
الأمير أندرو وبيل جيتس وكلينتون أسماء بارزة في فضيحة إبستين
★ ★ ★ ★ ★ كشفت مصادر لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية أنه تم استجواب ماكسويل غيسلين، شريكة الممول الأمريكي جيفري إبستين المدانة في قضايا الاتجار بالقاصرين، بشأن شخصيات بارزة، من بينها الأمير البريطاني المثير للجدل أندرو، والمؤسس المشارك لشركة «مايكروسوفت» بيل جيتس، والرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون.
وقد صرح محامي ماكسويل، ديفيد ماركوس، في وقت سابق، بأن موكلته أجابت عن جميع الأسئلة خلال جلسة استجواب جديدة، أجراها نائب المدعي العام الأمريكي تود بلانش، التي تناولت معلومات تتعلق بنحو 100 شخصية. قائمة من الشخصيات البارزة
قالت الصحيفة، نقلا عن مصدر، إنه تم طرح أسئلة على ماكسويل تتعلق بقائمة طويلة من الأشخاص، من بينهم الأمير أندرو، وبيل غيتس، والملياردير ليزلي ويكسنر، مالك علامة «فيكتوريا سيكرت»، والرئيس الأسبق بيل كلينتون، بالإضافة إلى المحامي السابق لإبستين آلان ديرشوفيتز.
وأضاف المصدر أن التحقيق شمل أيضا أسماء زعماء عالميين وأعضاء في عائلات ملكية غير بريطانية وممولين نافذين، فضلا عن شخصيات مرتبطة بوادي السيليكون وعالم الترفيه.
صديقة الأمير أندرو
كانت ماكسويل على علاقة صداقة وثيقة بالأمير أندرو، وتعد هذه المرة الأولى التي تستجوب فيها رسميا بشأنه، بحسب الصحيفة. مع ذلك، لم يكشف عن مضمون تصريحاتها خلال جلسة التحقيق.
يذكر أن الأمير أندرو كان قد واجه فضيحة كبيرة إثر اتهامات بالاغتصاب وجهتها له الناشطة الحقوقية فيرجينيا جوفري، التي ادعت أن دوق يورك اعتدى عليها جنسيا في لندن عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها.
وفي مارس 2022، أفادت وسائل إعلام بأن الأمير أندرو دفع تعويضا ماليا لـ«جوفري»، ما أدى إلى إنهاء المسار القضائي. مع ذلك، لم يعترف الأمير بأي ذنب. وتشير تقارير إلى أن مبلغ التسوية قد بلغ نحو 12 مليون جنيه إسترليني.
وعلى خلفية الفضيحة وما تبعها من إجراءات قضائية، أعلن قصر باكنغهام تجريد أندرو من ألقابه العسكرية الفخرية ورعايته الملكية.
الوطن السعودية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 13 ساعات
- حضرموت نت
متوتر وحذر.. أول ظهور للأمير أندرو بعد صدور كتاب هزّ العائلة الملكية
ظهر الأمير أندرو علنًا لأول مرة بعد صدور سيرة ذاتية مثيرة للجدل بعنوان 'اللقب: صعود وسقوط بيت يورك'، والتي رسمت صورة سلبية للغاية عنه مؤخرا. وتم تصوير الأمير البالغ من العمر 65 عامًا وهو يقود سيارة 'لاند روفر ديفندر' سوداء برفقة زوجته السابقة سارة فيرغسون، في طريقهما إلى قلعة وندسور لنزهة قصيرة. وأشارت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس لصحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، إلى أن مظهر أندرو يعكس 'حذرًا' و'شعورًا بالتهديد'. ولاحظت أن فمه كان مغلقًا بشدة، وزوايا شفتيه مائلة للأسفل، مع خد منتفخ، مما قد يدل على التوتر أو الازدراء. وأوضحت أن تعابيره بدت مختلفة تمامًا عن ظهوره السابق في المناسبات الملكية التي اتسمت بالحيوية. أما سارة فيرغسون فقد بدت متألمة وحزينة، حيث ارتسمت على وجهها علامات انزعاج عاطفي كبير. ويأتي هذا الظهور تزامنًا مع تداعيات السيرة الذاتية التي كتبها أندرو لوني، والتي تضمنت مزاعم مثيرة تتعلق بحياة أندرو الشخصية وسلوكه. من بين أبرز الادعاءات، حدوث شجار جسدي مزعوم بينه وبين ابن شقيقه الأمير هاري في عام 2013. وقد نفى هاري وزوجته ميغان ماركل هذه الرواية بشدة، مؤكدين عدم وقوع أي شجار أو صدور تعليقات مسيئة من أندرو بحق ميغان. كما تضمنت السيرة اتهامات للأمير أندرو من قبل المجرم الجنسي المدان جيفري إبستين، واصفًا إياه بأنه 'مهووس جنسيًا' و'حيوان منحرف'. وأضافت روايات أخرى أن أندرو يُعرف بتصرفاته غير الاجتماعية وسلوكه غير اللائق، بما في ذلك إطلاق نكات فظة وإحراج الموظفين، بل وتغيير مهام أحد العاملين لمجرد وجود 'شامة' على وجهه. وحتى بعد تنحيه عن واجباته الملكية، لا يزال الأمير أندرو يثير الجدل. وقد أعاد هذا الكتاب تسليط الضوء على ماضيه الجدلي، بينما زاد ظهوره العلني المليء بالتوتر من اهتمام الرأي العام بالفضيحة الملكية المتواصلة.


صدى الالكترونية
منذ 3 أيام
- صدى الالكترونية
شاب يذبح مؤثرة مشهورة في الشارع بسبب مبلغ مالي
أقدم شاب على قتل مؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي في العاصمة التايوانية تايبيه. وكانت إيرين جو، 23 عاماً، تهمّ بمغادرة موقف سيارات في دار سينما، عندما فوجئت بسيارة حبيبها السابق ليو، تعترض طريقها. وتطور الموقف بسرعة إلى شجار، سحبها على إثره المتهم إلى سلم الطوارئ، حيث أقدم على ذبحها، قبل أن يفرّ إلى منزل جده، حيث قبضت الشرطة عليه في اليوم التالي. واعترف الجاني بقتل إيرين، مدعياً أنه كان يريد استرداد نحو 10 آلاف جنيه إسترليني، قال إنه أقرضها إياه أثناء علاقتهما السابقة.

العربية
منذ 4 أيام
- العربية
"مايكروسوفت" ترصد قراصنة روسا يستهدفون سفارات أجنبية
أفاد تقرير نشرته شركة مايكروسوفت، يوم الخميس، بأن مجموعة قرصنة روسية معروفة تنتحل صفة شركة بارزة في مجال الأمن السيبراني، وتستخدم مزودي خدمات الإنترنت في روسيا للتجسس على سفارات أجنبية. ووفقًا لمايكروسوفت، فقد نفذ المهاجمون، وهم مجموعة تُعرف باسم "تورلا" (Turla) أو "سيكرت بليزارد" (Secret Blizzard)، حملة تجسس إلكتروني "واسعة النطاق" استخدموا فيها مزودي خدمات الإنترنت الروس لتنفيذ عمليات الاختراق. الأمن الإلكتروني الأمن السيبراني "مايكروسوفت" تحقق في احتمال اكتشاف قراصنة صينيين ثغرات "SharePoint" من تنبيه أمني وقام قراصنة "تورلا" بتمويه برمجياتهم الخبيثة لانتحال صفة برنامج أمن سيبراني من شركة كاسبرسكي الروسية المتخصصة في الأمن السيبراني، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". وذكر التقرير أن القراصنة، بفضل وصولهم إلى مزودي خدمات الإنترنت الروس، استهدفوا سفارات أجنبية في موسكو، حيث أعادوا توجيه حركة مرور الإنترنت الخاصة بالأهداف ونشروا برمجيات خبيثة كجزء من عملية جمع معلومات استخباراتية واضحة. ورفضت شركة مايكروسوفت تحديد أهداف محددة. وقال متحدث باسم "كاسبرسكي" في بيان: "غالبًا ما تُستغل العلامات التجارية الموثوقة كطُعم دون علمهم أو موافقتهم"، مضيفًا: "نوصي دائمًا بتنزيل التطبيقات من مصادر رسمية فقط والتحقق من صحة أي اتصال يدّعي أنه صادر عن شركات موثوقة". ووفقًا لمايكروسوفت، يقوم البرنامج الخبيث، المعروف باسم "ApolloShadow"، بإزالة تشفير بيانات الأهداف، مما يُحوّل نشاطها على الإنترنت إلى بيانات واضحة وقابلة للقراءة، بما في ذلك بيانات التصفح والبيانات الحساسة، مثيل بيانات الاعتماد. وتنشط مجموعة القرصنة هذه تحديدًا منذ أكثر من 25 عامًا. وقالت الحكومة الأميركية إن المجموعة، التي تُعتبر على نطاق واسع من أكثر المجموعات تطورًا واستمرارًا في العالم، تابعة لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي. وفي عام 2023، ذكرت وزارة العدل الأميركية أنها فككت شبكة واسعة من الحواسيب التي كانت مجموعة "تورلا" تستخدمها لاستهداف ضحايا حول العالم نيابةً عن الحكومة في موسكو. ووفقًا لمايكروسوفت، يُرجح أن أنظمة تنصت محلية في روسيا، مثل نظام الأنشطة التحقيقية العملياتية (SORM)، تلعب دورًا رئيسيًا في تمكين هذه العمليات واسعة النطاق. ويُمثل نظام "SORM" الأساس القانوني لعمليات التنصت والمراقبة المحلية في روسيا، مما يُمكّن جهاز الأمن الفيدرالي وغيره من وكالات إنفاذ القانون والاستخبارات المحلية من تنفيذ عمليات مراقبة. وحُظرت مبيعات منتجات كاسبرسكي سابقًا في الولايات المتحدة بعد أن أشار مسؤولو الأمن القومي إلى أن الحكومة الروسية تمارس نفوذًا على الشركة.