موسم أعاصير فوق المعدل الطبيعي.. هذا ما سنشهده في 2025

يتوقع العلماء الحكوميون الأميركيون موسم أعاصير فوق المتوسط في عام 2025، مع احتمالية حدوث ثلاثة إلى خمسة أعاصير كبرى، كل منها برياح تتجاوز 111 ميلاً (179 كم) في الساعة.
ومن المتوقع أن يشهد موسم أعاصير المحيط الأطلسي ، المقرر أن يبدأ في 1 حزيران، ظهور 13 إلى 19 عاصفة استوائية مسماة، كل منها برياح لا تقل عن 39 ميلاً في الساعة، وفقاً لخدمة الطقس الوطنية الأميركية. ومن بين هذه العواصف، من المتوقع أن تتصاعد ستة إلى عشرة عواصف لتصبح أعاصير برياح تصل إلى 74 ميلاً في الساعة أو أكثر.
وقال كين غراهام ، مدير خدمة الطقس الوطنية: "درجات حرارة سطح البحر الأكثر دفئاً هي على الأرجح المساهم الرئيسي في ذلك".
وقد أصدر العديد من الأكاديميين وخبراء التنبؤ بالطقس من القطاع الخاص توقعات مماثلة لموسم الأعاصير القادم، الذي يستمر حتى 30 نوفمبر.
وتظهر البيانات التاريخية أنه بين عامي 1991 و2020، حدث في المتوسط 14.4 عاصفة استوائية مسماة سنوياً في المحيط الأطلسي، بما في ذلك متوسط 3.2 إعصار كبير من بين 7.2 إعصار.
وكان موسم الأعاصير لعام 2024 مكلفاً بشكل ملحوظ. فقد شهد خمسة أعاصير كبرى من أصل 11 إعصاراً من 18 عاصفة مسماة. وتسببت عواصف عام 2024 في وفاة 427 شخصاً وخسائر بلغت 130 مليار دولار. (investing)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

التحري

منذ يوم واحد

• التحري

أوروبا تواجه أول موجة حرّ هذا الصيف!

يواجه الأوروبيون، اليوم السبت، أول موجة حرّ في فصل الصيف في النصف الشمالي للكرة الأرضية، في وقت يدفع تغير المناخ درجات الحرارة في القارة إلى مستويات مرتفعة تتزايد من عام لعام. ومن المتوقّع أن ترتفع مستويات الحرارة إلى 37 درجة مئوية في روما، ممّا يدفع العديد من سياح المدينة وزوار الفاتيكان إلى التوجه إلى النوافير العامة في العاصمة الإيطالية البالغ عددها حوالي 2500، طلباً للانتعاش. مع توقّع تسجيل مدينة مرسيليا الساحلية في جنوب فرنسا نحو 40 درجة مئوية أمرت السلطات في ثاني أكبر مدينة فرنسية بجعل حمامات السباحة العامة مجانية لمساعدة السكان على تحمّل الحر. في البرتغال، يُترقب أن تشهد تلثا مناطق البلاد ارتفاعاً شديداً في درجات الحرارة وحرائق غابات غداً الأحد، مع توقّع تسجيل 42 درجة مئوية في العاصمة لشبونة، فيما عانى ضيوف حفل زفاف جيف بيزوس مؤسس 'أمازون' الذي أقيم الجمعة في البندقية، والمتظاهرون ضده من الحرّ. وقالت الطالبة الإيطالية سريان مينا لوكالة 'فرانس برس' في البندقية: 'أحاول ألّا أفكر في الأمر، لكنني أشرب الكثير من الماء ولا أبقى ساكنة، حتى لا أصاب بضربة شمس'. بدورها، تتوقّع إسبانيا التي شهدت في السنوات الماضية سلسلة من حرائق الصيف المميتة اجتاحت شبه الجزيرة الإيبيرية، أن تتجاوز مستويات الحرارة القصوى 40 درجة مئوية في أنحاء البلاد اعتباراً من الأحد. ولطالما حذّر العلماء من أن حرق البشر للوقود الأحفوري يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة العالم مع عواقب وخيمة على البيئة، إذ أن موجات الحر الصيفية الشديدة التي تزداد سخونة وتواتراً في أوروبا هي نتيجة مباشرة لهذا الاحتباس الحراري. ومع توقّع بلوغ مستويات الحرارة ذروتها في نابولي وباليرمو وصولاً إلى 39 درجة مئوية، أمرت صقلية بحظر العمل في الخارج خلال ساعات النهار الأكثر حرارة، وكذلك منطقة ليغوريا بشمال إيطاليا. وتسعى النقابات العمالية في إيطاليا لتوسيع نطاق هذا الإجراء ليشمل أجزاء أخرى من البلاد. وتأتي موجة الحر عقب سلسلة من المستويات القياسية للحرارة الشديدة، بما في ذلك في شهر آذار/مارس الذي كان الأكثر حرّاً في أوروبا على الإطلاق، وفقاً لمرصد كوبرنيكوس الأوروبي. ووفقاً لبعض التقديرات شهد عام 2024، وهو العام الأكثر حرّاً في التاريخ المسجل حتى الآن، كوارث عالمية بلغت كلفتها أكثر من 300 مليار دولار.

النهار

منذ يوم واحد

• النهار

أوروبا تشهد موجة الحرّ الأولى هذا الصيف... وترقّب لحرائق الغابات

يواجه الأوروبيون، اليوم السبت، أول موجة حرّ في فصل الصيف في النصف الشمالي للكرة الأرضية، في وقت يدفع تغير المناخ درجات الحرارة في القارة إلى مستويات مرتفعة تتزايد من عام لعام. ومن المتوقّع أن ترتفع مستويات الحرارة إلى 37 درجة مئوية في روما، ممّا يدفع العديد من سياح المدينة وزوار الفاتيكان إلى التوجه إلى النوافير العامة في العاصمة الإيطالية البالغ عددها حوالي 2500، طلباً للانتعاش. مع توقّع تسجيل مدينة مرسيليا الساحلية في جنوب فرنسا نحو 40 درجة مئوية أمرت السلطات في ثاني أكبر مدينة فرنسية بجعل حمامات السباحة العامة مجانية لمساعدة السكان على تحمّل الحر. في البرتغال، يُترقب أن تشهد تلثا مناطق البلاد ارتفاعاً شديداً في درجات الحرارة وحرائق غابات غداً الأحد، مع توقّع تسجيل 42 درجة مئوية في العاصمة لشبونة، فيما عانى ضيوف حفل زفاف جيف بيزوس مؤسس "أمازون" الذي أقيم الجمعة في البندقية، والمتظاهرون ضده من الحرّ. وقالت الطالبة الإيطالية سريان مينا لوكالة "فرانس برس" في البندقية: "أحاول ألّا أفكر في الأمر، لكنني أشرب الكثير من الماء ولا أبقى ساكنة، حتى لا أصاب بضربة شمس". بدورها، تتوقّع إسبانيا التي شهدت في السنوات الماضية سلسلة من حرائق الصيف المميتة اجتاحت شبه الجزيرة الإيبيرية، أن تتجاوز مستويات الحرارة القصوى 40 درجة مئوية في أنحاء البلاد اعتباراً من الأحد. ولطالما حذّر العلماء من أن حرق البشر للوقود الأحفوري يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة العالم مع عواقب وخيمة على البيئة، إذ أن موجات الحر الصيفية الشديدة التي تزداد سخونة وتواتراً في أوروبا هي نتيجة مباشرة لهذا الاحتباس الحراري. ومع توقّع بلوغ مستويات الحرارة ذروتها في نابولي وباليرمو وصولاً إلى 39 درجة مئوية، أمرت صقلية بحظر العمل في الخارج خلال ساعات النهار الأكثر حرارة، وكذلك منطقة ليغوريا بشمال إيطاليا. وتسعى النقابات العمالية في إيطاليا لتوسيع نطاق هذا الإجراء ليشمل أجزاء أخرى من البلاد. وتأتي موجة الحر عقب سلسلة من المستويات القياسية للحرارة الشديدة، بما في ذلك في شهر آذار/مارس الذي كان الأكثر حرّاً في أوروبا على الإطلاق، وفقاً لمرصد كوبرنيكوس الأوروبي. ووفقاً لبعض التقديرات شهد عام 2024، وهو العام الأكثر حرّاً في التاريخ المسجل حتى الآن، كوارث عالمية بلغت كلفتها أكثر من 300 مليار دولار.

القناة الثالثة والعشرون

منذ يوم واحد

• القناة الثالثة والعشرون

أوروبا تواجه أول موجة حرّ هذا الصيف!

يواجه الأوروبيون، اليوم السبت، أول موجة حرّ في فصل الصيف في النصف الشمالي للكرة الأرضية، في وقت يدفع تغير المناخ درجات الحرارة في القارة إلى مستويات مرتفعة تتزايد من عام لعام. ومن المتوقّع أن ترتفع مستويات الحرارة إلى 37 درجة مئوية في روما، ممّا يدفع العديد من سياح المدينة وزوار الفاتيكان إلى التوجه إلى النوافير العامة في العاصمة الإيطالية البالغ عددها حوالي 2500، طلباً للانتعاش. مع توقّع تسجيل مدينة مرسيليا الساحلية في جنوب فرنسا نحو 40 درجة مئوية أمرت السلطات في ثاني أكبر مدينة فرنسية بجعل حمامات السباحة العامة مجانية لمساعدة السكان على تحمّل الحر. في البرتغال، يُترقب أن تشهد تلثا مناطق البلاد ارتفاعاً شديداً في درجات الحرارة وحرائق غابات غداً الأحد، مع توقّع تسجيل 42 درجة مئوية في العاصمة لشبونة، فيما عانى ضيوف حفل زفاف جيف بيزوس مؤسس "أمازون" الذي أقيم الجمعة في البندقية، والمتظاهرون ضده من الحرّ. وقالت الطالبة الإيطالية سريان مينا لوكالة "فرانس برس" في البندقية: "أحاول ألّا أفكر في الأمر، لكنني أشرب الكثير من الماء ولا أبقى ساكنة، حتى لا أصاب بضربة شمس". بدورها، تتوقّع إسبانيا التي شهدت في السنوات الماضية سلسلة من حرائق الصيف المميتة اجتاحت شبه الجزيرة الإيبيرية، أن تتجاوز مستويات الحرارة القصوى 40 درجة مئوية في أنحاء البلاد اعتباراً من الأحد. ولطالما حذّر العلماء من أن حرق البشر للوقود الأحفوري يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة العالم مع عواقب وخيمة على البيئة، إذ أن موجات الحر الصيفية الشديدة التي تزداد سخونة وتواتراً في أوروبا هي نتيجة مباشرة لهذا الاحتباس الحراري. ومع توقّع بلوغ مستويات الحرارة ذروتها في نابولي وباليرمو وصولاً إلى 39 درجة مئوية، أمرت صقلية بحظر العمل في الخارج خلال ساعات النهار الأكثر حرارة، وكذلك منطقة ليغوريا بشمال إيطاليا. وتسعى النقابات العمالية في إيطاليا لتوسيع نطاق هذا الإجراء ليشمل أجزاء أخرى من البلاد. وتأتي موجة الحر عقب سلسلة من المستويات القياسية للحرارة الشديدة، بما في ذلك في شهر آذار/مارس الذي كان الأكثر حرّاً في أوروبا على الإطلاق، وفقاً لمرصد كوبرنيكوس الأوروبي. ووفقاً لبعض التقديرات شهد عام 2024، وهو العام الأكثر حرّاً في التاريخ المسجل حتى الآن، كوارث عالمية بلغت كلفتها أكثر من 300 مليار دولار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News