
البيت الأبيض: ويتكوف سيتوجه إلى غزة لتفقد سير إيصال المساعدات
وأضاف «سنقدم مزيداً من التفاصيل عن خطة توزيع المساعدات في قطاع غزة بعد موافقة ترامب عليها».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
ترامب يرفع مستوى التحدي مع موسكو ودائرة بوتين تُقلّل من خطر... الغواصات
- كييف تستهدف منشآت نفطية... وموسكو تواصل التقدم في دونيتسك في اختبار للقوة مع روسيا، رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مستوى التحدي، بإعلانه أنه أمر بإرسال غواصتين نوويتين إلى «مناطق مناسبة»، بينما قلل سياسيون وخبراء مقربون من الكرملين من أهمية هذا الإجراء. وكان ترامب، يرد تحديداً على نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف في شأن خطر نشوب حرب بين البلدين المسلحين نووياً. ففي أعقاب تقليص المهلة التي منحها لموسكو للتوصل إلى هدنة في أوكرانيا، قال الرئيس الروسي السابق إن على الرئيس الأميركي أن يتذكر أن موسكو تمتلك قدرات الضربة النووية التي كانت تستخدم في الحقبة السوفياتية كملاذ أخير، وذلك بعد أن قال ترامب له «انتبه لكلامك». وكتب ترامب في منشور على منصات التواصل الاجتماعي، «بناء على التصريحات الاستفزازية للغاية لرئيس روسيا السابق ديمتري ميدفيديف... أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة تحسباً لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد تصريحات». وأضاف «الكلمات مهمة جداً ويمكن أن تؤدي في كثير من الأحيان إلى تداعيات غير مقصودة، وآمل ألا تكون هذه إحدى تلك الحالات». وفي موسكو، قال الجنرال السابق في سلاح الجو ونائب الرئيس الحالي لمجلس النواب (الدوما) ليونيد إيفيلف، إن الغواصتين «لا تمثلان تهديداً جديداً». وأضاف أن موسكو تدرك بشكل كامل مثل تلك المناورات العسكرية الأميركية. بدوره، أيد النائب فيكتور فودولاتسكي، هذا الرأي. ووصف أي محاولة لترويع روسيا بأنها عبثية، مشيراً إلى أسطولها الضخم من الغواصات النووية. وينتقد ترامب، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشكل متزايد، لكنه لايزال يتعامل بحذر من استفزازه مباشرةً، لأنه لايزال يعتقد أن بينهما صداقة وعلاقة عمل جيدة. ويعتقد البيت الأبيض، بحسب تقرير لصحيفة «التايمز» أن بوتين سيفهم أن دبلوماسية ترامب المتعلقة بالغواصات ليست استفزازية - فمهمة الأسطول دفاعية، وليست هجومية - بل للحيلولة دون عودة الخطاب النووي التحريضي على خلفية منشور استفزازي وحيد من ميدفيديف. ومع ذلك، ازداد خطاب ترامب حدة تجاه بوتين بشكل ملحوظ، إذ قال الأسبوع الماضي «أعتقد أن ما يفعلونه مثير للاشمئزاز»، كما اتهم بوتين بـ«الكذب». وفي تصعيد أيضاً، هدد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري الطاقة الروسية، وقد استهدف بالفعل الهند بجزء من تعريفته الجمركية العامة البالغة 25 في المئة، قائلاً «يمكنهم هدم اقتصاداتهم المتعثرة معاً». ورغم أنه لم يفصح بشكل مباشر عن نسبة هذه التعريفة التي تشكل عقوبة على شراء النفط الروسي، فإن نهجاً مماثلاً قد يُطبق لاحقاً على الصين، مع اقتراب المحادثات بشأن النظام النهائي للتعريفة من مرحلة حاسمة. أما الاتحاد الأوروبي الذي لايزال أكبر مشترٍ للغاز الروسي، فقد يجد نفسه بدوره في مرمى العقوبات. والمجر وبلجيكا وفرنسا وسلوفاكيا، أكبر مستورديه. ولدى الولايات المتحدة، نحو 20 من أصل 71 غواصة تعمل بالطاقة النووية، ويتم نقلها بشكل روتيني إلى مناطق قريبة من روسيا، خصوصاً في أوقات التوتر المتصاعد، وفق تقرير لصحيفة «التايمز». استهداف مواقع حيوية ميدانياً، استهدفت القوات الأوكرانية، مواقع حيوية داخل روسيا، شملت مصفاتي نفط في ريازان ونوفوكويبيشيفسك، بالإضافة إلى منشأة لتخزين الوقود والزيوت في منطقة فورونيغ، فضلاً عن مصنع «إلكتروپريبور» للدفاع في بنزا، الذي ينتج معدات اتصالات مشفرة وأنظمة عسكرية متقدمة. وأشارت في بيان إلى «اندلاع حرائق وانفجارات في المواقع المستهدفة». ونفذت العملية بتنسيق بين قوات المسيرات، وقوات العمليات الخاصة، وجهاز الأمن، ومديرية الاستخبارات العسكرية. وأكدت هيئة الأركان أن «أوكرانيا ستواصل استهداف البنية التحتية التي تدعم الجيش الروسي حتى يتوقف العدوان». بالتوازي، أفادت تقارير إعلامية أوكرانية بوقوع انفجارات في مناطق روسية عدة، شملت ليبيتسك، ريازان، تاغانروغ، سامارا، فورونيغ، وشبه جزيرة القرم، حيث أُغلقت موقتاً جسر القرم بعد دوي انفجارات في فيودوسيا. وقتل ثلاثة أشخاص في روسيا، جراء ضربات أوكرانية بمسيرات ليل الجمعة - السبت في منطقتي روستوف وبنزا (جنوب) كما في منطقة سمارا البعيدة عن الجبهة، على ما أعلنت السلطات المحلية. من جانبه، أفاد الجيش الروسي بأنه اعترض خلال الليل 112 مسيرة أطلقت من أوكرانيا. وفي حدث نادر، طال القصف منطقة سمارا على مسافة نحو 800 كلم من الحدود. وفي منطقة روستوف المحاذية لأوكرانيا «صد الجيش هجوماً ضخماً ودمر مسيرات» فوق عدد من المدن، على ما قال الحاكم يوري سليوسار. كما أعلنت وزارة الدفاع أن قواتها سيطرت على قرية أوليكساندرو كالينوف في منطقة دونيتسك. اختفاء أوكرانيا كدولة في سياق متصل، حذر مدير الاستخبارات العسكرية كيريل بودانوف أن أوكرانيا قد تختفي كدولة إذا لم يحدد المجتمع ما يريده، وما الذي يجب فعله لذلك. وقال بودانوف في مقابلة مع الصحافية الأوكرانية ناتاليا موسيتشوك: «أنا أجمع الطوابع، أنا محب لهذه الهواية، العديد من الدول التي أنظر إلى طوابعها لم تعد موجودة كدول». وأضاف: «لذلك يجب أن نفكر بجدية في ما نفعله وإلى أين يجب أن نتجه. يجب أن نحدد ذلك بوضوح لأنفسنا... وإلا فقد نصبح مجرد موضوع لطابع بريدي آخر». والجمعة، صرح بوتين بأن الغياب الكامل للسيادة في أوكرانيا «أمر مهين»، مشيراً إلى أن «أوكرانيا لا تحتاج إلى فرض مؤسسات حوكمة خارجية، بل إلى مساعدة الشعب على استعادة توازنه».


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
ترامب يجدد اعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الصحراء الغربية
جدد الرئيس دونالد ترامب، التأكيد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، ودعمها للمقترح المغربي للحكم الذاتي «باعتباره الأساس الوحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع». وقال ترامب، في رسالة إلى العاهل المغربي الملك محمد السادس، لمناسبة عيد العرش، إن الولايات المتحدة تولي أهمية كبيرة للشراكة «القوية والدائمة» التي تربطها بالمغرب. وأكد «المضي قدماً بالأولويات المشتركة من أجل السلام والأمن في المنطقة، لا سيما بالاعتماد على اتفاقات أبراهام، ومكافحة الإرهاب، وتوسيع نطاق التعاون التجاري بما يعود بالنفع على الأميركيين والمغاربة على حد سواء». وفي ديسمبر 2020، أعلن البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة «باتت تعترف بالسيادة المغربية على كامل أراضي الصحراء». وذكر حينها بيان للبيت الأبيض أن «الولايات المتحدة تؤكد كما ذكرت الإدارات السابقة دعمها لاقتراح المغرب للحكم الذاتي باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع على أراضي الصحراء».


المدى
منذ 2 ساعات
- المدى
'وول ستريت جورنال': البنتاغون في حالة اضطراب
نشرت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية مقالا أكدت من خلاله أن البنتاغون في حالة اضطراب بسبب أخطاء رئيسه بيت هيغسيث، الذي يرى بعض المسؤولين أنه قد يكون مقصرا في أداء مهامه. وكتبت الصحيفة: 'أدت سلسلة من الأخطاء التي ارتكبها وزير الدفاع بيت هيغسيث إلى اضطراب داخلي في البنتاغون، وأثارت مخاوف بعض الجمهوريين في الكونغرس بشأن قدرته على إدارة الوزارة'. وأضاف المقال: 'يكمن جوهر المشكلة في افتقار هيغسيث للخبرة الإدارية لمؤسسة ضخمة بحجم البنتاغون'. وأفادت الصحيفة أن البيت الأبيض لم يكن راضيا عن رفض هيغسيث إقالة رئيس أركانه، على الرغم من شكوك المسؤولين في كفاءة مرؤوسه. بالإضافة إلى ذلك، فإن ضعف أداء موظفي البنتاغون هو السبب في عدم إبلاغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتعليق إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا. وأفادت الصحيفة أيضا أنه خلال فضائح التسريبات الأخيرة، تراجعت ثقة وزير الدفاع تدريجيا بالقيادة العسكرية للوزارة، محملا إياها مسؤولية التسريبات.