
اخبار السعودية : مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
وفي موضوع آخر، نفّذت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات هدم وتجريف واسعة اليوم، في بلدة عناتا شمال مدينة القدس المحتلة، في إطار الاعتداءات المتواصلة على الفلسطينيين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 34 دقائق
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "فيصل السيف" يدق ناقوس الخطر: أطفالنا بلا حماية في فضاء الإنترنت المفتوح وسط غياب رقابة الآباء!
حذّر المختص التقني فيصل السيف من تنامي المخاطر التي تهدد الأطفال في بيئة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن غياب الرقابة الأبوية الكافية يجعلهم عرضة لأشكال متعددة من المحتوى غير المنضبط . وقال السيف إن العديد من المنصات الرقمية باتت تغزو يوميات الأطفال بمحتوى لا يخضع لأي رقابة، مشيرًا إلى أن هذا المحتوى قد يتعارض مع القيم الدينية والمجتمعية، فضلًا عن احتمالية وقوع الأطفال في محادثات صوتية أو نصية أو مرئية مع أطراف مجهولة. وأوضح أن الفضاء الإلكتروني لا يقتصر على تطبيقات التواصل فحسب، بل يشمل أيضًا منصات تعليمية وترفيهية وتوعوية، مما يستدعي وعيًا أكبر من أولياء الأمور لحماية أبنائهم من التأثيرات السلبية المحتملة. المختص التقني فيصل السيف: مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي متعددة، ولا توجد رقابة أبوية كافية مما يعرض الأطفال لأنواع مختلفة من الأضرار#التاسعة | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 8, 2025 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الموقع بوست
منذ 3 ساعات
- الموقع بوست
صحيفة عبرية: إسرائيل تدرس عدة سيناريوهات لوقف المواجهة مع الحوثيين (ترجمة خاصة)
كشفت مصادر إسرائيلية أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تدرس عدة سيناريوهات محتملة لوقف المواجهة مع جماعة الحوثي في اليمن، التي تنفذ هجمات صاروخية على تل أبيب وسفن الشحن المرتبطة بإسرائيل منذ نوفمبر 2023 ردا على الإبادة الجماعية التي تمارسها دولة الاحتلال على المدنيين في قطاع غزة. ونقلت صحيفة " هآرتس" عن المصادر قولها إن من بين السيناريوهات اتفاق سياسي مع حركة حماس أو إيران يتضمّن بشكل صريح أو ضمني وقف إطلاق النار من اليمن، أو استمرار العمليات العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وربما انضمام جيوش أخرى ضد الحوثيين، ما قد يُضعف تدريجياً قوة الجماعة ودافعيتها للعمل ضد إسرائيل. وذكرت أن من بين الخيارات التي تدرسها إسرائيل، تشجيع الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، على التحرك ضد أهداف تابعة للجماعة، ما يبدو تعزيزاً للحرب الأهلية. وتابعت أن الاحتمال الأكثر واقعية، هو التوصّل إلى اتفاق لوقف الحرب في غزة يزيل السبب الذي من أجله بدأ إطلاق النار من اليمن، حيث علّق الحوثيون إطلاق النار في أثناء صفقات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، عندما أوقف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في القطاع. ويعتقد مسؤولون إسرائيليون أن التوصّل إلى تفاهمات مع إيران في إطار الحوار الذي تحاول الولايات المتحدة دفعه قد يُساهم في وقف إطلاق النار من اليمن. وفق هارتس وحسب الصحيفة فإن إسرائيل مع ذلك تجد صعوبة في تقييم ما إذا كان بالإمكان الاعتماد على حل طويل الأمد مرتبط بوقف العمليات العسكرية في القطاع. وقال مسؤول مطّلع على مداولات المستوى السياسي في هذا الشأن: "الحوثيون أوضحوا أنهم سيتوقفون عن إطلاق النار إذا تحققت غايتهم، وهي وقف الحرب في غزة. لكن يجب أن نتذكر أنه لا يمكن الاعتماد على تقديرهم للعواقب. فهم ليسوا حتى مثل حزب الله (اللبناني)، الذي يتخذ قرارات وفق منطق معيّن". كذلك تخشى إسرائيل أن يُستأنف إطلاق النار من اليمن مستقبلاً في حال وقوع أي تصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، أو غزة الواقعة اليوم تحت الإبادة، أو حتى على خلفية توترات في المسجد الأقصى. كما نقلت الصحيفة عن مصدر سياسي آخر قوله "مثل كل تنظيم تابع لإيران، الافتراض الأساسي هو أن التوصّل إلى حل معها سيُسهم أيضاً في تهدئة إطلاق النار من اليمن". وقال "لا تزال إمكانية التوصل إلى اتفاق يُلزم الحوثيين غير واضحة في هذه المرحلة لإسرائيل، كذلك فإنه ليس معروفاً متى قد يحصل ذلك. وحتى يتحقق الأمر، فإن الوسيلة المتاحة أمام دولة الاحتلال، هي مواصلة الهجمات في عمق اليمن. وأضاف "ليس من المؤكد أن هذا سيفيد". وقدّر المصدر أن إسرائيل ستواجه صعوبة في وقف إطلاق النار بهذه الطريقة. وزعم أنه "يجب أن نتذكر أن الحوثيين لا يُهددون إسرائيل فقط، بل دولاً أخرى في المنطقة، مثل السعودية. كل المحاولات لإضعاف الحوثيين على مرّ السنوات لم تنجح في وقف نشاطهم". وأضاف: "الحوثيون عدو لا ينبغي الاستهانة به... إنهم يمتلكون صواريخ إيرانية متطورة، ويرافق كل إطلاق صواريخ خبراء لتعزيز دقة عملية إطلاق الصواريخ القادمة". وأردف "فيما تنجح منظومات الدفاع الإسرائيلية باعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيّرة، إلا أن الهجمات المتواصلة باتت تشكّل أساساً مصدر إزعاج. ومع ذلك، تدرك إسرائيل جيداً المخاطر الأكبر المترتبة عن استمرار القصف، من بينها احتمال مقتل مدنيين، ووقوع أضرار مباشرة في البنى التحتية، وإحجام شركات طيران أجنبية عن الطيران إلى إسرائيل.


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : مصر.. الكشف عن تفاصيل حريق "سنترال رمسيس".. الأضرار جسيمة والخدمة عادت تدريجياً
كشف وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، عمرو طلعت، عن ملابسات وتفاصيل حريق 'سنترال رمسيس' وسط القاهرة، مؤكدًا أن النيران اندلعت بسرعة نتيجة تشابك الأسلاك داخل مواسير، مما صعّب من عملية الإطفاء، وألحق أضرارًا بالغة بالمبنى. وأوضح الوزير، خلال اجتماع لجنة الاتصالات بمجلس النواب، أن منظومة الإطفاء الداخلية في المبنى بدأت العمل فورًا، لكنها لم تتمكن من السيطرة الكاملة على النيران، ما استدعى تدخّل قوات الحماية المدنية، مشيرًا إلى أن الطوابق الثاني والثالث والرابع تعرضت لأضرار جسيمة، ولا يزال المبنى في مرحلة التبريد، ولم يُسمح لهم بالدخول حتى الآن. وبيّن طلعت أن الخطة المبدئية كانت إعادة تشغيل الخدمة من داخل السنترال، لكن توجيهات الدفاع المدني قضت باستبعاده مؤقتًا من المنظومة، ونُقلت الخدمة إلى باقي عناصر البنية التحتية الرقمية المصرية. وأكد أن سنترال رمسيس يُعد مكونًا رئيسيًا، لكنه ليس الوحيد في منظومة الاتصالات، موضحًا أن الحريق لم يؤدِ إلى انقطاع كامل في الخدمات، وتم البدء في تحويل الخدمة من خلال خطة أولويات تنفذها الشركة المصرية للاتصالات بالتنسيق مع الجهات المعنية. وأشار الوزير إلى أن خدمات الاتصالات والبيانات عادت تدريجيًا، بما فيها خدمات شركات المحمول الأربعة والخدمات البنكية، مؤكدًا أنه تم ربط المنطقة المحيطة برمسيس بسنترال بديل، وبدأت استعادة الخدمات في منشآت حيوية مثل البنك المركزي والبنك الأهلي والمباني الإدارية الأخرى. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.