
: نيسان تغلق أحد أهم مواقع إنتاجها التاريخية بعد 60 عامًا ..
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 6 ساعات
- بوابة الأهرام
«أوليفر رولاند ونورمان ناتو».. ثنائي نيسان الذهبي يقود الحلم على أرض الضباب
«أوليفر رولاند ونورمان ناتو».. ثنائي نيسان الذهبي يقود الحلم على أرض الضباب 24 يوليو 2025 بين ضباب لندن وأضواء حلبة "إكسل" الساطعة، يستعد ثنائي نيسان المتألق، أوليفر رولاند ونورمان ناتو، لتقديم العرض الأخير في ختام موسم استثنائي من بطولة العالم للفورمولا إي، موسم 2024/2025، حيث تتجه الأنظار إلى أداء فريق نيسان الذي فرض حضوره هذا العام بقوة لا تخطئها العين. أوليفر رولاند.. من المنافس إلى الأسطورة سطر البريطاني أوليفر رولاند واحدًا من أبرز فصول البطولة هذا الموسم. وبعد موسم عاشر ناجح (2023/2024) أنهى خلاله المنافسات في المركز الرابع، مع فوزين ومركز أول وخمس منصات تتويج، عاد رولاند ليحسم لقب بطولة العالم للسائقين في الموسم الحادي عشر قبل نهاية السباقين الأخيرين، مؤكدًا هيمنته وثبات مستواه. نورمان ناتو.. عودة بوزن الذهب عاد الفرنسي نورمان ناتو إلى فريق نيسان هذا الموسم مسلحًا بخبرة سباقات حافلة، حيث سبق له قيادة سيارة "زهر الكرز" في موسم 2022/2023، حين أهدى نيسان أول منصة تتويج كاملة في سباق روما. واليوم، يشكل مع رولاند ثنائياً استراتيجياً فريدًا، يراهن عليه الفريق لتحقيق نهاية قوية لموسم مذهل. ويخوض الثنائي سباق لندن على أرضية يعرفانها جيدًا، وسط دعم جماهيري كبير، ليختتما موسماً ناجحاً رسّخ مكانة نيسان في قمة البطولة، وعزّز من حضورها كقوة لا يُستهان بها في عالم السيارات الكهربائية عالية الأداء. نيسان.. رؤية تنافسية وطموح لا ينتهي تشكيلة نيسان للموسم الحادي عشر جاءت استثنائية بكل المقاييس، إذ جمعت بين بطل العالم المتوّج حديثًا أوليفر رولاند، والعودة القوية لنورمان ناتو، في مزيج يجمع بين السرعة والخبرة والتكتيك. ومع كل لفة في مضمار السباق، تؤكد نيسان أن الفورمولا إي بالنسبة لها ليست مجرد بطولة، بل مختبر حي يدفع حدود الابتكار والتكنولوجيا في عالم التنقل الكهربائي. ويُعد سباق لندن مسك الختام لموسم حمل الكثير من الإنجازات، واحتفالًا مفتوحًا أمام جمهور عالمي بالشغف، والسرعة، والروح القتالية التي تميز الفورمولا إي، وتعيد تعريف مستقبل رياضة السيارات. .


عالم المال
منذ 9 ساعات
- عالم المال
شركات السيارات الأوروبية تطالب بدعم حكومي بعد تراجع المبيعات
وسط تراجع في مبيعات السيارات الجديدة في أوروبا خلال يونيو الماضي، دعت شركات صناعة السيارات الأوروبية إلى تعزيز الحوافز الحكومية وتحفيز الطلب على السيارات الكهربائية، مع تباطؤ المستهلكين حول الطاقة النظيفة وفقًا لوكالة 'بلومبرج'، كشفت بيانات رابطة مصنعي السيارات الأوروبية ACEA عن انخفاض عمليات تسجيل السيارات الجديدة بنسبة 5.1% لتصل إلى 1.24 مليون مركبة خلال يونيو، وهو أكبر تراجع شهري منذ عشرة أشهر. وشملت هذه التراجعات جميع أنواع السيارات، بما في ذلك السيارات التقليدية والكهربائية. و قالت الرابطة إن 'المستهلكين لا يزالون مترددين في اتخاذ قرار الشراء، ما يجعل من الضروري على الحكومات اتخاذ مزيد من إجراءات تحفيز الطلب لتسريع التحول نحو السيارات الكهربائية'. يأتي هذا التراجع في وقت تواجه فيه شركات السيارات الأوروبية تحديات مزدوجة في الأسواق الخارجية والمحلية. إذ تواصل كبرى الشركات مثل فولكس فاجن وبي إم دبليو ومرسيدس بنز خسارة حصصها السوقية في الصين، نتيجة احتدام المنافسة مع المصنعين المحليين وانخفاض أسعار الطرازات الصينية. وفي الوقت ذاته، تعاني بعض الشركات الأوروبية من اضطرابات إدارية؛ إذ لا تزال شركة رينو تبحث عن رئيس تنفيذي دائم، بينما أجرت شركة ستيلانتيس تغييرات في القيادة بتعيين رئيس تنفيذي جديد مؤخرًا. وفي محاولة لتخفيف الأعباء، منحت المفوضية الأوروبية الشركات مهلة إضافية لمدة ثلاث سنوات قبل بدء تطبيق المعايير الأكثر صرامة الخاصة بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والتي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ هذا العام. بالإضافة إلى الصعوبات في الأسواق الآسيوية، تواجه شركات السيارات الأوروبية تحديًا جديدًا يتمثل في الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، والتي قد تكلف هذه الشركات مليارات اليوروهات من الأرباح بسبب زيادة تكلفة تصدير السيارات وقطع الغيار إلى الولايات المتحدة. أظهرت البيانات تراجعًا واضحًا في الأسواق الرئيسية داخل أوروبا. فقد كانت ألمانيا المصدر الأكبر لانخفاض المبيعات، حيث انخفضت بنسبة 14% في يونيو، بينما سجل النصف الأول من العام تراجعًا إجماليًا بنسبة 4.7%. أما في إيطاليا، فقد وصلت نسبة التراجع في يونيو إلى 17%، في حين انخفضت المبيعات في فرنسا بنسبة 6.7%، ما يعكس ضعف الطلب العام، رغم تنوع الطرازات المطروحة والتوسع في خيارات السيارات الكهربائية والهجينة. رغم الصورة القاتمة، برزت السيارات الهجينة القابلة للشحن الخارجي كنقطة مضيئة، حيث شهدت نموًا بنسبة 38% في عمليات التسجيل خلال يونيو. ويرى المراقبون أن المستهلكين يفضلون هذا النوع من المركبات نظرًا لتوفيره خيار القيادة الكهربائية مع الاعتماد على محرك احتراق داخلي احتياطي، وهو ما يمنحهم مرونة أكبر في ظل غياب بنية تحتية متكاملة للشحن في بعض المناطق. من جانبها، سجلت السيارات الكهربائية بالكامل نموًا بنسبة 14% خلال نفس الشهر، مدفوعة بإطلاق طرازات جديدة، إلى جانب استمرار الحوافز الحكومية في بعض الدول الأوروبية. ورغم هذا النمو، إلا أن الوتيرة تبقى الأبطأ هذا العام مقارنة بالشهور السابقة، في ظل تفاوت مستويات تبني المركبات الكهربائية بين الدول. ويعود هذا التفاوت إلى اختلاف السياسات الحكومية وجودة البنية التحتية للشحن الكهربائي، مما يجعل من بعض الدول بيئة أكثر جاذبية للمشترين من غيرها. في تحرك لافت، أعادت المملكة المتحدة تقديم منح تصل إلى 3750 جنيهًا إسترلينيًا (نحو 5100 دولار) لشراء السيارات الكهربائية، بعد ثلاث سنوات من إيقاف هذا الدعم. وقد ساهم هذا القرار في رفع مبيعات السيارات الجديدة بنسبة 6.7% في يونيو، ما قد يشجع دولًا أوروبية أخرى على تبني خطوات مماثلة. تواجه صناعة السيارات الأوروبية مفترق طرق، حيث إن تراجع الطلب وغياب المحفزات الكافية يهددان وتيرة التحول الأخضر في القارة. وفي ظل التحديات الاقتصادية والضغوط التنافسية العالمية، تبدو الحوافز الحكومية والاستثمارات في البنية التحتية ضرورة ملحة لضمان استمرار نمو مبيعات المركبات الكهربائية، وتحقيق أهداف المناخ الطموحة للاتحاد الأوروبي.


المشهد العربي
منذ يوم واحد
- المشهد العربي
آمال اتفاق تجاري تعزز أسهم شركات السيارات الأوروبية
عززت التوقعات بالتوصل إلى اتفاق تجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة أسهم شركات السيارات الأوروبية في تعاملات الأربعاء، وذلك في أعقاب الإعلان عن اتفاق تجاري مماثل بين الولايات المتحدة واليابان. شهد مؤشر "ستوكس يوروب 600" الفرعي لقطاع السيارات وقطع الغيار صعودًا ملحوظًا بنسبة 4.1%، مسجلًا 543.26 نقطة. وارتفع سهم فولكس فاجن بنسبة 6.35% ليصل إلى 95.7 يورو. وصعد سهم مرسيدس بنز بنسبة 5.75% إلى 53.93 يورو، بينما زاد سهم بي إم دبليو بنسبة 5.1% ليبلغ 87.5 يورو. كما سجلت أسهم شركات أخرى مكاسب جيدة؛ فقد ارتفعت أسهم ستيلانتس بنسبة 6.8% إلى 8.43 يورو، وبورشه بنسبة 7.15% إلى 44.23 يورو، وأخيرًا، زاد سهم رينو بنسبة 2.8% ليصل إلى 33.98 يورو.