
بدء دخول نحو 20 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية جديدة إلى قطاع غزة من معبر رفح
يتم قراءة الآن
هل تغزو الفصائل السوريّة البقاع؟
جهد رئاسي للوصول الى صيغة توافقيّة لحصريّة السلاح... وإلّا المجهول؟ حزب الله يزور عون في الرابية الاثنين... ولقاء قريب مع جنبلاط الانتخابات النيابيّة مفصليّة: الحريريّون باشروا التحضيرات... وتحالف «الاشتراكي» و«القوات»
إتصالات مكثفة لمخرج قبل الثلاثاء... وعون لا يريد "دعسة ناقصة"
لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
09:32
الطوارئ الروسية ترجح حدوث موجات تسونامي في 3 مناطق بشبه جزيرة كامتشاتكا في أعقاب زلزال بقوة 6.3 ضرب جزر الكوريل
09:26
أردان: يجب إنهاء الحرب في غزة فورا وإعادة المخطوفين ثم العودة للقتال بعد أشهر
09:24
بدء دخول نحو 20 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية جديدة إلى قطاع غزة من معبر رفح
09:24
هيئة البث عن مندوب "إسرائيل" السابق بالأمم المتحدة غلعاد أردان: علينا النظر في الأضرار السياسية التي نتكبدها
09:23
إعلام رسمي: شاحنتان محملتان بالوقود ستدخلان قطاع غزة
09:02
تحليق متواصل للمسيرات "الإسرائيلية" فوق صور

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
مشاورات سرية لإنقاذ الحكومة.. هل يفعلها بري؟
لم تهدأ الحركة على خط بعبدا، عين التينة، السرايا الحكومية لايجاد مخرج لجلسة الثلاثاء الحكومية والمرتبطة بمناقشة بند السلاح غير الشرعي وحصره بيد الدولة اللبنانية، حيث يعمل الرؤساء الثلاثة على سحب هذا اللغم من على الطاولة الحكومية وابقائه بمنأى عن التجاذبات السياسية في البلاد. وفي حين تتحدث أوساط حزب الله عن تدخل اميركي سعودي مباشر للضغط على بعض الاطراف داخل الحكومة لحسم هذا الملف وحشر حزب الله لاسيما في هذا التوقيت الصعب، والذهاب بعيدا بهذا المطلب الى حدود الاستقالة في حال تطلب الموقف هذه الخطوة، ترى أوساط مقربة من عين التينة أن الامور لم تصل الى هذا الحد، بل ان الرئيس نبيه بري يعمل شخصيا على سحب اللغم عبر طرح أكثر من مخرج يُحيد بحكومة سلام من عواصف السلاح. ولا تستبعد مصادر وزارية امكانية اخراج بري لأرنب سياسي في الربع الساعة الاخير يُعيد الى الحكومة السلامية بعضا من هويتها التي فقدتها في الفترة الاخيرة. وبحسب المصادر فإن الامور رهن المشاورات التي يجريها الرؤساء الثلاثة الذين يؤكدون ضرورة انقاذ الحكومة في الدرجة الاولى ومنع اسقاطها من قبل بعض الاطراف الذين يصوبون على بند السلاح. فالرئيس بري يعتبر أن الوضع لا يحتمل اليوم فراغا حكوميا بعد أن استبشر اللبنانيون خيرا مع انطلاق العهد، كما أن اللبنانيين لا يرغبون بفرملة العهد لأن بعض الاطراف لديه أجندات خاصة يستغلها بورقة السلاح. وتشير أوساط عين التينة الى أن التواصل مع الرئيس عون بأفضل حال والتنسيق على قدم وساق، وثمة اتفاق رئاسي على ضرورة تحييد الحكومة من الاجندات السياسية ورمي كرة السلاح في الملعب الوطني كون المسألة حساسة والجميع يرغب بحلها ولكن ليس على حساب أمن البلاد. وفي حين يحرص بري على التواصل مع جميع الاطراف السياسية بمن فيهم القوات لمنع انزلاق الامور نحو الاسوأ والتهدئة لأن أي انفجار قد يرتب تكاليف باهظة، يسعى في الوقت نفسه الى الطلب من رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط الى تدارك الوضع وعدم الانجرار الى عناوين تقسيمية في وقت يحتاج فيه البلد الى الوحدة. وفي حين تتضارب المعلومات بين بيروت وواشنطن حول عودة الدبلوماسية الاميركية مورغان اورتاغوس الى الساحة اللبنانية وتسلمها من جديد مهاما السابقة كمبعوثة اميركية الى لبنان، تشير مصادر دبلوماسية الى أن عودة المرأة يعني أننا ذاهبون حكما الى تصعيد أميركي اسرائيلي بوجه لبنان وأن ترامب يسعى من خلال هذه الخطوة الى الضغط على لبنان لتنفيذ الاجندة المترتبة عليه، والا فإن الانفجار قد يأتي من أي مكان وربما يكون من ورقة تحقيق انفجار المرفأ، أو من ورقة الشارع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 30 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
دعوات للتظاهر غدًا مع جلسة "حصرية السلاح"... ومخاوف من التصعيد!
ليبانون ديبايت" عشيّة جلسة مجلس الوزراء المرتقبة يوم غد الثلاثاء، المخصّصة لبحث بندٍ وحيد يتعلّق بحصرية السلاح بيد الدولة، تشهد البلاد غليانًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت دعوات مكثفة للتظاهر تزامنًا مع انعقاد الجلسة. هذه الدعوات، التي أطلقها ناشطون وصحافيون وأكاديميون، أثارت تباينًا في المواقف بين من يعتبرها دعمًا للقرار وموقفًا سياديًا، ومن يراها تهديدًا لـ"المقاومة" وتعبيرًا عن رفض الضغوط الخارجية على الحكومة. بين الرفض والدعم... الانقسام يمتدّ تنوّعت دوافع الدعوات بين رفض أي قرار قد يُفسَّر كمحاولة لتحجيم "المقاومة"، وبين تأييد مسؤولين يواجهون ما وُصف بـ"الضغط الأميركي - العربي" لحسم ملف السلاح. كما تضمّنت الدعوات نداءات لإضراب عام، وتحركات ميدانية تحت شعارات لافتة، أبرزها: "خلّينا نردّ المايلة... قبل ما تميل"، في تعبير عن قلق شعبي من المسارات السياسية الحالية. غير أن هذا التجييش الرقمي لم يمرّ بهدوء، إذ عبّر مراقبون عن مخاوف من أن تنزلق البلاد إلى توترات أمنية غير محسوبة، خاصة مع ارتفاع منسوب التوتّر تزامنًا مع انعقاد الجلسة. تحذيرات من الانفلات... و"حزب الله" ينأى بنفسه أوساط مطّلعة حذّرت عبر "ليبانون ديبايت"، من أن أي تصعيد شعبي غير مضبوط قد يُستغل لتأجيج الشارع وإرباك القوى الأمنية، معتبرةً أن التحركات في هذا التوقيت الحرج "تنطوي على مخاطر كبيرة، وقد تفتح الباب أمام فلتان أمني لا تُحمَد عقباه". في المقابل، نفت مصادر قريبة من "حزب الله" أن تكون هناك دعوة رسمية من الحزب للنزول إلى الشارع، مؤكدة أن "التحركات لم تُنسَّق مع الحزب، وهو لا يتبنّاها"، خصوصًا في ظل دقة المرحلة السياسية والأمنية. مفارقة لافتة: اعتراض داخل المعسكر الواحد المفارقة اللافتة، أن التحفّظات على الدعوات لم تقتصر على من يطالبون بحصرية السلاح، بل طالت أيضًا وجوهًا إعلامية وناشطين محسوبين على محور "الممانعة". هؤلاء، رغم رفضهم مبدأ نزع السلاح، حذّروا من خطورة التحركات العشوائية، واعتبروها "تصعيدًا غير محسوب" قد يؤدّي إلى مواجهة مع القوى الأمنية أو خصوم سياسيين. جلسة مصيرية... والرّهان على الوعي الواضح أن جلسة الحكومة المرتقبة لم تعد مجرّد استحقاق رسمي، بل تحوّلت إلى لحظة مفصلية على مستوى الشارع اللبناني، تُختبر فيها المواقف، وتُقاس فيها درجات التصعيد. وفي ظل هشاشة الوضع الأمني والسياسي، يبقى الرهان على وعي القوى السياسية، والشارع على حدّ سواء، لتفادي الانزلاق نحو سيناريوهات لا تُبشّر بالخير. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
قرار مجلس الوزراء بحصرية السلاح بداية واجبة الاستكمال بدفع خارجي
المركزية – في وقت كان فيه لبنان الرسمي ينتظر الرد الأميركي على المقاربة اللبنانية لحصرية السلاح باغت الموفد توم براك الرؤساء والمعنيين بمنشور على منصة "اكس" انطوى على لهجة متشددة. وتوقف براك في منشوره عند تأكيد الرؤساء اللبنانيين مرارا وتكرارا احتكار الدولة وحدها السلاح مضيفا : طالما احتفظ حزب الله بالسلاح فان التصريحات لن تكون كافية. وطالب الحزب والحكومة باتخاذ خطوات عملية الان كي لا يحكم على الشعب اللبناني بالبقاء في حال التعثر والفوضى. منسوب الضغط الأميركي على الدولة اللبنانية اخذ في الارتفاع التدريجي بدليل ان قول براك ان التصريحات لن تكون كافية وان المطلوب اتخاذ خطوات عملية انما يصب في اطار توجيه تحذير الى المسؤولين بأن مهلة السماح تتقلص تباعا وان الوقت بدأ ينفد . فالرسائل التصاعدية التي يوجهها براك تعكس جنوحا متدرجا نحو الدبلوماسية الخشنة التي اعتادتها سلفه مورغان اورتاغوس . في الخلاصة ليس ما يبشر بالخير من الجانب الإسرائيلي في المرحلة المقبلة. عضو تكتل الجمهورية القوية النائب رازي الحاج يقول لـ "المركزية" في هذ الصدد طبيعي ان لا ينفع الكلام عن حصرية السلاح على ما جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية والبيان الوزاري للحكومة. المواقف الضبابية لاهل الحكم من بسط سلطة الدولة وحدها على الأرض والامساك بقرار الحرب والسلم لم تعد ترضي المجتمعين المحلي والخارجي اللذين علقا الامال على وقف الانهيار وعودة الدولة لاحقاق الحق والقانون . القوات اللبنانية طالبت بوجوب الحسم. اقله بداية في مجلس الوزراء على ان يصار الى التنفيذ لاحقا بدعم عربي وأميركي عندما تتوفر الظروف. جوبهنا بالرفض والانتقاد قبل ان تعود الدولة عبر مجلس الوزراء والرؤساء الى انصافنا بتأيد مواقفنا. ويتابع ردا على سؤال: اميركا ليست طرفا منهاضا للبنان. هي تلعب وبرضى من الجتمعين العربي والدولي دور الوسيط ما بين بيروت وتل ابيب لتجنيب لبنان المزيد من القتل والدمار . للأسف هناك فريق لا تهمه مصلحة البلاد. نتيجة تمسكه بالسلاح وعنتريات قادته ونوابه اضعنا الموسم الصيفي وقبله السياحي. هكذا هي الحال منذ أربعة عقود ونيف نضيع فرصة وراء فرصة تارة باسم تحرير الجنوب وأخرى استعادة القدس وأخيرا اسناد حماس حتى بتنا في عزلة عربيا ودوليا. رغم جولات رئيس الجمهورية العماد جوزف عون العربية لم يتم فك اسر لبنان الذي جر حزب الله البلاد اليه وما زال يستجرها من خلال تمسكه بسلاحه غير المتكافئ مع ما تملكه إسرائيل من قدرات وتكنولوجيات عسكرية. ويختم مشيدا بالخطوات الإصلاحية التي حققها العهد. رغم انها تبدو لنا ضئيلة نظرا لضخامة ملف الفساد المتراكم على مدى عقود من الحكم المتوارث من سلف الى خلف ولكنها خطوات صحيحة.