logo
أثار حيرة الجميع... ترامب يحتفل مع تشيلسي بكأس العالم

أثار حيرة الجميع... ترامب يحتفل مع تشيلسي بكأس العالم

الديارمنذ 10 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
شهدت مراسم تتويج فريق تشيلسي الإنكليزي بلقب كأس العالم للأندية 2025 التي حققها مشهدا طريفا للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وحضر ترامب نهائي كأس العالم للأندية 2025 التي استضافتها الولايات المتحدة الأميركية بين 14 حزيران الماضي و13 تموز الحالي.
ونجح تشيلسي في حسم نهائي مونديال الأندية بثلاثية نظيفة على حساب بطل دوري أبطال أوروبا باريس سان جيرمان الفرنسي.
وأثناء استعداد لاعبي تشيلسي لرفع الكأس بعد تسليم الميداليات طلب ريس جيمس قائد تشيلسي من دونالد ترامب الابتعاد كي يتمكن هو وزملاؤه من رفع الكأس.
وبدا ريس جيمس كما لو كان يطلب من ترامب مغادرة المنصة كي يرفع الكأس، بينما كان كول بالمر يسأل مندهشاً عن سبب وجود الرئيس الأميركي أثناء الاحتفال.
وعلى الجانب الآخر، لم يكن من ترامب إلا أن ابتسم وبقي واقفاً في مكانه، مما اضطر لاعبي تشيلسي لرفع الكأس، ثم تقدموا خطوات للأمام كي يبتعد الرئيس عن المشهد.
وحدث ذلك بالتزامن مع مطالبات من السويسري جياني إنفانتينو رئيس الفيفا لترامب بالابتعاد عن المشهد كي يتمكن لاعبو تشيلسي من رفع الكأس بسهولة.
الإسباني روبرت سانشيز، حارس تشيلسي، وضع يده حول ذراع ترامب وقفز معه وسط مشاعر قلق من إنفانتينو من المشهد برمته، بينما لم تغادر الابتسامة العريضة وجه الرئيس الأميركي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريح مفاجئ: ترامب يحتفظ بكأس العالم للأندية وتشيلسي يكتفي بنسخة مقلّدة!
تصريح مفاجئ: ترامب يحتفظ بكأس العالم للأندية وتشيلسي يكتفي بنسخة مقلّدة!

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

تصريح مفاجئ: ترامب يحتفظ بكأس العالم للأندية وتشيلسي يكتفي بنسخة مقلّدة!

في تصريح مفاجئ، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الكأس الأصلية لبطولة كأس العالم للأندية، التي فاز بها نادي تشيلسي مؤخرًا على حساب باريس سان جيرمان ، قد وُضعت في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض "إلى الأبد"، بينما حصل الفريق الإنكليزي على نسخة طبق الأصل. وقال ترامب ، خلال مقابلة مع شبكة "DAZN"، إن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو سلّمه الكأس خلال زيارة في آذار الماضي، قائلاً له: "هل يمكنك الاحتفاظ بها لفترة؟"، مضيفًا أن فيفا قرر لاحقًا إبقاء الكأس في واشنطن وصناعة أخرى جديدة للفائز. وتابع ترامب: "لم أرَ شيئًا مثل هذه الكأس من قبل... إنها الآن في المكتب البيضاوي. لقد كانت لحظة مميزة للغاية." وفي لقطة لافتة خلال مراسم التتويج، ظهر ترامب وهو يضع ميدالية الفائز في جيبه ويصعد إلى المنصة إلى جانب لاعبي تشيلسي، ما أثار ارتباكًا بينهم، وخصوصًا النجم كول بالمر الذي بدا في حيرة من وجود الرئيس الأميركي وسط الاحتفال. وقال بالمر لاحقًا: "كنت أعلم أنه سيكون موجودًا، لكن لم أكن أتوقع أن يظهر على المنصة لحظة رفع الكأس. شعرت ببعض الارتباك." وقد أثار هذا التصرف تفاعلات واسعة، بين من رأى فيه دعاية رمزية مثيرة من ترامب، وبين من اعتبره تجاوزًا غير مألوف للبروتوكول الرياضي والدبلوماسي.

ضحت بالطعام من أجله.. بطل المونديال يحكي قصة مؤثرة عن والدته
ضحت بالطعام من أجله.. بطل المونديال يحكي قصة مؤثرة عن والدته

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

ضحت بالطعام من أجله.. بطل المونديال يحكي قصة مؤثرة عن والدته

روى جواو بيدرو، لاعب تشيلسي ، قصة مؤثرة عن حياته الصعبة في طفولته، ودور والدته في تحدي الصعاب. جواو بيدرو انضم إلى تشيلسي قبل أسبوعين تقريباً، قادما من برايتون، وانضم بعدها مباشرة لقائمة الفريق في كأس العالم للأندية 2025. وأسهم النجم البرازيلي في تتويج تشيلسي بلقب مونديال الأندية 2025، بعدما سجل 3 أهداف في 3 مباريات. وُلد جواو بيدرو في مدينة ريبيراو بريتو بولاية ساو باولو البرازيلية، وبذلت والدته فلافيا قصارى جهدها في سبيل مستقبله كلاعب كرة قدم. عندما كان في الـ11 من عمره، سافرت عائلة جواو بيدرو مسافة 400 ميل إلى زيريم، في ولاية ريو دي جانيرو، ليحقق أحلامه مع نادي فلومينينسي. ويقول جواو بيدرو (23 عاماً) في تصريحات نشرتها صحيفة " ديلي ميل" البريطانية: "لقد كانت حياتنا خالية من الرفاهية، لكننا لم نفتقر إلى أي شيء أبداً عندما كنت أعيش في ريبيراو بريتو". وأضاف: "لكننا تركنا كل شيء خلفنا في سبيل تحقيق حلم أن أصبح لاعباً عندما وافق فلومينينسي على انتقالي إلى أكاديمية النادي". وأوضح: "في زيريم، كنا نتشارك المنزل مع ولد آخر وأمه، مررنا بظروف مالية صعبة، لحظات كان فيها حتى الطعام شحيحاً، حيث كانت أمي تتخلى عن وجبة طعام لأتمكن من تناول طعام أفضل". وأردف: "لقد ساعدنا فلومينينسي كثيراً خلال تلك الفترة، بالدعم المالي والمعنوي، فضلاً عن ثقتهم بي، وإيمانهم بقدراتي كشخص، وإمكانياتي كلاعب. وختم: "وصلت إلى مستوى الاحتراف، ومنذ ذلك الحين، سارت كل الأمور على نحو إيجابي للغاية في حياتي، ولهذا السبب أنا ممتنٌ إلى الأبد لفلومينينسي". (العين)

تشلسي بطلاً للعالم: نهاية سريالية لبطولة غريبة
تشلسي بطلاً للعالم: نهاية سريالية لبطولة غريبة

الجمهورية

timeمنذ 3 ساعات

  • الجمهورية

تشلسي بطلاً للعالم: نهاية سريالية لبطولة غريبة

استدار جيمس نحو ترامب، وأمام جمهور ممتلئ في ملعب «ميت لايف» بالإضافة إلى جمهور تلفزيوني عالمي كبير، بدا وكأنّه يسأل رئيس الولايات المتحدة ما إذا كان يُخطِّط لتركه وشأنه، كما تقتضي العادة. لكنّ ترامب استمرّ في الابتسام بسعادة، فقرّر القائد جيمس أن يرفع الكأس العملاقة المطلية بالذهب عالياً. وبينما كانت الألعاب النارية تملأ السماء فوق ملعب «ميت لايف»، وأُسدِل الستار على بطولة امتدّت لـ4 أسابيع، شهدنا مشهداً سريالياً: ترامب ما زال في قلب احتفالات لاعبي تشلسي، يُصفِّق بحماس، إلى درجة أنّ رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو بدا مُحرَجاً بما يكفي لمحاولة سحبه بعيداً. أقرّ جيمس لـ The Athletic: «أخبروني أنّ ترامب سيُقدّم الكأس ثم يغادر المنصة. ظننتُ أنّه سيغادر، لكنّه أراد البقاء. وربما هذا يُبرز مدى أهمّية البطولة». بطولة غريبة ويوم غير اعتيادي في إيست راذرفورد، نيوجيرسي، في عرض مستوحى من الـ«سوبر بول»، تخلّله شوط أول وثانٍ من مباراة كرة قدم، يتوسطهما عرض استراحة دام 24 دقيقة، قبل حفل تتويج شهد صيحات استهجان من الجمهور ضدّ ترامب، قبل أن يجد الرئيس مكانه المفضّل على المنصة بين لاعبي تشلسي. كما أنّها نهاية مفاجئة، إذ تفوّق جيمس وزملاؤه على سان جيرمان، ليفوزوا بأول نسخة من كأس العالم للأندية في عهد التوسعة. تشلسي بطل العالم بعد شهر مثمر جداً في الولايات المتحدة، وأصبح أكثر ثراءً بأكثر من 100 مليون دولار. وبنهاية المساء، أضيء مبنى «إمباير ستيت» في مانهاتن باللون الأزرق الخاص بتشلسي. هذا كان هدف الشهر الماضي بالكامل، بحسب إنفانتينو: «لتحديد، لأول مرّة في التاريخ، من هو أفضل نادٍ في العالم حقاً». هذا الادّعاء يُثير ردود فعل متنوّعة. أول ردّ فعل مباشر هو التشكيك في هذا المنطق، واقتراح أنّ الغرض الرئيسي من كأس العالم للأندية يبدو أنّه جني المال، مع محاولة لاستعادة جزء من نفوذ «فيفا» في كرة القدم العالمية من خلال الإمساك بكرة القدم على مستوى الأندية وبيعها لشركاء تجاريِّين محتملين، خصوصاً قطر والسعودية. ردّ الفعل الآخر هو التساؤل: كيف يمكن لهذه البطولة أن تُحدِّد أفضل فريق في العالم بينما أبطال أقوى 3 دوريات (ليفربول الإنكليزي، برشلونة الإسباني، ونابولي الإيطالي) لم يكونوا ضمن الأندية الـ32 المشاركة؟ تواجد تشلسي هنا لأنّه فاز بدوري أبطال أوروبا عام 2021. ومنذ ذلك الحين، وبعد بيع النادي من الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش إلى تحالف بقيادة تود بويلي وشركة «كليرليك كابيتال»، شهد الفريق تحوّلاً جذرياً ومكلفاً جداً في تشكيلته. لاعب واحد فقط (جيمس) من تشكيلة الـ23 لاعباً في نهائي دوري الأبطال، كان حاضراً في المونديال. أمّا حجم التغيير، فكان هائلاً، إذ مرّ على النادي لاعبون مثل روميلو لوكاكو، خاليدو كوليبالي، وبيير إيميريك أوباميانغ، إلى جانب سلسلة من المدربين. كان من المنطقي أكثر أن يُتوَّج سان جيرمان كأفضل فريق في العالم، نظراً إلى ما حققه في دوري الأبطال (إقصاء ليفربول، أستون فيلا، وأرسنال قبل سحق إنتر ميلان 5-0 في النهائي)، في وقتٍ كان فيه تشلسي يتغلّب على كوبنهاغن، ليغيا وارسو، ديورغاردن، وريال بيتيس للفوز بلقب دوري المؤتمر الأوروبي الأقل قيمة. حتى في كأس العالم للأندية، يمكن لسان جيرمان أن يدّعي أنّه واجه خصوماً أقوى في طريقه إلى النهائي، مثل أتلتيكو مدريد (4-0)، بايرن ميونيخ (2-0)، وريال مدريد (4-0). لكنّ تشلسي تحسّن خلال البطولة، وكان يستحق الفوز في النهائي عن جدارة، ليس فقط لإفساده إيقاع باريس في الوسط، بل أيضاً لمهاجمته منذ البداية. أعدّ المدرب إنزو ماريسكا فريقه بشكل رائع، وبدا كأنّه اكتشف نقطة ضعف غير متوقعة في الدفاع الباريسي، فبدا الظهير الأيسر نونو مينديز منزعجاً ومفاجَأً من الطريقة التي ركّز بها مالو غوستو، بالمر، وجواو بيدرو عليه. أهداف تشلسي الثلاثة في الشوط الأول، جاءت من الطرف الأيسر: سجّل بالمر هدفَين بلمستَين دقيقتَين في الزاوية البعيدة، قبل أن يُمرّر تمريرة رائعة لجواو بيدرو الذي سجّل هدفاً ثالثاً بلمسة رائعة. بعد المباراة، أكّد ماريسكا: «كوننا أبطال كأس العالم للأندية هو أمر نفخر به كثيراً. نحن سعداء جداً، خصوصاً ضدّ باريس الذي، كما قلتُ قبل يومَين، أعتبره الأفضل في العالم، مع أحد أفضل المدربين في العالم (لويس إنريكي) ولاعبين رائعين. اليوم كان إنجازاً عظيماً». من السهل أن نجد عيوباً في بعض مزاعم إنفانتينو المتطرّفة حول تأثير كأس العالم للأندية، لكن حتى لو لم تَأسر هذه النسخة من البطولة خيال الجماهير الأوروبية، فإنّها كانت بطولة صعبة، تعاملت معها الأندية بجدّية نظراً إلى حجم الجائزة المالية، وهي بطولة باقية، سواء أحبّها النُقاد أم لا. ذهب ماريسكا أبعد من ذلك: «قلتُ للاعبين في الداخل إنّ لديّ شعوراً بأنّ البطولة في يوم من الأيام ستصبح مهمّة مثل دوري أبطال أوروبا. كنتُ محظوظاً قبل 3 سنوات أن أكون جزءاً من الجهاز الفني عندما فزنا بدوري الأبطال (مع مانشستر سيتي). عشتُ تلك اللحظات، لكنّ الحقيقة أنّ هذه البطولة هي واحدة من الأفضل في العالم. نحن نُقدّرها بقدر دوري الأبطال، إن لم يكن أكثر، لأنّها كانت حقاً نصراً عظيماً لنا». قد تكون هذه البطولة نقطة انطلاق لتشلسي. فوزه بدوري المؤتمر في أيار بدا وكأنّه ساعد مجموعة اللاعبين الشابة، التي عانت من انهيارات جماعية وفقدان الثقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store