
سعر الدولار في لبنان اليوم الأحد 13 يوليو 2025.. الليرة مستقرة
ورغم أن المواجهة العسكرية الأخيرة بين إيران وإسرائيل لم تتجاوز 12 يوماً، إلا أن آثارها تخطّت زمن الحرب، وبرزت تداعياتها بقوة على المشهد السياحي في لبنان هذا الصيف.
فقد أوضح رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان، طوني الرامي، أن القطاع السياحي كان يُحضّر لموسم واعد، خاصة بعد المؤشرات الإيجابية التي ظهرت خلال عطلة عيد الأضحى، والتي شهدت تدفّقاً ملحوظاً للزوار من دول الخليج مثل قطر، الإمارات، والكويت، إلى جانب الأردن، مصر والعراق. واعتُبر هذا التوافد بمثابة "بروفة" أولية لصيف نشط.
إلا أن الأحداث الإقليمية المفاجئة، ولا سيما اندلاع المواجهة بين إيران وإسرائيل، جاءت لتقلب المعادلة.
وأشار الرامي إلى أن هذه التطورات أضرّت بشكل كبير بحركة النقل الجوي والبحري، وخلقت مناخاً من القلق الأمني، ما دفع بالعديد من الأسواق السياحية الأساسية إلى التراجع أو حتى إلغاء حجوزاتها بالكامل.
وعدّد الرامي أبرز الأسواق التي خسرها لبنان نتيجة الأزمة، وهي:.
السوق الخليجي والأفريقي: ويضم اللبنانيين المقيمين في الخارج ممن يمتلكون عقارات ومركبات في لبنان، ولديهم معرفة واسعة بالبلاد.
سوق الاغتراب البعيد: وهم الزوار الذين يخططون لرحلات طويلة مسبقاً، ويقيمون في الفنادق ويستأجرون السيارات لفترات ممتدة.
السوق العربي: الذي تراجع بشكل ملحوظ نتيجة التوترات الأمنية في المنطقة.
السوق الأوروبي: الذي تأثر بتحذيرات السفر التي فرضتها بعض الدول الأوروبية على مواطنيها.
وفيما وصف الرامي الموسم الحالي بأنه "مقبول" ويشبه صيف العام الماضي، أعرب عن أمله في حدوث انفراج سياسي خلال الأسبوعين أو الثلاثة المقبلة، مما قد يُعيد بعض الزخم في شهر أغسطس/ آب.
وأكد أن "القطاع السياحي اللبناني يبقى دائماً على أتمّ الجهوزية، ويعوّل على أي فرصة لاستعادة النشاط والحيوية، رغم كل التحديات".
سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية في السوق السوداء
واصلت الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء الاستقرار، لتراوح بين 89,600 و89,700 ليرة للدولار الواحد.
سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية على منصة صيرفة
استقر سعر الدولار عند 89500 ليرة لبنانية على منصة صيرفة، وفقا لموقع مصرف لبنان المركزي.
aXA6IDQ1LjI1MC42Ni4yMjkg
جزيرة ام اند امز
GR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
واشنطن ترحب بتقييد «القرض الحسن».. لبنان يحاصر ذراع حزب الله المالية
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/15 10:56 م بتوقيت أبوظبي في خطوة وصفتها واشنطن بأنها «في الاتجاه الصحيح»، أصدر مصرف لبنان المركزي تعميماً يمنع المؤسسات المالية المرخصة من التعامل مباشرة أو غير مباشرة مع جمعية «القرض الحسن»، الذراع المالية الأبرز لحزب الله، ما يُعد تطوراً لافتاً في مسار الضغوط الدولية الرامية لك جاء التعميم الصادر في 14 يوليو/تموز الجاري، والذي اطلعت عليه وكالة «رويترز»، ليحظر على المصارف وشركات الوساطة المالية التعامل مع كيانات غير مرخصة، مشيراً بوضوح إلى «القرض الحسن» بوصفها نموذجاً لتلك الكيانات التي تعمل خارج مظلة الرقابة المالية الرسمية. بيريك يرحب: التزام تحت إشراف المركزي المبعوث الأمريكي الخاص إلى لبنان، توماس بيريك، علّق على القرار في منشور على منصة «إكس» (تويتر سابقاً)، واصفاً إياه بأنه «خطوة في الاتجاه الصحيح»، مشيداً بـ«الشفافية والتزام جميع الوسطاء الماليين في لبنان بالخضوع لإشراف مصرف لبنان»، معتبراً ذلك إنجازاً محل تقدير. ويأتي هذا التصريح بعد زيارة أجراها بيريك إلى بيروت الأسبوع الماضي، تلقى خلالها رد الحكومة اللبنانية على مقترح أمريكي يتصل بإجراءات نزع سلاح حزب الله وتقييد نفوذه. ضغوط متعددة ومجالات استهداف متوازية القرار اللبناني يتزامن مع تصعيد عسكري إسرائيلي على مواقع تابعة لحزب الله في شرق لبنان، حيث أعلنت تل أبيب تنفيذ واحدة من أعنف الغارات الجوية منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. وقالت إنها استهدفت معسكرات تدريب ومستودعات أسلحة، فيما أفادت مصادر أمنية بمقتل 12 شخصاً، بينهم خمسة من مسلحي الحزب. هذا التصعيد العسكري، المقرون بضغط مالي متصاعد، يعكس اتجاهاً متنامياً لتحجيم حزب الله من أكثر من جبهة، أبرزها الجبهة الاقتصادية التي لطالما شكلت له نقطة قوة بعيداً عن الرقابة الرسمية، لا سيما من خلال أدوات مثل جمعية «القرض الحسن». «القرض الحسن».. اقتصاد موازٍ خارج السيطرة تُعد «القرض الحسن»، التي تأسست في ثمانينيات الحرب الأهلية اللبنانية، من أبرز الأدوات التمويلية التابعة لحزب الله. تعمل تحت غطاء خيري وتقدّم قروضاً دون فوائد، لكنها خارج إطار النظام المالي الرسمي ولا تخضع لإشراف مصرف لبنان، رغم حصولها سابقاً على ترخيص من وزارة الداخلية. وتنشط الجمعية في تقديم خدمات مالية ضمن بيئة سكنية يسيطر عليها الحزب، خصوصاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والبقاع وجنوب لبنان، ويُنظر إليها كواجهة اقتصادية تُستخدم في تمويل أنشطة الحزب، وتوفير موارد بديلة في ظل العقوبات الأمريكية المتزايدة. وزارة الخزانة الأمريكية كانت قد فرضت عقوبات على الجمعية منذ عام 2007، ووصفتها بأنها «أداة مالية تُستخدم من قبل حزب الله للنفاذ إلى النظام المالي الدولي»، ما يجعل التعميم اللبناني الأخير موضع ترحيب واضح من جانب واشنطن. الاقتصاد الموازي في مرمى المواجهة الخبير المالي نسيب غبريل أشار إلى أن القرار اللبناني يتماشى مع الضغوط الدولية المستمرة، لا سيما الأمريكية، موضحاً أن البنوك اللبنانية كانت بالفعل تتفادى التعامل مع «القرض الحسن» تجنباً للمخاطر المرتبطة بالعقوبات. واعتبر غبريل أن «الخطوة الأهم تكمن في بدء السلطات مواجهة حقيقية لما يُعرف باقتصاد الظل»، وهو الاقتصاد غير الخاضع للرقابة ويشكل بيئة خصبة للتهرب الضريبي وتمويل الأنشطة الخارجة عن القانون. وتأتي هذه التطورات وسط تدقيق دولي متزايد، حيث أدرجت مجموعة العمل المالي (FATF) لبنان على «القائمة الرمادية» للدول الخاضعة لتدقيق خاص في ما يتعلق بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، فيما صنفت المفوضية الأوروبية في يونيو الماضي لبنان ضمن «الولايات القضائية عالية المخاطر» نتيجة قصور استراتيجي في الرقابة على التمويل غير المشروع. هيبة الدولة في وجه اقتصاد الحزب مصرف لبنان، عبر هذا التعميم، لا يستهدف فقط «القرض الحسن»، بل يبعث برسالة أوسع مفادها أن الكيانات التي تعمل خارج النظام المصرفي الرسمي لن تُترك دون محاسبة، خصوصاً في ظل التدهور المالي المتواصل ومحاولات الإنقاذ الاقتصادية المتعثرة. وفي ظل سعي لبنان لإعادة تأهيل صورته أمام المؤسسات المالية الدولية وصندوق النقد، فإن تقليص نفوذ حزب الله المالي يمثل أحد الشروط غير المعلنة للمضي بأي خطة إنقاذ جدية، وهو ما أشار إليه خبراء باعتباره جزءاً من «تحرير القرار المالي اللبناني من الهيمنة السياسية والحزبية». aXA6IDIwNy4xNzQuMjIuMTgg جزيرة ام اند امز US


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
الدولار يسجّل أعلى مستوى في 15 أسبوعاً مقابل الين
سجل الدولار أعلى مستوى في 15 أسبوعاً مقابل الين، الثلاثاء، بعد صدور بيانات أمريكية أظهرت ارتفاعاً في أسعار المستهلكين في يونيو / حزيران لم يكن كبيراً بما يكفي لتغيير التوقعات بشأن الموعد المرجح لاستئناف خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. تشير توقعات إلى أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سيظل حذراً في ظل الزيادة المتوقعة في الضغوط على الأسعار بسبب سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية، إذ ينتظر صناع السياسات لمعرفة تأثيرها. وقال رئيس المجلس جيروم باول إنه يتوقع ارتفاع الأسعار هذا الصيف. وقال برايان جاكوبسن، كبير الاقتصاديين لدى أنيكس ويلث مانجمنت: «الرسوم الجمركية لها تأثير على البيانات، لكنه ليس بالقوة المتوقعة». وأظهرت بيانات، الثلاثاء، ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة 0.3%الشهر الماضي بما يتوافق مع التوقعات، وذلك بعد ارتفاع طفيف 0.1% في مايو / أيار. وصعد المؤشر 2.7 % على أساس سنوي بعد زيادته 2.4% في مايو / أيار. وتوقع اقتصاديون زيادة شهرية 0.3% وارتفاعاً 2.6% على أساس سنوي. وانخفض اليورو في أحدث تعاملات 0.27% إلى 1.1631 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 25 يونيو/ حزيران. ومقابل العملة اليابانية، ارتفع الدولار 0.66% إلى 148.68 ين، وهو أعلى مستوى له منذ الثالث من إبريل / نيسان. وتراجع الجنيه الإسترليني 0.21% إلى 1.3399 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 23 يونيو / حزيران. أعلن ترامب، السبت، زيادة الرسوم الجمركية على الواردات من مجموعة من دول منها المكسيك واليابان وكندا والبرازيل والاتحاد الأوروبي تدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس/ آب، إلا أن ردّ فعل السوق هذه المرة كان خافتاً نسبياً. وقال ترامب، الثلاثاء، إن أسعار المستهلكين منخفضة وعلى مجلس الاحتياطي خفض أسعار الفائدة فوراً. وطلب باول من المفتش العام للبنك المركزي الأمريكي مراجعة تكاليف تجديد مقره التاريخي بواشنطن في الوقت الذي يكثف فيه مسؤولو إدارة ترامب انتقاداتهم لإدارة البنك. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، إن «عملية رسمية» بدأت بالفعل لتحديد خليفة محتمل لباول، الذي ستنتهي ولايته في مايو / أيار. وانخفض سعر بتكوين 1.52% إلى 118394 دولاراً. وكانت العملة المشفّرة قد سجلت مستوى غير مسبوق عند 123153 دولاراً الاثنين.


سبوتنيك بالعربية
منذ 9 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
خبير يوضح لـ"سبوتنيك" الوضع الحالي للاقتصاد السوداني ومصير العملة الوطنية في البلاد
خبير يوضح لـ"سبوتنيك" الوضع الحالي للاقتصاد السوداني ومصير العملة الوطنية في البلاد خبير يوضح لـ"سبوتنيك" الوضع الحالي للاقتصاد السوداني ومصير العملة الوطنية في البلاد سبوتنيك عربي أكد الخبير الاقتصادي والأكاديمي السوداني، الدكتور محمد الناير، أن ما تعرض له الاقتصاد السوداني أو السودان من تمرد داخلي مسنود بقوة إقليمية ودولية لو تعرضت له... 15.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-15T18:15+0000 2025-07-15T18:15+0000 2025-07-15T18:15+0000 حصري تقارير سبوتنيك أخبار السودان اليوم اتفاق السودان قوات الدعم السريع السودانية الجيش السوداني العالم العربي وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، اليوم الثلاثاء: "نستطيع أن نقول إن الاقتصاد السوداني استطاع أن يصمد في ظل التقلبات خلال الفترة الماضية، استطاع أن يصمد بصورة كبيرة، حيث أن العملة الوطنية (الجنيه السوداني) وصل إلى 570 جنيه مقابل الدولار الواحد قبل الحرب".وتابع الناير: "لكن بعد الحرب وصل سعر صرف الجنيه إلى معدلات قياسية، لكنه تراجع قبل عام أو أكثر ووصل إلى 2500 جنيه مقابل الدولار، وهذا تراجع كبير وكان من الممكن المحافظة على معدلات استقرار العملة، لكن هذا الأمر كان يتطلب إجراءات كثيرة ومنها قضية تبديل العملة تبديلا كامل،لكن هذا لم يحدث في الوقت المناسب، علاوة على إجراءات أخرى تتعلق بالحد من ظاهرة تهريب الذهب والعمل على زيادة الصادرات وترشيد الواردات، وزيادة حجم الموارد في الولايات الآمنة والمستقرة الخاصة بالدولة".واستطرد: "استقرت العملة طوال عام كامل، لكن الجنيه يتراجع مجددا قبل أيام ووصل إلى 2800 جنيه لكل دولار، أعتقد أن هذا التدهور في سعر صرف الجنيه السوداني ناتج عن الفراغ الدستوري والتباطؤ والتأخر في تكوين حكومة المرحلة الانتقالية، كما أن قضية تبديل العملة لم تكن عملية متكاملة، وهذا في اعتقادي يعود إلى أن الدولة في نهاية الحرب سوف تكون مضطرة لإلغاء العملة الحالية الموجودة بشكل كامل بما فيها الأوراق النقدية الجديدة فئة الـ 1000 و الـ 500 جنيه التي تمت طباعتها ولم توزع حتى الآن، حيث أن أدنى فئة معمول بها حاليا، هى فئة المائة جنيه وهى أيضا في الطريق لفقد قيمتها، كما هو الحال بالنسبة لفئات كثيرة لم يتم إلغاؤها لكنها تلاشت بفقدانها لقوتها الشرائية".وأشار الناير، إلى أنه ليس من العقل أن تكون الفئة الأدنى لأي بلد هى 100 أو 200 جنيه، ما يعني أن تغيير العملة هو أمر حتمي وربما تلجأ الدولة في وقت ما إلى عملية حذف ثلاثة أصفار من العملة لكي يصبح الألف جنيه هو واحد جنيه، ومنذ عدة أعوام ونحن ننادي بضرورة إعادة النظر في التركيبة الفئوية للعملة السودانية، ونتوقع بعد الحرب أن يتم إعادة النظر في التركيبة الفئوية للعملة، وأعتقد أن الاقتصاد السوداني يمكن أن يمضي إلى الأمام، خاصة أن التمرد انحسر بصورة كبيرة جدا في بعض مناطق كردفان و دارفور، بالتالي الأمر لم يعد كما كانت الحرب في سابقاتها بوجود التمرد في الخرطوم وفي الوسط في ولاية الجزيرة وفي سنجا ومدن كثير في السودان.وقال الناير، إن حصر التمرد في بعض المواقع في كردفان ودارفور يعني إمكانية خلق نوع من الاستقرار للاقتصاد واستعادة الجنيه السوداني لقوته أو على الأقل منع أي تدهور إضافي له، هذا يعتمد على إمكانات وموارد السودان، سواء كان إنتاج الذهب أو الحد من تهريبه والاستفادة منه، أو الاستفادة من إمكانات وموارد السودان الطبيعية الضخمة، بجانب عوامل أخرى عديدة أهمه إسراع الخطط في تشكيل الحكومة بالكامل لكي تقوم بمهامها في المرحلة القادمة.أكدت منظمة الهجرة الدولية ومفوضية شؤون اللاجئين، عودة أكثر من 1.5 مليون نازح وقرابة 200 ألف لاجئ من مصر وجنوب السودان، إلى ديارهم في السودان.ووصل عدد النازحين داخليا في يناير/ كانون الثاني الماضي، إلى 11,585,384 نازحا، قبل أن تنتاقص أعدادهم بعد سيطرة الجيش السوداني على ولايات سنار والجزيرة والخرطوم.واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل/ نيسان 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في مناطق متفرقة من السودان، ما أثّر على الخدمات الصحية والأوضاع المعيشية للسودانيين، خاصة في تفاقم أزمة النزوح داخليا وخارجيا.وتوسطت أطراف عربية وأفريقية ودولية لوقف إطلاق النار، إلا أن هذه الوساطات لم تنجح في التوصل لوقف دائم للقتال. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, أخبار السودان اليوم, اتفاق السودان, قوات الدعم السريع السودانية, الجيش السوداني, العالم العربي