
مقتل 3 أشخاص فى حادث داخل منشأة تدريب لإنفاذ القانون بولاية لوس أنجلوس
يذكرأن، قتل شخصين بينهم أحد أفراد شرطة وأصيب ما لا يقل عن ثلاثة آخرين فى إطلاق نار فى كنيسة بولاية كنتاكى الأمريكية، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
وألقت قوات إنفاذ القانون القبض على المشتبه به في كنيسة ريتشموند رود المعمدانية، على بعد حوالي 16 ميلاً إلى الجنوب الشرقي، حيث أطلق النار أيضًا، وتشير المعلومات الأولية إلى أن المشتبه به ربما كان على صلة بالأفراد الموجودين في الكنيسة، حيث أُطلق النار على أربعة أشخاص داخل الكنيسة.
وأضاف قائد الشرطة أن رجلين آخرين أصيبا بالرصاص، أحدهما في حالة حرجة والآخر مستقر.
وأُطلقت الشرطة النار على المشتبه به، وأُعلنت وفاته في موقع الحادث".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
مراسل برازيلى يدعس على جثة طفلة بنهر ميريم أثناء تغطية حادث غرق.. فيديو
عاش مراسل تليفزيوني برازيلي لحظة مرعبة عندما داس على جثة فتاة مفقودة أثناء تغطيته المباشرة لحادث غرق في نهر ميريم، شمال شرق البلاد. وكان الصحفي لينيلدو فرازاو، يعد تقريرا ميدانيا حول اختفاء فتاة تبلغ من العمر 13 عاما تدعى رايسا، اختفت أثناء السباحة مع أصدقائها في نهر ميريم فى البرازيل. وخلال التصوير، نزل فرازاو إلى النهر لتوضيح عمق المياه وخطورتها، لكنه فجأة قفز من مكانه بعدما شعر بجسم غريب تحت قدميه، قائلا بفزع للفريق: "أعتقد أن هناك شيئا في قاع الماء... يبدو وكأنه ذراع. هل يمكن أن تكون هي؟". وفي الفيديو بدت علامات التوتر واضحة على المراسل وهو ينسحب من المياه، وسط حالة من الذعر والذهول. 🎥 SHOCKING: A Brazilian journalist accidentally discovered the body of a missing 13-year-old girl while filming a report on her disappearance. Lenildo Frazão felt "something" under the water—later confirmed to be Raíssa's body. #Brazil #bb27 #corvtip — Eyes on the Globe (@eyes_globe) July 22, 2025 وبعد ذلك، كثفت فرق الإنقاذ عمليات البحث في المنطقة، ليتم لاحقا العثور على جثة الفتاة في نفس الموقع الذي صور فيه فرازاو التقرير. وأظهرت نتائج التشريح أن الفتاة توفيت غرقا دون وجود أي علامات على العنف، ورجح أن قوة التيار والحفر العميقة في قاع النهر ساهمت في غرقها.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
مراسل برازيلى يدعس على جثة طفلة بنهر ميريم أثناء تغطية حادث غرق.. فيديو
عاش مراسل تليفزيوني برازيلي لحظة مرعبة عندما داس على جثة فتاة مفقودة أثناء تغطيته المباشرة لحادث غرق في نهر ميريم، شمال شرق البلاد. وكان الصحفي لينيلدو فرازاو، يعد تقريرا ميدانيا حول اختفاء فتاة تبلغ من العمر 13 عاما تدعى رايسا، اختفت أثناء السباحة مع أصدقائها في نهر ميريم فى البرازيل. وخلال التصوير، نزل فرازاو إلى النهر لتوضيح عمق المياه وخطورتها، لكنه فجأة قفز من مكانه بعدما شعر بجسم غريب تحت قدميه، قائلا بفزع للفريق: "أعتقد أن هناك شيئا في قاع الماء... يبدو وكأنه ذراع. هل يمكن أن تكون هي؟". وفي الفيديو بدت علامات التوتر واضحة على المراسل وهو ينسحب من المياه، وسط حالة من الذعر والذهول. 🎥 SHOCKING: A Brazilian journalist accidentally discovered the body of a missing 13-year-old girl while filming a report on her disappearance. Lenildo Frazão felt "something" under the water—later confirmed to be Raíssa's body. #Brazil #bb27 #corvtip — Eyes on the Globe (@eyes_globe) July 22, 2025 وبعد ذلك، كثفت فرق الإنقاذ عمليات البحث في المنطقة، ليتم لاحقا العثور على جثة الفتاة في نفس الموقع الذي صور فيه فرازاو التقرير. وأظهرت نتائج التشريح أن الفتاة توفيت غرقا دون وجود أي علامات على العنف، ورجح أن قوة التيار والحفر العميقة في قاع النهر ساهمت في غرقها.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
صدمة فى إدنبرة: اكتشاف جثة رجل بعد أسبوع من اختفائه داخل مرحاض
شهدت مدينة إدنبرة الاسكتلندية حادثة صادمة بعدما عُثر على جثة رجل داخل مرحاض تابع لمبنى مجلس المدينة، بعد مرور ستة أيام على اختفائه، ما أثار حالة من الغضب والأسى لدى عائلته، خاصة زوجته التي تطالب اليوم بكشف الحقيقة كاملة. ويدعى الضحية، شون ويبلغ من العمر 38 عامًا، كان قد دخل مبنى المجلس الواقع في منطقة "رويال مايل" ، حيث تحدث مع زوجته عبر الهاتف خلال دخوله المبنى، وأخبرها بشعوره بالدوار وبأنه في طريقه لركوب سيارة أجرة. كانت تلك المكالمة هي الأخيرة بينهما. في نفس الليلة، أبلغت زوجته، جولى ستيفن (48 عامًا)، الشرطة باختفائه بعد أن فقدت الاتصال به. لكن جثته لم تُكتشف إلا بعد أسبوع تقريبًا، فى السابع من يوليو، وكانت في حالة تحلل متقدمة داخل أحد المراحيض في المبنى. وعبرت جولي عن صدمتها من الحادث، متسائلة في تصريحات لصحيفة "ديلي ريكورد": "هل من المعقول ألا يدخل أحد إلى المرحاض طوال هذه المدة؟ هل كان من الممكن إنقاذه لو عُثر عليه مبكرًا؟ هذه أسئلة لن أجد لها إجابة أبدًا". وأضافت أن الشرطة لم تتمكن من التعرف على الجثة إلا من خلال تحليل الحمض النووي بسبب حالتها المتدهورة، ولم يُسمح لها برؤية زوجها الراحل. وأكد متحدث باسم شرطة اسكتلندا أن بلاغًا تلقته السلطات مساء الأول من يوليو بشأن رجل مفقود في إدنبرة، مشيرًا إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لكشف تفاصيل الوفاة والوقوف على ما إذا كانت هناك أي مسؤوليات إدارية أو تقصير في متابعة البلاغ.