
حماس: المجازر اليومية المستمرة في قطاع غزة وعشرات الشهداء منذ فجر اليوم جراء غارات إسرائيلية إمعان في حرب الإبادة
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
صفقة الهدنة... هؤلاء ستُطالب "حماس" بالإفراج عنهم من السجون الإسرائيليّة
ذكر موقع "سكاي نيوز عربية" أن صحيفة "يديعوت أحرونوت" ذكرت أن حركة حماس ستطالب بالإفراج عن عدد من أبرز القيادات الفلسطينية المعتقلة لدى إسرائيل، ضمن صفقة تبادل الأسرى المطروحة حاليا، والتي يجري التفاوض حولها حاليا. وتشمل القائمة شخصيات بارزة في مقدمتهم القيادي الفتحاوي مروان البرغوثي، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أحمد سعدات، والقيادي في حماس عبد الله البرغوثي. ووفق الصحيفة الإسرائيلية، فإنه وفي حال إتمام الصفقة، فإنها قد تؤدي إلى الإفراج عن نحو 1000 أسير فلسطيني، بينهم ما لا يقل عن 100 من المحكومين بالسجن المؤبد. وتشير التقديرات إلى أنه مقابل الإفراج عن 10 أسرى ونقل جثامين 18 قتيلا، من المتوقع أن تطالب حماس بالإفراج عن بعض من أكثر الأسرى "حساسية وخطورة"، نظرا لتورطهم في عمليات أدت إلى مقتل عشرات الإسرائيليين. ومن بين الأسماء التي طرحت أيضا في الصفقة المرتقبة، حسن سلامة، المحكوم بـ46 مؤبدا لتخطيطه عمليات قُتل فيها قرابة 100 إسرائيلي؛ وعباس السيد، المحكوم بـ35 مؤبدا باعتباره أحد المسؤولين عن هجوم فندق "بارك" في عام 2002؛ بالإضافة إلى إبراهيم حامد، أحد قادة حماس في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، ونائب صالح العاروري الذي اغتيل في وقت سابق هذا العام. وترى مصادر فلسطينية أن حماس لا تهدف فقط إلى تحرير الأسرى، بل تسعى من خلال هذه الصفقة إلى إعادة تشكيل المشهد السياسي الفلسطيني، خاصة في الضفة الغربية، حيث يتمتع بعض هؤلاء القادة بشعبية واسعة قد تعيد خلط الأوراق داخليا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
نتنياهو يلتقي الرئيس الإسرائيلي قبل مغادرته إلى واشنطن
التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد رئيس الدولة العبرية إسحق هرتسوغ قبيل مغادرته إلى واشنطن، وبحث معه الحرب في غزة والجهود المبذولة لتوسيع إطار اتفاقات ابراهام، بحسب ما أفادت الرئاسة الإسرائيلية. ويلتقي نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين في البيت الأبيض، في إطار المساعي لإنهاء الحرب المستمرة منذ 21 شهرا بين إسرائيل وحركة "حماس" في غزة. وقالت "القناة 13" الاسرائيلية إنه لا يوجد حاليًا أي جانب إعلامي في زيارة نتنياهو إلى واشنطن، ومن المقرر أن يتناول نتنياهو العشاء مع ترامب غدًا (دون حضور إعلامي)، ولا يوجد موعد للقاء في البيت الابيض أو مؤتمر صحفي. وذكرت مصادر في الوفد المرافق لنتنياهو إن مكتب رئيس الوزراء غير راضٍ عن هذا الأمر، ويعمل على "خلق جانب إعلامي" ضمن الزيارة. ويتوقع أن تجري في الدوحة الأحد جولة مفاوضات جديدة غير مباشرة بين إسرائيل و"حماس" للتوصل إلى هدنة في غزة واتفاق للإفراج عن الرهائن. وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم"، نقلا عن مصادر، إن جهات دولية تضغط للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار قبل لقاء نتنياهو وترامب في واشنطن. وقال هرتسوغ في بيان: "يحمل رئيس الوزراء خلال زيارته لواشنطن مهمة هامة هي دفع اتفاق يُعيد جميع رهائننا إلى الوطن. هذه مهمة أخلاقية عليا، وأنا أؤيد هذه الجهود وأدعمها دعمًا كاملاً، حتى وإن شملت قرارات صعبة ومعقدة ومؤلمة. يجب علينا جميعًا أن نتذكر أن الثمن ليس بسيطا". ومن بين 251 رهينة خطفوا في هجوم السابع من تشرين الاول/اكتوبر 2023، لا يزال 49 محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وقال مصدر فلسطيني مطلع لفرانس برس إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". كما ناقش نتنياهو وهرتسوغ احتمال توسيع اطار "الاتفاقات الابراهيمية" التي أبرمت برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب عام 2020، وأقيمت بموجبها علاقات رسمية بين إسرائيل وكل من البحرين والإمارات العربية المتحدة والمغرب ولاحقا السودان. وجاء في بيان صادر عن مكتب هرتسوغ: "بحث الطرفان فرص تعميق العلاقات مع دول إضافية، بروح مبادرة الاتفاقات الإبراهيمية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أعلن أن إسرائيل "مهتمة" بتطبيع علاقاتها مع سوريا ولبنان، إلا أن دمشق اعتبرت هذه الخطوة "سابقة لأوانها".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
نتانياهو يلتقي الرئيس الإسرائيلي قبل مغادرته إلى واشنطن
لتقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأحد رئيس الدولة العبرية إسحق هرتسوغ قبيل مغادرته إلى واشنطن، وبحث معه الحرب في غزة والجهود المبذولة لتوسيع إطار اتفاقات ابراهام، بحسب ما أفادت الرئاسة الإسرائيلية. ويلتقي نتانياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين في البيت الأبيض، في إطار المساعي لإنهاء الحرب المستمرة منذ 21 شهرا بين إسرائيل وحركة حماس في غزة. ويتوقع أن تجري في الدوحة الأحد جولة مفاوضات جديدة غير مباشرة بين إسرائيل وحماس للتوصل إلى هدنة في غزة واتفاق للإفراج عن الرهائن. وقال هرتسوغ في بيان "يحمل رئيس الوزراء خلال زيارته لواشنطن مهمة هامة هي دفع اتفاق يُعيد جميع رهائننا إلى الوطن. هذه مهمة أخلاقية عليا، وأنا أؤيد هذه الجهود وأدعمها دعمًا كاملاً، حتى وإن شملت قرارات صعبة ومعقدة ومؤلمة. يجب علينا جميعًا أن نتذكر أن الثمن ليس بسيطا". ومن بين 251 رهينة خطفوا في هجوم السابع من تشرين الاول 2023، لا يزال 49 محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وقال مصدر فلسطيني مطلع لفرانس برس إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". كما ناقش نتانياهو وهرتسوغ احتمال توسيع اطار "الاتفاقات الابراهيمية" التي أبرمت برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب عام 2020، وأقيمت بموجبها علاقات رسمية بين إسرائيل وكل من البحرين والإمارات العربية المتحدة والمغرب ولاحقا السودان. وجاء في بيان صادر عن مكتب هرتسوغ "بحث الطرفان فرص تعميق العلاقات مع دول إضافية، بروح مبادرة الاتفاقات الإبراهيمية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أعلن أن إسرائيل "مهتمة" بتطبيع علاقاتها مع سوريا ولبنان، إلا أن دمشق اعتبرت هذه الخطوة "سابقة لأوانها".