمية الواسعة لإير فرانس وكيه إل إم،" صرّح غوموسيلي. يُعد تجديد الأسطول أحد أهم جوانب استراتيجية الخطوط الجوية الفرنسية-كي إل إم. تستثمر المجموعة ملياري يورو سنويًا في تجديد أسطولها. في سبتمبر 2023، طلبت المجموعة 50 طائرة إيرباص A350، مع حقوق شراء 40 طائرة إضافية. من المقرر تسليم هذه الطائرات، التي تشمل طرازي A350-900 وA350-1000، بين عامي 2026 و2030. تهدف هذه الخطوة إلى استبدال طائرات الجيل السابق، مثل طائرات إيرباص A330 وبوينغ 777 القديمة، مما يجعل الخطوط الجوية الفرنسية-كي إل إم أكبر مشغل عالمي لعائلة طائرات إيرباص A350. قال غوموسيلي: "توفر تقنية طائرة A350 المتطورة كفاءةً أفضل في استهلاك الوقود بنسبة 25%، وخفضًا في الضوضاء بنسبة 40% مقارنةً بالأجيال السابقة، بما يتماشى مع أهدافنا للاستدامة. وبحلول عام 2030، من المتوقع أن تصل حصة طائرات الجيل الجديد في أسطول المجموعة إلى 80%".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store