
الكرملين: لا محادثات هاتفية مخطط لها بين بوتين ونظيره الأذري في الوقت الراهن
قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" ديمتري بيسكوف، اليوم الإثنين إنه لم يتم التخطط لعقد محادثات هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأذري إلهام علييف، على خلفية اعتقال السلطات الروسية العشرات من الأذريين في مدينة يكاتيرينبورج الأسبوع الماضي.
وقال بيسكوف - في تصريح خاصة لوكالة أنباء تاس الروسية - "إنه في الوقت الراهن، لا يوجد مثل هذه المحادثات ضمن جدول الأعمال، ولكن من ناحية أخرى، إذا تطلب الأمر فسوف يتم تنظيم محادثات في أسرع وقت ممكن ".
وألقت السلطات الروسية القبض على العشرات من الأذريين في مدينة يكاتيرينبورج الأسبوع الماضي، فيما يتعلق بقضية قتل لم تتوصل السلطات بعد لمرتكبيها.
كما أعلنت وزارة الخارجية الروسية في وقت سابق من اليوم استدعاء سفير أذربيجان لدى موسكو احتجاجًا على ما وصفته بـ"الإجراءات غير الودية" من جانب باكو، و"الاحتجاز غير القانوني" لصحفيين روس يعملون في الأراضي الأذرية .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكنانة
منذ 13 دقائق
- الكنانة
إدارة ترامب تواصل هجومها على جامعة هارفارد
كتب وجدي نعمان اتهمت الحكومة الأمريكية في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب، جامعة هارفارد بتقاسم المسؤولية عن الحوادث المعادية للسامية في الحرم الجامعي. وجاء في رسالة إلى رئيس جامعة هارفارد آلان غاربر وتم نشرها الاثنين، أن جامعة هارفارد ظلت 'غير مكترثة عن عمد' في بعض الحالات، وفي حالات أخرى كانت الجامعة 'مشاركا متعمدا في المضايقات المعادية للسامية التي تعرض لها الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفون اليهود'. كما جاء في الرسالة 'أن الجامعة تنتهك قانون الحقوق المدنية، وإذا لم تقم بإجراء تغييرات فورية فإنها ستواجه سحب كل التمويل الفيدرالي'. وقد يؤدي ذلك أيضا إلى توتر علاقتها مع الحكومة الأمريكية. وتأتي هذه الرسالة في إطار عداء طويل الأمد بين إدارة ترامب وجامعات مثل هارفارد، التي تتهمها بالتحيز لليسار الليبرالي وعدم اتخاذ إجراءات كافية ضد معاداة السامية. وقال الرئيس الأمريكي ترامب إنه يحاول فرض التغيير في هارفارد وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة 'الفكر اليساري' وباتت معاقل لمعاداة السامية.


خبر صح
منذ 14 دقائق
- خبر صح
ترامب يوقع على رفع العقوبات عن دمشق وسوريا ترحب بالقرار
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وقع أمرًا تنفيذيًا برفع العقوبات المفروضة على سوريا، مع الإبقاء على القيود المفروضة على الرئيس بشار الأسد والمقربين منه، بالإضافة إلى الأفراد المتورطين في أنشطة تتعلق بالأسلحة الكيميائية. ترامب يوقع على رفع العقوبات عن دمشق وسوريا ترحب بالقرار مقال مقترح: طهران: انتصرنا بوعي الشعب وجهود المجاهدين دعم مصالح الأمن القومي الأمريكي والسياسة الخارجية وأشار ترامب إلى أن هذا القرار يأتي في سياق التغيرات الإيجابية التي شهدتها سوريا مؤخرًا، خاصة بعد تولي حكومة جديدة برئاسة أحمد الشرع، مضيفًا أن هذه الخطوة تدعم مصالح الأمن القومي الأمريكي وتعزز السياسة الخارجية لواشنطن. كما أكد الرئيس الأمريكي أن هذا الإجراء لا يشمل الجماعات الإرهابية مثل تنظيم داعش، ولا الأفراد المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان أو من يهددون استقرار سوريا ومنطقة الشرق الأوسط. وذكر ترامب أن وزارة الخارجية ووزارة الخزانة الأمريكيتين قد بدأتا بالفعل اتخاذ خطوات تمهيدية خلال الشهر الماضي، استجابة للتغيرات التي شهدتها سوريا خلال الأشهر الستة الماضية. سوريا موحدة وشدد على أن سوريا يجب أن تكون موحدة، خالية من الإرهاب، وتحترم حقوق جميع مكوناتها، وأنها ستكون ركيزة أساسية لدعم استقرار وازدهار الشرق الأوسط، مؤكدًا التزام بلاده بدعم هذا المسار. مقال مقترح: محلل سياسي: خرق إيران وإسرائيل للاتفاقية لا يعني استمرار النزاع ترحيب سوري برفع العقوبات عن دمشق من جانبه، رحب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بالقرار الأمريكي، معتبرًا أنه خطوة مفصلية تتيح لسوريا استئناف جهود إعادة الإعمار والانخراط بشكل أوسع مع المجتمع الدولي. وأكد أسعد الشيباني في بيان رسمي صادر عن وزارة الخارجية السورية اليوم الاثنين، أن رفع العقوبات يمثل بداية لتجاوز التحديات الاقتصادية التي عانى منها الشعب السوري، معتبرًا أن القرار يزيل واحدة من أبرز العقبات أمام تعافي البلاد.


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
عبد المنعم سعيد: توجيه ضربة أمريكية ثانية لإيران ليس مستبعدًا
قال الدكتور عبد المنعم سعيد، المفكر السياسي، إن توجيه ضربة أمريكية ثانية لإيران ليس مستبعدًا، لكنه ليس وشيكًا في التوقيت، مشيرًا إلى أن واشنطن قد تلجأ لهذا الخيار لاحقًا من أجل إقناع الرأي العام الأوروبي، وهو ما يتطلب تهيئة سياسية وإعلامية وتوقيتًا ملائمًا. وأوضح سعيد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن إيران تواصل التلويح بقدرتها على استئناف برنامجها النووي، وهو ما يعدّ بمثابة تحدٍ مباشر للأطراف الدولية، وفي مقدمتها الولايات المتحدة وإسرائيل، ويضع العالم أمام واقع نووي قد يتطلب تدخلًا حاسمًا. وأضاف أن تصريحات إيران حول استمرار أنشطتها النووية تحمل رسائل استفزازية، خصوصًا في وقت تُطرح فيه هدنة جديدة لمدة 60 يومًا في قطاع غزة، تتضمن وقفًا لإطلاق النار واستئنافًا للمساعدات، بناءً على المبادئ التي تم الاتفاق عليها في هدنة يناير الماضي. وأكد، أن تعنت إسرائيل في حربها على قطاع غزة يحمل رسائل أبعد من الساحة الفلسطينية، موجهة إلى إيران وسوريا، مفادها أن تل أبيب ما زالت تملك القوة والاستعداد لخوض مواجهات متعددة، مشيرًا إلى أن إسرائيل تسعى إلى توجيه ضربة استراتيجية لحركة حماس، وتوسيع نطاق سيطرتها داخل القطاع، بينما تواصل رفض شروط الحركة، لا سيما الانسحاب الكامل من غزة.