
الأعلى للقضاء: 37 مليون ريال حصيلة المزادات القضائية بتاريخ 27 يوليو
20
الدوحة - موقع الشرق
أجرت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عدد من المزادات تحت إشراف القاضي الافتراضي بتاريخ 27 يوليو، بلغت حصيلته أكثر من 37,000,000 ريال تم تخصيصها لسداد عدد من القضايا
وأشار الأعلى للقضاء عبر حسابه بمنصة اكس، أن دار الإخلاءات والمزادات القضائية أجرت عدًدا من المزادات
تحت إشراف القاضي الافتراضي وكانت الحصيلة كالتالي:
-1 مزاد العقارات " 28"
العقارات المعروضة: 50 عقاًرا
تم بيع: 12 عقاَرا
تم سداد مبالغ لصالح : 11 قضية
المبلغ: 33,823,067 ريال
2- مزاد السيارات "22"
السيارات المعروضة: 35 سيارة
تم بيع: 32 سيارة
تم سداد مبالغ لصالح: 509 قضايا
المبلغ: 729,300 ريال
-3 مزاد المعدات "18"
المعدات المعروضة: 89 معدة
تم بيع: 86 معدة
تم سداد مبالغ لصالح: 583 قضية
المبلغ: 3,167,250 ريال

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
بقيمة ملياري ريال.. البنك المركزي بصنعاء يبدأ باتلاف الإصدار الأول من الورقة النقدية فئة 200 ريال
يمن إيكو|أخبار: أعلن البنك المركزي اليمني بصنعاء، عن البدء في تنفيذ المرحلة الأولى من عملية إتلاف الأوراق النقدية من الإصدار الأول لفئة مائتي ريال، التي أصبحت غير قابلة للتداول وفقاً للمعايير المعتمدة، والتي تبلغ قيمتها ملياريّ ريال. وقال البنك المركزي في بيان له- نشرته وكالة الأنباء (سبأ) التابعة لحكومة صنعاء، ورصده موقع 'يمن إيكو'-: 'إن البدء في تنفيذ هذه المرحلة يأتي تزامناً مع طرح البنك الإصدار الثاني من الأوراق النقدية لنفس الفئة وفقاً لخططه المتعلقة بترميم ومعالجة النظام النقدي والحفاظ على القوة الشرائية للعملة الوطنية وتعزيز الثقة بها وبجودة النقد المتداول، وذلك استناداً إلى اختصاصاته القانونية في رسم وتنفيذ السياسة النقدية وإدارة السيولة، ودوره في حماية الاقتصاد الوطني'. وأكد البنك أن عملية الإتلاف تتم بناءً على تعليمات وإجراءات معتمدة، ووفقاً للمعايير البيئية والأمنية الحديثة؛ من خلال استخدام تقنية التمزيق الميكانيكي للأوراق النقدية وتحويلها إلى قطع صغيرة على شكل قوالب لضمان التخلص الآمن منها وعدم إعادة استخدامها. وحث البنك المركزي- في بيانه- المواطنين والمؤسسات المالية وغير المالية على استبدال أي أوراق نقدية تالفة من فئة 250 ريالاً وما دونها، عبر مراكز الاستبدال في البنك وفروعه في المحافظات.. مؤكداً أهمية الحفاظ على العملة الوطنية من أجل نظام نقدي قوي ومستدام.


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
الحوثيون يبدؤون إتلاف ملياري ريال من الإصدار الأول لفئة 200 كمرحلة أولى
يمن ديلي نيوز : قال فرع البنك المركزي اليمني في صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، إنه بدأ اليوم الخميس 31 يوليو/تموز تنفيذ المرحلة الأولى من عملية إتلاف أوراق نقدية من الإصدار الأول لفئة 200 ريال، بقيمة إجمالية تبلغ 2 مليار ريال، بعد اعتبارها غير قابلة للتداول وفقًا للمعايير النقدية المعتمدة. يأتي ذلك بعد أسبوعين من قيام الجماعة بسك وطباعة عملات نقدية فئة 50 و200 ريال، في خطوة قوبلت برفض الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا والمؤسسات النقدية الدولية، والولايات المتحدة وأوروبا وبريطانيا. وأوضح فرع البنك المركزي اليمني في صنعاء في بيان نشره اليوم وتابعته 'يمن ديلي نيوز' أن هذه الخطوة تتزامن مع بدء طرح الإصدار الثاني للفئة ذاتها، ضمن خطة أوسع لترميم النظام النقدي وتعزيز الثقة في العملة الوطنية من خلال تحسين جودة النقد المتداول. وأشار البيان إلى أن عملية الإتلاف تتم باستخدام تقنيات ميكانيكية حديثة تضمن تقطيع الأوراق إلى قوالب صغيرة، بما يمنع إعادة تدويرها أو تداولها مجددًا، وذلك في إطار معايير بيئية وأمنية معتمدة. كما دعا البنك المواطنين والمؤسسات المالية وغير المالية إلى استبدال الأوراق التالفة من الفئات الصغيرة (250 ريال وما دونها) عبر مراكز الاستبدال الرسمية التابعة للبنك وفروعه في المحافظات، مؤكدًا أن الحفاظ على جودة العملة المحلية هو ركيزة أساسية لاستقرار النظام النقدي. وفي منتصف يوليو/تموز الجاري، أعلنت جماعة الحوثي بدء تداول الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة 'مائتي ريال'. وقال فرع البنك المركزي في صنعاء، الخاضع لسيطرة الحوثيين، إن الإصدار الجديد سيخصص للتداول إلى جانب الفئات المعدنية التي طرحت مؤخرًا، بهدف معالجة مشكلة الأوراق النقدية التالفة للفئات الصغيرة، وبشكل خاص فئة 250 ريالًا وما دونها. وذكر البنك أن طرح الورقة الجديدة كان جاهزًا منذ فترة، لكنه تأجل 'إتاحةً لفرصة تنفيذ استحقاقات السلام ضمن خارطة الطريق'، متهمًا السعودية بالمماطلة في تنفيذها. وكانت جماعة الحوثي قد أعلنت، الأحد المنصرم، دخول عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالًا حيز التداول، وذلك كبديل للأوراق النقدية التالفة من الفئة ذاتها. من جانبه، قال البنك المركزي اليمني في عدن (عاصمة اليمن المؤقتة) إن قيام جماعة الحوثي بسك عملة معدنية جديدة من فئة خمسين ريالًا وإنزالها للتداول يمثل تصعيدًا اقتصاديًا ينسف اتفاق المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ. وذكر البنك، في بيان تابعه 'يمن ديلي نيوز'، إن سك العملة المعدنية يُعد تصعيدًا خطيرًا يُطيح بإعلان 23 يوليو 2024 الصادر عن المبعوث الأممي برعاية إقليمية ودولية، والذي التزمت الحكومة اليمنية والبنك المركزي بتنفيذ جميع بنوده. مرتبط إتلاف مليار ريال يمني البنك المركزي صنعاء جماعة الحوثي


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
9.1 مليارات دولار عجز الموازنة السعودية في الربع الثاني
سجلت الموازنة السعودية عجزاً مالياً بلغ 34 مليار ريال سعودي (نحو 9.1 مليارات دولار) في الربع الثاني من عام 2025، وفق بيانات رسمية بثها التلفزيون السعودي اليوم الخميس، في وقت تتصاعد فيه التحديات المالية التي تواجه أكبر مصدر للنفط في العالم. ووفقاً للبيانات الحكومية، فقد بلغ إجمالي الإيرادات 301 مليار ريال، بينما تجاوزت النفقات 336 مليار ريال خلال الفترة الممتدة من إبريل/نيسان إلى يونيو/حزيران. وجاءت إيرادات النفط وحدها عند 151 مليار ريال، ما يمثل نحو 50% من إجمالي الدخل الحكومي في هذا الربع. وفي بيان صادر عن وزارة المالية السعودية، كُشف عن أرقام الموازنة التقديرية للعام المالي 2025، التي تُظهر استمرار العجز عند مستوى 101 مليار ريال، مع تقديرات إيرادات تبلغ 1.18 تريليون ريال، مقابل نفقات متوقعة تصل إلى 1.28 تريليون ريال. وتأتي هذه التوقعات في وقت تواصل فيه المملكة إنفاقها الضخم على مشاريع "رؤية 2030" التي يقودها وليّ العهد الأمير محمد بن سلمان، وتهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط مصدراً أساسياً للدخل. ورغم أن أسعار النفط العالمية شهدت تعافياً نسبياً خلال النصف الأول من العام، إلا أن الإيرادات لم تكن كافية لتغطية النفقات الحكومية المتصاعدة، التي تشمل مشاريع بنى تحتية ضخمة وتوسعاً في الإنفاق الاجتماعي والدفاعي. يُذكر أن السعودية كانت قد سجلت فائضاً مالياً نادراً عام 2022 بدعم من ارتفاع سعر برميل النفط فوق حاجز 100 دولار، إلا أن تراجع الأسعار لاحقاً بالتزامن مع خفض الإنتاج الطوعي في إطار اتفاق "أوبك+" أضعف قدرة المملكة على تحقيق توازن مالي. وتواجه السعودية تحديات متزايدة في تحقيق أهدافها المالية وسط تنفيذ إصلاحات هيكلية تشمل فرض ضريبة القيمة المضافة، وتوسيع القاعدة الضريبية، وخصخصة عدد من القطاعات. ورغم المكاسب المحققة في قطاعات غير نفطية مثل السياحة والخدمات اللوجستية، فإن هذه القطاعات لا تزال غير قادرة على تعويض التقلبات في أسواق الطاقة. وتُعوِّل الحكومة السعودية على نمو الإيرادات غير النفطية في السنوات المقبلة، ولا سيما مع تنامي الاستثمارات في صندوق الاستثمارات العامة ومشاريع مثل "نيوم" و"القدية" و"الرياض الخضراء". اقتصاد عربي التحديثات الحية كيف تعزّز بورصة السلع استقلالية الاقتصاد السعودي؟ وأظهر استطلاع أجرته رويترز أن المحللين أبقوا على توقعاتهم لأسعار النفط دون تغيير في الغالب لعام 2025، مع تأثر السوق بارتفاع إنتاج تحالف أوبك+ وحالة الضبابية المستمرة المحيطة بالرسوم الجمركية الأميركية. ونقلت اليوم الخميس، عن محللين قولهم إن استمرار خطر تعطل الإمدادات بسبب الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط يوفر بعض الدعم. وأظهر استطلاع رأي لرويترز شمل 37 محللاً وخبيراً اقتصادياً في الأسبوعين الماضيين أن سعر برميل خام برنت سيبلغ في المتوسط 67.84 دولاراً عام 2025، وأن خام غرب تكساس الوسيط الأميركي سيحوم في حدود 64.61 دولاراً، بما يتماشى إلى حد كبير مع تقديرات الشهر الماضي البالغة 67.86 دولاراً لخام برنت و64.51 دولاراً للخام الأميركي.