
موسيالا لاعب بايرن ميونخ: لا يمكن تحميل أحد المسؤولية عن إصابتي بكسر في الساق
قال اللاعب الألماني الدولي في مقطع فيديو عبر شبكة إنستجرام 'أؤكد أنه لا يمكن إلقاء اللوم في إصابتي على أي شخص ، ما حدث وارد'.
وأصيب موسيالا بكسر في الشظية (قصبة الساق ) نتيجة كسر وخلع في الكاحل الأيسر بعد اصطدامه بالإيطالي جيانلويجي دوناروما، حارس مرمى باريس سان جيرمان، خلال محاولة استحواذ على الكرة في أواخر الشوط الأول من المباراة التي انتهت بفوز باريس سان جيرمان 2 / صفر ضمن منافسات دور الثمانية، يوم السبت الماضي في أتلانتا.
وخضع موسيالا 22/ عاما/ لعملية جراحية بعد عودته إلى ألمانيا، وسيغيب عن الملاعب لعدة أشهر.
وأضاف لاعب بايرن ميونخ 'أشكركم كثيرا على كل الدعم الرائع الذي تلقيته منكم جميعا، إنه أمر يعني لي الكثير، من الرائع أن يتحد عالم كرة القدم في هذه الفترة، وأقدر ذلك'.
وأضاف 'لقد سارت العملية الجراحية على ما يرام، وأنا في رعاية جيدة، سوف أستغل الفترة القادمة لاستعادة عافيتي وحالتي الإيجابية'.
وكان دوناروما قد أعرب عن ندمه على 'إنستجرام' بعد المباراة بوقت قصير، وأكد لصحيفة 'جازيتا ديلو سبورت' إنه شعر 'بالصدمة لما حدث. وبالتأكيد لم تكن نيتي أن أصيب موسيالا'.
(د ب أ)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
لماذا سيغيب ساني عن مواجهة بايرن ميونخ وسان جيرمان في مونديال الأندية؟
لن يكون النجم الألماني، ليروي ساني (29 عاماً)، حاضراً في واحدة من أكثر المواجهات المرتقبة في بطولة كأس العالم للأندية ، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك عندما يلتقي بايرن ميونخ نظيره باريس سان جيرمان الفرنسي، يوم السبت المقبل، على ملعب مرسيدس بنز في مدينة أتلانتا، ضمن مباريات الدور ربع النهائي، رغم مشاركته في المباريات السابقة للنادي البافاري في البطولة، آخرها عندما دخل بديلاً خلال الفوز المحقّق على فلامنغو البرازيلي بنتيجة (4-2) في ثمن نهائي المنافسة. وكشف موقع راديو أر أم سي سبورت الفرنسي، اليوم الاثنين، أن المدير الفني لفريق بايرن ميونخ، البلجيكي فينسنت كومباني (39 عاماً)، سيضطر إلى خوض مباراة ربع النهائي دون وجود ساني في التشكيلة، وذلك بسبب انتهاء عقد الأخير مع الفريق في 30 يونيو/ حزيران الجاري، ورغم مشاركته في ثلاث مباريات خلال النسخة الحالية من بطولة مونديال الأندية، إلّا أن اللاعب سيغادر بعثة الفريق الألماني متوجهاً إلى تركيا للالتحاق بصفوف نادي غلطة سراي، الذي أعلن رسمياً عن ضمه هذا الشهر، ليبدأ معه مرحلة جديدة في مسيرته. وفشل نادي بايرن ميونخ في التوصل إلى اتفاق مع إدارة غلطة سراي يسمح بتمديد بقاء ساني لبضعة أيام إضافية، حتّى انتهاء مشوار الفريق في البطولة، مع الإشارة إلى أنّ اللاعب البالغ من العمر 29 عاماً قد استُدعي مؤقتاً للمشاركة في النسخة الموسّعة من هذه المسابقة، على أن يغادر في حال الوصول إلى الأدوار المتقدمة، وهو ما حدث فعلاً بعد عبور الدور ثمن النهائي، وبذلك سينال اللاعب السابق لفريق مانشستر سيتي الإنكليزي فترة راحة قصيرة، قبل بدء فترة التحضيرات الصيفية مع فريقه الجديد، استعداداً للموسم المقبل. ميركاتو التحديثات الحية بايرن ميونخ يناور برشلونة ويغري نيكو ويليامز براتب خيالي وبعد آخر ظهور له بقميص فريق بايرن ميونخ، حرص المدرب فينسنت كومباني على توجيه رسالة وداع خاصة لساني، قال فيها: "لا أملك تجاهه سوى الاحترام، من الغريب أن تودع شخصاً شاركك غرفة الملابس، فزنا بألقاب عدّة معاً في نادي مانشستر سيتي، واستمررنا في حصد الألقاب مع بايرن ميونخ، علاقتي به ستبقى جيدة دائماً، وأتمنى له الأفضل في المستقبل".


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
مودريتش يودع ريال مدريد بمشوارٍ تاريخي وموسم حزين بلا ألقاب
في ليلة طغت عليها مشاعر الوداع والخيبة، انتهى مشوار طويل بأداء لا يليق بما سبقه من مجد، بعد أن تلقى ريال مدريد الإسباني هزيمة قاسية أمام باريس سان جيرمان الفرنسي 0-4، مساء الأربعاء، في نصف نهائي كأس العالم للأندية، ليطوي الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً) صفحته الأخيرة مع "الملكي" بخيبة أمل كبيرة، ضمن موسم يُعد من الأسوأ على صعيد النتائج. ولم تكن الهزيمة الثقيلة أمام باريس سان جيرمان، مجرد إخفاق جديد، بل امتداد لسلسلة من الخيبات التي طاردت ريال مدريد هذا الموسم، بعد الخروج المبكر من دوري الأبطال، وفقدان لقب الدوري، والتعثر في كأس الملك، لوكا مودريتش، صاحب الـ39 عاماً، والذي قاد خط وسط ريال مدريد لأكثر من عقد، يرحل بصمت من الباب الخلفي، بعدما خذلته النتائج لا الأداء، ولم يحظَ اللاعب الذي صنع مجداً استثنائياً بقميص الريال، بنهاية تليق بما قدمه من ولاء، عقلية، وبطولات خالدة. وبينما احتفل باريس بالتأهل إلى النهائي، ومواجهة تشلسي الإنكليزي، وقف مودريتش في مشهد حزين، يودع فيه الجماهير الملكية التي طالما تغنت باسمه، في نهاية لا تشبه مشواره الذهبي، لكنها تختصر واقع الريال هذا الموسم: نهاية مرحلة.. بلا بطولة، وبلا وداع يليق بالأبطال. وحقق لوكا مسيرة كروية استثنائية حافلة بالبطولات والجوائز الفردية والجماعية مع الملكي، بعدما توّج بلقب دوري أبطال أوروبا ست مرات، كما فاز بستة ألقاب في كأس العالم للأندية، إلى جانب خمسة ألقاب في كأس السوبر الأوروبي، ومثلها في كأس السوبر الإسباني، وأربعة في الدوري الإسباني، ولقبين في كأس ملك إسبانيا. كرة عالمية التحديثات الحية الرابطة الإسبانية تزيد متاعب ريال مدريد: لا تأجيل رغم التعب وعلى الصعيد الفردي، تُوّج مودريتش بجائزة الكرة الذهبية مرة واحدة، كما نال جائزة "الأفضل" من فيفا، وجائزة أفضل لاعب في أوروبا، وجائزتين لأفضل لاعب وسط في دوري أبطال أوروبا، كما اختير ضمن التشكيلة المثالية لفيفا في 6 مناسبات، وحصد لقب أفضل صانع ألعاب في العالم من قبل الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم، كما حصل على الكرة الذهبية في كأس العالم للأندية.


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
إنريكي قاهر المدربين الإسبان وتشابي ألونسو آخر ضحاياه
يُحقق باريس سان جيرمان الفرنسي، بقيادة مدربه الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً) نتائج تاريخية في عام 2025، بسيطرة كاملة على كل المسابقات، بعد التتويج بالثنائي في فرنسا ثم دوري أبطال أوروبا، وهو المرشح الأكبر للتتويج بالنسخة التاريخية من كأس العالم للأندية، حين يُلاقي يوم الأحد، فريق تشلسي الإنكليزي، إثر تخطي ريال مدريد الإسباني في نصف النهائي بعرض استثنائي استحق في النهاية التأهل بانتصار مثير (4ـ0). وألحق إنريكي الخسارة الأولى بمواطنه تشابي ألونسو (43 عاماً)، في بداية تجربته مع النادي الملكي، بعدما حصد مدرب باير ليفركوزن الألماني سابقا، أربعة انتصارات وتعادلاً في بداية مشواره، وكان يعتقد أنّه سيحصد لقبه الأول مع "الميرينغي" مُنهياً معاناة فريقه في عام 2025، إثر فشل النادي الملكي في كل المسابقات التي نافس عليها، ولكن النهاية كانت مشابهة لما عاشه الفريق في دوري أبطال أوروبا، إذ فشل في مجاراة النسق المميز الذي فرضه باريس سان جيرمان وأفلت من خسارة تاريخية أمام النادي الفرنسي الذي كان في وضع أفضل على جميع المستويات. كرة عالمية التحديثات الحية "يويفا" يُعدّل لوائح دوري الأبطال.. أفضلية مباراة العودة للأقوى ولم يكن مصير ألونسو أفضل من بقية المدربين الإسبان الذين واجهوا إنريكي هذا الموسم، فقد تغلب مدرب الباريسي على أفضل المدربين الإسبان، مثل المدير الفني لمانشستر سيتي، بيب غوارديولا ومدرب أستون فيلا أوناي إيمري، ومدرب جيرونا ميغيل آنخيل، كما أن أرتيتا الذي انتصر على مواطنه في الدور الأول من منافسات أبطال أوروبا، خسر في نصف النهائي ذهاباً وإياباً، ليتحول إنريكي إلى كابوس لاحق أفضل المدربين الإسبان في الموسم الحالي، ليُعوض تجربته الفاشلة مع منتخب إسبانيا في مونديال 2022.