logo
ترامب يلوح برسوم جمركية جديدة على شركاء واشنطن

ترامب يلوح برسوم جمركية جديدة على شركاء واشنطن

سكاي نيوز عربيةمنذ 20 ساعات
l
الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعلن أنّه يعتزم أن يرسل، اعتباراً من اليوم رسائل إلى شركاء واشنطن التجاريين يبلغهم فيها بالرسوم الجمركية التي قرّر فرضها عليهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كوريا الجنوبية تقدم رؤية جديدة للتعاون الصناعي في محادثاتها التجارية مع واشنطن
كوريا الجنوبية تقدم رؤية جديدة للتعاون الصناعي في محادثاتها التجارية مع واشنطن

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

كوريا الجنوبية تقدم رؤية جديدة للتعاون الصناعي في محادثاتها التجارية مع واشنطن

اقترحت كوريا الجنوبية على الولايات المتحدة إطارا جديدا للتعاون الصناعي، مؤكدة على ضرورة أن تشمل أي اتفاقية تجارية نهائية بين البلدين إلغاء أو تخفيض الرسوم الجمركية على صادراتها من السيارات والصلب، وذلك خلال محادثات حاسمة جرت في واشنطن قبيل انتهاء هدنة جمركية يوم الثلاثاء المقبل. وبحسب وزارة الصناعة الكورية اليوم الأحد، قدم وزير التجارة يو هان-كو هذا المقترح لنظيره الأمريكي جاميسون غرير خلال اجتماع السبت في واشنطن، مشيرة إلى أن الرؤية الكورية تهدف إلى بناء شراكة صناعية "متبادلة المنفعة" في سلاسل التوريد، تماشيا مع سعي الولايات المتحدة لتحقيق نهضة في قطاع التصنيع لديها. كما ناقش الجانبان تمديد تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة بنسبة 25% المفروضة على كوريا الجنوبية من قبل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسماح بإجراء مفاوضات تجارية أكثر جوهرية. وذكرت وكالة "يونهاب" للأنباء الكورية أن سيئول تسعى من خلال هذه المبادرة إلى التوصل لاتفاق شامل ينهي قضية الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب سابقاً، وتأمين إعفاء كامل أو تخفيض للرسوم على منتجاتها الرئيسية. وأكد وزير التجارة الكوري على أن سيئول وواشنطن ملتزمتان بإيجاد حلول مربحة للطرفين، مشددا على أن المفاوضات ستستمر حتى النهاية على أساس حماية المصالح الوطنية الكورية لتحقيق "نتيجة إيجابية".

6 تحديات قد تهدم حلم ماسك السياسي
6 تحديات قد تهدم حلم ماسك السياسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

6 تحديات قد تهدم حلم ماسك السياسي

إعداد: عبدالحفيظ جمال لكل حلم أو طموح مشاكل قد تواجهه، في الوقت الذي أعلن فيه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة تحت اسم «حزب أمريكا»، كشفت وسائل إعلام أمريكية عن أبرز العقبات التي قد ينصدم بها. ماسك: «حزب أمريكا» يعيد لكم حريتكم وفي وقت سابق، كتب ماسك على شبكته الاجتماعية (إكس): «اليوم، تم تأسيس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم» وكان إيلون ماسك المعارض بشدة لمشروع قانون الميزانية الذي قدمه الرئيس الأمريكي خصوصاً بسبب زيادة الدين العام، قد وعد في الأيام الأخيرة بتأسيس حزب سياسي جديد إذا تم تمرير مشروع القانون. وقد أطلق رجل الأعمال استطلاعاً للرأي حول فكرة تأسيس الحزب على شبكته الاجتماعية (إكس) الجمعة، وهو يوم العيد الوطني الأمريكي ويوم الإعلان وسط ضجة كبيرة عن «القانون الكبير والجميل» الذي اقترحه ترامب وقال قطب التكنولوجيا السبت: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه»، بعدما أجاب 65% من حوالي 1,2 مليون مشارك بـ«نعم» على السؤال حول ما إذا كانوا يرغبون في تأسيس «حزب أمريكا» وأضاف: «عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد وليس في ديموقراطية». تحديات كبيرة قد تعرقل طموحاته السياسية وأصبح يواجه الملياردير الأمريكي تحديات كبيرة قد تعرقل طموحاته السياسية وتقف عقبة أمام إنشاء «حزب أمريكا»، على الرغم ما يملكه من ثروة ونفوذ، في وقت كشفت فيه صحيفة «واشنطن بوست»، في تقريرها اليوم الأحد، عن 6 عقبات رئيسية ستقف أمام إيلون ماسك وحزبه الجديد: هيمنة الحزبين يعتمد النظام الانتخابي الأمريكي على قاعدة «الفائز يحصد كل شيء» وهو ما يصعّب مهمة أي حزب ثالث، فالقوانين الانتخابية في الولايات تفرض شروطاً معقدة لتسجيل الأحزاب الجديدة والحصول على تواقيع لدعم مرشحيها. تاريخ من الإخفاقات لم يتمكن أي مرشح خارج الحزبين الجمهوري والديمقراطي من الفوز بأصوات المجمع الانتخابي منذ عام 1968 وحتى المحاولات البارزة مثل حملة الملياردير روس بيرو عام 1992 لم تترجم إلى مقاعد حقيقية. استراتيجية مبهمة يراهن ماسك على تركيز الجهود في الانتخابات النصفية المقبلة عبر دعم مرشحين في مناطق محددة، لكنه لم يحدد بعد أي سباقات سيخوضها حزبه فعلياً. ويرى خبراء أن ذلك قد يشتت أصوات الجمهوريين، لكنه من غير المرجح أن يغير موازين الكونغرس. يطمح ماسك لاستقطاب الأغلبية «الوسطية»، لكن المحللين يشككون في قدرة هذا الجمهور المتنوع على الالتفاف حول برنامج موحد، خاصة أن الناخبين غالباً ما يرتبطون عاطفياً بالحزبين التقليديين رغم انتقاداتهم لهما. نقص الحلفاء بعد خلافاته مع دونالد ترامب والجمهوريين، يبدو أن ماسك يخسر تدريجياً دعم بعض القوى اليمينية. ورغم امتلاكه التمويل اللازم، يبقى السؤال: هل سيتمكن من بناء شبكة مؤيدين نشطين قادرين على خوض الحملات الميدانية؟ صبر محدود يشكك خبراء في استعداد ماسك لتحمل الخسائر السياسية المتوقعة في البدايات، فتأسيس حزب مؤثر يتطلب سنوات من العمل والتجربة والتنظيم، وهو ما قد لا ينسجم مع شخصية رجل الأعمال المعروف بسرعة تحركاته وتوقعاته العالية. خلاف ماسك وترامب كان ماسك حليفاً مقرباً لدونالد ترامب وقد موّل حملته خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2024 وكان مكلفاً بخفض الإنفاق الفيدرالي من خلال قيادته لجنة «الكفاءة الحكومية» قبل أن ينخرط المليارديران في خلاف علني في أيار/مايو ولم يتضح بعد مدى التأثير الذي قد يحدثه الحزب الجديد في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026 أو على الانتخابات الرئاسية بعد عامين وبعد نشر الاستطلاع الجمعة، طرح ماسك خطة محتملة لمحاولة انتزاع مقاعد في مجلسي النواب والشيوخ والتحول إلى «الصوت الحاسم» في التشريعات الرئيسية وكتب على منصته (إكس): «إحدى الطرق لتنفيذ هذا الأمر هي التركيز على مقعدين أو ثلاثة فقط في مجلس الشيوخ ومن 8 إلى 10 مقاطعات في مجلس النواب» ويتم التنافس على جميع مقاعد مجلس النواب الأمريكي الـ435 كل عامين، في حين يتم انتخاب فقط نحو ثلث أعضاء مجلس الشيوخ البالغ عددهم 100 عضو والذين يخدمون لمدة ست سنوات، كل عامين. ماسك لا يمكنه الترشح للانتخابات الرئاسية وماسك المولود في جنوب إفريقيا لا يمكنه الترشح في الانتخابات الرئاسية المستقبلية، إذ يجب على المرشحين أن يكونوا مولودين في الولايات المتحدة. ولا يزال من غير الواضح إلى أي مدى اتخذ ماسك خطوات قانونية لتأسيس الحزب وهو أمر يتطلب التسجيل لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية ولم تظهر أحدث البيانات لدى اللجنة أي مؤشرات على حدوث ذلك حتى الآن وفق «سي إن إن».

فرصة لإنقاذ غزة والمنطقة
فرصة لإنقاذ غزة والمنطقة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

فرصة لإنقاذ غزة والمنطقة

تقترب الجهود الدولية من التوصل إلى إبرام هدنة جديدة في غزة قد يتم الإعلان عنها بين ساعة وأخرى، وتقضي بوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً والإفراج عن رهائن وأسرى وتبادل جثث بين حركة «حماس» وإسرائيل، وتسمح بتدفق المساعدات الإنسانية لتدارك الوضع الكارثي الذي أصبح فوق الاحتمال ويستوجب تدخلاً عاجلاً وملزماً لإنقاذ الأرواح. كثير من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مثل القنابل الدخانية، لكن بعضها يصيب قلب الحقيقة، فقد أعلن، قبل أيام قليلة، أن سكان قطاع غزة مروا بالجحيم وآن الأوان ليتمكنوا من العيش بأمان، متحدثاً عن هدنة قريبة بالتعاون مع الوسيطين القطري والمصري، كما أكد أن رد حركة «حماس» على المقترح، الذي قدمه، كان إيجابياً ويمثل تقدماً لبدء التفاوض على آليات التنفيذ. ورغم أن ترامب، يقدم نفسه على أنه عراب هذا الاتفاق المفترض، إلا أن الثقة بإسرائيل تبدو شبه معدومة، وهناك قلق من ألا تفي بالتزاماتها، مثلما يشهد على ذلك تاريخها القصير، أو أن تستغل هذه الهدنة لتستعيد الرهائن ثم تستأنف الحرب كما فعلت في مارس الماضي، وقبل ذلك في ديسمبر من عام 2023. ولذلك فإن إبرام الهدنة دون ضمانات بإنهاء العدوان وبدء مشاريع الإعمار والتوافق على الوضع السياسي في القطاع ووقف العربدة والاستيطان في الضفة الغربية والقدس، لن ينهي مأساة الشعب الفلسطيني ولن يفتح له أفقاً لتحقيق أهدافه المشروعة. اعتراف ترامب بأن غزة عاشت الجحيم إقرار بأن هذه الحرب التي تدور رحاها منذ 21 شهراً ولم تستطع استعادة الرهائن بالقوة، كانت حرباً عبثية بقصد الإبادة والقضاء على الوجود الفلسطيني في ذلك القطاع الصغير، والشاهد على ذلك سلسلة الجرائم ضد الإنسانية التي وثّقتها المنظمات الأممية ووسائل الإعلام والكوادر الطبية، وربما تكون الحقيقة أسوأ مما هو معلن، وقد تسمح هذه الهدنة، إذا تمت، باكتشاف المزيد من القصص المؤلمة، وكلها تجاوزات شنيعة يفترض أن يلاحق القانون الدولي مرتكبيها ولا يسمح لأي منهم بالإفلات من المحاسبة. وبعض الاعترافات تأتي من داخل إسرائيل ذاتها، فقد رجحت صحيفة «هآرتس» العبرية نهاية الشهر الماضي أن التقديرات تشير إلى أن آلة الحرب أزهقت أرواح نحو 100 ألف فلسطيني أكثر من ثلثيهم نساء وأطفال، وهو أمر مرجح، ناهيك عن الدمار الشامل الذي لم يترك حجراً على حجر وجعل القطاع برمته غير صالح للحياة. الهدنة، التي يجري الحديث عنها، فرصة لإنقاذ غزة والمنطقة، ويجب تنفيذها ليس لعودة الرهائن فحسب، بل لوقف هذه الجريمة المتمادية في غزة، ولبدء طريق طويل وشاق نحو استعادة الهدوء الإقليمي وفتح أفق لإقامة الدولة الفلسطينية على أساس «حل الدولتين» الذي تباركه الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن. كما يجب أن تكون هذه الهدنة بداية مرحلة جديدة في الإقليم تخلق فرصاً للسلام والتعايش. أما أن تكون هذه الهدنة مجرد وقف مؤقت لإطلاق النار، فربما تكون التداعيات أخطر، وقد تدفع بالمنطقة إلى التصعيد مثلما حدث مؤخراً خلال الحرب بين إيران وإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store