مراجعة أولية لـ"Galaxy Z Fold 7": تصميم عملي وأنيق وأداء سيجذب المستخدمين
وأظهر استخدام الهاتف لبضعة أيام أنه بالفعل ترقية جديرة بالاهتمام لأي مالك حالي لهاتف قابل للطي، وأن "Fold 7" قد يكون الجهاز الذي ينجح أخيرًا في جذب مستخدمين جدد.
بدأت "سامسونغ" سوق الهواتف القابلة للطي وكانت تقودها لسنوات، مستفيدة من السبق التقني. لكن مع مرور الوقت، تراجعت عن وتيرة الابتكار مقارنة بمنافسين آخرين، مما جعل من الصعب ترشيح هواتف سامسونغ القابلة للطي عن منافسيها.
لكن مع هاتف "Z Fold 7"، فإن الأمر مختلف كليًا. وتبدو مقارنة "Z Fold 7" بسابقه "Z Fold 6" غريبة للغاية في ظل التغييرات الكبيرة، بحسب تقرير لموقع "9TO5Google" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وفي الاستخدام اليومي، يقدم الهاتف الجديد تحسنًا ملحوظًا في تجربة الاستخدام، إذ يجعل تصميمه النحيف ووزنه الأخف الجهاز مريحًا للغاية في اليد.
وتوفر الشاشات الجديدة بهاتف "Z Fold 7" راحة أكثر في الاستخدام. وتبدو الشاشة الخارجية وكأنها هاتف عادي، مما يجعل استخدامها أسهل في أغلب الوقت من فتح الجهاز نفسه، على عكس "Fold 6" حيث شعر المستخدمون أنهم مجبرون على استخدام الشاشة الداخلية أكثر.
أما الشاشة الداخلية فهي أكبر وأفضل من أي وقت مضى، لكن مستوى تفوقها بالكاد ملحوظ، كما أن تجعيدة الشاشة -أي إنحناء الشاشة من المنتصف نتيجة طي الهاتف- لم تتغير إلى حد كبير عن "Fold 6".
ويعمل إصدار واجهة المستخدم "One UI 8" من "سامسونغ" بشكل رائع على هاتف "Fold 7"، على الرغم من وجود بعض المشكلات المرتبطة بالسخونة في أوقات لا يكون فيها الهاتف تحت ضغط كبير من الاستخدام.
وهذه المشكلة ليست مفاجئة بالنظر إلى التصميم النحيف للهاتف، لكن بالمقارنة فهي لم تظهر سريعًا مع هاتف "Fold 6"، أو كثيرًا مع هاتف "Find N5" من "أوبو" الذي صدر في وقت سابق من هذا العام.
وفي ما يتعلق بعمر البطارية، وكما هو متوقع، فهو متوسط إلى حد ما، لكن لحسن الحظ لم تقلل "سامسونغ" سعة البطارية، التي تبلغ 4,400 مللي أمبير في الساعة، مع التصميم الأنحف للهاتف.
أما بالنسبة لكاميرات الجهاز، فلا يزال من المبكر أيضًا الحكم عليها. وتستخدم "سامسونغ" مستشعر الـ 200 ميغابكسل نفسه الموجود في هاتف "Galaxy S25 Ultra"، مع منظومة المعالجة نفسها.
وعلى الرغم من أن الشركة ما زالت بحاجة لإعادة هيكلة نظام الكاميرات بالكامل، إلا أن هناك بعض التحسينات المتوسطة التي ظهرت في ذلك الجهاز في وقت سابق من هذا العام، ومن المتوقع أن يكون أداء كاميرا "Fold 7" مشابهًا للغاية لتلك النتائج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ ساعة واحدة
- الأنباء السعودية
علوم وتقنيات / المملكة تواصل تميزها العالمي في تطبيق المبادئ الأخلاقية وتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
الرياض 17 محرم 1447 هـ الموافق 12 يوليو 2025 م واس أكّدت المملكة العربية السعودية -ممثلة في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"- اهتمامها الكبير بتبنّي الحلول المبتكرة، واستثمار الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعاتها الحيوية، والتزامها بتطبيق أفضل الممارسات العالمية، وتحقيق الامتثال للقوانين، والسياسات، والتشريعات الخاصة بأنظمة إدارة الذكاء الاصطناعي، بما يضمن تطبيق المبادئ الأخلاقية، وتعزيز الاستخدام المسؤول، وحوكمة استخداماته المختلفة لدعم جهود التحول الرقمي بالمملكة، وذلك بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. ويأتي ذلك، في ظل التطورات العالمية المتسارعة لاستخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي، ودخولها في مختلف مجالات الحياة سواءً كانت على مستوى المؤسسات، أو الأفراد، مما برز حولها عدد من التحديات جعلت دول العالم وفي مقدمتها المملكة تعمل على وضع أسس تضبط أخلاقيات هذه الاستخدامات على النحو الذي ينظم العمل بها بما يحقق الخير للبشرية جمعاء. وفي إطار الدعم المتواصل والمستمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة "سدايا" -حفظه الله-، تم العمل على رفع مستوى الوعي بالسياسات، وأحكام الأنظمة، واللوائح، والقرارات ذات الصلة في شأن البيانات والذكاء الاصطناعي بوصف "سدايا"؛ المرجع الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة. وإزاء هذه الجهود الوطنية أصدرت "سدايا" عام (2024) وثيقة إطار تبني الذكاء الاصطناعي كدليل إرشادي يقدم إطارًا شاملاً لتبني الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات بالمملكة؛ بهدف وضع التوجهات والإرشادات، وتحديد الخطوات الرئيسية وفقًا لأفضل الممارسات لتبني الذكاء الاصطناعي بما يضمن التبني الأمثل والمسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي وتحقيق النتائج المرجوة. وتسهم الوثيقة في بناء مجتمع معرفي قائم على الابتكار والتطوير المستمر، وتقديم التوجيهات والإرشادات اللازمة، وتحديد الخطوات والإجراءات المهمة وفقًا لأفضل الممارسات العالمية بما يضمن التبني الأمثل والمسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتحقيق خطوات ناجحة للتحول نحو استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في المملكة على النحو الذي يحقق الفائدة منها. وفي خضم ذلك حصلت "سدايا" على اعتماد منظمة الآيزو العالمية "ISO 42001:2023" لعام (2024)م المعنية بأنظمة إدارة الذكاء الاصطناعي كأول جهة عالميًا تحصل على هذا الاعتماد نظير تطبيقها مجموعة من المعايير والممارسات المتعلقة بإدارة الذكاء الاصطناعي، في خطوة تؤكد تميز المملكة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي وريادتها عالميًا. وتعد مواصفة منظمة الآيزو "ISO 42001" أول مواصفة في العالم لنظام إدارة الذكاء الاصطناعي، وحصول "سدايا" عليها يأتي مُكمّلًا لمسيرة الاعتمادات الدولية، التي حصلت عليها في المجالات المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي، يؤكد التزامها بتحقيق أعلى معايير الجودة والتميز المؤسسي في مختلف جوانب عملها، المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، تعزيزًا للثقة والاعتراف بها شريكًا موثوقًا ومهنيًّا ملتزمًا بأعلى معايير الجودة في كفاءة العمليات التي تديرها عبر منتجاتها الرقمية المتنوعة. واستمرارًا للتميز السعودي على مستوى العالم، أقرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بشراكتها الإقليمية مع المملكة في مجال سياسات الذكاء الاصطناعي، وهي المنظمة الرائدة في سياسات ومبادرات الذكاء الاصطناعي الموثوق على مستوى العالم، مما يعزز من دور المملكة الريادي إقليميًا وعالميًا في مجال حوكمة الذكاء الاصطناعي. ومؤخرًا أعلنت المنظمة عن انضمام المملكة ممثلةً في"سدايا" إلى توصيتها بشأن الذكاء الاصطناعي التي تُعدُّ أول معيار دولي في هذا المجال؛ وتهدف إلى تعزيز الابتكار، وبناء الثقة في تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال تطبيق الحوكمة المسؤولة لهذه التقنيات، بما في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي والعام. وعلى المستوى المحلي أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" عن إطلاق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية؛ التي تهدف إلى مساعدة الجهات الحكومية والخاصة، وكذلك المطورون الأفراد في قياس مدى التزامهم بالمبادئ الأخلاقية عند تطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتمكين الجهات من إجراء تحليل منهجي وشامل لمدى التزامها بالمعايير الأخلاقية. وتُمكّن أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي الجهات من تعزيز الشفافية والموثوقية في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتحقيق التوافق مع أفضل الممارسات العالمية، وتسهم الأداة أيضًا في ضمان تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي تخدم المجتمع وتعزز من مكانة المملكة. وتهتم الأداة بتحقيق المزايا الاجتماعية، والبيئية من خلال إحداث أثر إيجابي على المجتمع والبيئة، إلى جانب حماية الخصوصية وضمان أمان بيانات الأفراد، مركزة على الموثوقية والسلامة لضمان عمل الأنظمة، وتعزيز الشفافية والقابلية للتفسير لتمكين الفهم الواضح لآليات عمل النماذج وقراراتها. وفي السياق ذاته أصدرت "سدايا" تقريرًا متخصصًا عن "التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي"؛ بهدف تسليط الضوء على التحديات التي تواجه تطوير وتبني أنظمة الذكاء الاصطناعي في ظل توسـع كثير من الدول، والمنظمات، والشركات العالمية فـي تفعيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل مضطرد في عددٍ من القطاعات الحساسة والحيوية، وما رافق ذلك من قلق متنام من تسرّب التحيز إلى أنظمة الذكاء الاصطناعـي لاسيما تلك المرتبطة باتخاذ القرار.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
هل وظائفنا بمأمن من الذكاء الاصطناعي؟
في السنوات الأخيرة، لم يعد الحديث عن "الذكاء الاصطناعي" مقتصرًا على المؤتمرات أو المقالات العلمية. أصبح جزءًا حيًا من تفاصيل عملنا اليومي. شخصيًا، أجد نفسي أطرح سؤالًا لم يعد هامشيًا كما كان: هل يمكن أن يأتي يوم يتجاوز فيه الذكاء الاصطناعي دورنا، بل وربما يحل محلنا؟ أستطيع أن ألاحظ بنفسي تغيّرًا ملموسًا في بعض الوظائف، خاصة تلك المتكررة أو الإدارية. بعض المهام التي كانت توكل إلى موظف يجلس لساعات خلف مكتب، كإدخال البيانات أو الرد على الاستفسارات، أصبحت تنفذها برمجيات بمرونة وسرعة، وأحيانًا بدقة تفوق البشر. حتى في بعض التخصصات، مثل الترجمة والمحاسبة، بدأت هذه الأدوات تقتحم المجال بقوة، وتُعيد ترتيب المشهد. في القطاع الصحي، وهو الميدان الأقرب إليّ، شهدتُ بنفسي كيف تغيّرت الممارسات. حضرتُ ملتقى الصحة العالمي 2024 بالرياض، ولا تزال تجربة تحويل محادثة الطبيب مع المريض إلى ملاحظات مكتوبة تلقائيًا عالقة في ذهني. لم تكن مجرّد استعراض تقني، بل خطوة عملية خفّفت من عبء التوثيق، وفتحت للطبيب وقتًا أوسع للتفاعل مع المريض. لكن الصورة ليست سوداوية! في المقابل، نشأت وظائف جديدة لم تكن مألوفة من قبل، مثل مهندسي الذكاء الاصطناعي، أو المتخصصين في أخلاقيات التقنية وحوكمة البيانات. حتى في الصحة، بدأنا نرى من يعمل كأخصائي بيانات سريرية، أو مسؤول عن دمج أنظمة ذكية ضمن بنية نظم المعلومات الصحية. لستُ ممن يرى أن التقنية تلغي الإنسان، لكنها بالتأكيد تدفعنا لإعادة التفكير في أدوارنا وطبيعة عملنا. ولعل السؤال الأدق ليس: هل سيأخذ الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟ بل: كيف ستتغير وظائفنا؟ لنكن واقعيين، هل يمكن استبدال التفاعل البشري الحقيقي بخوارزمية؟ لا أعتقد، لا سيما تلك التي تعتمد على الإبداع، أو التفاعل الإنساني، أو الحكم الأخلاقي، أو القيادة. وهنا تبرز قيمة المهارات الإنسانية (soft skills) كالذكاء العاطفي، والتفكير النقدي، والقدرة على التكيّف. بدلاً من التوجس، أرى أن علينا التهيؤ لهذا التغير بهدوء ووعي، لأن مقاومته قد تكون أصعب من مواكبته. الاستعداد لهذا التحول لا يعني تعلم أدوات جديدة فقط، بل تغيير طريقة تفكيرنا تجاه العمل. نحتاج إلى تبنّي عقلية التعلّم المستمر، والقدرة على التجاوب مع المجهول. من وجهة نظري، الذكاء الاصطناعي ليس خصمًا. بل هو أداة تمدنا بالقوة، متى ما استخدمناها بوعي. المستقبل لن يكون للأدوار الرتيبة، بل لمن يملك عقلًا مرنًا، وقلبًا يقظًا، وفضولًا لا يهدأ. وبصفتي أكاديميًا وممارسًا في القطاع الصحي، أرى أن الذكاء الاصطناعي سيغيّر كثيرًا من الممارسات الطبية والإدارية، لكنه لن يُلغي دور الإنسان، بل سيُعيد صياغته من جديد. فالمشكلة ليست في سرعة تطوّر التقنية، بل في مدى قدرتنا نحن على التكيّف، والحفاظ على ما يجعلنا بشرًا في المقام الأول. أستاذ مشارك واستشاري مختبرات علم أمراض الدم


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
كلمة الرياضتسخير الذكاء الاصطناعي
عندما حددت رؤية 2030 مسارات تطوير بلادنا والنهوض بها، حرصت على تفعيل التقنيات الحديثة، واعتمادها منهاجاً أساسياً في آلية عمل مؤسسات الدولة، وفي مقدمة هذه التقنيات، الذكاء الاصطناعي الذي أثبت العلم أنه يسهم وبشكل ملحوظ في زيادة فرص الابتكار والنمو في مختلف المجالات، ورفع الجودة، وزيادة الإمكانات، وتحسين الإنتاجية، ومن هنا كانت مشاركة المملكة ممثلة في وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في الفعاليات المصاحبة لاحتفال مرور 160 عامًا على تأسيس الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) محل اهتمام دول العالم، التي تعرفت على ملامح تجربة السعودية في تسخير برامج الذكاء الاصطناعي. وعاماً بعد آخر، تقود رؤية المملكة، بتوجيهات مباشرة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- البلاد نحو موقع ريادي عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر ابتكار مبادرات استراتيجية، ومشروعات رائدة، تمثل نموذجًا عالميًا في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توفير منظومة متكاملة تشمل القدرات الحاسوبية والمواهب الوطنية، الأمر الذي ساعد المملكة على إثبات نفسها، دولة متطورة وحديثة، نجحت في تطويع برامج الذكاء الاصطناعي بكفاءة عالية، لخدمة مجالات عدة، وسط إشادة العالم والمنظمات الدولية، بما تحققه المملكة من تقدم مُذهل في هذا المسار. تعكس النجاحات التي تحققها المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي، ما تحظى به الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) من دعم مستمر ومتواصل من قبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الهيئة، لتقوم بدورها في النهوض بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وتوفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية وتعزيزها بالابتكار المتواصل في مجال الذكاء الاصطناعي، بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي. وتعتبر تجربة المملكة مع تفعيل برامج الذكاء الاصطناعي قصة مُلهمة تعكس تفاصيلها إصرار ولاة الأمر ومن خلفهم المواطنين في إعادة بناء الدولة على مرتكزات صلبة ومنطلقات قويمة، تثمر عن نتائج مشرفة، سجلت معها المملكة قفزات كبيرة عالمياً في المؤشرات الدولية، كان أبرزها التقدم للمركز الـ14 عالمياً والأول عربياً عن العام الماضي، في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي المعتمد من منظمة الأمم المتحدة ممثلة بالهيئة الاستشارية للذكاء الاصطناعي، وذلك من بين 83 دولة في العالم.