
رقم سلبي يطارد كيليان مبابي قبل موقعة ريال مدريد وباريس سان جيرمان
كشفت صحيفة 'L'Équipe' الفرنسية أن النجم كيليان مبابي، المنتقل حديثًا إلى ريال مدريد، واجه ناديه السابق باريس سان جيرمان 4 مرات خلال مسيرته، جميعها بقميص موناكو.
رقم سلبي يطارد مبابي
وبحسب التقرير، لم يتمكن مبابي من زيارة شباك فريق العاصمة في أي من تلك المباريات، واكتفى بنتائج متباينة، حيث حقق فوزًا واحدًا، وتعادلًا وحيدًا، وتلقى خسارتين.
وتأتي هذه الإحصائية قبل المواجهة المرتقبة بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية، والتي ستكون الأولى لمبابي ضد سان جيرمان منذ رحيله عن صفوفه هذا الصيف، في خطوة أثارت الكثير من الجدل داخل أروقة النادي الباريسي.
هل ينجح مبابي أخيرًا في كسر صيامه التهديفي أمام فريقه السابق؟ الإجابة ستكون مساء الأربعاء في واحدة من أكثر مواجهات البطولة ترقبًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 37 دقائق
- صدى الالكترونية
أوسيمين يبلغ نابولي برغبته بالانتقال إلى غلطة سراي
أكد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو أن المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين أبلغ إدارة نادي نابولي برغبته في الانتقال إلى نادي غلطة سراي التركي. وبحسب رومانو، فإن أوسيمين طلب من النادي تسريع إجراءات انتقاله في أقرب وقت ممكن، في ظل اهتمام غلطة سراي بضم اللاعب لتدعيم خط الهجوم استعدادًا للموسم الجديد وكان المدافع الدولي السابق حمد المنتشري، أكد في وقتٍ سابق أن اسم أوسيمين طرح أكثر من مرة للانضمام إلى الهلال، سواء قبل بطولة كأس العالم للأندية أو بعدها. وأشار المنتشري في تصريحات تلفزيونية إلى أن الهلال لا يعاني هجوميًا بالقدر الذي يستدعي ضم أوسيمين، مضيفًا: 'الهلال في غنى عنه.. وقادر على التعاقد مع مهاجم أفضل منه'. اقرأ أيضًا :


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
إنريكي: أشجع برشلونة واللعب ضد ريال مدريد محفز دائماً
شدّد لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان، على ضرورة إنهاء الموسم بأفضل طريقة ممكنة، قبل الذهاب في عطلة ستكون طويلة. وعقد المدرب الإسباني مؤتمراً صحفياً قبل مواجهة ريال مدريد في نصف نهائي كأس العالم للأندية، وبدأ الحديث عن سر تألق باريس سان جيرمان بالقول: "السر يكمن في تفاعل اللاعبين مع كل شيء، هذا هو هدف الجميع وليس فقط من يبدؤون المباراة". وعن تأهل تشيلسي للنهائي، قال إنريكي: "لا أحب الحديث عن النهائي، سيكون علينا أولاً الفوز على ريال مدريد في نهائي قبل النهائي، وإن تأهلنا سأتحدث عن تشيلسي دون أي مشكلة". "مبابي من الماضي" ورفض "لوتشو" الحديث عن كيليان مبابي وحالة باريس سان جرمان من دونه، وقال: "إنه من الماضي، بالنسبة لي، لا شيء يتغير، نحن نركز على الحاضر". وأضاف: "بالنسبة لي، اللعب ضد ريال مدريد ممتع، لطالما كان وسيظل كذلك، إنه أنجح فريق في العالم"، وتابع: "اللعب ضدهم حافز كبير، الوقت يمر وأرى وجوهاً جديدة، كما تعلمون أنا من مشجعي برشلونة، لذا، اللعب ضد الريال يكون محفزاً دائماً". وعن المقارنة بين ريال مدريد كنادٍ تاريخي وباريس سان جيرمان كفائز جديد بدوري الأبطال، قال الإسباني: "أحدهما توج للتو بدوري الأبطال، والآخر قبل موسمين، جمال كرة القدم يكمن في أنها لا تعرف أي مرشح للفوز، ستكون غداً مباراة رائعة". وتحدث مدرب برشلونة السابق عن الإرهاق البدني بقوله: "كل ما أفكر فيه هو أخذ إجازة طويلة قبل الموسم المقبل لأكون قادراً على إعادة ضبط الأمور، نحن على بعد مباراة أو مباراتين من نهاية الموسم، ونريد أن ننهيه بأفضل طريقة ممكنة". وحول دوناروما وحالته النفسية بعد تسببه في إصابة موسيالا، قال إنريكي: "إنه شخص لطيف، في كرة القدم هناك دائماً إصابات تشكل جزءاً من مسيرة اللاعب وحياته، لم تكن نيته سيئة، لقد تحدث بالفعل مع موسيالا، ونتمنى له جميعاً الشفاء". وعن كيفية تحفيز فريقه قال إنريكي: "لقد صنعنا التاريخ ولدينا فرصة الفوز بكأس العالم، ولكن، لتحقيق ذلك علينا الفوز على أنجح فريق في العالم وأن نكون في أفضل حالاتنا، هذا هو هدفنا الواضح".

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
في ثاني مواجهات نصف نهائي كأس العالم للأندية.. قمة مرتقبة تجمع ريال مدريد مع باريس سان جيرمان
مواجهة ستكون السادسة في آخر 8 أعوام، والأولى منذ 2022 بين ناديي العاصمتين الفرنسية والإسبانية؛ اللذين يتعادلان في هذه المواجهات بواقع انتصارين لكل فريق إلى جانب تعادل واحد، جميعها في دوري أبطال أوروبا. لكن المفارقة، أنه منذ عام 2018، حقق ريال مدريد اللقب القاري ثلاث مرات ، وكانت انتصاراته على سان جرمان أكثر أهمية، في حين أن النادي الباريسي يدخل المواجهة وهو بطل لأوروبا لأول مرة في تاريخه، بعدما حقق الحلم الأزلي لإدارته القطرية. وبخلاف الأعوام الماضية، يعيش سان جرمان حالة من الاستقرار بقيادة مدربه الإسباني لويس إنريكي، في حين غيّر ريال مدريد جهازه الفني، وعيّن تشابي ألونسو بدلًا من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. بات نادي العاصمة يتميّز ب"الصلابة الذهنية" أكثر من أي وقت مضى، وقد عكس المهاجم الدولي عثمان ديمبيليه هذه الصلابة، فبعد غيابه عن المباريات الثلاث الأولى؛ بسبب الإصابة، ثم مشاركته بديلًا في الرابعة، وجلوسه على مقاعد الاحتياط في الخامسة، لم يفقد الثقة، بل حاول في مرة أولى أمام بايرن بعد دخوله بديلًا، وارتطمت تسديدته بالعارضة، ومن ثم سجل هدفًا ثانيًا، حسم به تأهل فريقه إلى المربع الذهبي. وحافظ سان جرمان على حضوره على الرغم من النقص العددي؛ إثر طرد المدافعين الإكوادوري ويليان باتشو ثم لوكاس هيرنانديز. تحد كبير ويُدرك ألونسو مدى صعوبة التحدي المقبل، ففريقه لم يذق طعم الخسارة في المباريات الخمس التي قادها، بل يتطور بشكل تدريجي، لكن امتحان سان جرمان سيكون الأصعب في المسابقة حتى الآن. قال في المؤتمر الصحافي بعد مواجهة دورتموند:" يلعبون على مستوى عال جدًا منذ دور ال 16 في دوري أبطال أوروبا، وسيكون هذا تحديًا كبيرًا لنا". وأضاف عن مبابي بعد تسجيله هدفه ال 44 مع النادي:" لم يصل بعد إلى المرحلة المثالية. ليس في كامل جاهزيته، لكنه يتحسن كل يوم". تنعكس مقولة ربّ ضارة نافعة على النادي الملكي، حيث أدى غياب مبابي إلى بروز موهبة هجومية جديدة تتمثل في غونزالو غارسيا، الذي دفع به المدرب ألونسو لسد غياب الفرنسي، فبات هدافًا للمسابقة بالمشاركة مع ثلاثة لاعبين آخرين، بواقع 4 أهداف لكل منهم. مواجهة الابن الضال سيجد سان جرمان نفسه ليس فقط أمام نجمه السابق مبابي، بل أمام ناد بنى جزءًا كبيرًا من تاريخه العريق على الصلابة، وقلب النتائج المستحيلة. مبابي، شأنه شأن زميله الدولي ديمبيليه، تعافى مؤخرًا من مشكلات صحية، تمثلت في التهاب معوي حاد؛ ما حرمه من المشاركة منذ بداية المسابقة. يحلم الهداف التاريخي لباريس ، الذي يسعى لتعويض موسم مخيب لفريقه كان خلاله في ظل برشلونة ، بلقب عالمي وقد يكون في أفضل حالاته أمام دفاع باريسي يفتقد لصلابة باتشو المطرود. وستكون حافزية مبابي كبيرة للفوز، خاصة في ظل رحيله المتوتر عن النادي الصيف الماضي، وما تبعه من نزاع قضائي. إيقافه سيكون واحدًا من أصعب التحديات، التي سيواجهها النادي الباريسي هذا الموسم. مع ذلك، أثبت دفاع باريس قوته؛ إذ لم يدخل مرماه سوى هدف واحد في المباريات السبع الأخيرة، كان في خسارته المفاجئة أمام بوتافوغو البرازيلي في دور المجموعات. وعلى غرار ديمبيليه، سجل مبابي هدفًا بمقصية رائعة بعد دخوله بديلًا في الفوز الصعب على بوروسيا دورتموند الألماني 3-2، وذلك في ثاني مشاركة له فقط بعد الإصابة.