
مصدر أمني: كييف تسحب احتياطياتها من خط الجبهة بأكلمه إلى مقاطعة سومي
وفي جمهورية دونيتسك الشعبية، قامت قيادة القوات الأوكرانية بسحب وحدات من تشاسوف يار إلى خط الدفاع الثالث وتستعد لمعارك في قسطنطينوفكا.
وأوضح الخبير العسكري أندريه ماروتشكو أن وحدات الهندسة التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية تعمل بالقرب من قسطنطينوفكا، بالإضافة إلى أن كييف تحشد قوات وإمدادات إضافية نحو المدينة.
وأضاف ماروتشكو أن الحالة المعنوية والنفسية للقوات الأوكرانية التي شاركت في معارك تشاسوف يار "في أدنى مستوياتها بعد خسارة المدينة، لأنهم لا يفهمون سبب تنفيذهم لأوامر القيادة الطائشة المتخذة دون تفكير".
المصدر: RT + نوفوستي
أعلن إيغور كيماكوفسكي مستشار رئيس جمهورية دونيتسك التي انضمت إلى روسيا أن دفاعات القوات الأوكرانية تتهاوى على طول خط المواجهة، بعد تحرير مدينة تشاسوف يار الاستراجية في الجمهورية.
قامت قيادة القوات الأوكرانية بسحب وحدات من تشاسوف يار إلى خط الدفاع الثالث وتستعد لمعارك في قسطنطينوفكا بجمهورية دونيتسك الشعبية.
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن قوات كييف تسارع إلى بناء تحصينات دفاعية في محاولة يائسة لوقف التقدم الروسي على الجبهات إلا أنها تصطدم بعقبات جسيمة تتمثل في نقص الموارد وضيق الوقت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 دقائق
- روسيا اليوم
الخارجية الروسية: خطوات الغرب لزيادة قدراته الصاروخية تشكل خطرا استراتيجيا على روسيا
وقالت الخارجية الروسية في بيان لها، يوم الاثنين، إن "الولايات المتحدة وحلفاءها لم يحددوا بشكل علني خططهم لنشر الصواريخ الأمريكية القصيرة والمتوسطة المدى في مختلف المناطق فحسب، بل وقد حققوا تقدما عمليا ملموسا في تنفيذ خططهم". وأشار البيان إلى أن روسيا ترصد منذ عام 2023 حالات نقل أنظمة أمريكية قادرة على إطلاق صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى من الأرض، إلى الدول الأوروبية في حلف الناتو للتدريب على استخدام تلك الأسلحة خلال المناورات التي تتسم "بطابع معاد لروسيا بشكل واضح". وأوضحت الخارجية أن الحديث يدور حول المناورات على أراضي الدنمارك، حيث تم استخدام منصة إطلاق متنقلة للصواريخ من نوع Mk70. وفي منطقة آسيا والمحيط الهادئ تم نقل منظومة صواريخ متوسطة المدى من نوع "تيفون" إلى الفلبين في أبريل 2024. وتم استخدام نفس المنظومة أثناء مناورات Talisman Sabre 2025 في أستراليا في يوليو الماضي. ولفتت الخارجية الروسية إلى أن هذه الخطوات التي تقوم بها الولايات المتحدة وحلفاؤها ترفق بالتصريحات الرسمية حول ضرورة ضمان حضور طويل الأمد للأسلحة من هذا النوع في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث تخطط الولايات المتحدة وألمانيا لنشر أنظمة "تيفون" و"دارك إيغل" على الأراضي الألمانية اعتبارا من 2026. وأكدت الخارجية الروسية أن "الخطوات المذكورة من قبل الغرب الجماعي تؤدي إلى تشكيل وزيادة قدرات صاروخية مزعزعة للاستقرار في المناطق المتاخمة لروسيا، وهي تشكل خطرا مباشرا على أمن بلادنا من المستوى الاستراتيجي". وأضافت أن "مثل هذا التطور للأحداث يحمل في طياته أمورا سلبية جدية وعواقب وخيمة ملموسة على الاستقرار الإقليمي والعالمي، بما في ذلك التصعيد الخطير للتوتر بين دول نووية".المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
سلوتسكي يدعو لمنع الهجمات الإرهابية التي تخطط لها لندن
جاء ذلك في تعليق للنائب على معلومات من جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي تفيد بأن بريطانيا تخطط لتكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ عمليتين تخريبيتين في المياه الدولية. وكتب سلوتسكي في قناته على "تلغرام": "على المجتمع الدولي أن ينتبه جيدا لمعلومات الأجهزة الأمنية الروسية، ويمنع وقوع عمل إرهابي دولي جديد من قبل أدعياء الهيمنة الغربية الذين فقدوا صوابهم". وأكد رئيس اللجنة البرلمانية أن عواقب مثل هذه الأعمال التخريبية "ستتجاوز حدود المنطقة بكثير"، وسيؤدي إلى كارثة بيئية واسعة النطاق. وأضاف: "تفجير خطوط 'السيل الشمالي' مر حتى الآن دون عقاب للأنغلو-ساكسون، وهذه الإفلات من العقاب يدفعهم لارتكاب جرائم جديدة. جرائم تُرتكب تحت راية كراهية روسيا وضد السلام بكل معنى الكلمة". هذا وكشف جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي اليوم الاثنين أن لندن تنوي تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ عمليات تخريبية ضد ناقلات النفط. وجاء في بيان الجهاز: "تنوي لندن تكليف العناصر الأوكرانية بتنفيذ العمليتين التخريبيتين. حيث يُنظر إلى عملهم القذر المتوقع وعجزهم عن 'تغطية الآثار' كضمان لإفلات البريطانيين من العقاب. وسيلقي التحقيق الدولي باللائمة إما على روسيا، أو في أسوأ الحالات على أوكرانيا، على غرار تفجير خطوط 'السيل الشمالي'". المصدر: RT كشف جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي اليوم الاثنين أن لندن تنوي تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ عمليات تخريبية ضد ناقلات النفط.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى
وجاء في بيان الوزارة المنشور على موقعها الرسمي: "نظرا لتجاهل تحذيراتنا المتكررة بهذا الخصوص، واستمرار التطورات باتجاه النشر الفعلي للصواريخ الأمريكية البرية متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، تعلن وزارة الخارجية الروسية زوال الظروف الداعمة لوقف النشر الأحادي الجانب لأسلحة مماثلة، ومخولة بالإعلان أن الاتحاد الروسي لم يعد يعتبر نفسه مرتبطا بالقيود الذاتية السابقة ذات الصلة". وأضافت الوزارة أن القرارات المتعلقة بالمعايير المحددة للإجراءات المضادة ستتخذها قيادة الاتحاد الروسي بناء على تحليل مشترك بين الوكالات لنطاق نشر الصواريخ البرية الأمريكية والغربية الأخرى متوسطة وقصيرة المدى، بالإضافة إلى التطور العام للوضع في مجال الأمن الدولي والاستقرار الاستراتيجي. وأشارت الخارجية الروسية أن خطوات "الغرب الجماعي" تؤدي إلى تعزيز القدرات الصاروخية في المناطق المجاورة لروسيا، مما يشكل تهديدا مباشرا لأمنها الاستراتيجي. وجاء في بيان الوزارة: "الولايات المتحدة وحلفاؤها لم يحددوا علانيةً خطط نشر الصواريخ الأمريكية البرية متوسطة وقصيرة المدى في مناطق مختلفة فحسب، بل قطعوا أيضاً شوطاً كبيراً في التنفيذ العميق لهذه النوايا". وأشارت الخارجية الروسية إلى أنها سجلت منذ عام 2023 حالات نقل أنظمة أمريكية قادرة على إطلاق صواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى إلى دول أوروبية في الناتو لـ"اختبار" هذه الأسلحة خلال مناورات ذات توجه واضح ضد روسيا. ومن بين هذه الحالات تدريبات في الدنمارك شملت استخدام منصة إطلاق متحركة من طراز Mk70. وفيما يتعلق بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، لفتت الوزارة إلى أنه تم نقل نظام "تايفون" الصاروخي متوسط المدى إلى الفلبين في أبريل 2024 تحت ذريعة التدريبات، ولا يزال النظام موجودا في الأرخبيل. كما استخدم النظام نفسه في أستراليا خلال مناورات "تالسمان سابر 2025" متعددة الأطراف في يوليو الجاري. بالإضافة إلى ذلك، أجرى طاقم أسترالي تدريبا على نظام "هيمارس" الأمريكي بإطلاق صاروخ PrSM الذي اختبره البنتاغون في 2021 لمدى يتجاوز 500 كم، مما يجعله ضمن فئة الصواريخ البرية متوسطة وقصيرة المدى. وترافق هذه الإجراءات تصريحات رسمية عن سعي واشنطن لضمان وجود "طويل الأجل" (بل دائم فعليا) لهذه الأسلحة في أوروبا وآسيا والمحيط الهادئ. على سبيل المثال، أعلنت واشنطن وبرلين عن خطط لنشر أنظمة "تايفون" و"دارك إيغل" في ألمانيا اعتبارا من 2026 بهدف "نشرها لفترة ممتدة". وأضاف البيان أن حلفاء آخرين للولايات المتحدة أعلنوا عن نيتهم شراء صواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى من واشنطن، أو تطوير صواريخ محلية بمدى يتراوح بين 500 و5500 كم، أو تعزيز ترساناتهم الحالية من هذه الأسلحة. وخلصت الوزارة إلى القول: "تشكل هذه الخطوات مجتمعة تراكما للقدرات الصاروخية المزعزعة للاستقرار في المناطق المجاورة لروسيا، مما يخلق تهديدا مباشرا لأمننا الوطني على المستوى الاستراتيجي. هذا التطور يحمل شحنة سلبية خطيرة وعواقب وخيمة على الاستقرار الإقليمي والعالمي، بما في ذلك تصعيد خطير للتوتر بين القوى النووية". المصدر: RT قامت الولايات المتحدة بإلغاء معاهدة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، وذلك لحاجة الجانب الأمريكي للصواريخ المحظورة بموجب هذه الوثيقة لاستخدامها بما في ذلك ضد الصين. صرح السفير الروسي لدى واشنطن أناتولي أنطونوف أن واشنطن بدأت بإخراج أسلحة كانت محظورة بموجب معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة المدى لنشرها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.