
5 أطعمة مُخمَّرة تُعالِج أمعاءك طبيعياً
يُعدُّ الزبادي من أشهر الأطعمة المُخمَّرة والأسهل للحصول عليها. يُحضَّر عن طريق تخمير الحليب باستخدام مزارع بكتيرية حية، خصوصاً بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريوم. يساعد البروبيوتيك على تجديد بكتيريا الأمعاء الصحية، مما يُسهِّل الهضم ويُقلِّل أعراضاً مثل الانتفاخ والغازات والإمساك.
يُحضَّر مخلل الملفوف عن طريق تخمير الملفوف المُقطَّع ناعماً باستخدام بكتيريا حمض اللاكتيك. وهو غني بالألياف والبروبيوتيك، التي تُعزِّز الهضم وتُحسِّن حركة الأمعاء. كما تُعزِّز عملية التخمير محتواه من فيتاميني C وK، مما يُعزِّز صحة المناعة.
هذا الطبق الكوري الحار مصنوع من خضراوات مخمرة مثل كرنب نابا والفجل المتبل بالثوم والزنجبيل والفلفل الحار. وهو غني بالبروبيوتيك ومضادات الأكسدة والألياف. يعزز الكيمتشي نمو البكتيريا النافعة، ويقلل التهاب الأمعاء، ويدعم التحكم في الوزن.
الكفير مشروب حليب مخمر لاذع، يشبه الزبادي، ولكنه أخف قواماً. يحتوي على مجموعة أوسع من البروبيوتيك مقارنةً بالزبادي، مما يجعله أكثر فاعلية لصحة الأمعاء. تساعد البكتيريا الحية في الكفير على إعادة توازن بكتيريا الأمعاء، وتقليل الالتهاب، وتحسين هضم اللاكتوز.
هي توابل يابانية تقليدية تُصنع بتخمير فول الصويا بالملح والكوجي (نوع من الفطريات). يُستخدم عادةً في حساء الميزو، ويحتوي على مجموعة متنوعة من البكتيريا المفيدة التي تساعد على الهضم وشفاء الأمعاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
بديل آمن للأفيونيات لتسكين الألم
أعلن فريق من الباحثين في جامعة كيوتو اليابانية عن تطوير دواء جديد يتميز بفاعليته العالية في تسكين الألم، دون الاعتماد على المواد الأفيونية. وكشف الباحثون في النتائج التي نُشرت، الاثنين، بدورية «Proceedings of the National Academy of Sciences» أن هذا الدواء قد يُشكل بديلاً واعداً للمسكنات التقليدية، نظراً لقدرته على تخفيف الألم من دون التسبب في الإدمان؛ ما يجعله خياراً أكثر أماناً للمرضى. وتُستخدم مسكنات الألم الأفيونية على نطاق واسع في المجال الطبي لعلاج الآلام المتوسطة إلى الشديدة، خصوصاً بعد العمليات الجراحية، أو في حالات الأمراض المزمنة مثل السرطان. وتشمل هذه الأدوية مركبات مثل المورفين، وتعمل من خلال التأثير في مستقبلات الأفيونيات في الجهاز العصبي لتقليل الإحساس بالألم. ورغم أن هذه الأدوية تُعد معياراً ذهبياً من حيث الفاعلية، فإنها تحمل مخاطر صحية كبيرة، أبرزها الإدمان الجسدي والنفسي، وتثبيط الجهاز التنفسي، إضافة لتطوّر التحمل الدوائي بمرور الوقت؛ ما يستدعي استخدام جرعات أعلى لتحقيق نفس التأثير. وتتفاقم أزمة الأفيونات في الولايات المتحدة، حيث تجاوز عدد الوفيات بسبب الجرعات الزائدة من هذه المواد 80 ألف حالة في عام 2023 وحده؛ ما يدفع المجتمع العلمي لتكثيف الجهود لتطوير بدائل آمنة وفعالة. وخلافاً للمسكنات التقليدية التي تعمل عبر مستقبلات الأفيونيات، يعتمد المسكن الجديد، الذي أُطلق عليه اسم «أدريانا» (ADRIANA)، على آلية جديدة كلياً؛ إذ يستهدف مستقبلات «الأدرينالين» من نوع «α2B»، وبتثبيط هذه المستقبلات بشكل انتقائي، ترتفع مستويات «النورأدرينالين» في الجسم، وهي مادة كيميائية (ناقل عصبي) تُفرز في حالات التوتر أو الخطر، وتلعب دوراً في تعزيز التركيز، وتنظيم ضغط الدم، وتخفيف الألم. ويؤدي ارتفاع مستوى «النورأدرينالين» بدوره لتنشيط مستقبلات (α2A) المسؤولة عن تخفيف الإحساس بالألم، دون التسبب في اضطرابات قلبية أو تنفسية، وهو ما يُميز هذا العلاج عن المسكنات الأفيونية. وللوصول إلى هذا المركب، استخدم الباحثون تقنية متقدمة لفحص آلاف المركبات الكيميائية؛ ما أدى لاكتشاف أول مضاد انتقائي في العالم لمستقبل «α2B». وقد أثبت الدواء فاعليته في التجارب على الفئران، كما أظهرت دراسات السلامة عدم وجود آثار جانبية مقلقة. ولاحقاً، أُجريت تجارب سريرية في مستشفى جامعة كيوتو. شملت المرحلة الأولى متطوعين أصحاء، وأكدت سلامة الدواء، بينما شملت المرحلة الثانية مرضى يعانون من آلام ما بعد جراحة سرطان الرئة، وحققت نتائج واعدة في تخفيف الألم. ويجري حالياً التحضير لإجراء تجربة سريرية موسعة من المرحلة الثانية في الولايات المتحدة، وذلك بالتعاون مع شركة «BTB Therapeutics»، وهي شركة ناشئة منبثقة عن جامعة كيوتو. ووفق الفريق، يُعد «أدريانا» أول مسكن غير أفيوني يُطوَّر في اليابان، وقد يُمثل بارقة أمل ليس فقط لمرضى الألم الشديد حول العالم، بل أيضاً في الجهود الدولية لمكافحة أزمة الإدمان على الأفيونات.


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحيفة سبق
خبير من هارفارد يحذر من منتجات منزلية تُضعف الأمعاء وتضر بالهرمونات
حذر الدكتور سورابه سيتي، وهو خبير في صحة الأمعاء تلقى تدريبه في جامعة هارفارد، من أن موادًا شائعة الاستخدام في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل قد تشكل تهديدًا خفيًا لصحة الإنسان، مؤكدًا أن الكثير من الأفراد يتعرضون لها يوميًا دون إدراك مدى خطورتها. وأوضح، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن بعض أواني الطهي غير اللاصقة، خصوصًا المخدوشة أو المتشققة، قد تطلق أبخرة سامة وجزيئات بلاستيكية دقيقة تؤثر على صحة الأمعاء والدماغ، مشيرًا إلى أن أواني السيراميك أو الحديد المصبوب تشكل بدائل أكثر أمانًا. كما أشار إلى أن المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام والسكرالوز تخل بتوازن بكتيريا الأمعاء، وتؤثر سلبًا على إشارات الشهية. وحذّر من استخدام زجاجات المياه البلاستيكية حتى تلك المعلنة كخالية من مادة BPA، إذ قد تطلق مركبات تؤثر على الهرمونات عند تعرضها للحرارة. كما تحدث عن تأثير الأطعمة المصنعة، والشموع المعطرة، والصابون المضاد للبكتيريا، ومنظفات الغسيل المعطرة، لارتباطها بتهيج الأمعاء، واضطراب الهرمونات، والتهاب الجلد. وفي ختام حديثه، شدد على أن الهدف ليس إثارة القلق، بل تشجيع الأفراد على تقليل التعرض اليومي لهذه المواد، بوصفه خطوة بسيطة وفعالة للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي والجهاز العصبي والتوازن الهرموني.


عكاظ
منذ 8 ساعات
- عكاظ
شتيغن يتحدى برشلونة.. والنادي يهدد بعقوبات
تدهورت العلاقة بين نادي برشلونة الإسباني وحارسه الألماني مارك أندريه تير شتيغن بشكل غير مسبوق. وكان الحارس الألماني رفض الرحيل عن برشلونة خلال الصيف الحالي على عكس رغبة ناديه، رغم تراجع ترتيبه في حراسة المرمى إلى المركز الثالث، وقرر الخضوع لعملية جراحية في ظهره، سيغيب على إثرها لفترة طويلة. وبحسب صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية، فإن برشلونة وجد نفسه في موقف غير مسبوق في تعامله مع إصابة مارك أندريه تير شتيغن، حيث رفض الحارس التوقيع على نموذج الموافقة للنادي لإرسال تقرير الإصابة والجراحة إلى اللجنة الطبية لرابطة الليغا، المكلفة بتقييم شدة الإصابة. وأضافت الصحيفة أنه في ظل هذا الوضع، ووفقاً للمدير الإداري، قرر برشلونة إحالة الأزمة إلى الشؤون القانونية لبدء إجراءات تأديبية على الفور، وقد يتعرض شتيغن لعقوبات داخلية من النادي. وأوضحت أن رفض تير شتيغن التوقيع على هذا التقرير الطبي قد يترتب عليه عواقب مباشرة على النادي، بناءً على شدة إصابته. وإذا اعتُبر أن فترة التعافي قد تستغرق خمسة أشهر أو أكثر، فيمكن لنادي برشلونة استخدام 80% من راتب حارس المرمى لأغراض اللعب المالي النظيف، وبالتالي تأمين تسجيل خوان غارسيا مباشرة. سيكون هذا الوضع مشابهاً لما حدث الصيف الماضي عندما تمكن النادي من تسجيل داني أولمو بعد أن أكدت اللجنة الطبية للنادي أن أندرياس كريستنسن يعاني من إصابة طويلة الأمد قد تمتد لأكثر من أربعة أشهر. أخبار ذات صلة