
أوباما يدعو الأمريكيين للتصدي لمشروع قانون ترامب للرعاية الصحية
وأضاف: "إذا أقر مجلس النواب هذا القانون، فإنه سيؤدي إلى ارتفاع التكاليف ويلحق ضررا كبيرا بالعائلات العاملة لأجيال قادمة. اتصل بممثل منطقتك اليوم واطلب منه أن يصوّت ضد هذا المشروع".
وبدا أن مجلس النواب قد دخل في حالة من التجميد مساء الأربعاء، في ظل ضغط متواصل من القادة الجمهوريين على النواب المترددين للموافقة على ما وصفه ترامب بـ"القانون الكبير والجميل"، وذلك قبل الموعد الذي حدده في الرابع من يوليو.
وتواجه الصيغة المطروحة اعتراضات من الديمقراطيين وعدد من الجمهوريين، إذ يعبّر البعض عن قلقهم من تأثيرها على عجز الميزانية، فيما يخشى آخرون من التخفيضات التي ستطال برنامج ميديكيد والتعديلات الأخرى التي يتضمّنها المشروع.
وقد صوّت نائب الرئيس جيه دي فانس، يوم الثلاثاء، بصوته الفاصل في مجلس الشيوخ لتمرير مشروع القانون، وذلك بعد جلسة ماراثونية استمرت 27 ساعة من التصويت على التعديلات. وصوّت ضد المشروع ثلاثة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، وهم توم تيليس، وراند بول، وسوزان كولينز، إلى جانب جميع أعضاء الحزب الديمقراطي.
وأفاد تقرير صدر عن مكتب الميزانية في الكونغرس، يوم السبت، بأن التشريع سيقلص الإنفاق الفيدرالي على برامج "ميديكيد" و"ميديكير" وقانون الرعاية الميسرة المعروف أيضا باسم "أوباماكير" بمقدار يناهز تريليون دولار، وهو ما يعد تراجعا كبيرا عن المكاسب التي تحققت خلال عهدي أوباما وبايدن.
كما أشار التقرير إلى أن النسخة التي أقرها مجلس الشيوخ قد تؤدي إلى فقدان نحو 11.8 مليون أمريكي لتأمينهم الصحي بحلول عام 2034، أي بزيادة مليون شخص عن النسخة التي أقرها مجلس النواب سابقًا.
المصدر: The Hill
أكد البنتاغون أن انتخاب الرئيس دونالد ترامب جاء لحماية مصالح البلاد وأن إدارة جو بايدن كانت ترسل الأسلحة إلى أوكرانيا بلا رقيب، وعلى حساب الاحتياجات الأمريكية من السلاح والذخيرة.
رجّح فريق من الخبراء استنادا لبيانات شركة "فاكت سيت" الأمريكية ارتفاع البطالة في البلاد إلى مستوى جديد وبلوغها 3.4%، رغم شغور 115 ألف وظيفة جديدة خلال يونيو الماضي.
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس إمكانية وقف التمويل عن المستشفيات التي توفر علاجات متعلقة بالنوع الاجتماعي للأطفال والمراهقين.
اتهمت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت وزارة التعليم الأمريكية، التي يخطط الرئيس دونالد ترامب لإلغائها، بسرقة أموال دافعي الضرائب على حساب تعليم الأطفال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 20 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب يعتزم إقامة نزال لبطولة UFC في البيت الأبيض بحضور الآلاف
وكشف الرئيس الأمريكي عن خطته هذه أمام تجمع حاشد في ولاية آيوا وصرح للحشد قائلا: "سنقيم نزالا في بطولة القتال النهائي - تخيلوا - في البيت الأبيض. لدينا مساحة شاسعة هناك. سيقيمه دانا وايت (الرئيس التنفيذي لبطولة القتال النهائي)، وسيكون نزالا كاملا على البطولة بحضور ما يصل إلى 25 ألف شخص". ومن المعروف في عالم فنون القتال المختلطة باسم "القائد المقاتل"، يعتبر ترامب رئيس (UFC) دانا وايت صديقا مقربا، كما يرى أن مشجعي هذه الرياضة جزء من قاعدته السياسية. وأعلن ترامب ذلك خلال خطاب متشعب تطرق خلاله إلى مواضيع مختلفة في ساحة معرض ولاية آيوا، حيث شهد الحدث تمهيدا لاحتفالات عيد الاستقلال في الرابع من يوليو. ويُعد ترامب من بين الحضور الدائمين لمباريات (UFC)، حيث حضر مؤخرا إحداها في نيوجيرسي في يونيو الماضي. إلى ذلك، لم ترد (UFC) وشركتها الأم (TKO Group Holdings) (TKO.N) على الفور على طلب للتعليق على تصريحات ترامب بهذا الخصوص. المصدر: وكالة "رويترز" شهدت بطولة الفنون القتالية المختلطة UFC أمس في نيويورك حضورا لافتا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث جلس في المقصورة الخاصة إلى جانب رئيس منظمة UFC دانا وايت. انتزعت المقاتلة الأمريكية كايلا هاريسون حزام بطلة اتحاد "UFC" للفنون القتالية المختلطة "MMA" من مواطنتها جوليانا بينيا في النزال الذي جمعهما يوم الأحد، ضن بطولة "UFC 316". ركع مقاتل "يو أف سي" الجورجي، ميراب دفاليشفيلي، أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصافحه، وذلك بعد فوزه على شون اومالي في النزال الرئيسي في بطولة UFC 316. تلقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مناشدة للتدخل وإصدار عفو عن المقاتل كين فيلاسكيز النجم السابق لاتحاد "UFC" للفنون القتالية المختلطة "MMA".

روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"كوكتيل الكورتيزول".. ترند جديد لمحاربة التوتر يثير قلق الأطباء
ويتكوّن هذا المشروب من مزيج ماء جوز الهند وعصير الليمون وعصير البرتقال وملح البحر والمياه الغازية وملعقة صغيرة من مسحوق المغنيسيوم. ويزعم صنّاع هذا الكوكتيل أن مكوناته تساهم في تهدئة الجهاز العصبي وتعزيز الاسترخاء، ما يبقي الكورتيزول تحت السيطرة. لكن أطباء وخبراء تغذية شككوا في فعالية هذا الادعاء، مشيرين إلى أن الفوائد المزعومة تفتقر إلى أساس علمي متين. ويعرف الكورتيزول بأنه هرمون تنتجه الغدد الكظرية استجابة للتوتر. ويساعد في تنظيم ضغط الدم وسكر الدم والالتهابات والنوم، بالإضافة إلى تمكين الجسم من التعامل مع المواقف الطارئة. لكن عندما تظل مستوياته مرتفعة لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى مشكلات صحية مثل اضطرابات النوم وزيادة الوزن وارتفاع الكوليسترول وأمراض القلب والعقم. ورغم احتواء المشروب على عناصر صحية كالمغنيسيوم وماء جوز الهند، يرى الخبراء أنه لا يمكن الاعتماد عليه كوسيلة فعالة لتقليل الكورتيزول. وقال الدكتور تشارلز كارلسن، رئيس قسم التكنولوجيا الطبية في DRSONO: "رغم أن مكونات المشروب لها خصائص مفيدة، إلا أن الدراسات لا تدعم فكرة أن مشروبا معينا يمكنه خفض مستويات هرمونات التوتر بشكل كبير". وشاركه الرأي الدكتور جيفري ديتزيل، طبيب نفسي في نيويورك، الذي وصف الكوكتيل بأنه "أشبه بضجة إعلامية أكثر من كونه علاجا حقيقيا". وتحتوي وصفة الكوكتيل على نحو 200 ملغ من مسحوق المغنيسيوم، وهو عنصر مهم يدعم العديد من الوظائف الجسدية، أبرزها إنتاج الطاقة واستقرار المزاج وصحة العضلات. لكن امتصاص الجسم للمغنيسيوم من المكملات ليس دائما مضمونا. وأوضح الدكتور دانيال أتكينسون: "إضافة 200 ملغ من المغنيسيوم إلى مشروب لا يحدث فرقا مباشرا أو سريعا في مستويات الكورتيزول. الأفضل هو الحصول عليه من أطعمة طبيعية مثل البقوليات والمكسرات". وأشار خبراء أيضا إلى أن الإفراط في تناول المغنيسيوم قد يؤدي إلى الإسهال وأعراض معوية، ويشكل خطرا خاصا لمرضى الكلى. ورغم احتواء عصير البرتقال وماء جوز الهند على فيتامين C وفوائد ترطيب، إلا أن هذه المشروبات قد تحتوي أيضا على كميات عالية من السكر. ونبّه الأطباء إلى أن ذلك قد يكون غير مناسب للمصابين بمقاومة الإنسولين أو داء السكري أو متلازمة تكيّس المبايض. ويرى الأطباء أن أفضل الطرق لتقليل مستويات الكورتيزول تعتمد على نمط حياة متوازن، وليس على مشروب "سحري". وتشمل هذه الطرق: ممارسة الرياضة المعتدلة مثل اليوغا وركوب الدراجة. الحصول على نوم جيد ومنتظم. تناول أطعمة مضادة للأكسدة مثل التوت والشاي الأخضر والشوكولاتة الداكنة. الابتعاد عن التوتر المزمن من خلال تقنيات التأمل والتنفس العميق. أفادت الدكتورة إيرينا ليبيديفا أخصائية وظائف الأعصاب، أن الأشخاص الذين يتناولون الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا بكثرة يكونون أقل عرضة للتوتر. يزيد التوتر المزمن من خطر الإصابة بالخرف، وخاصة لدى كبار السن، كما قد يؤدي القلق إلى الإصابة بأمراض القلب التاجية. وقد يتكرر الإجهاد في الربيع بسبب طول ساعات النهار.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب: واشنطن قدمت الكثير من الأسلحة لكييف في ظل الإدارة السابقة
وقال ترامب للصحفيين قبل ركوب طائرة الرئاسة متجها إلى أيوا: "إن الرئيس السابق جو بايدن أفرغ بلادنا بأكملها من الأسلحة، وعلينا أن نتأكد من أن لدينا ما يكفي لأنفسنا". وتشمل الأسلحة التي تم حجبها عن أوكرانيا صواريخ الدفاع الجوي، والمدفعية الموجهة بدقة، وغيرها من الأسلحة. وأشار ترامب إلى أنه لا يقطع المساعدة الأمريكية لأوكرانيا بالكامل. وتابع: "لقد قدمنا الكثير من الأسلحة"، مضيفا "نحن نعمل معهم ونحاول مساعدتهم". وأفادت صحيفة "بوليتيكو" الثلاثاء الماضي بأن الولايات المتحدة أوقفت إرسال صواريخ مضادة للطائرات وذخائر دقيقة التوجيه إلى كييف بسبب مخاوف من تناقص مخزوناتها. واليوم، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، تعليق عمليات الإرسال، مشيرة إلى أن البيت الأبيض بهذا القرار "يضع مصالح أمريكا أولا". وبدروه، علق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، على تعليق واشنطن لإمدادات الأسلحة لأوكرانيا، قائلا إن خفض أو وقف إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا يقرب نهاية النزاع. المصدر: أسوشيتد برس أفادت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مصادر أن نظام كييف غيّر تكتيكاته في التوسل إلى الولايات المتحدة للحصول على الأسلحة، فهو الآن يطلب الإذن من واشنطن لشراء الأسلحة الأمريكية عبر أوروبا. ذكرت وسائل إعلام أن قرار البنتاغون تعليق إمدادات أوكرانيا من الأسلحة جاء مفاجأة للجميع بدءا من الكونغرس ووزارة الخارجية وانتهاء بالمسؤولين الأوكرانيين والحلفاء الأوروبيين. أكد فلاديمير زيلينسكي أن كييف تعول على استمرار إمدادات الأسلحة من الولايات المتحدة نظرا لعجز أوروبا عن تعويضها، لا سيما فيما يتعلق بمنظومات الدفاع الجوي. أكد البنتاغون أن انتخاب الرئيس دونالد ترامب جاء لحماية مصالح البلاد وأن إدارة جو بايدن كانت ترسل الأسلحة إلى أوكرانيا بلا رقيب، وعلى حساب الاحتياجات الأمريكية من السلاح والذخيرة.