logo
عاجل : القضاء الأميركي يوقف ترحيل آلاف المهاجرين: تفاصيل

عاجل : القضاء الأميركي يوقف ترحيل آلاف المهاجرين: تفاصيل

تونسكوبمنذ 4 أيام
في تطور قضائي لافت، أصدرت قاضية فيدرالية بولاية كاليفورنيا، ترينا تومسون، قرارًا بتعليق مؤقت لترحيل مهاجرين من هندوراس ونيبال ونيكاراغوا، كانت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب قد قررت إنهاء وضع الحماية المؤقتة الممنوح لهم.
وفي قرارها الذي جاء في 37 صفحة وصدر يوم الخميس، شددت القاضية على أن المدّعين "لا يطالبون سوى بفرصة للعيش دون خوف وتحقيق الحلم الأميركي"، مؤكدة أن المحكمة "ترفض أن يُجبروا على مغادرة البلاد فقط بسبب أسمائهم أو أصولهم".
يُذكر أن إدارة ترامب كانت قد أعلنت عن إنهاء الحماية المؤقتة لأكثر من 51 ألف مهاجر من هندوراس، و3 آلاف من نيكاراغوا، ممن حصلوا على هذا الوضع عقب الإعصار المدمر "ميتش" الذي اجتاح أميركا الوسطى عام 1998.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصراع الروسي الغربي: إعادة رسم العالـم بالقوة

timeمنذ 12 ساعات

الصراع الروسي الغربي: إعادة رسم العالـم بالقوة

قد يكون أبرزها التهديدات التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد روسيا أو أية دولة تواصل شراء النفط الروسي بعد دخول العقوبات الجديدة حيّز التنفيذ، في إعادة لتشكيل المشهد الدولي على قاعدة «نحن وهم». هذه التطورات تكشف أن الصراع الروسي الأميركي/الغربي بات اليوم أكثر تشعّبًا وتعقيدًا من أي وقت مضى. ففي خضم التحركات العسكرية والتوترات السياسية، والتلويح المتبادل اليوم بالسلاح النووي، يبدو أن الجميع بات يدفع نحو التصعيد وفرض معادلات دولية جديدة بالقوة. هذا التصعيد النووي والخطابي يمثّل تطورًا خطيرًا في سياق المواجهة المفتوحة بين موسكو والغرب، ويعكس التغيرات العميقة التي يشهدها النظام الدولي، إذ تكثّفت المؤشرات التي تفيد بأن الصراع تجاوز الحرب الأوكرانية، وأصبح صراعًا استراتيجيًا شاملًا يمهّد لإعادة رسم النظام العالمي ووضع قواعد جديدة له، في ظل تراجع لآليات الدبلوماسية. إذ بات من الجلي أن أطراف الصراع اليوم تعتمد الاستنزاف كاستراتيجية لإدارة معاركها، ليكون لدينا مشهد معقّد ومتداخل. فمن جانب، لدينا موسكو التي تسعى إلى توسيع تحالفاتها وتعميق حضورها في إفريقيا وآسيا، بتوظيف صادرات الطاقة والقمح، مستفيدة من حجمها في السوق الدولية ومن سلعها الاستراتيجية التي سيكون الاستغناء عنها مكلفًا للاقتصاد العالمي. أوراق القوة التي توظفها روسيا اليوم في مواجهة العقوبات الاقتصادية الغربية أصبحت محل استهداف من قبل الولايات المتحدة الأميركية، التي لم تكتفِ بمهلة العشرة أيام لوقف الحرب، بل شرعت في توجيه تهديدات للدول التي تشتري الحبوب أو النفط الروسي، بهدف الضغط لدفعها إلى قطع علاقاتها الاقتصادية مع موسكو، وهو ما تعتبره إدارة ترامب خطوة أساسية لضمان تأثير العقوبات الاقتصادية السابقة أو المزمع تطبيقها على روسيا ودفعها إلى إنهاء الحرب. تصوّر أميركي يعكس حجم التناقض في التحالف الغربي، الذي يضم دولًا من آسيا على غرار الهند، والتي هُدّدت برفع التعريفة الجمركية إن استمرت في شراء النفط الروسي. فالتلويح الأميركي بعصا العقوبات لم يعد مقتصرًا اليوم على روسيا، بل طال حلفاءها أنفسهم، رغم إدراك واشنطن أن استجابة هؤلاء الحلفاء لها قد تجرّهم إلى المستنقع الذي وقعت فيه أوروبا. فالاتحاد الأوروبي، الذي يُعتبر الطرف الأكثر تضررًا من العقوبات الاقتصادية على روسيا ذاتها، يشهد اليوم تململًا وتذبذبًا داخليًا نظرًا لوضعه الصعب. فهو محاصر بين الحاجة إلى مواجهة ما يعتبره تهديدات عسكرية واستراتيجية من روسيا، وبين التعامل مع ضغوط الحليف الأميركي، الذي لم يعد يُخفي توجهه الانعزالي وميله لفرض أجندة أحادية على حساب أبرز حلفائه الأوروبيين. وضع فرض على الاتحاد الأوروبي اليوم البحث عن تحقيق «الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي»، الذي يقوم على رافعة أمنية تمثّلت في «برنامج العمل الأمني الأوروبي»، والذي خُصص له تمويل بـ150 مليار يورو لاقتناء تجهيزات دفاعية، إضافة إلى تحسين بنيته التحتية الأمنية والعسكرية، لتكون مهيّأة للتعامل مع أية طوارئ عسكرية. في انتظار أن ينجح الاتحاد في صياغة رافعته السياسية التي تتمثل في توحيد رؤيته، وهو ما يبدو صعبًا في ظل تضارب مصالح الدول الكبرى والصغرى داخل الاتحاد، وتعارض استراتيجياتها، مع تنامي المدّ الشعبوي الذي لا يرى في روسيا بوتين خطرًا حقيقيًا. هذا الصراع الروسي الأميركي/الغربي أعاد تشكيل المشهد خارج الفضاء الغربي الأبيض، لتتخذ اليوم دول الجنوب العالمي خطوات تبتعد بها عن الاصطفاف التقليدي خلف الولايات المتحدة الأميركية والتحالف الغربي، لصالح سياسة أكثر استقلالية تقوم على خدمة مصالح هذه الدول، وهو ما برز في الموقف الروسي الرافض للضغط الأميركي بخصوص ملف النفط، إضافة إلى الموقف الهندي الذي تمسّك بحق الهند في اختيار شركائها الاقتصاديين. في هذا السياق، يتجاوز الصراع الغربي الروسي كونه معركة مجالية منحصرة في رقعة جغرافية محددة، ليصبح صراع هيمنة وتوزيع نفوذ. لقد تجاوز كونه حربًا تقليدية، ليصبح مواجهة شاملة ستُحدّد نتائجها طبيعة النظام العالمي وشكل العالم في المستقبل. وفي ظل هذا التعقيد، يبدو العالم مفتوحًا على احتمالات شتّى، ومشحونًا بتناقضات لم يعد ممكنًا تجاهلها أو تجاوزها

عاجل : واشنطن تُلزم بعض المسافرين بكفالة مالية ضخمة لدخول أراضيها
عاجل : واشنطن تُلزم بعض المسافرين بكفالة مالية ضخمة لدخول أراضيها

تونسكوب

timeمنذ 18 ساعات

  • تونسكوب

عاجل : واشنطن تُلزم بعض المسافرين بكفالة مالية ضخمة لدخول أراضيها

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن إطلاق مشروع تجريبي جديد لمدة عام، يُلزم بموجبه رعايا بعض الدول بدفع كفالة مالية قد تصل إلى 15 ألف دولار أميركي كشرط للحصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة، سواء بغرض السياحة أو الأعمال. ومن المقرر أن يُنشر القرار في الجريدة الرسمية اليوم الثلاثاء، على أن يدخل حيّز التنفيذ بعد 15 يوماً من تاريخ النشر. وتندرج هذه الخطوة ضمن سلسلة من الإجراءات التي تتّبعها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب للحد من الهجرة غير النظامية. ويهدف البرنامج الجديد بشكل أساسي إلى تقليل حالات تجاوز فترة الإقامة القانونية في الولايات المتحدة، من خلال فرض ضمان مالي يُسترد في حال التزام الزائر بشروط التأشيرة. ورغم أن وزارة الخارجية لم تكشف عن قائمة الدول المشمولة بهذه المبادرة، فقد أكّد متحدث باسم الوزارة أن القرار سيُطبّق على رعايا الدول التي تسجل معدلات مرتفعة في تجاوز مدة الإقامة المسموح بها، أو الأفراد الذين يرى القنصل أن معلوماتهم الشخصية لا تفي بمتطلبات التحقق والمراقبة. واعتبرت الوزارة أن هذا الإجراء يعكس التزام الإدارة الأميركية بتطبيق قوانين الهجرة بدقة، وتعزيز الأمن القومي عبر وسائل رقابية إضافية.

الهند تؤكد استمرار استيراد النفط الروسي رغم تهديدات ترامب
الهند تؤكد استمرار استيراد النفط الروسي رغم تهديدات ترامب

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 2 أيام

  • الصحفيين بصفاقس

الهند تؤكد استمرار استيراد النفط الروسي رغم تهديدات ترامب

الهند تؤكد استمرار استيراد النفط الروسي رغم تهديدات ترامب 4 أوت، 08:32 أكدت الهند تمسكها بعلاقاتها النفطية مع روسيا، مشيرة إلى أنها ستواصل شراء الخام الروسي رغم تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية جديدة. وقالت وزارة الخارجية الهندية، في بيان رسمي، إن العلاقات بين نيودلهي وموسكو 'ثابتة ومستقرة وتم اختبارها عبر الزمن'، مشددة على أنه 'لا ينبغي النظر إليها من منظور دولة ثالثة'. وأوضح المتحدث باسم الوزارة، رانديير جايسوال، خلال مؤتمر صحفي أسبوعي، أن سياسة الهند تجاه تلبية احتياجاتها من الطاقة تستند إلى عوامل تتعلق بتوافر الإمدادات في الأسواق الدولية والظروف الاقتصادية العالمية. وفي وقت سابق، من السبت، أكد مصدر حكومي هندي أن حكومة بلاده لم توجه مصافي النفط الهندية بالتوقف عن شراء النفط الروسي أو البحث عن موردين آخرين للطاقة بدلا من روسيا. وأفادت صحيفة 'Mint' الهندية نقلا عن مصادرها بأن الهند تواصل شراء النفط من روسيا وأن مصافي النفط الحكومية تجري مفاوضات حول شراء كميات إضافية من حوامل الطاقة الروسية رغم تهديد واشنطن. وذكرت مصادر الصحيفة أن مصافي النفط الهندية اشترت خلال الأيام القليلة الماضية دفعتين من النفط الروسي بخصومات أعلى من المعتاد. وكان ترامب قد ادعى يوم الجمعة الماضي، بأن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ولفت إلى أن الهند تعتبر إلى جانب الصين أكبر مستوردي موارد الطاقة الروسية وأعلن أنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على الواردات من الهند إلى الولايات المتحدة. المصدر: أ ب + RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store