logo
اعتراضًا على ما تصفه بـ«التحيز ضد إسرائيل».. أمريكا تعلن انسحابها الثالث من اليونسكو

اعتراضًا على ما تصفه بـ«التحيز ضد إسرائيل».. أمريكا تعلن انسحابها الثالث من اليونسكو

العين الإخباريةمنذ يوم واحد
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء 22 تموز/يوليو 2025، قرارها الانسحاب من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو".
وارجعت الولايات المتحدة هذه الخطوة إلى ما تصفه واشنطن بـ"تحيز مستمر ضد إسرائيل"، وذلك بعد مرور عامين فقط على عودتها إلى المنظمة.
ويعد هذا الانسحاب الثالث من نوعه في تاريخ العلاقات بين الولايات المتحدة واليونسكو، والثاني الذي يتم في عهد الرئيس دونالد ترامب. فقد كانت واشنطن قد أنهت عضويتها في المنظمة للمرة الأولى سابقًا، ثم كررت الخطوة خلال الولاية الأولى لترامب، قبل أن تعود بعد غياب دام خمس سنوات إثر طلب تقدمت به إدارة الرئيس جو بايدن لاستعادة العضوية.
ويقع مقر اليونسكو في باريس، ومن المنتظر أن يدخل قرار الانسحاب الأمريكي الجديد حيز التنفيذ مع نهاية كانون الأول/ديسمبر 2026، ليعيد إلى الواجهة التوتر المزمن بين واشنطن والمنظمة الأممية.
aXA6IDE1NC4xMy4xMzIuMzQg
جزيرة ام اند امز
CA
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو اعتقال أوباما المزيف.. مشهد وهمي ورسالة حقيقية
فيديو اعتقال أوباما المزيف.. مشهد وهمي ورسالة حقيقية

البيان

timeمنذ 40 دقائق

  • البيان

فيديو اعتقال أوباما المزيف.. مشهد وهمي ورسالة حقيقية

في مشهد يُشبه حبكة أحد أفلام الخيال السياسي، نشر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مقطع فيديو مثيرًا للجدل عبر منصته "تروث سوشيال"، يُظهر الرئيس الأسبق باراك أوباما وهو يُعتقل داخل المكتب البيضاوي على يد عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). الفيديو، الذي صُنع باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي (AI)، لم يتضمّن أي توضيح من ترامب بأنه خيالي أو مزيف ، ما أثار موجة واسعة من الانتقادات والتساؤلات القانونية والأخلاقية. كما أثار الفيديو حقيقة عصر المعلومات المصطنعة، وبات السؤال الملح: من يملك الحقيقة؟ ومن يملك القدرة على صناعتها؟ مشهد وهمي.. ورسالة حقيقية؟ يبدأ الفيديو بتصريحات حقيقية مقتطعة من أوباما وعدد من الساسة الأمريكيين يرددون جملة: "لا أحد فوق القانون"، قبل أن ينقلب المشهد إلى محاكاة بصرية مزيفة تُظهر أوباما مكبّل اليدين، ثم خلف القضبان مرتديًا الزي البرتقالي الشهير للمساجين، بينما يظهر ترامب جالسًا مبتسمًا. ورغم أن الفيديو لا يمت للواقع بصلة، إلا أن عرضه على منصة ترامب الخاصة، دون توضيح لطبيعته المفبركة، أثار تساؤلات حول نوايا ترامب وحدود الاستخدام السياسي للتقنيات الحديثة. اعتبر عدد من المراقبين أن الفيديو يدخل في إطار "التهريج السياسي" ويهدف إلى تشويه الخصوم في فترة سياسية حساسة، بينما ذهب آخرون إلى التحذير من تبعات التلاعب البصري على وعي الناخبين وثقة الجمهور بالمؤسسات، وققا لصحيفة "إندبندنت". الخبير في الشؤون الرقمية، البروفيسور جون كراوفورد، قال إن الفيديو "يمثل نقطة تحوّل في استخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح سياسي". وأضاف: "عندما تبدأ الشخصيات العامة في تداول محتوى مزيف عن خصومها وكأنه حقيقة، فهذه علامة خطر على مستقبل الحوار السياسي والديمقراطية نفسها". الذكاء الاصطناعي.. بين الإبداع والانفلات تُعد تقنية "التزييف العميق" (Deepfake) إحدى أكثر أدوات الذكاء الاصطناعي إثارةً للجدل. فهي تتيح إنتاج مشاهد واقعية بالكامل لأشخاص لم يفعلوا ما يُعرض عنهم. استخدام هذه التقنية في المجال السياسي يفتح الباب على مصراعيه أمام سيناريوهات التضليل الإعلامي والتلاعب برأي الناخب. وقد أعربت منظمات حقوقية وإعلامية عن قلقها من غياب التشريعات التي تقيّد استخدام هذه التكنولوجيا في الحملات الانتخابية، خصوصًا أن جمهورًا واسعًا قد يصدق المحتوى المزيّف إذا لم يُعلن بوضوح أنه غير حقيقي. الفيديو أثار أيضًا نقاشًا حول مستقبل الحملات السياسية في عصر الذكاء الاصطناعي، حيث لم يعد النقاش مقتصرًا على التصريحات والخطابات، بل بات يمتد إلى العالم البصري الرقمي الذي يمكن فيه خلق واقع مزيف بالكامل. ورأى البعض أن خطوة ترامب تعبّر عن إعادة تعريف للمعركة السياسية، حيث لم تعد الحقيقة شرطًا أساسًا للفوز، بل القدرة على التأثير البصري والانتشار عبر وسائل التواصل الاجتماعي. يبدو أن الفيديو الذي نشره ترامب لا يورّط فقط أوباما أو خصومه، بل يكشف عن ورطة أكبر يعيشها النظام السياسي والإعلامي في الولايات المتحدة، في ظل تنامي نفوذ أدوات الذكاء الاصطناعي الخارجة عن أي ضوابط أخلاقية أو قانونية واضحة.

فريق أوباما يرد على اتهامات ترامب بـ "الخيانة"
فريق أوباما يرد على اتهامات ترامب بـ "الخيانة"

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

فريق أوباما يرد على اتهامات ترامب بـ "الخيانة"

انتقد مكتب الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما اتهامات من جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ " الخيانة". ويتهم ترامب وأعضاء من إدارته الجمهورية أوباما بارتكاب سلوك جنائي يتعلق بالانتخابات التي أجريت عام 2016. ووصف متحدث باسم الرئيس الديمقراطي السابق الاتهامات بأنها " سخيفة ومحاولة ضعيفة لصرف الانتباه". وجاء في بيان لوسائل الإعلام الأمريكية أمس الثلاثاء" احتراما لمكتب الرئاسة، فإن مكتبنا لا يعطي عادة أهمية للهراء المستمر والمعلومات المضللة التي تأتي من البيت الأبيض بالرد عليها". وأضاف البيان" ولكن هذه المزاعم مشينة بصورة كافية بحيث يجب الرد عليها. هذه الادعاءات الغريبة سخيفة ومحاولة ضعيفة لصرف الانتباه". ويشار إلى أن ترامب وحلفاءه يواصلون إثارة جدل قديم بشأن انتخابات 2016، والتحقيق المستمر منذ أعوام بشأن التدخل الروسي في الانتخابات. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتهم سلفه باراك أوباما بالخيانة ودعا إلى محاكمته بسبب تقرير يفيد بأن مسؤولين في إدارة الرئيس السابق الديمقراطي تلاعبوا بمعلومات حول تدخل روسيا في انتخابات عام 2016 التي فاز بها ترامب بولايته الأولى. وأرسلت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إحالات جنائية إلى وزارة العدل مرتبطة بتقرير نُشر الجمعة يؤكد أن مسؤولين في إدارة أوباما كانوا جزءاً من "مؤامرة خيانة". ويقول منتقدو ترامب إنه يقوم بإحياء هذا الجدل من أجل صرف الانتباه عن الضغط المتصاعد عليه بسبب قضية رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، والذي أدت وفاته عام 2019 في سجن في نيويورك لإثارة تكهنات جامحة واسعة النطاق في الولايات المتحدة.

كوكوريا يكشف سر التوتر خلال تتويج تشيلسي بـ «مونديال الأندية»!
كوكوريا يكشف سر التوتر خلال تتويج تشيلسي بـ «مونديال الأندية»!

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

كوكوريا يكشف سر التوتر خلال تتويج تشيلسي بـ «مونديال الأندية»!

نيويورك (د ب أ) قال مارك كوكوريا، لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، إنه كان متوتراً للغاية خلال مراسم تتويج فريقه ببطولة كأس العالم للأندية، بسبب السلوك غير المتوقع للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي محادثة مسجلة مع الصحفي الإسباني جيرارد روميرو، روى كوكوريا أن اللاعبين تلقوا تعليمات، بعدم رفع الكأس حتى يغادر دونالد ترامب، الذي كان من المقرر أن يقدمها، منصة التتويج. ولكن، ظل الرئيس الأميركي على المنصة لوقت أطول من المتوقع، وشجع اللاعبين على المضي قدماً ورفع الكأس رغم التعليمات السابقة. وقال كوكوريا، الذي أصبح معروفاً على نطاق واسع في ألمانيا بسبب واقعة لمسة اليد المثيرة للجدل في مباراة دور الثمانية ببطولة أمم أوروبا «يورو 2024» التي جمعتهما، إن الفريق تردد ولم يكن متأكداً من كيفية التصرف. وقدم ترامب الكأس لريس جيمس قائد تشيلسي، لكنه خالف البروتوكول المعتاد وظل بين اللاعبين المحتفلين بدلاً من الابتعاد عن المنصة. وكان تشيلسي فاز في النهائي على باريس سان جيرمان 3 - صفر في النسخة الجديدة من بطولة كأس العالم للأندية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store