كنعان ونعمة أبطال سباق Batroun Race السنوي الأول
نظم نادي سلعاتا الرياضي ولجنة سباق Batroun Race سباق الضاحية السنوي الأول وتحت إشراف الاتحاد اللبناني لألعاب القوى ممثلا بأمينه العام الدكتور وسيم الحولي وبحضور عضو ورئيس لجنة الرياضة في بلدية البترون مايكل مبارك، وبمشاركة أكثر من ٤٥٠ عداء وعداءة من مختلف الأندية اللبنانية.
وقد بلغ مسار السباق ٥ كلم وكانت نقطة الانطلاق من أمام مطعم Hangloose البترون ووصولا لبلدة كبا ومن ثم العودة لنقطة الانطلاق. وقد أسفرت النتائج النهائية لمختلف الفئات العمرية على الشكل التالي : فقد أحرز لقب سباق Overall للرجال العداء علي كنعان من الجيش اللبناني، وثانيا زيد السيد من Lets run وثالث حامل فضية بطولة أسيا في ١٥٠٠ متر لتحت ١٨ سنة وبطل العرب محمود بو زيد من أنترليبانون.
وعند السيدات أحرزت اللقب بيا نعمة من Lets run، ثانية سيرينا حايك من أنتر ليبانون وثالثة الكولونيل جاكلين شريم من الجيش. وفي فئة الناشئين(١٤- ١٦ سنة) حل أول مارلون سعيد (بترون ستارز)، ثاني شربل حنا (تيم طوني) وثالث عامر البواب (أنتر ليبانون) .وعند الناشئات أولى كارين البواب (أنترليبانون)، ثانية فرح ماك ألروي (الانطوني بعبدا) وثالثة دونا يعقوب (الأنطوني بعبدا). فئة الشباب (١٧-١٩ سنة) أول محمود بو زيد (أنترليبانون)، ثاني بلال صلاح الدين (أنترليبانون) وثالث علي سيف الدين (أنترليبانون).
وعند الشابات أولى ريا باسيل (حرة)، ثانية ليتيسيا ستيفان (بروفيت) وثالثة جولي خوري (حرة). عند الرجال (٢٠-٣٤ سنة) أول علي كنعان، ثاني زيد السيد وثالث شربل سجعان(أنتر ليبانون). عند السيدات أولى سيرينا حايك، ثانية كريستال أبو جنيد (Lets run ) وثالثة أيا وهبة ( The Crew ). عند فئة قدامى الرجال (٣٥-٣٩ سنة ) أول بلال عواضة (الجيش)، ثاني علي جبق (الجيش) وثالث خالد ضناوي.
وعند السيدات أولى الكولونيل جاكلين شريم، ثانية غيدا حمية وثالثة ياسمين الأشقر (Lets run). وفئة (٤٠-٤٤ سنة) أول طوني حنا ( تيم حنا)، ثاني شربل بدر (ايليت) وثالث شربل سمور (بترون ستارز). والسيدات أولى بيا نعمة، ثانية مايا طراد (حرة) وثالثة صولانج رانورومالال (تيم طوني). وفي فئة (٤٥-٤٩ سنة) للرجال أول وسام خير ((Lets run )، ثاني حمزة شعار (أنترليبانون) وثالث طوني نهرا(أنتر ليبانون ). وللسيدات أولى جيسي حداد (Lets run )، ثانية نسرين خوري (فورتيس تايغريس) وثالثة ايليان علم (فورتيس تايغريس). ولفئة (٥٠-٥٤ سنة) للرجال أول وسام يزبك (أنترليبانون)، ثاني جورج نخلة ( باودر سكاي سكول) وثالث جوزيف بو أنتي( فورتيس تايغريس). وللسيدات أولى نادين كالوت(أنترليبانون)، ثانية حنان عبد الخالق (أنترليبانون) وثالثة نعمت قزي ( فورتيس تايغريس ). فئة (٥٥-٥٩ ) أول ريمون سمعان (ايليت)، ثاني طارق فرج (الجيش) وثالث مروان نصرالله ( فورتيس تايغريس ). وعند السيدات أولى ندى سجعان (أنتر ليبانون)، ثانية ميلودي عيسى (بترون ستارز) وثالثة ريما أنطونيوس ( برمانا فيت). السيدات ( ٦٠-٦٤ سنة ) أول علي مكي ( أنترليبانون)، ثاني فيكي هامسيان (Lets run ) وثالث جوزيف مرولا (بترون ستارز ). وللسيدات أولى رفقا محفوظ ( فورتيس تايغريس )، ثانية نهى خليفة ( فورتيس تايغريس) وثالثة جيانا سعد ( فورتيس تايغريس ). ولفئة (٦٥-٦٩سنة ) هاغوب أراكيليان (حر) ولفئة(٧٠-٧٤ سنة) أنطوان الخازن ( أنترليبانون).
وفور ختام السباقات فقد أقيم حفل لتوزيع الجوائز وحيث توجت اللجنة المنظمة الأبطال بالكؤوس والميداليات وبالحوافز المادية والهدايا. وأشرف على السباق من اللجنة كل من نيزار القاضي، موريس غصن، أنطوني بدوي، ساسين سركيس، أندريه ضرغام، نادين رزق، مايكل مبارك وعادل عسال وطاقم تحكيمي من اتحاد اللعبة. وواكب السباق الجيش اللبناني والصليب الأحمر اللبناني وشرطة بلدية البترون وشبيبة كاريتاس اقليم البترون .
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
رغم الحرب والدمار... قصة الرياضة اللبنانية التي لا تعرف النهاية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في لبنان، لم تعد التحديات الرياضية تقتصر على المنافسة في الملعب، بل امتدت إلى صراع البقاء في ظل الأزمات المتلاحقة. فالحرب والأوضاع الاقتصادية والسياسية تركت ندوباً عميقة على الجسم الرياضي، من انهيار البنى التحتية إلى هجرة النجوم، وآخرهم نجوم نادي بيروت فيرست كلوب لكرة السلة سيرجيو درويش وعلي مزهر الى اليابان، وعلي حيدر الى ليبيا، وصولاً الى استشهاد أقرباء للكثير من اللاعبين والاداريين، ما أثر على مردودهم الرياضي. خلال الحرب توقفت جميع المسابقات الرياضية حتى في المناطق البعيدة عن الأماكن المستهدفة. وبعد توقف آلة الحرب "الاسرائيلية" الوحشية، عاد النشاط الرياضي بسرعة الى الملاعب والصالات اللبنانية، لكن بألم كبير، وتحت شعار: الرياضة قد تصمت مؤقتاً، لكنها لا تموت! تأثيرات عميقة الحرب والصراعات المسلحة لها تأثيرات عميقة على مختلف جوانب الحياة في أي بلد، بما في ذلك الرياضة. وفي لبنان، الذي شهد العديد من الحروب والنزاعات الداخلية والخارجية، تأثرت الرياضة بشكل كبير. والحروب والنزاعات المسلحة تؤدي غالبا إلى تدمير البنية التحتية، بما في ذلك الملاعب والمرافق الرياضية. وقد تعرضت العديد من الملاعب والمراكز الرياضية، خصوصاً في البلدات وقرى جنوب لبنان للتدمير أو التخريب خلال القصف "الاسرائيلي" الوحشي والممنهج. وهذا التدمير أثر بشكل كبير على قدرة الرياضيين على ممارسة رياضاتهم بشكل طبيعي، وأدى إلى نقص في الأماكن الرياضية المتاحة للتدريب والمنافسة. تأثير الحرب على الرياضيين الحرب لم تؤثر فقط على البنية التحتية، بل أيضا على الرياضيين أنفسهم. العديد من الرياضيين اللبنانيين تأثروا بشكل مباشر أو غير مباشر بالحرب، سواء من خلال النزوح، أو الإصابة، أو فقدان أقرباء لهم، أو حتى المشاركة في الدفاع عن أرضهم. بعض الرياضيين وجدوا أنفسهم غير قادرين على مواصلة مسيرتهم الرياضية بسبب الظروف الصعبة التي فرضتها الحرب. بالإضافة إلى ذلك، أثرت الحرب على الصحة النفسية للعديد من الرياضيين، مما أدى إلى تحديات إضافية في حياتهم الشخصية والرياضية. وتقول ريما وهي احدى لاعبات كرة القدم: "الحرب سرقت منا ملاعبنا، لكنها لم تسرق ارادتنا". وتابعت "هناك شهداء في كثير من العائلات الرياضية، وقد أثر هذا الأمر بشكل كبير على مستوى اللاعبات واللاعبين، لكن العزيمة بقيت وسنستمر في الرياضة لأننا شعب يحب الحياة، ولن يقهرنا عدو بطائراته وقذائفه المجرمة". أما حسين وهو من سكان الضاحية ويلعب كرة القدم أيضاً، فأكد أن الحرب أثرت على مستواه لأنه فقد خلالها العديد من أقربائه ورفاقه، كما ان الحرب جعلته يتوقف عن التمرين، لكنه اشار الى أنه مستمر وهو استعاد مستواه تدريجياً في الاشهر الماضية. ويقول علي وهو من سكان الشياح ان الحرب جعلت الرياضة تتوقف في لبنان في الملاعب، لكنها لم تتمكن من ايقافها في نفوس اللاعبين الذي عادوا الى الملاعب بقوة واصرار لاظهار أن الرياضة في لبنان تتوقف لكنها لا تموت. المنافسات الرياضية الحروب تؤدي غالبًا إلى توقف أو تأجيل المنافسات الرياضية. وقد تأثرت البطولات الرياضية المحلية والدولية بشكل كبير بسبب الحرب. إذ أن العديد من المباريات والبطولات (وخصوصاً كرة السلة وكرة القدم) تم إلغاؤها أو تأجيلها، مما أثر على مسيرة الرياضيين والفرق الرياضية. بالإضافة إلى ذلك، أدى نقص الاستقرار السياسي والأمني إلى صعوبة في جذب الفرق والرياضيين الأجانب للمشاركة في البطولات اللبنانية. تعافي الرياضة اللبنانية بعد الحرب بعد توقف القصف "الاسرائيلي" الوحشي، بدأت الرياضة اللبنانية في التعافي تدريجيا. وتمت إعادة فتح بعض الملاعب والمرافق الرياضية، وبدأت البطولات الرياضية في العودة إلى طبيعتها. وقد أظهر الرياضيون اللبنانيون صمودا كبيرا واستطاعوا تحقيق نجاحات على المستوى المحلي والدولي. وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها الرياضة اللبنانية بسبب الحرب، هناك آمال كبيرة لمستقبل مشرق. اذ تم فتح ملعب مدينة كميل شمعون الرياضي الذي استعاد رونقه، أمام المباريات، وعادت الى صرحه المباريات الرياضية، وآخرها دربي بيروت بين الأنصار والنجمة والذي انتهى انصاريا (6-1). لا شك أن تأثير الحرب على الرياضة في لبنان كان عميقا وممتدا على مختلف الجوانب. من تدمير البنية التحتية إلى تأثيرها على الرياضيين والمنافسات الرياضية. كما مثلت الحرب تحديا كبيرا للرياضة اللبنانية. ومع ذلك، أظهرت هذه الرياضة صمودا كبيرا واستطاعت أن تعود بقوة بعد انتهاء القصف "الاسرائيلي". وبين أنقاض الملاعب، ظهرت إرادة لا تنكسر. الرياضة اللبنانية اليوم ليست مجرد ألعاب، بل أصبحت رسالة... رسالة صمود من شعب يعلم جيداً أن الملاعب قد تصمت لكنها لا تموت، وأن الكرة ستستمر في الدوران حتى تحت القصف.
الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
منتخب مصر يحتفظ بلقب سيدات السلة العربية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب احتفظ المنتخب المصري بلقب سيدات السلة العربية للمرة الثالثة على التوالي والسادسة في تاريخ البطولة بعد فوزه المستحق على منافسه التونسي ٧٤/٩٢ في نهائي جماهيري مثير بمجمع الصالات باستاد القاهرة مساء امس. وقد شهدت المباراة تألقاً تونسياً خلال النصف الأول منها والتفوق بفارق نقطتين لكن صاحبات الأرض قلبن كل الموازين في النصف الثاني منها ووسعوا الفارق الى اكثر من عشرين نقطة نتيجة للضغط المستمر على السلة التونسية ووجود وفرة من اللاعبات الاحتياطيات بعكس المنتخب التونسي الذي اعتمد على مفاتيح اللعب المعروفات في مقدمتهن الكابتن هدى الحمروني الامر الذي صعب عليه مواصلة المباراة بنفس قوة البداية. انتهى الربع الاول بالتعادل ٢٥/٢٥ ثم تقدم الفريق التونسي في الربع الثاني ١٩/٢١ ليرد الفراعنة بقوة في الربعين الأخيرين وسط مساندة قوية من جمهورهم الغفير الذي كان علامة فارقة في النسخة الرابعة عشر لينتهي الربع الثالث بتقدمهم ١٢ / ٢٥ والرابع بنتيجة ١٦/٢٣. والملفت ان المنافسة امتدت الى ابرز نجمات الفريقين وبالاخص التونسية هدى الحمروني التي سجلت اعلى سكور ٢٧ نقطة وبفارق نقطة واحدة عن رنيم محمد كابتن المنتخب المصري. في أعقاب المباراة قام اللواء اسماعيل القرقاوي رئيس الاتحادين العربي والاماراتي لكرة السلة ومعه عمرو مصيلحي نائب رئيس الاتحاد العربي رئيس الاتحاد المصري بتتويج الفريق الفائز بينما قام عبدالرحمن المسعد نائب رئيس الاتحاد العربي والعميد عبدالله شلبي الامين العام بتوزيع الميداليات الفضية على لاعبات تونس وكذلك قامت نيرة محمد عضو الاتحاد العربي محمد فتحي نائب رئيس الاتحاد المصري ومدير البطولة بتوزيع الميداليات البرونزية على المنتخب الاردني الذي فاز على نظيره الجزائري ٦٧/٧١. نجمات البطولة من جهة اخرى فازت اللاعبة الجزائرية إيناس قيربي بجائزة الرمية الثلاثية وهدى الحمراني كابتن الفريق التونسي بجائزة الهداف وعائشة شيبرد من الاردن افضل لاعبة في البطولة. القرقاوي: نجاح غير مسبوق فنيا وتنظيميا وجماهيريا اشاد اللواء اسماعيل القرقاوي بنجاح البطولة قائلا الى ان هذا النجاح شمل التنظيم والناحتين الفنية والجماهيرية مما اضفى طابعا مميزا على اليوم الختامي وبالتحديد النهائي الذي قدم فيها المنتخبان المصري والتونسي عرضا قويا ومميزا يليق بحجم وسمعة البطولة وتقدم السلة التسالية العربية بشكل ملفت في السنوات الاخيرة. وقال القرقاوي ان الظروف التي تمر بها المنطقة العربية حالت دون مشاركة المزيد من المنتخبات في النسخة الجديدة وخاصة لبنان وسوريا والعراق لكننا كنا نتمنى مشاركة منتخبات اخرى من دول الخليج والمغرب العربي نظرا للدور الكبير الذي تقوم بها هذه الدول بدعم كرة السلة النسائية ٠ واختتم القرقاوي تصريحاته مشيدا بجهود اللجنة المنظمة بقيادة عمرو مصيلحي نائب رئيس الاتحاد العربي رئيس الاتحاد المصري وحرص مصر على استضافة البطولات العربية، كما اشاد بدور وجهود الامانة العامة للاتحاد العربي لإنجاح الحدث. آلاء مصطفى إداري المنتخب المصري: البطولة خير اعداد لافريقيا والمونديال لعبت الإدارية "آلاء مصطفى" دورًا بارزًا في التنظيم والمتابعة الإدارية للمنتخب، متسلحة بخبرة ١٣ عاماً قضتها في عدة مناصب بأندية ومنتخبات مصر ما أكسبها ثقة الجهاز الفني واللاعبات. وأكدت آلاء أن البطولة العربية شكلت محطة مهمة لإعداد المنتخب قبل خوض منافسات بطولة الأفروباسكت .
الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
لا مكان لتير شتيغن... برشلونة يجدد عقد تشيزني حتى 2027
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صعَّب برشلونة الأمور أكثر على حارسه الألماني مارك أندريه تير شتيغن بتمديد عقد فويتشيك تشيزني. وأعلن برشلونة رسميا تجديد عقد الحارس البولندي فويتشيك تشيزني لموسمين إضافيين، ليستمر مع الفريق الكتالوني حتى 30 حزيران 2027. عقد تشيزني مع برشلونة كان ينتهى في 30 حزيران الماضي، لكن كان هناك اتفاق شفهي على التجديد، دون أن يتم تحديد موعد لتوقيع العقود مع خوان لابورتا رئيس النادي. وكان الحارس البولندي تراجع عن قراره باعتزال كرة القدم للانضمام إلى صفوف برشلونة بعد إصابة مارك أندريه تير شتيغن الخطيرة في الركبة نهاية الماضي. وبات تشيزني والحارس الجديد خوان غارسيا هما حراس برشلونة خلال الوقت الحالي حسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، وسط رغبة برشلونة في الاستغناء عن تير شتيغن، الذي لا يزال عقده مستمرا مع النادي حتى 2028. وأضافت الصحيفة الكتالونية أن تشيزني، الذي بلغ الـ35 من عمره في 18 نيسان الماضي، يشعر بأنه في حالة بدنية وذهنية ممتازة لمواصلة مسيرته مع برشلونة، على الرغم من تلقيه بعض العروض من أندية أخرى. وأوضحت أن تشيزني قدم الخبرة والثبات في أصعب اللحظات، وأسهم أيضًا في خلق أجواء إيجابية داخل الفريق الكتالوني خلال فترة قصيرة. يذكر أن تشيزني رغم أن ظهوره الأول مع برشلونة تأخر حتى الرابع من كانون الثاني الماضي في بارباسترو في كأس الملك (0-4)، إلا أنه احتل المركز التاسع في قائمة أكثر اللاعبين مشاركة بعدد الدقائق (2726) بعد خوضه 30 مباراة رسمية في مختلف المسابقات.
