
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل مجموعة من الأشخاص المسلحين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
الانتشار العشوائي للأكشاك على الطرق في الكرك.. مشهد فوضوي يتجدد
هشال العضايلة اضافة اعلان الكرك- يتساءل العديد من المواطنين في مختلف مناطق محافظة الكرك عن عودة انتشار الأكشاك والعرائش العشوائية التي تنتشر بشكل فوضوي على الطرقات والشوارع الداخلية والخارجية بالمحافظة، مؤكدين أنه رغم قيام كوادر مختلف البلديات بالمحافظة بإزالتها بشكل متكرر، فإنها سرعان ما تعود تحت أنظار تلك الأجهزة التي أزالتها.ورغم منعها نهائيا من قبل مختلف الجهات المعنية، خصوصا البلديات، تعود الأكشاك والعرائش للظهور مجددا على جنبات الطرق في مختلف مناطق محافظة الكرك، بشكل يعيد إلى الأذهان انتشارها العشوائي المقلق سابقا، وفي حالات كثيرة تتمدد تلك الأكشاك على جوانب الطرق وتؤسس لمقاه تبيع الأرجيلة بعد وضع الطاولات والكراسي في الشارع العام.وتمارس أغلب الأكشاك أعمالا مختلفة لبيع القهوة والشاي والساندويشات والفواكه والبقالة وغيرها، ويعمل في بعضها عمال وافدون، بعضهم غير مرخصين للعمل في مثل تلك المهن.وخلال العامين الماضيين، نفذت بلديات مختلفة بالمحافظة العديد من حملات الإزالة لأكشاك وعرائش غير مرخصة، حيث تم إزالتها بالكامل، خصوصا في بلدية الكرك التي تشهد مناطقها انتشارا لافتا لتلك الأكشاك، حيث أزالت البلدية عشرات الأكشاك في حملات متعددة.وكانت حملة نفذتها بلدية الكرك لإزالة كافة أشكال التعدي على الشوارع والأرصفة والطرق قبل أكثر من عام، شهدت إزالة خمسين خيمة وكشكا وبكبا متجولا نتيجة تعديها على الشوارع والطرق في مناطق البلدية المختلفة.ويؤكد سكان في الكرك، لا سيما أولئك القاطنين بالقرب من تلك الأكشاك، أنها "تحولت في غالبيتها خلال الفترة الأخيرة إلى أماكن توفر ملاذا لذوي الأسبقيات خلال ساعات الليل المتأخر، ويمارس فيها سلوكيات غير سليمة وتحدث فيها مشاجرات دائمة"، لافتين إلى "أن عمالا وافدين يعملون ويديرون بعض هذه الأكشاك لصالح بعض الأشخاص المتنفذين".وأشاروا إلى "أن تلك الأكشاك باتت ظاهرة مقلقة ومزعجة بسبب تجمهر عشرات المركبات أمامها، وتتسبب بإعاقة لحركة السير، ناهيك عن كونها تشكل مركزا لتجمع الشبان في ساعات المساء بحيث تتحول بعضها إلى مقاه غير مرخصة، وهي مصدر للعديد من المشاجرات اليومية".وإن تواجد الأكشاك والعرائش والخيام يعد مخالفا على جوانب الطرقات والشوارع الرئيسة وأحيانا الفرعية بالأحياء، ويتم إزالتها عبر حملات أمنية، لما تشكله من ضرر كبير على السكان، إضافة إلى اعتبارها بؤرا ومصدر تلوث وتجمعات عشوائية."ضياع الجهود السابقة"ويؤكد ماجد الضمور، من سكان الكرك الجديدة، أن المنطقة وهي مركز المدينة التجاري الآن، ينتشر فيها عدد كبير من الأكشاك سواء داخل السوق التجاري على هيئة محال تجارية، أو أكشاك واضحة على الشارع العام الواصل إلى الطريق الصحراوي، وهي منطقة تعرف بطريق الأكشاك.وأشار إلى أن المنطقة كانت قد تخلصت نهائيا من تلك الظاهرة قبل أكثر من عام، بعد حملة أمنية واسعة نفذتها الأجهزة الرسمية لإنهاء تواجد الأكشاك والخيام المخالفة وعمليات البيع العشوائي على الطرقات، لكننا نشهد خلال الفترة الأخيرة عودة الانتشار التدريجي للأكشاك، ما يعني ضياع كافة الجهود التي بذلت خلال العامين الماضيين.ولفت الضمور إلى أهمية استمرار عملية منع تواجد الأكشاك والخيام العشوائية التي تلحق ضررا بالسكان، خصوصا المجاورين لها، وهي تشكل مظاهر مزعجة للمجتمع المحيط بها، ناهيك عن ضررها الكبير بسبب سلوكيات من يعمل أو يرتاد تلك الأكشاك.ووفق السيدة أم حماد، فإن المنطقة التي تنتشر فيها الأكشاك بكثرة هي من أجمل المناطق بمدينة الكرك أو بقية البلدات والقرى بالمحافظة، مشيرة إلى أن سيطرة الأكشاك على هذه المناطق يحرم السكان من الاستمتاع بمنطقة جميلة خلال ساعات المساء، بسبب حرمانهم من التوقف فيها لسيطرة الأكشاك عليها.وأشار المواطن نضال الرواشدة، من سكان ضاحية المرج، إلى أن جميع طرقات وشوارع المحافظة، خصوصا الرئيسة، باتت الآن مشغولة تماما بالأكشاك التي تبيع كل شيء وبشكل فوضوي، لافتا إلى أن الأكشاك التي قامت البلدية بإزالتها بالتعاون مع الأجهزة الأمنية خلال حملة مشتركة قبل عامين، عادت وبشكل أكبر."بضائع غير صالحة للاستهلاك"وأضاف الرواشدة أن بعض تلك الخيام والأكشاك تبيع بضائع غير صالحة للاستهلاك وبأسعار تجذب المواطنين، وهي في حقيقتها تالفة أو قريبة من التلف، كما أن غالبيتها تطرح كميات كبيرة من النفايات على الشارع والمساحات القريبة منها، ناهيك عن تحول تلك المواقع إلى تجمعات لمركبات تقوم بالتشيحط خلال ساعات الليل وتسبب إزعاجًا للمواطنين.من جهته، أكد مصدر في بلدية الكرك أن البلدية أوقفت نهائيا تصاريح ورخص الأكشاك والمعرشات والبكبات المتجولة، ولم تمنح أي شخص ترخيصا لفتح كشك، لافتا إلى أنها قامت خلال الفترة الماضية بعملية حصر للأكشاك والعرائش المخالفة وسوف تنفذ حملة لإزالتها.وقال رئيس القسم الصحي في بلدية الكرك، سند الحوراني، إن البلدية تنفذ الآن حملة شاملة لإزالة كافة الأكشاك على جوانب الطرقات في مناطق اختصاص البلدية حرصا على السلامة العامة، وكون تلك الأكشاك مخالفة ولما تسببه من خطر على الحركة المرورية وتشويه للمظهر العام، خصوصا تلك المتواجدة على طريق مدخل مدينة الكرك من الجهة الشرقية.وبيّن أن بلدية الكرك تنفذ كل فترة حملات واسعة تُزال فيها جميع الأكشاك والخيم المخالفة والعشوائية التي تنتشر في جميع مناطق البلدية وعلى جوانب الطرق الرئيسة، من بينها آخر حملة العام الماضي، وشهدت الحملة الواسعة في مناطق البلدية إزالة زهاء خمسين موقعا مختلفا تنتشر فيها الأكشاك.وأشار الحوراني إلى أن البلدية تدعو جميع أصحاب هذه المواقع إلى الالتزام بالقانون والتوقف عن البيع على الطرقات، مشيرا إلى أن البلدية بدأت قبل فترة عملية إنشاء سوق شعبي لتجميع كل أصحاب البسطات والباعة المتجولين فيه لإنهاء انتشارها بالشوارع خارج المحال التجارية.


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
الأردن يتابع الاعتداءات على مقرات سفاراته في الخارج ويطالب بمحاسبة مرتكبيها
أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، أنها تتابع الاعتداءات على مقرّات السفارات والبعثات الدبلوماسية الأردنية في الخارج، مع الجهات المعنيّة؛ لضمان محاسبة مرتكبيها ومنع تكرارها. وبيّن الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، السبت، أنّ الوزارة خاطبت وزارات خارجية الدول التي وقعت فيها هذه الاعتداءات وسفراءها المعتمدين لدى المملكة، مُطالِبة باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتأمين الحماية الكاملة لبعثات المملكة والعاملين فيها، تنفيذًا لالتزامات هذه الدول بموجب أحكام اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961. وأدانت الخارجية حملات التحريض المتواصلة على الأردن ودوره المتواصل في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، والتي شملت سلسلة من الاعتداءات على مقرّات السفارات والبعثات الدبلوماسية الأردنية في الخارج. وأكّد القضاة أنّ مواقف الأردن التاريخية الثابتة في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف وجهوده من أجل إنهاء العدوان على غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية التي يسببها العدوان لن تطال منها حملات التشويه المُمنهَجة ومن يقف وراءها.


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- رؤيا نيوز
صمتت قيادات 'الداخل' وتحركت ' ماكينة' التنظيم الدولي
منذ أن صدر قرار حظر 'جماعة الإخوان المنحلة '، قبل أكثر من ثلاثة أشهر ، توارت قيادات الجماعة عن الأنظار ، اقتصر حضورهم بالفضاء العام على مناسبات العزاء والأعراس فقط ، لم يكلف أحد نفسه بمخاطبة أعضاء الجماعة المنحلة ، تركوهم حائرين وهربوا إلى الصمت ، السؤال : أي قيادات هذه التي تهرب من مصارحة من أقسم لها بالولاء والطاعة ، وتتخلى عن القيام بمسؤولياتها الادبية اتجاههم؟ والأهم : كيف نفهم هذا الكمون والصمت ، وماذا يخفي وراءه؟ ما حدث على امتداد الفترة الماضية ، يعكس كيف تفكر الجماعة المنحلة في مرحلة ما بعد قرار الحظر ، خذ ، مثلاً، أعضاؤها واصلوا الاستنفار على وسائل التواصل الاجتماعي لممارسة النضال ضد الأردن تحت ذريعة دعم المقاومة، خذ ، ايضاً، ملف الممتلكات التي تم تسجيلها بأسماء شخصيات داخل التنظيم كشف المستور المالي والأخلاقي ؛ واقعة واحدة تكفي لفهم هذا المستور ، قطعة أرض مسجلة ( كأمانة) باسم اثنين من كبار القيادات ،أحدهما اعترف أنها سجلت باسمه والثاني أنكر، القضاء ،بالطبع ،سيحسم القضية ، وربما نشهد في هذا الملف ،تحديداً ، الكثير من القصص والمفاجآت. في الخارج ، وليس بعيداً عن الداخل الأردني، تحركت ماكينة التنظيم العالمي ضد الأردن ، حملة الانتقام أخذت اتجاهات متعددة، أبرزها التشكيك بالمواقف الأردنية، واختلاق الروايات الكاذبة حول دور الأردن السياسي والإنساني تجاه غزة ، الهدف الأساسي تحميل الأردن ،لا إسرائيل ، مسؤولية ما يحدث لأهلنا في غزة من قتل وتجويع، من يتابع المنصات الإعلامية الممولة من قبل هذا التنظيم وآخرين يدرك ذلك ، ومن يرصد تصريحات ومظاهرات فرع الإخوان في تل أبيب ، مثلاً، يستطيع أن يفهم الهدف والرسالة ، والفاعل المتخفي أيضاً. وراء صمت قيادات الجماعة المحظورة ، كما يبدو ، خطة لإعادة تشكيل البيت الداخلي من جديد ، مع مواصلة الانتشار والعمل السري بقوة الدفع الذاتي ، ثم نقل إدارة الهجوم والانقضاض المباشر إلى فروع التنظيم في الخارج ، الدولة -في تقديري-ترصد ما يجري وتتعامل معه ،أمنياً وسياسياً، بهدوء، ربما كانت تنتظر موقفاً عقلانياً أكثر من الجماعة المنحلة، بياناً -على سبيل المثال – من القيادات التي خرجت ، سابقاً ، للشارع ، تصرخ في آلاف المظاهرات ، يخاطبون فيه الأعضاء: يجب ان نلتزم بقرار الدولة ، ولن نمارس أي نشاط يضر بالمصالح الوطنية، او نبرر لمن يفعل بالنيابة عنا او باسمنا ذلك ، لكن هذا لم يحدث ، وربما لن يحدث أبداً. أخطأت الجماعة المنحلة حين استخدمت الحرب على غزة لتمرير اجندات غامضة ضد الدولة الأردنية، أخطأت قياداتها ، أيضاً، حين لاذت إلى الصمت وخذلت أعضاءها، ولم تصارحهم بما حصل ، ومن يتحمل مسؤوليتة، ولم تعتذر لهم عن فشلها الذي انتهى إلى هذه النتيجة ، أخطأت ، ثالثاً ، وما تزال ، حين حركت أدواتها وفروعها في الخارج للتحريض ضد الأردن ،وحين صمتت على افتراءاتهم وبررتها بأي وسيلة ، وهي تخطئ أكثر حين تصرّ على الاستمرار بمكاسرة الدولة ، أو الاستقواء بالآخرين عليها، أو انتظار أن 'تنزل من فوق الشجرة' كما يقول بعض قياداتها . بقي ملاحظة أخيرة ؛ الجماعة، الآن ، أصبحت محظورة ، ولا رجعة ، كما يُجمع كافة المسؤولين في الدولة، عن هذا القرار ، أمام الأعضاء الذين كانوا يندرجون تحت مظلتها ، ويرغبون بممارسة العمل العام ، كغيرهم من الأردنيين ، فرصة تاريخية للتحرر من تركة التنظيم المنحل ، والاندماج في الحياة السياسية والعامة من جديد، حزب جبهة العمل الإسلامي الذي مازال مرخصاً يمكن أن يبدأ نقاشات عميقة ومسؤولة تفضي إلى قرارات حازمة ، تبدأ بإعلان الالتزام الكامل بقرار الحظر ومقتضياته، وإجراء مراجعة جذرية وشاملة للأدبيات والأفكار ، وقطع العلاقة نهائيًا مع الجماعة المنحلة ومع أي طرف خارجي يدور في فلكها ، ثم الانحياز لخيار ' الأردنة' في سياقه الوطني ، وبما ينسجم مع القوانين والمصالح الأردنية، هل يلتقطون هذه الفرصة ؟ لا أتوقع ذلك.