logo
الديوان الملكي السعودي ينعى الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود

الديوان الملكي السعودي ينعى الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود

24 القاهرةمنذ 4 أيام
نعى الديوان الملكي السعودي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، والذي وافته المنية بعد غيبوبة استمرت 20 عاما.
وجاء في نص البيان الصادر عن الديوان الملكي السعودي والذي نقلته وكالة الأنباء السعودية، انتقل إلى رحمة الله تعالى الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليه - إن شاء الله - يوم غدٍ الأحد الموافق 25 / 1 / 1447هـ، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض.
لُقِبَ بالأمير النائم.. وفاة الوليد بن خالد بن طلال بعد 20 عامًا من الغيبوبة
الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأميرة جواهر بنت بندر آل سعود
واختتم البيان، 'تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون'.
وفاة
الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود
وتوفي الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود، المعروف إعلاميا بـ «الأمير النائم»، وذلك بعد أن أمضى ما يقارب 20 عامًا في غيبوبة تامة إثر حادث سير مأساوي تعرّض له عام 2005
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تهنئ الرئيس والشعب المصري بذكرى ثورة 23 يوليو
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تهنئ الرئيس والشعب المصري بذكرى ثورة 23 يوليو

الاقباط اليوم

timeمنذ 18 دقائق

  • الاقباط اليوم

الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تهنئ الرئيس والشعب المصري بذكرى ثورة 23 يوليو

قدمت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني التهنئة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وجموع الشعب المصري بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة، التي أسست لدولة مستقلة ومكّنت المصريين من حكم أنفسهم. وأكدت الكنيسة في بيانها، الصادر اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025، أنها تصلي إلى الله ليبارك الجهود المخلصة التي يبذلها كافة المسؤولين، كل في موقعه، من أجل الحفاظ على مصر ورعاية مصالح شعبها، والإسهام في تحقيق التقدم المنشود ودفع الوطن نحو مستقبل أفضل.

بالفيديو.. الرئيس السيسي: لن نترك مستحقا لسكن يقع في دوامة القلق
بالفيديو.. الرئيس السيسي: لن نترك مستحقا لسكن يقع في دوامة القلق

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 18 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

بالفيديو.. الرئيس السيسي: لن نترك مستحقا لسكن يقع في دوامة القلق

أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم /الأربعاء، أن مصر التي أبت أن يعيش مواطنوها، في العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده. وقال - في كلمته بمناسبة الذكرى الـ 73 لثورة 23 يوليو المجيدة - : "على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة في صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو 60 مليون مواطن في بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة في كافة ربوع الوطن". وأوضح أن مصر لم تتخل يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية وتمكنت من الصمود وتحمل الصعاب وبإرادة شعبها ووعيه حافظت على استقرار الوطن وسلكت طريق البناء بعزيمة لا تعرف الانكسار في ملحمة وطنية قوية. وأضاف "أن مصر حققت إنجازات عديدة، في زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعي وإدراك المصريين - ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو 10 ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا في الإنسانية والمسئولية ورغم الضغوط المتواصلة". ووجه الرئيس السيسي التحية لقادة ثورة يوليو المجيدة، ولجيش مصر الأبي، وشرطتها الباسلة، ولكل يد مصرية، تبني وتنمي الوطن، وتحفظ وترعى مؤسساته الوطنية.

نص كلمة الرئيس السيسي في الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو
نص كلمة الرئيس السيسي في الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو

عالم المال

timeمنذ 23 دقائق

  • عالم المال

نص كلمة الرئيس السيسي في الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو

ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي،اليوم، كلمة بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ المجيدة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن كلمة الرئيس تناولت المسيرة المشرفة لشعب مصر العظيم وما حققه المصريون من نجاحات وتقدم منذ انطلاق هذه الثورة المُلهمة قبل ٧٣ عامًا، وأكدت الكلمة استمرار مصر – منذ قيام الجمهورية الجديدة عام ٢٠١٤ – في جهودها لبناء دولة حديثة تُلبي تطلعات شعبها وتواصل مسيرة الانجازات برؤية طموحة وخطوات راسخة بكل عزيمة وإصرار. وفيما يلي نص كلمة الرئيس: في مثل هذا اليوم، قبل ثلاثة وسبعين عاما، سطر المصريون صفحة مضيئة في تاريخ بلدهم، حين اندلعت شرارة ثورة يوليو عام ١٩٥٢، لتكون نقطة تحول في مسيرة الوطن، أنهت حقبة الاحتلال البغيض، ورسخت قيم العزة والكرامة والاستقلال، وأضاءت مشاعل التحرر في دول العالم الثالث ومنطقتنا العربية فكانت الثورة المصرية ملهمة، للخلاص من الاستعمار واستقلال القرار الوطنى. وإذ نحيي اليوم ذكرى الثورة، فإننا نستحضر تجربة وطنية متكاملة، نغوص في أعماق دروسها، ونتخذ من نجاحها وتعثرها، ما ينير لنا طريق الجمهورية الجديدة، تلك الجمهورية التي انطلقت منذ عام ٢٠١٤، مرتكزة على دعائم صلبة، ورؤية طموحة، وخطى ثابتة نحو إقامة دولة عصرية، تأخذ بالأسباب العلمية لتحقيق طموحاتها، وتثق في توفيق الله سبحانه وتعالي لإدراك غاياتها. على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة في صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع 'حياة كريمة'، ليعيش نحو '٦٠' مليون مواطن في بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة في كافة ربوع الوطن. وأؤكد في هذا المقام، أن مصر التي أبت أن يعيش مواطنوها، في العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده. لقد حققت مصـر إنجازات عديدة، في زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر – بفضل الله تعالى، ثم بوعي وإدراك المصريين – ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا في الإنسانية والمسئولية ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، في ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار. إن مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإنني على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر – بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر – على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها. وفي الختام، أوجه تحية خالصة من القلب، لقادة ثورة يوليو المجيدة، ولجيش مصر الأبي، وشرطتها الباسلة، ولكل يد مصرية، تبني وتنمي الوطن، وتحفظ وترعى مؤسساته الوطنية. كل عام وأنتم بخير. ودائما وأبدا: تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store