
لأول مرة.. صورة للشهيد الشيخ صالح حنتوس ينشرها مسؤول حكومي
وقال المسيبلي عبر تدوينه له على حسابه بمنصة إكس: هذه اول صورة للشهيد الشيخ_صالح_حنتوس بعد ان قتلته الفئة الباغية ..
واضاف : الحوثيون صهاينة اليمن وايران.. بجريمة انه يدرس القران سرا في منزله بعد ان منعوه من تدريس القران علنا و فجروا دار القران التي كان يديرها ويعلم الناس فيها القران
وتابع : بالله عليكم على مر عليكم على مر التاريخ احقر واقذر واسفل من هذه العصابة الأرهابية في التاريخ التي تدعي الدفاع عن #غزه..بينما هي تقتل من يدرسون القران وتفجر مدارسهم ومنازلهم ؟!
وقال المسيبلي: حتى بلاد الكفار لا يمنعون المسلمين من تدريس القران وممارسة عباداتهم و طقوسهم الدينية..
وقال بالله عليكم الى متى سيضل هذا الظلم والطغيان الحوثي الايراني بحق اليمنيين
وفي الاخير قال والاهم من هذا كله الى متى سيضل دين الله وقرآنه ومساجده تُنتهك من قبل هذه العصابة الحوثية الايرانية الدخيلة على ديننا وبلادنا وامتنا؟!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
فتحي بن لزرق: التعايش مع هؤلاء مستحيل والمخرج الوحيد ثورة شعبية
كريتر سكاي/خاص أكد الصحفي البارز فتحي بن لزرق أن التعايش المجتمعي مع جماعة الحوثي أمر "مستحيل بطبيعته"، وذلك في تعليق له يلقي الضوء على رؤيته لطبيعة العلاقة بين الجماعة والمجتمع. وقال بن لزرق: "واهمٌ من يظن، ولو بعد ألف عام، أنه قد يصل إلى صيغة تعايش مجتمعي مع جماعة الحوثي، لا لشيء سوى أن ذلك مستحيل بطبيعته". وبرر ذلك بأن "جوهر العلاقة المجتمعية لدى هذه الجماعة يقوم على إيمان راسخ بأن المجتمع ليس سوى قطيع من العبيد خلقهم الله لخدمة 'آل البيت'، وتقديسهم، ورعايتهم". ويرى بن لزرق أن "المخرج التاريخي من هذه العلاقة الشائكة لا يكون إلا بأحد خيارين: إما أن يثور الناس وينتزعوا حريتهم وكرامتهم، وإما أن يتقبلوا واقعهم المرّ كعبيد في القرن الحادي والعشرين، ويتعايشوا مع وضع مؤلم ومهين كهذا". واختتم بمثل شعبي يمني يلخص رؤيته للموقف: "ياتشل ياتحط لا يوجد خيار ثالث للأسف..!"، في إشارة إلى غياب أي حلول وسط أو تسويات ممكنة للوضع الراهن.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
ناشط مجتمعي يحذر من تطبيقات كشف هوية المتصل ويصفها بـ "الكارثة"
كريتر سكاي/خاص أطلق الناشط المجتمعي عبدالرحمن النويرة تحذيراً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي من الاستخدام الخاطئ لتطبيقات كشف هوية المتصلين، والتي تتيح معرفة اسم صاحب الرقم كما هو مسجل في هواتف الآخرين. وأكد النويرة أن هذه التطبيقات تسببت في مشاكل اجتماعية وأسرية وصفها بـ "الكارثية". ودعا النويرة إلى احترام خصوصية الآخرين وعدم تسجيل الأسماء بطريقة مسيئة أو جارحة، خصوصاً فيما يتعلق بالنساء العاملات في الأماكن العامة. وأشار إلى أن بعض الأشخاص يقومون بتسجيل أرقام نساء يعملن في محلات أو أسواق بأوصاف غير أخلاقية، تظهر لاحقاً لمستخدمين آخرين، ما يؤدي إلى تشويه السمعة و"خراب البيوت". وجاء في منشوره: "سجل أي حد تحتاج تحفظ اسمه باسمه أو عمله وبس.. ما بش داعي واحدة تشتغل في محل عطور وابتسمت لك عادي طبيعي ضمن المحادثة حق البيع والشراء، تروح تحفظ اسمها وتقول فلانة #قح... يا جماعة البرنامج هذا خرب بيوت وسوى مشاكل بالهبل.. لا تزيدوا الطين بلة.. اتقوا الله.. سجل الاسم باحترام وخلك محترم.. عيب." وتابع النويرة داعياً المستخدمين لتعديل أي أسماء غير لائقة في هواتفهم ومشاركة الموضوع لزيادة الوعي، مؤكداً أن "ما يحصل كارثة بمعنى الكلمة وخراب بيوت، ومنه لله اللي سوى البرنامج هذا". وقد عبّر ناشطون ومواطنون عن تأييدهم لما طرحه النويرة، مؤكدين أن هذه التطبيقات تحولت من أداة للتعرف على المتصل إلى وسيلة للإساءة والتشهير، ما يتطلب تدخلاً قانونياً من الجهات المختصة وسن تشريعات تحظر التسجيل المسيء للأسماء وتمنع إظهارها للعامة. وأشار البعض إلى أن نساءً كثيرات تعرضن للظلم وسوء الفهم جراء ما يظهر من أوصاف غير لائقة مرتبطة بأرقام هواتفهن عند استخدام هذه التطبيقات، وهو ما أدى في بعض الحالات إلى تفكك أسري ونزاعات مجتمعية يصعب احتواؤها.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
دفن جثمان الشيخ ‘‘صالح حنتوس'' تحت جنح الظلام وسط إجراءات حوثية مشددة ومنع التصوير أو حضور الأهالي
أجبرت مليشيا الحوثي الإرهابية، أسرة الشيخ صالح حنتوس، على دفن جثمانه، في وقت متأخر من الليل، وسط إجراءات أمنية مشددة. وقالت مصادر محلية، إن المليشيات الحوثية، أجبرت أسرة الشيخ صالح حنتوس، على دفنه، الليلة الماضية تحت جنح الظلام، وسط إجراءات أمنية مشددة، وذلك بعد يوم من تصفيته داخل منزله في مديرية السلفية بمحافظة ريمة (شمال غربي اليمن). وأضافت المصادر أن الميليشيات منعت الأهالي من حضور مراسم الدفن أو حتى الوصول إلى المقبرة، كما حظرت التصوير أو استخدام الهواتف، مهددة بسحب الجثمان واختطاف كل من يخالف أو يوثق المشهد. وجاءت الإجراءات الحوثية، بعد يوم من اغتيال الشيخ صالح حنتوس (72 عامًا) في منزله بمديرية السلفية على يد قوة حوثية اقتحمت منزله بعد حصار دام يوما كاملاً، وتخلله قصف مدفعي ورشاشات ثقيلة، وفق شهادات محلية وحقوقية. وكانت مليشيا الحوثي الإرهابية، قد زعمت في بيان أمني أن الشيخ حنتوس قُتل بعد أن بادر بإطلاق النار على حملة أمنية، متهمةً إياه بـ"التحريض ضد مواقف الجماعة الداعمة للقضية الفلسطينية"، و"التخابر مع قوى العدوان"، وهي اتهامات وصفها أبناء منطقته بأنها "ذريعة سخيفة" لتصفية معارض رفض الخضوع لسلطة الحوثي على المسجد والتعليم الديني في قريته. وكان الشيخ حنتوس، الذي قضى حياته في تعليم القرآن الكريم، قد رفض تسليم نفسه للمليشيات الحوثية، وقاوم اقتحام منزله بسلاحه الشخصي، وترك خلفه وصية مؤثرة قال فيها: "قصفونا داخل المسجد، حاولوا اغتيالي... إن شاء الله هي الشهادة، فمن قاتل دون عرضه أو ماله فهو شهيد".