logo
«قناة 14» العبرية: مهمة الجيش الإسرائيلي حاليا تدمير بيت حانون ب أسرع وقت

«قناة 14» العبرية: مهمة الجيش الإسرائيلي حاليا تدمير بيت حانون ب أسرع وقت

مصرسمنذ 3 أيام
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وقالت القناة إنه وفي خضم مفاوضات الصفقة، حددت المؤسسة الأمنية هدفا واضحا: تدمير حي بيت حانون شمال قطاع غزة تدميرا كاملا فوق الأرض وتحت الأرض وبأقصى سرعة حتى قبل إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن.فيما قال مصدر أمني رفيع المستوى للقناة إن «بيت حانون ستزول من الوجود سندمرها تدميرا كاملا».ووفق المصدر ذاته، تولت «الفرقة 162» مسؤولية العملية وهي تعمل بكامل قوتها، مستخدمة جميع وسائل الحرب اللازمة.ومن بين الأسلحة التي دخلت المنطقة طائرات مقاتلة، ودبابات، ومدفعية، وقوات مشاة، ومدرعات فايبر، وناقلات جند مدرعة انتحارية.وبحسب مصادر في الجيش الإسرائيلي، تدمر هذه القوات ما معدله نحو 100 مبنى يوميا، سواء بالتفجير المباشر أو بالحفارات.والهدف هو تقويض سيطرة حماس على المنطقة وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية القتالية والأنفاقية للحركة.والسبت، نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنشطة القوات في منطقة بيت حانون.
وذكر أن عشرات الطائرات المقاتلة هاجمت أكثر من 35 هدفا تابعا لحماس في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة.
ومن بين الأهداف التي هوجمت بنى تحتية تحت الأرض تابعة لمنظمة حماس في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة: النزوح فى الضفة بلغ مستويات غير مسبوقة
الأمم المتحدة: النزوح فى الضفة بلغ مستويات غير مسبوقة

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

الأمم المتحدة: النزوح فى الضفة بلغ مستويات غير مسبوقة

ترامب يبحث تطورات وقف إطلاق النار مع رئيس الوزراء القطرى .. و«الدوحة» تراوح مكانها الاحتلال يقسم خان يونس إلى نصفين.. وينقل صلاحيات الحرم الإبراهيمى للمستوطنين بالتزامن مع تحذيرات أممية من أن النزوح الجماعى فى الضفة الغربية بلغ مستويات «غير مسبوقة» قبل نحو 60 عاماً، واصل الاحتلال الإسرائيلى عدوانه على قطاع غزة حيث استشهد 37 فلسطينيا بينهم 20 من طالبى المساعدات وأصيب عدد آخر فى سلسلة غارات على مناطق متفرقة من القطاع المنكوب، بينما يجتمع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مع رئيس الوزراء القطرى الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، لبحث المفاوضات حول اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة. وفى هذا الصدد، لا تزال مفاوضات وقف النار الجارية فى الدوحة تراوح مكانها. وذكرت مصادر إسرائيلية أن إسرائيل ليست فى عجلة من أمرها للتوصل إلى صفقة أسرى ووقف إطلاق النار . وأضافت وفقا لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أن رئيس الوزراء بنيامين نيتانياهو يحاول إطالة أمد المحادثات حتى عطلة الكنيست فى 27 يناير. وبحسب المصادر فإن إسرائيل تماطل فى الدوحة، لكنها أبدت مرونة إضافية فى الخرائط، بمسافة 100 متر هنا و100 متر هناك، بينما تصر حركة حماس على مطلبها بالعودة إلى خطوط وقف إطلاق النار السابقة فى مارس. ويتناقض تقرير الصحيفة مع ماذكرته القناة الـ 13 الإسرائيلية من أن المفاوضات غير المباشرة بشأن قطاع غزة حققت تقدماً كبيراً خلال الساعات الـ 24 الماضية، وبات «الطريق ممهداً» أمام إبرام اتفاق. فى هذه الأثناء، يلتقى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، خلال ساعات مع رئيس الوزراء القطرى محمد بن عبدالرحمن آل ثانى فى واشنطن، فى لقاء قد يكون ذا أهمية كبيرة لمصير المفاوضات. وعلى صعيد آخر، أعلن جيش الاحتلال استكماله شق محور جديد يقسم شرق مدينة خان يونس عن غربها بحسب موقع «واللا» الإسرائيلي، بهدف تعزيز وجوده وتوسيع قواعده فى المنطقة العازلة. ونقل الموقع عن مصادر عسكرية أن الجيش يصمم الميدان بطريقة تمكنه من فرض سيطرة أفضل خلال وقف إطلاق النار وما بعده.وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلى أن الطريق قسّم فعليا خان يونس لتحويل كل ما يقع شرق محور «ماجن عوز» إلى منطقة شبيهة برفح محتلة وخالية من حماس، وتخضع لسيطرة إسرائيل الكاملة والمستمرة. وأضافت: يمكن إضافة منطقة شرق خان يونس -التى تعادل مساحتها 10% إلى 15% من قطاع غزة- إلى رفح التى تعادل مساحتها نحو 15% إلى 20% من مساحة القطاع. وزعمت الإذاعة أن محور «ماجن عوز» يعطى الجانب الإسرائيلى ورقة مساومة فى المفاوضات من الآن فصاعدا، مشيرا إلى أنه يمكن التفاوض ليس فقط حول الانسحاب من محور موراج، بل أيضا حول الانسحاب من محور «ماجن عوز». وفى إحصائية مقلقة، قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إنها رصدت مقتل 875 شخصا على الأقل خلال الأسابيع الستة الماضية عند نقاط توزيع مساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، وكذلك قرب قوافل تابعة لمنظمات إغاثة أخرى من بينها الأمم المتحدة. وفى قرار غير مسبوق، ذكرت صحيفة «يسرائيل هيوم» أن السلطات الإسرائيلية قررت سحب الصلاحيات الإدارية من بلدية الخليل الفلسطينية فيما يتعلق بالحرم، ونقلها إلى المجلس الدينى اليهودى فى مستوطنة «كريات أربع»، واصفة القرار بأنه «تغيير دراماتيكي» يستهدف تعزيز السيطرة الإسرائيلية على الحرم، الذى يشهد وجودًا يهوديًا فى 90% من أيام السنة، بحسب المزاعم الإسرائيلية، معتبرة أن ما يحدث هو كسر واضح للوضع القائم منذ عقود. على صعيد متصل، حذرت الأمم المتحدة من أن النزوح الجماعى فى الضفة الغربية بلغ مستويات «غير مسبوقة» منذ بدء احتلال إسرائيل للضفة قبل نحو 60 عاماً، داعيةً إلى «تحقيق شامل ومستقل وشفاف»، بشأن جميع انتهاكات تل أبيب للقانون الدولي. وأشارت المتحدثة باسم وكالة «الأونروا»، جولييت توما، إلى أن «العملية العسكرية الحالية فى الضفة، هى الأطول مدة منذ الانتفاضة الثانية» فى أوائل العقد الأول من القرن الحادى والعشرين.

الجنائية الدولية ترفض طلبا إسرائيليا لإلغاء مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت
الجنائية الدولية ترفض طلبا إسرائيليا لإلغاء مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت

فيتو

timeمنذ 5 ساعات

  • فيتو

الجنائية الدولية ترفض طلبا إسرائيليا لإلغاء مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت

رفض قضاة في المحكمة الجنائية الدولية، اليوم، طلبا تقدم به الاحتلال الإسرائيلي، بإلغاء مذكرتي الاعتقال الصادرتين بحق رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب السابق يوآف جالانت، فى وقت تنظر المحكمة طعون إسرائيلية على اختصاصها القضائي بشأن الحرب على قطاع غزة. صدام جديد بين الجنائية الدولية وإسرائيل وفي قرار نشر على الموقع الإلكتروني للمحكمة الجنائية الدولية، رفض القضاة أيضا طلبا إسرائيليا بتعليق التحقيق الأوسع الذي تجريه الجنائية الدولية حول ما يشتبه في أنها جرائم حرب ارتكبت بالأراضي الفلسطينية. وكانت الجنائية الدولية، أصدرت مذكرات اعتقال في 21 نوفمبر بحق نتنياهو وجالانت والقيادي في حركة "حماس" محمد دياب إبراهيم المصري المعروف باسم "محمد الضيف"، وذلك بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال الحرب في قطاع غزة. وقالت المحكمة في فبراير الماضى، إن القضاة سحبوا مذكرة الاعتقال بحق الضيف بعد ورود تقارير موثوقة عن وفاته. ويرفض الاحتلال اختصاص المحكمة، ومقرها لاهاي، وتنفي ارتكاب جرائم حرب في غزة، حيث شنت حملة عسكرية تقول إنها تهدف إلى القضاء على حماس بعد الهجوم الذي قادته الحركة على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023 وأسفر عن سقوط قتلى، وتطعن إسرائيل على مذكرات التوقيف الصادرة بحق نتنياهو وجالانت. اعتراضات إسرائيلية على اختصاص المحكمة الجنائية الدولية وترى إسرائيل أن قرار دائرة الاستئناف الصادر في أبريل، والذي يأمر الدائرة التمهيدية بالمحاكمة بمراجعة اعتراضات إسرائيل على اختصاص المحكمة، يعني عدم وجود أساس قضائي صحيح لمذكرات الاعتقال. ورفض القضاة التعليل باعتباره غير صحيح، قائلين: إن الطعن القضائي الإسرائيلي على مذكرتي الاعتقال لا يزال معلقا، وسيستمر سريانهما حتى تصدر المحكمة حكمها في هذه المسألة تحديدا. ولا يوجد جدول زمني لإصدار حكم بشأن الاختصاص في هذه القضية. وفي يونيو الماضى، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على أربعة قاضيات بالمحكمة الجنائية الدولية، في رد غير مسبوق على إصدار المحكمة مذكرة اعتقال بحق نتنياهو. وشاركت قاضيتان من الأربعة الصادرات بحقهن عقوبات أميركية ضمن اللجنة التي قضت برفض طلب إسرائيل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أمريكا وإسرائيل.. والهدنة
أمريكا وإسرائيل.. والهدنة

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

أمريكا وإسرائيل.. والهدنة

إذا ما صحت الأنباء المتداولة بين واشنطون والقاهرة والدوحة وتل أبيب خلال اليومين الأخيرين، نكون على مقربة من التوصل إلى توافق فلسطينى إسرائيلي، حول إعلان هدنة لوقف إطلاق النار فى غزة، يتم بموجبها التوقف المؤقت عن الحرب الإسرائيلية اللا إنسانية القائمة على قطاع غزة لمدة ستين يوما، وتبادل لعدد من الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين. وطبقا لما أشارت إليه التصريحات الأمريكية الصادرة عن العديد من المسئولين وكبار مساعدى الرئيس «ترامب»، يكون من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكى عن مبادرة خاصة بوقف القتال فى غزة، خلال الزيارة القادمة لرئيس الوزراء الإسرائيلى «نتنياهو» للبيت الأبيض المقرر لها الاثنين القادم.وكانت الأيام القليلة الماضية، قد شهدت انطلاقا للمفاوضات الماراثونية الجارية فى كل من القاهرة والدوحة مع الوفدين الإسرائيلى والحمساوى حول المبادرة الأمريكية المطروحة، لعقد هدنة مؤقتة لإطلاق النار فى غزة مدتها ستون يوما، يتم خلالها تبادل الإفراج عن عدد من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء لدى حماس وعدد من الجثامين لمن فقدوا حياتهم، مقابل الإفراج عن عدد من المسجونين الفلسطينيين فى السجون الإسرائيلية.وكانت المبادرة المطروحة قد شهدت الكثير من الأخذ والرد والشد والجذب فى بعض بنودها، من الطرفين الإسرائيلى والحمساوى فى وجود ومتابعة الأطراف الثلاثة الأمريكية والمصرية والقطرية الساعية لتقريب وجهات النظر والتوصل إلى توافق الطرفين.وقد استمرت هذه الجهود بكثافة خلال الأيام والساعات القليلة الماضية حيث أعلنت حماس موافقتها على المبادرة الأمريكية، مع التأكيد على ضرورة التوصل إلى وقف الحرب بصورة نهائية وإنهاء الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية وفتح المعابر والانسحاب الإسرائيلى الشامل من قطاع غزة.ويبقى السؤال.. هل تلتزم إسرائيل بتحقيق ذلك؟!،...، وفى هذا.. أحسب أن ذلك يرتبط ارتباطا وثيقا بمدى الالتزام الأمريكى بتحقيق ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store