
الإعدام شنقا للمتهم بقتل صديقه بسبب خلافات مالية بينهما فى الشرقية
الأحد، 29 يونيو 2025 07:17 مـ بتوقيت القاهرة
قضت محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، بالتصديق على رأي مفتي الديار المصرية، بمعاقبة تاجر خردة بالإعدام شنقا؛ لاتهامه بقتل صديقه إثر خلافات بينهما بمركز الحسينية.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد سراج الدين، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أمير أحمد زكي وحسين عدلي وحازم حسن عبدالبارئ، وأمانة سر خالد إسماعيل وهشام محمود.
تعود أحداث القضية رقم 13673 لسنة 2024 جنايات مركز الحسينية، المقيدة برقم 3740 لسنة 2024 كلي شمال الزقازيق، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهم "حسن م م ع" 36 عاما، تاجر خردة، مقيم بمركز الحسينية، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامه بقتل المجني عليه "محمد ج" إثر خلافات مالية بينهما بمركز الحسينية.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم قتل المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيت النية على ذلك وأعد لذلك الغرض سلاحا ابيض (مطواة قرن غزال)، وما أن ظفر به حتى انهال عليه طعنا بالسلاح الأبيض محدثا إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته إثر خلافات مالية بينهما على النحو المبين بالتحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 28 دقائق
- اليوم السابع
مقتل شخصين فى إطلاق النار على رجال إطفاء بولاية أيداهو الأمريكية
أكدت وسائل إعلام أمريكية مقتل شخصين على الأقل فى حادث إطلاق نار على رجال إطفاء بولاية أيداهو الأمريكية. وأكد عمدة كوتيناى بولاية أيداهو الأمريكية أن المهاجم يواصل إطلاق النار على عناصر الأمن بواسطة بنادق عالية القوة. وقال حاكم ولاية آيداهو الأمريكية براد ليتل، إن عددا من رجال الإطفاء تعرضوا لهجوم أثناء محاولتهم إخماد حريق فى شمال الولاية، داعيا السكان إلى الابتعاد عن المنطقة. وقال ليتل فى منشور على منصة "إكس": "هذا اعتداء مباشر شنيع على رجال الإطفاء الشجعان، وأطلب من جميع سكان آيداهو الدعاء لهم ولعائلاتهم بينما ننتظر معرفة المزيد". وأضاف: "بما أن الوضع لا يزال يتطور، يرجى الابتعاد عن المنطقة للسماح لرجال الأمن ورجال الإطفاء بأداء عملهم". وأفادت تقارير إخبارية محلية، نقلا عن أجهزة مسح الشرطة، بإصابة عدد من رجال الإطفاء بالرصاص، وأكد قائد شرطة آيداهو مقتل شخصين وإصابة عدد غير معلوم من الأشخاص. وأصدر مكتب إدارة الطوارئ فى مقاطعة كوتيناى تنبيها للمواطنين فى المناطق المجاورة بالاحتماء فى أماكنهم. وقال ضابط من شرطة كوتيناى لشبكة "إيه بى سي"، إن رجال الإطفاء كانوا يتعاملون مع حريق صغير اندلع فى منطقة جبل كانفيلد الطبيعية شرقى المدينة، عندما تعرضوا لإطلاق نار من شخص فى منطقة غابات قريبة.

يمرس
منذ 31 دقائق
- يمرس
بعد عامين من الإغلاق.. الحوثيون ينهبون ما تبقى من مقر شركة برودجي بصنعاء
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية على نهب مقر شركة "برودجي سيستمز" في صنعاء ، والاستيلاء على ممتلكاتها وأثاثها، بعد أكثر من عامين على إغلاقها بقوة السلاح. وقالت الشركة في بيان لها إن عملية النهب جرت مساء السبت، مشيرة إلى أن عناصر المليشيا اقتحموا المقر في جنح الظلام، واستولوا على بقية محتوياته. واعتبرت الشركة ما جرى "مصادرة غير قانونية للأملاك الخاصة"، مؤكدة أن ذلك يحدث في ظل غياب العدالة، واستمرار حكم الحديد والنار. وأضاف البيان أن ما تعرضت له الشركة يمثل "جريمة"، واستهتارًا صارخًا بكل القوانين"، في وقت تتلاشى فيه معايير العدالة وتحكم صنعاء أهواء النافذين. وكانت المليشيا قد أصدرت في مايو الماضي حكمًا بسجن مدير شركتي "برودجي" و"ميديكس كونكت" عدنان الحرازي لمدة 15 عامًا، ومصادرة أمواله وممتلكاته، بعد حكم سابق بإعدامه ومصادرة ممتلكاته أيضًا. يُشار إلى أن إغلاق شركتي "برودجي سيستمز" و"ميديكس" تسبب في تشريد أكثر من ألف أسرة، من الموظفين والعاملين والباحثين والسائقين، ممن فقدوا مصدر دخلهم نتيجة إجراءات المليشيا، وفق بيان الشركة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

يمرس
منذ 31 دقائق
- يمرس
وعدن، بين سندان الغلاء ومطرقة الأزمات المتراكمة، حتى بات لسان حاله يقول: *"بالعشر ما نبالي"*، في إشارة إلى عشر معاناة لا يفلت منها بيت في
بقلم : طاهر مثنى حزام يعيش المواطن اليمني في مناطق سيطرة صنعاء اليمن: 1. *تسجيل المدارس غالي*، وأصبح عبئًا ثقيلًا على الأسر. 2. *الدفاتر والقرطاسية نار*، كأن التعليم ترف للأغنياء. 3. *المواد الغذائية تلتهب أسعارها* يومًا بعد آخر. 4. *الدواء نار*، وكثير منه *مزوّر ومجهول المصدر*. 5. *الأطباء باتوا يذبحون ذبحًا بالأسعار* دون رقيب. 6. *المستشفيات نار*، حتى على من يحتضر. 7. *تسجيل الجامعات مكلف جدًا*، وكأن التعليم العالي حلم محرم. 8. *التنقل بين المدن مغامرة محفوفة بالاتهامات والاعتقال*. 9. *الرواتب في صنعاء نصف راتب كل 6 أشهر، وعدن راتب لا يكفي ليوم*. 10. *الديون تنهك المواطن وتطارده في نومه ويقظته*. إنها قائمة يومية من الأوجاع التي تثقل كاهل اليمنيين ، بلا أمل قريب في الانفراج، بينما صمت الجهات المعنية لا يزيد المواطن إلا قهرًا. منذ 2011 وحتى اليوم، مرّ اليمنيون بواحدة من أكثر الفترات قسوة في تاريخهم الحديث، حيث تنوعت المعاناة بين السياسية، الاقتصادية، الإنسانية، والأمنية. إليك خلفية موجزة: *1. 2011 - ثورة الشباب:* انطلقت احتجاجات شعبية ضد نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، مطالبة بالإصلاحات وسقوط النظام. أدت إلى انقسام سياسي وأمني ومرحلة انتقالية لم تكتمل. *2. 2015 - تدخل التحالف العربي:* دخل التحالف بقيادة السعودية في حرب مفتوحة مع الحوثيين، وشهدت البلاد دمارًا واسعًا في البنية التحتية، وسقوط آلاف الضحايا المدنيين، ونزوح الملايين. *3. انقسام الحكومة:* أصبح في اليمن حكومتان (في صنعاء وعدن)، مع صراعات داخلية وانقسامات سياسية أثّرت على الخدمات والرواتب والتعليم والصحة. *4. أزمة إنسانية:* تُعد اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم حسب الأمم المتحدة. 80% من السكان بحاجة إلى مساعدات. الجوع، الكوليرا، وأمراض كثيرة تفشت. *5. تدهور الاقتصاد:* انهيار الريال، ارتفاع الأسعار، توقف الرواتب في مناطق كثيرة، وتدمير مصادر الدخل، جعلت الغالبية تعيش تحت خط الفقر. *6. غياب الخدمات الأساسية:* الكهرباء، المياه، الصحة، التعليم، والدواء كلها أصبحت رفاهية نادرة أو منعدمة تمامًا في كثير من المناطق. *7. مستقبل غامض:*