logo
شهر عسل من الأحلام: لحظات رومانسية ومغامرات استوائيةفي منتجع SAii Phi Phi Island Village

شهر عسل من الأحلام: لحظات رومانسية ومغامرات استوائيةفي منتجع SAii Phi Phi Island Village

مجلة هيمنذ 5 أيام
يقدّم منتجع SAii Phi Phi Island Village في جزر "في في" التايلاندية وجهة مثالية لإقامة حفلات الزفاف على الشاطئ، بفضل موقعه الفريد في خليج "لوه با جاو" الشهير. يتميز المنتجع بممرات رملية ناعمة، مياه فيروزية، ومناظر طبيعية محاطة بتلال خضراء وأشجار نخيل، ما يجعله خيارًا مميزًا لعشاق الطبيعة والرومانسية.
بإطلالته على مياه بحر أندامان المتلألئة، يجمع المنتجع بين جمال الطبيعة وفخامة الضيافة التايلاندية. سواء كنتما ترغبان في احتفال بسيط عند الغروب، أو حفل زفاف فاخر على الشاطئ، أو رحلة هادئة بعيدًا عن الأضواء، فإن هذا المنتجع الصديق للبيئة يقدم تجربة متكاملة تجمع بين الراحة والفخامة.
5 SAii PhiPhi Island Village Beachلشهر عسل إستثنائي
زفاف يتحدث بلغة حبكما
يولي فريق العمل في SAii Phi Phi Island Village اهتمامًا خاصًا بتخصيص حفلات الزفاف بما يعكس ذوق كل زوجين. ويقدم المنتجع باقات متنوعة تتضمن جميع التفاصيل اللازمة، من تنسيق الديكورات بالأزهار الاستوائية الطازجة، إلى إقامة حفلات على الشاطئ وقت الغروب أو في حدائق خاصة، وحتى تبادل العهود على الرصيف البحري بإطلالة مميزة.
فيعمل منسقو الزفاف في المنتجع بشكل مباشر مع العروسين، بدءًا من اختيار قائمة الطعام، مرورًا بتنسيق الترفيه والمراسم التقليدية، وصولاً إلى خدمات التصوير، لضمان تجربة منظمة وخالية من التوتر. وبعد انتهاء الحفل، يمكن للزوجين الاستمتاع بتجربة إقامة رومانسية ضمن أجواء المنتجع الهادئة والفاخرة.
SAii PhiPhi Island Village Beach قمة الرومانسية
من أجواء الزفاف إلى سحر شهر العسل
يتيح SAii Phi Phi Island Village للأزواج الانتقال بسلاسة من أجواء الزفاف إلى تجربة شهر عسل مليئة بالراحة والمغامرة. بعد انتهاء مراسم الاحتفال، يمكن للعروسين الإقامة في فلل خاصة مطلة على البحر أو محاطة بالتلال، تضم أحواض سباحة خاصة، وأسرة فاخرة، وإطلالات بانورامية.
SAii PhiPhi Island Village Hillside إقامة مميزة لشهر العسل
يوفر المنتجع خيارات متنوعة للاسترخاء مثل وجبات الفطور العائمة داخل الفيلا، أو جلسات التدليك الثنائية في Lèn Forest Spa المحاط بالغابة. أما لمحبي المغامرات، فتتضمن الأنشطة رحلات بالقوارب إلى خليج مايا، الغوص وسط الشعاب المرجانية، التجديف في غابات المانغروف، أو السباحة الليلية في مياه متلألئة بضوء بيولوجي طبيعي.
ولمن يفضلون الهدوء، يقدم المنتجع تجارب مثل العشاء الرومانسي على الشاطئ تحت ضوء الشموع، المشاركة في صفوف الطهي التايلاندي.
SAii PhiPhi Island Villageالوصول الى الجزيرة في قارب
فخامة مستدامة بروح مسؤولة
يتميز SAii Phi Phi Island Village بفلسفة تجمع بين الفخامة والاستدامة، حيث حصل المنتجع على اعتماد "الحياد الكربوني" بفضل التزامه بمبادرات بيئية ملموسة. تشمل هذه المبادرات زراعة الشعاب المرجانية، حماية غابات المانغروف، تقليل استخدام المواد البلاستيكية، وتوعية المجتمع المحلي بأهمية الحفاظ على البيئة.
إقامة حفل الزفاف في هذا المنتجع لا توفر تجربة استثنائية فحسب، بل تساهم أيضًا في دعم جهود حماية الطبيعة للأجيال القادمة.
جزيرة Phi Phi Island Village
ابرز النشاطات التي يمكن للعرسان القيام بها في SAii Phi Phi Island Village:
الإقامة في فلل خاصة مطلة على البحر أو التلال، مزودة بأحواض سباحة خاصة وإطلالات بانورامية.
الاستمتاع بفطور عائم داخل الفيلا.
جلسات تدليك ثنائية في منتجع Lèn Forest Spa وسط أجواء الغابة الهادئة.
رحلات بالقوارب إلى خليج مايا الشهير.
الغوص مع الكائنات البحرية في حدائق المرجان.
التجديف بين غابات المانغروف.
السباحة الليلية في مياه مضيئة بضوء بيولوجي طبيعي.
عشاء رومانسي على الشاطئ تحت أضواء الشموع.
المشاركة في صفوف الطهي التايلاندي.
SAii PhiPhi Island Village الغطس لتجربة مائية مميزة
معلومات سريعة للأزواجعن منتجعSAii Phi Phi Island Village
الموقع: خليج لوه با جاو، جزيرة في في دون، تايلاند
كيفية الوصول: بالقارب السريع لمدة 45 دقيقة من بوكيت أو كرابي
أفضل موسم للزيارة: من نوفمبر إلى أبريل (لأجواء مشمسة وبحار هادئة)
مدة الإقامة الموصى بها: 3 ليالٍ لحفل الزفاف، من 4 إلى 7 ليالٍ لشهر العسل
أبرز تجربة: جولة غروب شمس خاصة بالقارب التقليدي وفطور عائم داخل الفيلا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا
«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق الأوسط

«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها لتعيش قصة حب في مدينة أوروبية عريقة، وذلك في عرضها الجديد «عام في جامعة أكسفورد» (My Oxford Year)، الذي بدأ عرضه في الأول من أغسطس (آب)، وفور نزوله تصدر قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة في السعودية وعدة دول من حول العالم. تدور أحداث الفيلم حول آنا دي لا فيغا (صوفيا كارسون)، وهي شابة أميركية طموحة من نيويورك، تقرر تأجيل استلام وظيفتها المرموقة في بنك غولدمان ساكس لمدة عام واحد كي تلتحق بجامعة أكسفورد، وذلك تحقيقاً لحلم طفولتها بدراسة الأدب. تبدأ آنا رحلتها بكثير من الحماسة والتخطيط، قبل أن تدخل في علاقة عاطفية مع الشاب البريطاني الغامض جيمي (كوري ميلكريست)، الذي يُغيّر مسار حياتها بشكل جذري. يسترجع الفيلم كثيراً من قصائد العصر الفيكتوري ويلتقي العشيقان بين قاعة الدرس والمكتبة (نتفليكس) اللقاء الأول بين آنا وجيمي يأتي بطريقة روائية تقليدية، سيارة فارهة ترشّ المياه على آنا، ثم لقاء عابر في محل مأكولات بحرية، وبعدها صدمة اكتشاف أن الشاب نفسه سيكون مشرفها الأكاديمي في الجامعة، ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما بالتشكل ضمن قالب يمزج بين التوتر العاطفي والمواقف الطريفة، مع محاولة الفيلم خلق ديناميكية بين فتاة أميركية مجتهدة وشاب إنجليزي من طبقة أرستقراطية، حتى دخول منعطف درامي في النصف الثاني من الفيلم، يجعله ينتقل من الكوميديا إلى التراجيديا. ورغم بساطة القصة، فإن العمل الذي يأتي من إخراج إيان موريس؛ يحاول دمج عدة مستويات من التوتر الطبقي، والاختلاف الثقافي، والتساؤلات حول الهوية المهنية والعاطفية، وذلك اقتباساً من رواية للكاتبة جوليا ويلان. إلا أن نتفليكس صنّفت العمل أنه ضمن الأفلام الرومانسية الخفيفة، مع تقديم أكسفورد كخلفية أكاديمية جذابة، حيث يلتقي الاثنان بين قاعة المحاضرات، والمكتبة، وساحات الحرم الجامعي، ويتناولان باستمرار ساندويتش الكباب من عربة طعام ملاصقة للجامعة، ويستمتعان بغناء الكاريوكي في الحانة المجاورة، في لقاءات تخللها كثير من القصائد الفيكتورية، لصناعة بيئة خصبة لتطور العلاقة بينهما. جامعة أكسفورد قلب قصة الحب بين الطالبة الأميركية آنا ومشرفها البريطاني جيمي (نتفليكس) أكسفورد في الخيال الأميركي جامعة أكسفورد هي جزء أساسي في الفيلم، خاصة أن الجامعات البريطانية لطالما كانت عنصر جذب في الدراما الغربية، وأكسفورد على وجه الخصوص تمثّل في الخيال الأميركي بوابة للمعرفة والرقي والمكان الذي يُصقل فيه الإنسان، وهو ما بدا واضحاً في احتفاء عائلة آنا بقرارها السفر والدراسة في الجامعة العريقة، التي تم تقديمها بصرياً بشكل أنيق للغاية، خاصة أن بعض مشاهد الفيلم صُوّرت فعلياً في الحرم الجامعي. ومما يُعقد من قصة الفيلم هو التحديات التي تعيشها آنا بعد تطوّر علاقتها مع جيمي، وتجعلها في موقف صعب، ما بين التخلي عن أحلامها والبقاء في أكسفورد، أو العودة بعد تخرجها إلى أهلها وعملها في نيويورك، حيث ينتهي الفيلم عند قرارها المصيري هذا. كوري ميلكريست في دور الشاب البريطاني الأرستقراطي جيمي (نتفليكس) ولا يمكن فصل «عام في جامعة أكسفورد» عن توجه نتفليكس الأخير في تقديم المرأة الأميركية كمستكشفة للقارة العجوز، منذ نجاح مسلسل «إميلي في باريس» الذي خلق موجة نقاشات حول مفارقات الفتاة الأميركية في المدن الأوروبية، مروراً بـ«Too Much» الذي كتبت فيه لينا دنهام تجربتها الشخصية في لندن، وصولاً إلى «My Oxford Year»، حيث تبدو هذه الأعمال متسلسلة في سرد نوع من حلم الفتاة الأميركية في تجربة الغربة والرومانسية في أوروبا. وإذا كانت «إميلي» تكتشف باريس عبر الموضة والعمل، و«أميركية في لندن» عبر الصدمة الثقافية، فإن آنا هنا تعيش في أكسفورد عبر الكتب والقصائد والعلاقات العابرة للحدود، وكل هذه الشخصيات تنتمي للطبقة الوسطى الأميركية، التي تستكشف مواضيع الطموح، والاختيار، والاستقلال. كما يُعيد هذا التوجه بالذاكرة نحو الفيلم الكلاسيكي «نوتينغ هيل» الصادر عام 1999 الذي كان يحكي قصة نجمة سينمائية أميركية مشهورة تُدعى أنا سكوت (جوليا روبرتس)، تسافر إلى لندن ثم تقع في حب الرجل البريطاني البسيط ويليام (هيو غرانت)، وهو صاحب مكتبة صغيرة في حي نوتينغ هيل اللندني، ويعدّ من الأفلام التي جسدت مبكراً فكرة الفتاة الأميركية التي تقع في الحب في مدينة أوروبية، وهي الفكرة نفسها التي تحاول نتفليكس إعادة تدويرها في أعمالها الرومانسية الجديدة.

«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا
«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها لتعيش قصة حب في مدينة أوروبية عريقة، وذلك في عرضها الجديد «عام في جامعة أكسفورد» (My Oxford Year)، الذي بدأ عرضه في الأول من أغسطس (آب)، وفور نزوله تصدر قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة في السعودية وعدة دول من حول العالم. تدور أحداث الفيلم حول آنا دي لا فيغا (صوفيا كارسون)، وهي شابة أميركية طموحة من نيويورك، تقرر تأجيل استلام وظيفتها المرموقة في بنك غولدمان ساكس لمدة عام واحد كي تلتحق بجامعة أكسفورد، وذلك تحقيقاً لحلم طفولتها بدراسة الأدب. تبدأ آنا رحلتها بكثير من الحماسة والتخطيط، قبل أن تدخل في علاقة عاطفية مع الشاب البريطاني الغامض جيمي (كوري ميلكريست)، الذي يُغيّر مسار حياتها بشكل جذري. يسترجع الفيلم الكثير من قصائد العصر الفيكتوري، ويلتقي العشيقان بين قاعة الدرس والمكتبة (نتفليكس) اللقاء الأول بين آنا وجيمي يأتي بطريقة روائية تقليدية، سيارة فارهة ترشّ المياه على آنا، ثم لقاء عابر في محل مأكولات بحرية، وبعدها صدمة اكتشاف أن الشاب نفسه سيكون مشرفها الأكاديمي في الجامعة، ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما بالتشكل ضمن قالب يمزج بين التوتر العاطفي والمواقف الطريفة، مع محاولة الفيلم خلق ديناميكية بين فتاة أميركية مجتهدة وشاب إنجليزي من طبقة أرستقراطية، حتى دخول منعطف درامي في النصف الثاني من الفيلم، يجعله ينتقل من الكوميديا إلى التراجيديا. ورغم بساطة القصة، فإن العمل الذي يأتي من إخراج إيان موريس؛ يحاول دمج عدة مستويات من التوتر الطبقي، والاختلاف الثقافي، والتساؤلات حول الهوية المهنية والعاطفية، وذلك اقتباساً من رواية للكاتبة جوليا ويلان. إلا أن نتفليكس صنّفت العمل أنه ضمن الأفلام الرومانسية الخفيفة، مع تقديم أكسفورد كخلفية أكاديمية جذابة، حيث يلتقي الاثنان بين قاعة المحاضرات، والمكتبة، وساحات الحرم الجامعي، ويتناولان باستمرار ساندويتش الكباب من عربة طعام ملاصقة للجامعة، ويستمتعان بغناء الكاريوكي في الحانة المجاورة، في لقاءات تخللها كثير من القصائد الفيكتورية، لصناعة بيئة خصبة لتطور العلاقة بينهما. جامعة أكسفورد قلب قصة الحب بين الطالبة الأمريكية آنا ومشرفها البريطاني جيمي (نتفليكس) أكسفورد في الخيال الأميركي جامعة أكسفورد هي جزء أساسي في الفيلم، خاصة أن الجامعات البريطانية لطالما كانت عنصر جذب في الدراما الغربية، وأكسفورد على وجه الخصوص تمثّل في الخيال الأميركي بوابة للمعرفة والرقي والمكان الذي يُصقل فيه الإنسان، وهو ما بدا واضحاً في احتفاء عائلة آنا بقرارها السفر والدراسة في الجامعة العريقة، التي تم تقديمها بصرياً بشكل أنيق للغاية، خاصة أن بعض مشاهد الفيلم صُوّرت فعلياً في الحرم الجامعي. ومما يُعقد من قصة الفيلم هو التحديات التي تعيشها آنا بعد تطوّر علاقتها مع جيمي، وتجعلها في موقف صعب، ما بين التخلي عن أحلامها والبقاء في أكسفورد، أو العودة بعد تخرجها إلى أهلها وعملها في نيويورك، حيث ينتهي الفيلم عند قرارها المصيري هذا. كوري ميلكريست في دور الشاب البريطاني الأرستقراطي جيمي (نتفليكس) ولا يمكن فصل «عام في جامعة أكسفورد» عن توجه نتفليكس الأخير في تقديم المرأة الأميركية كمستكشفة للقارة العجوز، منذ نجاح مسلسل «إميلي في باريس» الذي خلق موجة نقاشات حول مفارقات الفتاة الأميركية في المدن الأوروبية، مروراً بـ«Too Much» الذي كتبت فيه لينا دنهام تجربتها الشخصية في لندن، وصولاً إلى «My Oxford Year»، حيث تبدو هذه الأعمال متسلسلة في سرد نوع من حلم الفتاة الأميركية في تجربة الغربة والرومانسية في أوروبا. وإذا كانت «إميلي» تكتشف باريس عبر الموضة والعمل، و«أميركية في لندن» عبر الصدمة الثقافية، فإن آنا هنا تعيش في أكسفورد عبر الكتب والقصائد والعلاقات العابرة للحدود، وكل هذه الشخصيات تنتمي للطبقة الوسطى الأميركية، التي تستكشف مواضيع الطموح، والاختيار، والاستقلال. كما يُعيد هذا التوجه بالذاكرة نحو الفيلم الكلاسيكي «نوتينغ هيل» الصادر عام 1999 الذي كان يحكي قصة نجمة سينمائية أميركية مشهورة تُدعى أنا سكوت (جوليا روبرتس)، تسافر إلى لندن ثم تقع في حب الرجل البريطاني البسيط ويليام (هيو غرانت)، وهو صاحب مكتبة صغيرة في حي نوتينغ هيل اللندني، ويعدّ من الأفلام التي جسدت مبكراً فكرة الفتاة الأميركية التي تقع في الحب في مدينة أوروبية، وهي الفكرة نفسها التي تحاول نتفليكس إعادة تدويرها في أعمالها الرومانسية الجديدة.

كريستيانو رونالدو يفاجئ طباخ النصر بلفتة إنسانية مؤثرة (فيديو)
كريستيانو رونالدو يفاجئ طباخ النصر بلفتة إنسانية مؤثرة (فيديو)

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • الرجل

كريستيانو رونالدو يفاجئ طباخ النصر بلفتة إنسانية مؤثرة (فيديو)

في مشهد إنساني نادر من داخل معسكر تدريبي رياضي، خطف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (Cristiano Ronaldo)، الأنظار مجددًا، ولكن هذه المرة خارج المستطيل الأخضر، بعد أن فاجأ طباخ نادي النصر السعودي باحتفال مباغت في يوم ميلاده، خلال إقامة الفريق في معسكره الإعدادي في البرتغال استعدادًا للموسم الجديد. رونالدو يحتفل بطباخ النصر السعودي الأسطورة رونالدو يحتفل بيوم ميلاد الطباخ 💛 — يعقوب (@X99i3) August 1, 2025 وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لرونالدو وهو يحمل قالب حلوى مزينًا بالشموع، ويتقدّم به نحو الطباخ، الذي لم يتمالك دموعه أمام هذه المبادرة المؤثرة، ليبادله النجم البرتغالي عناقًا حارًا وسط تصفيق الفريق. هذه اللفتة، التي حظيت بإشادة واسعة من جمهور النصر ومحبّي "الدون"، جاءت لتؤكّد مجددًا الجانب الإنساني في شخصية اللاعب الذي يُعرف بالتزامه المهني، دون أن يغفل أهمية الروح الجماعية داخل الفريق. ويخوض النصر حاليًا معسكرًا تحضيريًا في البرتغال، بعد أن أنهى المرحلة الأولى من الاستعدادات في النمسا، استعدادًا لانطلاقة موسم 2025-2026. ومن المقرّر أن يفتتح الفريق موسمه بمواجهة قوية أمام الاتحاد في كأس السوبر السعودي يوم 19 أغسطس الجاري. إلى جانب تألقه في المباريات الودية الأخيرة، ومن بينها تسجيله في الفوز على تولوز الفرنسي، تبرز مثل هذه التفاصيل لتجسّد دور كريستيانو رونالدو القيادي، وحرصه على تعزيز روح العائلة داخل النادي، وهي سمات قلّما تتوافر مجتمعة في نجم عالمي بهذا الحجم. كم تبلغ نسبة ملكية رونالدو بنادي النصر؟ كانت تقارير إعلامية قد كشفت عن امتلاك النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نسبة 20% من ملكية نادي النصر السعودي، ليكون بذلك صاحب أعلى نسبة استحواذ بين النجوم الأجانب في دوري روشن، وفق ما أكده الإعلامي الرياضي عبدالعزيز العصيمي عبر منصة X. ويأتي هذا الكشف بالتزامن مع تحرّكات صندوق الاستثمارات العامة لطرح حصص من أندية النخبة السعودية، ومنها الهلال، النصر، الأهلي والاتحاد، للبيع في خطوة تهدف إلى جذب المستثمرين المحليين والدوليين، وتوسيع قاعدة التملك في الأندية المحترفة. وبحسب المصادر، فإن عملية الطرح ستبدأ تدريجيًا خلال النصف الأول من عام 2026، وقد تشمل بيع ما يصل إلى 75% من ملكية كل نادٍ. ومن المتوقّع أن يكون نادي النصر في صدارة هذه المرحلة نظرًا إلى قيمته السوقية وشعبيته الكبيرة إقليميًا، خصوصًا بعد انضمام رونالدو إليه في يناير 2023 بصفقة انتقال حرK عقب فسخ عقده مع مانشستر يونايتد. وقد أشار العصيمي إلى أن كريستيانو يمتلك استحواذًا فعليًا يُقدّر بنحو 15% من قيمة النادي، أي ما يعادل 45.3 مليون دولار، مع احتمالية وصول هذه النسبة إلى 20% ضمن بنود العقد الجديد الذي وقّعه مؤخرًا، والذي يُبقيه في صفوف الفريق حتى عام 2027.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store