
فيلم سينرجي بلس "الشاطر" يتصدر شباك التذاكر ب ٣ مليون جنيه في أول أيام عرضه
تبدأ أحداث الفيلم مع خروج "أدهم" الذي يُجسد شخصيته أمير كرارة، في رحلة من المغامرة والكوميديا، للبحث عن شقيقه، مستعينًا بصديقه "فتوح" الذي يُجسد شخصيته الفنان مصطفى غريب، وخلال وجودهما في تركيا يتعرف على "كارمن" التي تُجسدها الفنانة هنا الزاهد، لتغير حياته رأسًا على عقب بسبب تلك العلاقة ويخوضان رحلة مليئة بالمطاردات والمواقف الكوميدية.
فيلم "الشاطر" من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وأشرف نصر، وسامح جمال، وإخراج أحمد الجندي وبطولة أمير كرارة، هنا الزاهد، عادل كرم، مصطفى غريب، أحمد عصام السيد وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف خالد الصاوي وشيرين رضا ومحمد عبد الرحمن توتا وإنتاج شركة سينرجي بلس، وتدور أحداث الفيلم في إطار أكشن كوميدي.
تشارك سينرجي بلس أيضا في موسم الصيف بفيلم المشروع X من بطولة كريم عبد العزيز، ياسمين صبرى، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، عصام السقا، إلى جانب مشاركة عدد من الفنانين كضيوف شرف خلال مشهد أو مشهدين، أبرزهم هنا الزاهد، ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز، مصطفى غريب، فدوى عابد، والفيلم قصة وإخراج بيتر ميمي وشارك في التأليف أحمد حسني وإنتاج تامر مرسي.
فيلم المشروع X تدور أحداثه حول عالم مصريات يدعى يوسف الجمال، يعاني من اضطرابات نفسية، فيما يكتشف أسرارًا قديمة مرتبطة بالحضارة، قد تُغير مصادر الطاقة في العالم كله، الأمر الذي يُغير حياته رأسًا على عقب، ويُصبح هدفًا لإحدى المنظمات الدولية الغامضة، التي تسعى لاستهدافه، قبل أنّ يُزيح الستار عن الأسرار التي اكتشفها، وأنّ تظل سرًا مدفونًا، ليعيش حالة من المطاردات الكثيرة، فمن ينتصر على الآخر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
تفاصيل انطلاق عرض فيلم الشاطر في 6 محافظات بـ سينما الشعب
بدأت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، اليوم الأربعاء، عرض الفيلم السينمائي الشاطر ، بعدد من مواقعها الثقافية بالقاهرة والمحافظات، ضمن مشروع سينما الشعب، المقدم في إطار برامج وزارة الثقافة. يعرض الفيلم في 6 محافظات كالتالي: قصر ثقافة روض الفرج بالقاهرة، قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية، قصر ثقافة العريش بشمال سيناء، قصر ثقافة أبو المطامير بالبحيرة، قصر ثقافة نجع حمادي بقنا، وسينما هيبس بالوادي الجديد. انطلاق عرض فيلم الشاطر في 6 محافظات بـ سينما الشعب وتستقبل المواقع الجمهور يوميا من العاشرة صباحا حتى الثانية عشرة منتصف الليل، بـ سعر تذكرة موحد ومخفض 40 جنيها للتذكرة. الشاطر من بطولة الفنان أمير كرارة، هنا الزاهد، خالد الصاوي، مصطفى غريب، محمد القس، وعادل مكرم، ومن إخراج أحمد الجندي، وتدور أحداث الفيلم في قالب يجمع بين الكوميديا والأكشن، حول دوبلير يؤدي المشاهد الخطرة بدلا من النجوم المشاهير، لكنه يتورط في العديد من المشكلات بسبب طبيعة عمله، لينطلق في رحلة حافلة بالمفارقات والمواقف الطريفة. جدير بالذكر أن فيلم الشاطر الذي ينافس به أمير كرارة في السينمات، حقق 2707631 جنيهًا في أولى ليالي عرضه، وسط إقبال جماهيري كبير بعدد مشاهدات بلغ 17646 تذكرة، ليؤكد الفيلم نجاحه واحتلاله المركز الأول في قائمة الإيرادات. في أول أيام عرضه.. فيلم الشاطر لـ أمير كرارة يتصدر الإيرادات بـ 2.7 مليون جنيه نورهان منصور: أبارك لأمير كرارة على فيلم الشاطر.. ومصطفى غريب سيكون من كبار الموهوبين


بوابة الأهرام
منذ 6 ساعات
- بوابة الأهرام
65 عاما على بدء عهد « الثقافة المسلية والتسلية المثقفة» «التليفزيون» يحقق 4 ملايين جنيه دخلا سنويا فى عامه الخامس وإرساله يغطى 90% من «الجمهورية»
فى مثل هذه الأيام، وتحديدا فى 21 يوليو 1960، كانت بداية إرسال التليفزيون المصري. 65 عاما مرت على اكتساء «الشاشة الصغيرة» بالأضواء والحركة والإبداع، وعلى إثباتها أنها «شاشة كبيرة» بتأثيرها الثقافى والفنى والاجتماعي. بالطبع كان ذلك قبل زمن بعيد من تعدد الشاشات وما يسميه أهل الخبرة بـ «حرية المشاهدة». لم تكن تلك «الحرية» متاحة وقت بداية «تليفزيون الجمهورية العربية» بث برامجه، لكنه مع ذلك كان ذا أثر عظيم جدا على مستوى توجيه حياة الفرد، ودعم سياسات « حكومة الثورة». ولا أدل على ذلك من مراجعات ودراسات أجرتها «الأهرام» أو وثقتها حول دور «التليفزيون»، احتفالا بمرور خمسة أعوام على بدء عمله فى عام 1965. كشفت تلك المراجعات أن خمسة أعوام من عمر « التليفزيون» كانت كافية لتنخفض نفقات الترفيه لدى الأسرة المصرية بنسبة 40%، لكنها دفعت 37% بعيدا عن القراءة، وأكثر من 70% عن الاستماع للإذاعة. وكانت كافية أيضا لتحقيق «التليفزيون» أربعة ملايين جنيه كدخل سنوي، وأن يتصدر قائمة تضم 40 محطة عالمية. كانت هذه بعض إنجازات الخمسة أعوام، واليوم فى العيد الـ 65 للتليفزيون، يتمنى كل مهتم عودته مؤثرا متألقا، فذلك هو المستحق والمفترض وفقا لتاريخه المديد وتجربته الثرية، التى وثقت فصولها «الأهرام». اختبار للفرق الموسيقية بالتليفزيون فى عدد «الأهرام» المؤرخ بـ18 سبتمبر 1965، كان «المانشيت» كالتالي: «التليفزيون العربي: الأول». أما التفاصيل فتؤكد تصدر تليفزيون «الجمهورية العربية المتحدة» بين 40 محطة عالمية شاركت فى الدورة الرابعة من «مهرجان التليفزيون الدولي»، الذى بدأت مدينة «الإسكندرية» باستضافته سنويا، بعد عام واحد من انطلاق إرسال «التليفزيون». عملاق عمره 62 شهرا واستعاد هذا العدد البدايات الأولى لـ«التليفزيون»، فذكر تحت عنوان «العملاق الذى يبلغ عمره اليوم 62 شهرا فقط» ما يلي: « فى مطلع عام 1954، بدأت فكرة دخول التليفزيون إلى بلادنا، وكان لابد من إعداد جيل من الفنيين لهذا الحدث الكبير. وألحق عدد منهم بالدراسات العليا فى كليات الهندسة لدراسة الهندسة التليفزيونية، وطار عدد أخر إلى عواصم الدنيا بحثا عن الخبرة». استعدادات متكاملة تبشر ببداية قوية، لكن جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن، فتشرح «الأهرام»: «جاء العدوان الثلاثى فى أكتوبر 1956، فتفرغ شعبنا لمعركته الكبرى حتى عام 1959، بدأت الفكرة تسير من جديد، وتقدمت 14 شركة عالمية للتنفيذ ورست العطاءات على إحدى الشركات بأن يبدأ الإرسال التليفزيونى مساء 21 يوليو 1960 مع الاحتفالات بعيد الثورة الثامن». ويتضح من الرصد الشامل فى هذا العدد الاحتفائى من « الأهرام»، التزام «التليفزيون» فى زمنه الأول بنهج متجدد سريع الوتيرة. فيقوم «التليفزيون» بتنفيذ : «دورة برامج كل 3 أشهر يراعى فيها التوزيع والتنويع خلال أيام الأسبوع»، مع مراعاته: « رغبات المواطنين وملاحظاتهم، لذلك فهو يستطلع آراءهم بصفة دورية». رسوخ الرؤية والسعى الدءوب لتجديدها كان وراء تحقيق «التليفزيون» إنجازات مثل التى نقلتها «الأهرام» عن كلمة الدكتور محمد عبدالقادر حاتم (1918- 2015)، وكان يشغل وقتها منصب نائب رئيس الوزراء للثقافة والإرشاد. قال حاتم: «التليفزيون العربى الذى لم يزد عمره على 5 سنوات قد أصبح يحقق دخلا يبلغ 4 ملايين جنيه فى العام الواحد». ويكمل موضحا باقى تطورات زمن التليفزيون الذى وضح أنه يقدم « الثقافة المسلية والتسلية المثقفة»، فقال: «انتشرت أجهزة الاستقبال بين المواطنين حتى بلغ عددها نصف مليون جهاز، ومصانعنا تنتج 200 ألف جهاز كل عام». ويلاحظ أن هذه الأرقام تأتى على خلفية كون تعداد «الجمهورية العربية المتحدة» بلغ 30 مليون نسمة، وفقا لتوضيحات حاتم. ولم تغفل هذه النهضة أى فئة أو منطقة، فيقول حاتم: «ولما كان النهوض بمستوى الحياة فى الريف من أهم أهداف ثروتنا، فقد خصص التليفزيون برامج لأهل الريف، وقمنا بتوزيع 2000 جهاز ترانزستور على القرى». ويكمل «الأهرام» ما لم يأت فى كلمة عبدالقادر حاتم، فيشير إلى أن إرسال «التليفزيون» بدأ بقناة واحدة لمدة ثلاث ساعات يوميا، وبدأ يزيد تدريجيا، حتى بات تدريجيا يغطى بإرساله 90% من «الجمهورية». وذلك بفضل تسع محطات رئيسة و18 محطة لإعادة بث برامج التليفزيون من «القاهرة» إلى المحافظات. برنامج للأطفال .. فكر وفن وجمال - تصوير ــ حسن التونى سينما ومسرح ومهرجان كلمة حاتم التى ألقاها ضمن الدورة الرابعة لـ«مهرجان التليفزيون الدولي»،أبرزت محورية دور «التليفزيون» فى إحداث نهضة سينمائية ومسرحية واسعة فى مصر. وذلك بإتاحته الفرصة كاملة أمام جيل جديد من المواهب فى التمثيل، والكتابة، والإخراج، وفنيات الصناعة المختلفة، مما قدم لـ «الشاشة الكبيرة» و«خشبة المسرح» خدمة الخدمات. وذلك فضلا عن التأثيرات الفريدة لتجربة فرق «مسرح التليفزيون». ويؤكد حاتم أن « التليفزيون العربي» كان وراء زيادة أعداد رواد المسرح من 300 ألف شخص عام 1960، ذات عام بدء إرسال التليفزيون، إلى مليون و200 ألف فى 1965. وأنه أيضا أسهم فى النهضة السينمائية التى قال عنها: «نقوم بإنشاء مدينة للسينما، وقد وصل دخلنا من الإنتاج السينمائى المشترك إلى 3 ملايين دولار فى العام الأول لدخولنا هذا الميدان. وفى خطتنا، إنتاج 120 فيلما عربيا فى العامين القادمين». وذُكر سلفا أن هذه الكلمات لعبد القادر حاتم كانت خلال «مهرجان التليفزيون الدولي»، فما طبيعة هذا المهرجان الذى شهدت « الإسكندرية» عام 1965، النسخة الرابعة منه؟ وفقا لـ«الأهرام» أن تلك النسخة، شهدت مشاركة وفود من 31 دولة، بعد أن كانت نسخته الأولى قد شاركت فيه تليفزيونات 18 دولة فقط. وفى أحدث نسخ المهرجان، تصدر «التليفزيون العربي» بعدد الجوائز. فجاء فى المرتبة الأولى بفئة «الأفلام التسجيلية» بفضل فيلم «إخناتون» لمبدعه المخرج والممثل وكاتب الأغانى حسن توفيق، يليه تشيكوسلوفاكيا والاتحاد السوفيتي. وفى فئة برامج المنوعات، فازت أيضا «الجمهورية العربية» عن فيلم «الخيط الأبيض» للأخوين مهيب اللذين مزجا فى فيلمهما بين الرسوم الكرتونية والأداء الحى للممثلين. وشهد «الخيط الأبيض»، وفقا للأهرام، أول تجربة للأغنية التليفزيونية الكاملة التى كتبها الشاعر الفنان فهمى عبدالحميد. وبلغت تكلفة الفيلم أربعة آلاف جنيه، واستغرق إعداده 13 شهرا. وفى فئة «الدراما»، كانت الصدارة للاتحاد السوفيتى وألمانيا الديمقراطية، لكن نالت «الجمهورية العربية المتحدة» الميدالية البرونزية عن «الكتاب ذو الغلاف الجميل» للمخرج إبراهيم الشقنقيري، الذى سبق وفازت أعماله فى نسخ سابقة من المهرجان ذاته. وتوالى فوز مصر فى فئات مختلفة من الإنتاج التليفزيوني، فجاء ختام النسخة الرابعة من المهرجان بتصدر «الجمهورية العربية المتحدة»، يليها الاتحاد السوفيتي، ثم تشيكوسلوفاكيا، وتنال فرنسا المرتبة الرابعة. وكان عبد القادر حاتم قد ذكر، ونقلت عنه «الأهرام»، أن المهرجان لعب دورا محوريا فى التواصل بين «أسرة التليفزيون العالمية»، فتحقق تبادل فعال للمواد التليفزيونية وتعضيد التعاون بين تليفزيونات وثقافات الدول المشاركة. وكان الإنجاز الأهم، فى إذاعة الدول المشاركة مواد تدعو لدعم مشروع إنقاذ آثار النوبة. زوزو نبيل تتوسط مجموعة ممثلى مسرحية تليفزيونية - تصوير ــ فتحى حسين %76 مع المعلومات.. 65% للمباريات حقا عملاق رغم أن عمره لم يجاوز الـ62 شهرا. لكن كيف حال المتلقي؟ كيف تأثرت حياته اليومية بتنوع إبداع التليفزيون والتطوير المتسارع فيه؟ الإجابة تأتى بها «الأهرام» نقلا عن بحث أجراه «المركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية» وذلك على صفحة كاملة نشرتها بتاريخ 21 يناير 1965. فتحت عنوان بصيغة سؤال «ما مدى تأثير التليفزيون على الأسرة المصرية؟» تكشف «الأهرام» أن استطلاعا شاملا، كشف عن أن حوالى 67% من أصحاب «أجهزة التليفزيون» اتخذوا قرار شرائه من أجل زيادة التسلية وشغل أوقات فراغهم. وذلك مقابل 25% سعوا وراء امتلاك «التليفزيون» من أجل رفع مستواهم الثقافي، ولم ينكر أقل من نصف فى المائة أن «التباهي» بين الجيران كان دافعا. أما الفئات التى باتت أكثر ارتباطا بالتليفزيون بعد خمسة أعوام من انطلاق إرساله، فيتضح أنهم الزوجات والبنات فى المقدمة، وأنهم فى الفئة العمرية بين 15 و20 عاما. أما عن العادات التى تبدلت، فاتضح أن 80% من الأسر التى تملك أجهزة تليفزيون، قللت من العادات التى تطلب مغادرة المنزل، مثل تبادل الزيارات الاجتماعية وارتياد السينما وارتياد الرجال للمقاهي. وأشارت الدراسة تحديدا إلى أن أصحاب المقاهى كشفوا عن تراجع بنسبة 50% تقريبا فى معدل الزبائن، مما دفعهم إلى السعى لتزويد مقاهيهم بأجهزة تليفزيون. وبالتالى أسهم «التليفزيون» فى تقليص تكاليف الترفيه بنسبة 40% ، فضلا عن دوره فى تخفيف النزاعات الأسرية التى كانت تقوم بشأن إمكانية التنزه من عدمه، وبشأن تغيب الزوج فترات طويلة بالمقهى. كانت «بركات» التليفزيون عديدة إذن؟! يبدو ذلك، خاصة إذا استكملنا مطالعة نتائج الاستطلاع، الذى يكشف أن 76% من مشاهدى التليفزيون يعدون أن أبرز ميزاته هى مساعدتهم على اكتساب معلومات جديدة ورفع مستواهم الثقافي. وذلك تحديدا فيما يتعلق بربات المنازل، اللاتى زادت حصيلتهن المعلوماتية، كما زادت فرصهن فى التعرف على الجديد بعوالم الطهى والأزياء والاقتصاد المنزلي. وكذلك الحال بالنسبة للمستفيدين من برامج محو الأمية. ويرى 65% أن من أهم مزايا زمن التليفزيون، إذاعة مبارايات كرة القدم. الأطفال أيضا كانوا فى مقدمة المستفيدين، فارتفع المستوى الدراسى عند 14% منهم، وتحسنت تصرفات 47%، فيما اكتسب 46% هوايات جديدة. لكن ما لا يقل عن 15% اكتسبوا سلوكيات سلبية، إما بسبب محاولاتهم تقليد بعض المواد التى تتسم بالعنف، أو بسبب الارتباط بمشاهدة «التليفزيون» ساعات طويلة بما يؤثر على باقى الالتزمات، وعلى الصحة العامة، وصحة العينين تحديدا. والسلبية الكبرى، إذا جاز التعبير، كانت فى تقليص 37.79% من المشاركين فى الاستطلاع لساعات القراءة لمصلحة التليفزيون. وتقليص 73.41% لساعات الاستماع للإذاعة. كانت هذه أحوال البلاد والعباد بعد خمسة أعوام من انطلاق بث «التليفزيون» الذى يبلغ اليوم 65 عاما .. وذلك وفقا لما ورد فى «الأهرام». عبدالقادر حاتم - تصوير ــ أنطون ألبير

مصرس
منذ 9 ساعات
- مصرس
أمير كرارة وهنا الزاهد يحتفلان بالعرض الخاص لفيلم «الشاطر» (فيديو)
يحتفل الفنان أمير كرارة والفنانة هنا الزاهد حاليًا بالعرض الخاص لفيلمهما الجديد «الشاطر»، في إحدى دور السينما الكبرى بمنطقة السادس من أكتوبر. View this post on Instagram A post shared by Almasry Alyoum (@almasryalyoum)وشهد العرض حضور كل من مصطفى غريب، ومحمد عبدالرحمن «توتا»، فيما لفتت هنا الزاهد الأنظار بإطلالة أنيقة باللون الأبيض، خطفت بها أنظار الحضور والجمهور المتواجد. View this post on Instagram A post shared by Almasry Alyoum (@almasryalyoum)فيلم «الشاطر» من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، ويشارك في بطولته إلى جانب أمير كرارة وهنا الزاهد، كل من: عادل كرم، مصطفى غريب، أحمد عصام السيد، وعدد من ضيوف الشرف، أبرزهم خالد الصاوي.وتدور أحداث الفيلم في إطار أكشن كوميدي، حول مغامرات مشوّقة يعيشها البطل في محاولة للإفلات من عدد من المواقف الخطرة، في قالب يجمع بين الإثارة والضحك.أمير كرارة يعود بفيلم «الشاطر» إلى السينما بعد غيابه العام الماضى، حيث قدم آخر أفلامه «البعبع» عام 2023 وشارك في بطولته ياسمين صبري، باسم سمرة، محمد عبدالرحمن «توتا»، محمد أنور، محمد عبدالعظيم، محمد محمود، هشام الشاذلى، الطفل جان رامز وضيوف الشرف إنعام سالوسة، رحاب الجمل، ضياء عبدالخالق، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف إيهاب بليبل وإخراج حسين المنباوى.