logo
ريال مدريد يُفاجئ الجميع بقرار نهائي بشأن غونزالو غارسيا

ريال مدريد يُفاجئ الجميع بقرار نهائي بشأن غونزالو غارسيا

الرجلمنذ 4 أيام
بعد أن خطف الأضواء في كأس العالم للأندية التي استضافتها الولايات المتحدة، وحصل على جائزة هداف البطولة، حسم نادي ريال مدريد الإسباني موقفه من مستقبل مهاجمه الشاب غونزالو غارسيا، وقرّر إبقاءه ضمن صفوف الفريق الأول خلال الموسم الجديد.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة AS الإسبانية، فإن إدارة ريال مدريد شرعت في مفاوضات مباشرة مع وكيل أعمال غارسيا من أجل تجديد عقده، في خطوة تؤكد الثقة الكبيرة التي تحيط بالمهاجم الواعد البالغ من العمر 21 عامًا، والذي بات يُنظر إليه على نطاق واسع كأحد أبرز المواهب الصاعدة في الكرة الإسبانية، بل وشبّهه البعض بأسطورة النادي السابق راؤول غونزاليس، نظرًا لتشابه أسلوب اللعب بينهما داخل منطقة الجزاء.
ريال مدريد يُفاجئ الجميع بقرار نهائي بشأن غونزالو غارسيا - المصدر: Shutterstock
هل كان غونزالو غارسيا قريبًا من الإعارة إلى خيتافي؟
رغم أن فكرة إعارة غارسيا إلى خيتافي كانت مطروحة بقوة، بهدف منحه فرصة اللعب المنتظم واكتساب الخبرة في أجواء الليغا، إلا أن المستويات الاستثنائية التي قدّمها في المونديال جعلت إدارة النادي الملكي تُعيد النظر في مخططاتها. ولم تقتصر العروض على الليغا، بل تلقى اللاعب اهتمامًا من أندية في الدوري الإنجليزي الممتاز، غير أن ريال مدريد أغلق الباب أمام أي احتمال للرحيل.
ومع اكتمال قائمة الفريق المكونة من 25 لاعبًا، بعد ضم المدافع ألفارو كاريراس من بنفيكا، أصبح المدرب تشابي ألونسو أمام تحدٍّ كبير في توزيع الأدوار داخل الفريق، لا سيما في خط الهجوم، حيث من المتوقع أن يُشكّل غونزالو بديلاً مباشرًا للنجم الفرنسي كيليان مبابي. هذ
ا التطور من شأنه أن يقلص فرص مشاركة البرازيلي الشاب إندريك، الذي كان يأمل في أن يحظى بمكان أساسي ضمن مشروع النادي الجديد.
وفي المقابل، سارع ريال مدريد إلى تعويض صعود غارسيا إلى الفريق الأول بالتوقيع مع المهاجم المغربي رشاد فتال، الذي سينضم إلى الفريق الرديف "كاستيا"، ويأخذ مكان غونزالو كمهاجم أساسي في صفوف الشباب.
يُذكر أن غارسيا يقضي حاليًا عطلته الصيفية، على أن يعود إلى التدريبات الجماعية يوم 4 أغسطس المقبل، استعدادًا لانطلاق الموسم الجديد تحت قيادة ألونسو.
ويرى الكثير من المراقبين أن بقاء غونزالو مع الفريق الأول خطوة جريئة تعكس ثقة الإدارة الفنية في قدرته على تقديم الإضافة، وربما المنافسة تدريجيًا على مركز أساسي حتى في ظل وجود أسماء كبيرة مثل مبابي وفينيسيوس جونيور ورودريغو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدربة إسبانيا: لا نعاني من الضغوطات قبل نهائي اليورو
مدربة إسبانيا: لا نعاني من الضغوطات قبل نهائي اليورو

الشرق الأوسط

timeمنذ 19 دقائق

  • الشرق الأوسط

مدربة إسبانيا: لا نعاني من الضغوطات قبل نهائي اليورو

يدخل المنتخب الإسباني، بطل كأس العالم للسيدات، نهائي كأس أمم أوروبا 2025 أمام نظيره الإنجليزي، الأحد، حيث يسعى لكتابة التاريخ مجدداً والتأكيد على أن حبهن للعبة لا يعني وجود ضغوطات إضافية. وكان المنتخب الإسباني قد فاز على إنجلترا 1 - صفر في نهائي المونديال قبل عامين في سيدني، وسيلتقيان مجدداً في بازل حيث يسعى المنتخب الإنجليزي للدفاع عن لقبه. وقالت مونتسي تومي، مدربة المنتخب الإسباني في مؤتمر صحافي السبت: «لا أفكر بشأن الضغوطات». وأضافت: «أعتقد أننا كتبنا التاريخ خلال تلك البطولة ووصلنا إلى قبل النهائي والنهائي للمرة الأولى، وفزنا على ألمانيا للمرة الأولى، لقد حققنا أهدافنا وهذا سبب وجودنا هنا». والتقى الفريقان مرتين هذا العام في دوري الأمم الأوروبية، حيث فاز كلاهما في مباراة، فيما حقق المنتخب الإنجليزي الفوز في دور الثمانية وقبل النهائي في سويسرا في الدقائق الأخيرة. وأوضحت تومي، التي لا تعاني من غيابات في صفوف فريقها: «لقد أظهرن خلال تلك البطولة أنهن قادرات على الفوز حتى لو لم يلعبن بشكل جيد». وقالت: «إنها مباراة نهائية ونحن نعلم أنها مواجهة معقدة أمام فريق كبير وهو حامل اللقب، لقد لعبنا أمامهن مرتين هذا العام ونعلم أنها ستكون مواجهة صعبة، وبالنسبة للفريق لدي 23 لاعبة». واتفقت إيرني بارديس، قائدة المنتخب الإسباني مع مدربتها فيما يتعلق بغياب الضغوطات. وقالت: «لقد قلت من قبل إن إنجلترا ستكون في النهائي، كلا الفريقين يستحق الوصول لتلك المباراة، لا نحب فكرة أن نكون مرشحين، نعلم ما يتطلبه الأمر لنكون هنا وما عانينا من أجله». وأضافت باريديس: «نحن فريق لا ينظر إلى تلك المباراة على أنها ضغط لكنها فرصة لمواصلة كتابة التاريخ وأن نقوم بعمل كبير وأن نظهر أنفسنا ونجعل الناس سعداء». وأصبح فوز المنتخب الإسباني بكأس العالم مرتبطاً بفضيحة القبلة التي تورط بها لويس روبياليس، رئيس الاتحاد الإسباني السابق. وقالت قائدة إسبانيا إنها تتمنى أن يتذكر العالم هذا النهائي بكرة القدم فقط. وأضافت: «منذ عام 2023 قمنا بخطوات كبيرة إلى الأمام، ولم تعد فكرة أن النساء لا ينتمين لكرة القدم موجودة في المجتمع».

مانشستر يونايتد بحاجة إلى لاعب وسط أكثر من حاجته إلى مهاجم
مانشستر يونايتد بحاجة إلى لاعب وسط أكثر من حاجته إلى مهاجم

الشرق الأوسط

timeمنذ 19 دقائق

  • الشرق الأوسط

مانشستر يونايتد بحاجة إلى لاعب وسط أكثر من حاجته إلى مهاجم

تغيرت طريقة نقاشنا للأمور المتعلقة بكرة القدم كثيراً في الآونة الأخيرة، حيث أصبحت الخطط التكتيكية والأرقام والإحصائيات هي من تتصدر المشهد. ومع ذلك، لا تزال هناك بعض الحقائق البسيطة التي يجب أخذها على محمل الجد، خاصة عندما تأتي من شخص يمتلك خبرات هائلة في هذا المستوى. لذا، عندما يذكرنا غرايم سونيس بأن «الفريق الذي يصل إلى الكرة أولاً هو من يفوز»، فيتعين علينا أن نولي ذلك نفس القدر من الاهتمام الذي نوليه عند سماعنا أي حديث عن الضغط على حامل الكرة وأساليب خلق الفرص، على سبيل المثال. ومن المؤكد أن اللاعبين الأكثر التزاماً بالوصول إلى الكرة أولاً هم، مثل سونيس، لاعبو خط الوسط. ورغم وجود عوامل مؤثرة أخرى خارج الملعب، فإن عدم وجود لاعبين قادرين على القيام بذلك منذ فترة طويلة هو السبب الرئيسي وراء ضعف مانشستر يونايتد خلال السنوات الأخيرة. لم يغب هذا عن بال المدير الفني لمانشستر يونايتد، روبن أموريم. فبعد التعادل السلبي مع ليدز يونايتد مؤخراً، قال المدير الفني البرتغالي: «كانت الفجوات بين خطوطنا كبيرة جداً في بعض الأحيان، وكنا نفتقر إلى السرعة، وخاصة في وسط الملعب، ويمكنك أن تشعر بصعوبة تحقيقنا للفوز واستحواذنا على الكرة». ومع ذلك، فإن المشكلة تعود إلى ما قبل وصول أموريم بأكثر من عقد من الزمان - وهو أمر مثير للدهشة، خاصة وأن مانشستر يونايتد كان دائماً ما يضم عدداً من أعظم لاعبي خط الوسط في العالم. لقد كان الفريق الشهير لمانشستر يونايتد والمعروف باسم «لاعبو بسبي» يضم خط وسط مكون من جاكي بلانشفلاور، ودنكان إدواردز، وإيدي كولمان؛ بينما كان فريق النادي بالستينيات من القرن الماضي يضم نوبي ستايلز، وبادي كريراند، وبوبي تشارلتون، ثم جاء فريق السير أليكس فيرغسون الذي انتقل بسلاسة من برايان روبسون إلى بول إينس إلى روي كين - الذي كان يلعب إلى جانب بول سكولز، ويحيط به ديفيد بيكهام وريان غيغز، اللذين كانا يلعبان في عمق الملعب بكل أريحية. لكن الأمور تغيرت تماماً بعد الاستحواذ على مانشستر يونايتد عام 2005، عندما ركز فيرغسون، وهو مقيد بديون عائلة غليزر الأميركية، على كيفية منع استقبال الأهداف من جهة، وكيفية تسجيل الأهداف من جهة أخرى. وكان الفريق الذي فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا في موسم 2007-2008 يمتلك واحداً من أقوى خطوط الدفاع وخطوط الهجوم على مر العصور، لكن خط الوسط كان يمثل نقطة ضعف واضحة - استغلها برشلونة في نهائيين لدوري أبطال أوروبا، وتفوق بشكل واضح في خط الوسط، ليضع ضغطاً هائلاً على رباعي دفاع مانشستر يونايتد ويخنق ثلاثي الهجوم ويعزله تماماً عن باقي خطوط الفريق. وخلال الفترة بين التعاقد مع أوين هارغريفز عام 2007 وتقاعد فيرغسون في عام 2013، تعاقد المدير الفني الاسكوتلندي مع لاعب واحد فقط في خط الوسط، مراهناً على نيك باول، الذي يمكن تصنيفه بسهولة على أنه مهاجم ثان. وبدلاً من ذلك، تعاقد فيرغسون مع عدد كبير من الأجنحة والمهاجمين من مختلف المستويات حتى تكون لديهم القدرة على حسم المباريات الصعبة. وتشير الأرقام والإحصائيات إلى أنه في الموسم الأخير لفيرغسون في ملعب «أولد ترافورد»، فاز مانشستر يونايتد في 16 مباراة في الدوري بفارق هدف واحد. هل حل مشكلة خط الوسط ستنهي فترة تعثر الفريق التي طالت؟ (غيتي) وفي السنوات الـ12 التي تلت ذلك، تعاقد مانشستر يونايتد مع جميع أنواع لاعبي خط الوسط بمبالغ مالية طائلة، وهم: مروان فيلايني، وأنخيل دي ماريا، ودالي بليند، وأندير هيريرا، وباستيان شفاينشتايغر، ومورغان شنايدرلين، وبول بوغبا، ونيمانيا ماتيتش، وفريد، وبرونو فرنانديز، ودوني فان دي بيك، وكريستيان إريكسن، وكاسيميرو، وماسون ماونت، ومانويل أوغارتي، مع انضمام مارسيل سابيتزر وسفيان أمرابط على سبيل الإعارة. وحتى الآن، يمكن القول إن برونو فرنانديز هو الوحيد من هؤلاء اللاعبين الذي حقق نجاحاً كبيراً مع الفريق. ومن الناحية الكروية، كان خط الوسط أكبر إخفاقات مانشستر يونايتد؛ وحتى الفريق الذي كان يلعب تحت قيادة أولي غونار سولسكاير والذي كان الأفضل في سنوات ما بعد السير أليكس فيرغسون، كان يعتمد على الهجمات المرتدة السريعة، وليس الاستحواذ على الكرة. في الواقع، ساءت الأمور تماماً عندما حاول سولسكاير تغيير طريقة اللعب حتى يكون الفريق أكثر استحواذاً على الكرة، وتحكماً في إيقاع المباريات، لأنه في أعقاب نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2020 انهار خط دفاعه الرباعي وكان الفريق يفتقر إلى لاعبي خط الوسط القادرين على حمايته - افتقر ماتيتش وبوغبا القدرة على الوصول إلى الكرة أولاً بسبب معاناتهما من الإرهاق الشديد. كان من الممكن أن تسير الأمور بشكل مختلف لو أنفق مانشستر يونايتد الأموال التي تم إنفاقها على هاري ماغواير في التعاقد مع ديكلان رايس، لكن ذلك لم يحدث، وأصبح دفاع الفريق مفتوحاً للغاية، والخط الأمامي معزولاً، نظراً لعدم قدرة خط الوسط على السيطرة على مجريات المباريات. في الواقع، هناك طرق مختلفة للقيام بذلك. لم يكتفِ المدير الفني لمانشستر سيتي، جوسيب غوارديولا، بالاعتماد على لاعبي خط الوسط في وسط الملعب فحسب، بل اعتمد على بعضهم في خطي الدفاع والهجوم أيضاً، بينما اعتمد المدير الفني السابق لليفربول، يورغن كلوب، على لاعبين أقوياء من الناحية البدنية للتفوق على المنافسين في خط الوسط، مع الاعتماد على ظهيرين متقدمين يجيدان القيام بالمهام الهجومية. لكن بمجرد أن حاول كلوب تجربة شيء مختلف، عن طريق إشراك تياغو ألكانتارا، اختل التوازن على الفور. في الحقيقة، لم ينجح ليفربول في استعادة هذا التوازن بشكل كامل حتى الآن، وحتى الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي اعتمد بشكل كبير على النجم المصري محمد صلاح؛ في الوقت الذي استقبل فيه الريدز 41 هدفاً، وهو أعلى عدد أهداف يتلقاها بطل المسابقة منذ مانشستر يونايتد في موسم 2012-2013. وفي دوري أبطال أوروبا، استغل باريس سان جيرمان ضعف خط وسط ليفربول. ورغم تدعيم صفوف الفريق بلاعبين مميزين وبتكلفة باهظة هذا الصيف، فإن قلة تدعيم خط الوسط - حتى الآن - سوف تمنح المنافسين فرصة لاستغلال نقطة الضعف الواضحة في هذا المركز. مع ذلك، لا يستطيع مانشستر يونايتد أن يغامر بنفس الشكل. لقد بدا مانشستر يونايتد تحت قيادة أموريم كفريق عاجز عن خلق الفرص، ثم تطور بعد ذلك وأصبح يخلق الفرص لكنه ظل عاجزاً عن ترجمتها إلى أهداف، وهو الأمر الذي يمثل قفزة نوعية للأمام. لذا، فمن المنطقي أن تكون أولوية النادي هذا الصيف هي زيادة عدد الأهداف، لكن بعد تدعيم خط الهجوم بالفعل من خلال التعاقد مع ماتيوس كونيا وبريان مبيومو، يجب أن يعطي النادي الآن الأولوية لتدعيم خط الوسط. ومع ذلك، لا يعني هذا أن الفريق لا يحتاج إلى مهاجم صريح. لكن لا يوجد الكثير من المهاجمين المميزين في سوق الانتقالات، كما أن الطريقة التي يفضلها أموريم، والتي تعتمد على اثنين في خط الوسط بينما تعتمد غالبية الفرق المنافسة على ثلاثة لاعبين، تترك فجوة يصعب التغلب عليها. وقد واجه فيرغسون نفسه هذه المعضلة، أولاً عندما عادت الأندية الإنجليزية للمشاركة في البطولات الأوروبية، ثم مرة أخرى أمام بايرن ميونيخ في عام 2001، ثم في عام 2007 أمام ميلان. مع قدوم عائلة غليزر ركّز فيرغسون على تقوية خطي الدفاع والهجوم (غيتي) إن الطفرة التي حدثت في اللياقة البدنية للاعبين تعني أن الأمور أصبحت أكثر صعوبة منذ ذلك الحين. وعلى الرغم من أن الطريقة التي يفضلها أموريم تعتمد على المدافعين والظهيرين والمهاجمين في عمق الملعب من أجل الضغط على المنافسين وخلق فرص للتهديف، فإنه لا يزال بحاجة إلى قوة بدنية هائلة في خط الوسط - وخاصةً بعد أن قرر أن يعتمد على برونو فرنانديز في مركز لاعب خط الوسط المهاجم وليس كصانع ألعاب. لم يُعد كاسيميرو ذلك اللاعب القادر على القيام بهذه المهمة، بينما يفتقر أوغارتي - الذي استبدله باريس سان جيرمان مستعيناً باللاعب الرائع جواو نيفيس – إلى القدرة على السيطرة على خط الوسط، كما لا يمتلك الشخصية التي تمكنه من قيادة أداء الفريق في هذا الجزء من الملعب. وبناء على كل ذلك، إذا تعاقد مانشستر يونايتد مع لاعب خط الوسط المناسب، فسيكون ذلك أفضل له بكثير من التعاقد مع مهاجم صريح. في الواقع، كان الظاهرة البرازيلية رونالدو نازاريو بنفسه سيعاني بشدة لو كان يلعب مع فريق عاجز عن الاستحواذ على الكرة وإمداده بالكرات أمام المرمى! لقد أظهر جوشوا زيركزي وراسموس هويلوند وتشيدو أوبي إمكانات كبيرة، وفي حال وجود لاعبين مبدعين من خلفهم وخط وسط قوي لديه القدرة على إفساد هجمات المنافسين، فستتاح لهم المزيد من فرص التسجيل، كما ستتاح لهم فرص التطور والنمو حتى يصبح أحدهم لاعباً أساسياً في الخط الأمامي – وبالتالي، فهناك ضرورة للتعاقد مع لاعب خط وسط أفضل من أوغارتي وكاسيميرو. يجب على أموريم ضم لاعب أو لاعبين لتقوية خط الوسط (إ.ب.أ) ونتيجة لذلك، يجب أن يكون قلب خط الوسط هو الأولوية الوحيدة لأموريم - لا يمكن لمانشستر يونايتد الإنفاق على تدعيم خطي الوسط والهجوم في الوقت نفسه، ولو حدث ذلك فإنه قد يتعاقد مع لاعبين غير جيدين بما يكفي في كلا المركزين! يجب على مانشستر يونايتد أن يتعاقد مع أفضل لاعب خط وسط متاح، على أن يكون هذا اللاعب مناسباً لطريقة اللعب، ثم يفكر بعد ذلك في تدعيم المراكز الأخرى، على الرغم من أن الفريق لا يزال بحاجة ماسة أيضاً للتعاقد مع جناح أيمن. خلاصة القول، إذا لم يتعاقد مانشستر يونايتد مع لاعب خط وسط قادر على الوصول إلى الكرة أولاً، فلن يكون بكل بساطة فريق جيد! * «خدمة الغارديان»

ريال مدريد يهاجم فينيسوس: "موهوم" سيضيع ماله ويصبح فقيراً
ريال مدريد يهاجم فينيسوس: "موهوم" سيضيع ماله ويصبح فقيراً

العربية

timeمنذ 19 دقائق

  • العربية

ريال مدريد يهاجم فينيسوس: "موهوم" سيضيع ماله ويصبح فقيراً

اشتعلت الحرب بين إدارة ريال مدريد الإسباني والنجم فينيسيوس جونيور إذ وصف توماس رونسيرو الصحافي المقرب من الأولى اللاعب البرازيلي بـ"طفل" يتلاعب به أصدقاؤه، محذراً إياه من إضاعة أمواله في المستقبل. وزاد التوتر بين النادي الإسباني والنجم البرازيلي بعدما طلب الأخير راتباً عالياً من أجل تجديد عقده مع النادي العاصمي، وهو ما رفضته إدارة فلورنتينو بيريز. ودخل رونيسيرو، الصحافي المقرب من إدارة ريال مدريد، المعركة الدائرة بين الطرفين، إذ قال في تصريحات نقلتها "ديفينسا سنترال" يوم السبت: نصيحيتي لفينيسيوس أن يثبت جدارته في الملعب ويبتعد عن أصدقائه الذين يكذبون عليه ويضللونه، يجب أن يقول له شخص محب هذا الكلام لأنه ابتعد عن الملعب كثيراً. وأضاف الصحافي الذي يكتب في "آس": يعرف كثيرون أن فينيسيوس يتمنى الاعتزال في ريال كدريد، لكن المقربون منه يحاولون التأثير عليه من خلال مطالبات مالية غير منطقية، وعليه تذكر عدة أساطير بحثوا عن المال ثم بعد سنوات قصيرة أضاعوه ولم يبق لهم أي شيء. وأتبع رونسيرو: على فينيسيوس معرفة أن ريال مدريد يرفض طريقة "لي الذراع" ومن يطالب براتب عال ويدخل في صراع مع إدارة النادي دائماً ما يكون خاسراً وينتهي به المطاف بعيداً عن ملعب "سانتياغو برنابيو". ويلعب "فيني" مع ريال مدريد منذ 2018، إذ خاض مع الفريق 322 مباراة سجل خلالها 106 أهداف كما فاز بـ14 بطولة منها 3 دوريات وبطولتي دوري أبطال أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store