
حادث مروع جديد على الطريق الصحراوي في مصر
وبحسب التحقيقات الأولية، انتقلت قوات المباحث إلى موقع الحادث فور تلقي البلاغ، حيث تبين وقوع الاصطدام بين المركبتين.
أسفر الحادث عن وفاة الطفلة "رحمة م. س." (12 عاما) من محافظة الفيوم، وتم نقل جثمانها إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى وادي النطرون التخصصي تحت تصرف النيابة العامة.
كما أصيب في الحادث 17 شخصا، وهم: شيرين م. ج. (13 عاماً)، يسرا م. ع. (18 عاماً)، شهد م. ع. (13 عاماً)، أم هاشم م. م. (30 عاماً)، ندى ع. ع. (14 عاماً)، منة ح. ف. (14 عاماً)، فاطمة ح. ف. (29 عاماً)، أحمد ع. ر. (23 عاماً)، سيد م. س. (30 عاماً)، عمر خ. أ. (39 عاماً)، عبد الله ر. ال. (18 عاماً)، سالم ع. س. (15 عاماً)، محمد م. ال. (16 عاماً)، مروة ح. ع. (18 عاماً)، شريهان م. ف. (40 عاماً)، أحمد ع. أ. (27 عاماً)، وخديجة ح. ع. (14 عاماً).
تم نقل جميع المصابين إلى مستشفى وادي النطرون التخصصي لتلقي العلاج اللازم، حيث يجري تقديم الإسعافات الأولية لهم. وتواصل الجهات الأمنية تحقيقاتها لمعرفة ظروف وملابسات الحادث، بينما تولي النيابة العامة القضية اهتماما خاصا.
المصدر: الشروق + صدى البلد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
حرب استنزاف.. خبير مصري يكشف كواليس وسر ما حدث مع متحولة جنسياً اسرائيلية في سيناء
وقال مخلوف في تصريحات لـ RT إنه وفقا لما حصل عليه من معلومات من مصادر مطلعة فأن ما حدث مع المواطنة الإسرائيلية هو تعامل بشكل طبيعي دون أي تجاوز أو تعسف، لافتاً إلى أن التعامل مع أي حالة قادمة إلى مصر من المتحولين جنسياً يكون بشكل قانوني بمنعها من الدخول إلى البلاد ويتم توجيهها بالعودة مرة أخرى إلى نفس البلد القادمة منها. وأشار مخلوف إلى أن سر إعادتها إلى دولة أخرى وهي إيطاليا بخلاف الدولة التي جاءت منها، هو مغادرة الطائرة التي جاءت على متنها، فجرى توضيح لها هذه الأمور بشكل طبيعي دون أي تجاوز، وأنها هي من طلبت الحجز على الطائرة المتجهة إلى ميلانو، وما ذكرته من ادعاءات "جميعها باطلة وغير صحيحة بالمرة"، مشيداً بجهود السلطات المصرية ويقظة الأجهزة الأمنية وبشكل خاص داخل الموانئ والمطارات في كشف أي مخالفات، فهم يبذلون جهودا كبيرة ويحققون نجاحات متواصلة لتحقيق رسالتهم السامية فى استقرار وأمن المجتمع. ويرى مخلوف أن هذه التصريحات التي تستهدف الدولة المصرية هي محاولات إسرائيلية فاشلة لتشويه صورة مصر، وإلصاق التهم بها، لكن كل ذلك لن يثنيها عن مواقفها الثابتة تجاه ما يحدث في المنطقة، ودعمها للقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته ورفض ممارسات الاحتلال الإسرائيلي التي تنتهك كافة القوانين والأعراف والقوانين الإنسانية الدولية. وأوضح مخلوف أن وعي الشعب المصري قادر على مواجهة أية شائعات أو أكاذيب من شأنها النيل من سمعة مصر في المنطقة ومحاولة زعزعة استقرارها وتشويه صورتها أمام العالم، والتي كان آخرها تعمد تداول معلومات مضللة بخصوص هذه المواطنة الإسرائيلية . وأشار مخلوف إلى أن توقيت نشر هذه المزاعم تزامناً مع ذكرى ثورة يونيو المجيدة، يبرهن على أن مصر تواجه حرب استنزاف غير عادية تستهدف الداخل الاقتصادي والاجتماعي والأمني والصحي أيضا، وكأنها آلة مدفعية وماكينة طلقات لا تتوقف، تعمل على مدار الساعة في اطلاق شائعات عبر صفحات التواصل الاجتماعي وفي مواقع وصحف الأعداء في كل اتجاه بأخبار كاذبة وحكاية ومعلومات غير حقيقية في اطار حرب شرسة وغير مسبوقة ولم يسبق لدولة أن تعرضت ومازالت تتعرض لها. المصدر: RT علق وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والباحث الإسلامي سعد الفقي على مزاعم متحولة جنسيا إسرائيلية لمصر بأنه تم التعامل معها بقسوة خلال رحلة وصولها إلى إسرائيل عبر مصر. وجه الرئيس المصري المصري رسالة لدول العالم خلال كلمته بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو التي أطاح فيها الشعب المصري بحكم جماعة الإخوان المسلمين.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
مصر.. رجل أعمال شهير يتبرع بمبلغ ضخم لأسر ضحايا حادث المنوفية المروع
وقال أديب خلال تقديمه حلقة الاثنين من برنامجه "الحكاية" أن أحد رجال الأعمال أخبره أنه تبرع بمبلغ 38 مليون جنيه لأسر شهداء حادث الدائري الإقليمي بالمنوفية، بواقع مليوني جنيه لكل أسرة، بخلاف التعويضات التي أقرتها الدولة المصرية لأسر الضحايا. وأضاف أديب: "بكرة وبعده ستجد طابورا من الخير، وهي دي مصر التي نعرفها، ولا نعرف أي حد شرير أو خائن في الـ120 مليون مصري"، مستكملا: "لا أشك في أحد، وجميع الأشخاص والمسؤولين وطنيون ويعملون في صالح الوطن". وشهد الطريق الدائري الإقليمي بمحافظة المنوفية في نطاق مركز أشمون، الجمعة الماضية، حادثًا مروريا مروعا أسفر عن مصرع 18 فتاة وسائق ميكروباص، وإصابة ثلاثة آخرين. ووقع الحادث نتيجة تصادم سيارة ميكروباص كانت تقل الفتيات مع سيارة نقل ثقيل (تريلا)، أثناء توجه الضحايا من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف إلى أماكن عملهن في المنطقة الصناعية بمدينة السادات، حيث كن يعملن بنظام اليومية. وتتراوح أعمار الفتيات بين 14 و22 عاما، وكثير منهن كن المعيلات الوحيدات لأسرهن، مما زاد من عمق المأساة التي هزت المجتمع المصري. وفي وقت سابق وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بزيادة التعويضات المقررة لأسر الضحايا، حيث تقرر صرف 100 ألف جنيه إضافية لكل حالة وفاة، و25 ألف جنيه لكل حالة إصابة، تضاف إلى التعويضات التي أقرتها وزارتا التضامن الاجتماعي والعمل. وأعلن وزير العمل محمد جبران عن تخصيص 500 ألف جنيه لكل أسرة متوفى، و70 ألف جنيه لكل مصاب، لدعم الأسر المتضررة، وذلك بعد توجيهات الرئيس السيسي بزيادة مبلغ التعويض لأسر الضحايا. المصدر: RT تعرضت الحكومة المصرية خلال الـ24 ساعة الماضية لهجوم عنيف وشديد من قبل الإعلاميين والسياسيين بعد حادث تصادم مروع على الطريق الدائري الإقليمي. لقيَت طفلة مصرعها وأصيب 17 آخرون بجروح وكسور متفرقة في أنحاء الجسم، إثر انقلاب سيارة ميكروباص محملة بالعمالة الزراعية واصطدامها بسيارة ملاكي على الطريق الصحراوي في مصر. أكد رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس أن إلقاء اللوم على وزير النقل المصري كامل الوزير في الحادث على الطريق الإقليمي في المنوفية والذي أسفر عن وفاة 18 فتاة والسائق هو "أمر غريب".


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
السيسي يستقبل البرهان وحفتر.. هل تتحرك مصر لاحتواء أزمة المثلث الحدودي؟
ويأتي لقاء الرئيس المصري مع قائدي الجيش السوداني والليبي في ظل تبادل الاتهامات بين القوات المسلحة السودانية والجيش الوطني الليبي بشأن دعم قوات الدعم السريع في هجمات حدودية، مما أثار مخاوف من تصعيد إقليمي قد يهدد استقرار المنطقة. وتتمحور الاتهامات المتبادلة بين قائد الجيش السوداني وقائد الجيش الوطني الليبي حول منطقة المثلث الحدودي، وهي منطقة إستراتيجية تقع عند تقاطع حدود السودان ومصر وليبيا، وتشمل جبل العوينات. وتعد هذه المنطقة حساسة بسبب موقعها الجغرافي، ووجود موارد طبيعية محتملة، إضافة إلى كونها ممرا رئيسيا للتهريب والهجرة غير الشرعية، مما يجعلها نقطة صراع إقليمية. وأعرب السيسي خلال لقائه قائد الجيش الليبي عن تقدير مصر للدور الوطني الذي يضطلع به الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب، والذي ساهم في القضاء على التنظيمات الإرهابية في شرق ليبيا. من جانبه أكد المشير حفتر على بالغ تقديره للدور المحوري الذي تلعبه مصر في استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، مشيدا بالجهود المصرية الدؤوبة في دعم ومساندة الشعب الليبي منذ اندلاع الأزمة، في إطار العلاقات التاريخية التي تجمع الشعبين. وفي يونيو الجاري اتهمت القوات المسلحة السودانية بقيادة البرهان، قوات تابعة لحفتر وبالأخص لواء "سبيل السلام" التابع للجيش الوطني الليبي، بالتعاون مع قوات الدعم السريع السودانية بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) في هجوم على مواقع حدودية سودانية في منطقة المثلث الحدودي، ووصف الجيش السوداني هذا الهجوم بأنه "اعتداء سافر" يهدف إلى الاستيلاء على المنطقة. كما اتهمت الخارجية السودانية الإمارات بالوقوف وراء هذا الهجوم، مشيرة إلى أنها تمول قوات الدعم السريع وتنسق مع قوات حفتر لتزويدها بالأسلحة والمرتزقة عبر الحدود الليبية-السودانية، مما يعد "انتهاكا صارخًا للقانون الدولي". من جانبه، نفى الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر هذه الاتهامات بشكل قاطع، واصفا إياها بـ"افتراءات لا أساس لها من الصحة" تهدف إلى تصدير الأزمة السودانية إلى ليبيا. وأكدت قوات حفتر التزامها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، مشيرة إلى أن الاشتباكات في المنطقة الحدودية نتجت عن "كمين" وليس هجوما مخططا. اقترحت قوات حفتر لعب دور الوسيط بين الأطراف المتحاربة في السودان لوقف التصعيد، وهو ما يعكس محاولتها لتجنب التصعيد مع السودان المدعوم من مصر، الحليف الرئيسي لحفتر. وتدعم مصر بقيادة السيسي الجيش السوداني بقيادة البرهان منذ بدء النزاع مع قوات الدعم السريع في أبريل 2023، حيث تعتبر السودان حليفا إستراتيجيا في مواجهة التحديات المشتركة، مثل نزاع سد النهضة مع إثيوبيا، كما تدعم مصر استقرار ليبيا وتعد من أبرز داعمي حفتر، وترى في استقرار ليبيا جزءا لا يتجزأ من أمنها القومي. المصدر: RT علق البرلماني والإعلامي المصري مصطفى بكري، على ما يحدث في المثلث الجنوبي، عبر صفحته بمنصة إكس، مؤكدا أنه تهديد مباشر للأمن القومي المصري. أعلنت قوات "الدعم السريع" في السودان بقيادة محمد حمدان دقلو سيطرتها على منطقة المثلث الحدودية بين السودان وليبيا ومصر. رد الجيش الليبي على اتهام القوات المسلحة السودانية القائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر بدعم هجوم شنته قوات الدعم السريع على نقاط حدودية بالمثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا. اتهمت القوات المسلحة السودانية ووزارة الخارجية القائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر بدعم هجوم شنته قوات الدعم السريع على نقاط حدودية في المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا.