
"جوراسيك وورلد: ريبرث" يكتسح دور العرض ويتصدر شباك التذاكر
وتدور أحداث الفيلم الذي أنتجته شركة "يونيفرسال" ويتولى بطولته جوناثان بيلي وسكارليت جوهانسون في مركز بحثي تختبئ فيه ديناصورات معدّلة وراثياً على جزيرة مهجورة ضمن مدينة ملاهي "جوراسيك بارك" الأصلية.
ورأى المحلل ديفيد غروس من شركة "فرنشايز إنترتينمنت ريسيرتش" أن "هذه الانطلاقة للجزء السابع من السلسلة ممتازة"، ملاحظاً أن هذه السلسلة "حققت أداءً جيداً جداً خارج أميركا الشمالية، وحتى الآن، كانت الإيرادات كبيرة على المستوى العالمي".
أما فيلم "إف 1" الذي أنتجته "آبل" و"وارنر براذرز" ويؤدي فيه براد بيت دور سائق في سباقات الفورمولا واحد دخلت مسيرة أمجاده طور الأفول، فتراجع إلى المركز الثاني، مكتفياً بإيرادات بلغت 26.1 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا.
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب "هاو تو تراين يور دراغون" العائلي الذي أعاد صوغ فيلم رسوم متحركة من عام 2010. وحقق هذا الشريط الذي أنتجته "يونيفرسال ستوديوز" و"دريمووركس أنيميشن" 11 مليون دولار.
وفي المركز الرابع فيلم "إيليو" الذي يتناول قصة صبي صغير تعتقد كائنات فضائية خطأ بأنه سفير للأرض بين المجرات، بإيرادات بلغت 5.7 ملايين دولار.
واحتفظ فيلم الأحياء الأموات "توينتي إيت ييرز لايتر" لداني بويل بالمركز الخامس، وتدور أحداثه، كما يوحي عنوانه، بعد 28 عاماً من تسرّب فيروس داء الكَلَب من مختبر أبحاث طبية.
وحقق الفيلم الذي أنتجته "كولومبيا بيكتشرز" إيرادات بلغت 4.6 ملايين دولار.
وفي ما يلي بقية الأعمال في قائمة الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية:
6- "ميغن 2.0" (3.8 ملايين دولار).
7- "ليلو أند ستيتش" (3.8 ملايين دولار).
8- "ميشن إيمباسيبل - ذي فاينل ريكونينغ" (2.7 مليون دولار).
9- "ماتيرياليستس" (1.3 مليون دولار).
10- "باليرينا" (725 ألف دولار).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 6 ساعات
- صدى البلد
الفيلم المصري "زي طير في السما" يفوز بجائزة أفضل فيلم بمهرجان عمان السينمائي الدولي
فاز منذ قليل مشروع الفيلم المصري "زي طير في السما" المشارك في إطار "سوق عمّان لصناعة الأفلام"، ضمن فعاليات الدورة السادسة لمهرجان "عمان السينمائي الدولي"، بجائزة قيمتها عشرة آلاف دولار، والمقدمة من شبكة قنوات راديو وتليفزيون العرب ART لأفضل مشروع فيلم روائي طويل تحت التطوير. مشروع فيلم "زي طير في السما" كتابة وإخراج أمل رمسيس، وقام بتسليم الجائزة أنطوان خليفة، المستشار الفني لشبكة قنوات ART. جدير بالذكر أن "سوق عمّان لصناعة الأفلام" هو مساحة مخصصة لربط صانعي الأفلام بالممولين المحتملين والشركاء والموزعين، كما يعد قاعدة هامة لانطلاق المشاريع السينمائية حتى تصل إلى الجمهور، حيث يهدف "مهرجان عمّان السينمائي الدولي" إلى خلق حراك إبداعي بين صانعي الأفلام وعشاق السينما في كل مكان، من خلال تقديم أفلام مميزة وفرص لكل العاملين في مجال الصناعة السينمائية.


MTV
منذ 14 ساعات
- MTV
الذكاء الاصطناعي يسرق قلب بريطاني وأمواله... وما علاقة جينيفر أنيستون؟
تصاعدت أخيرا موجة احتيال رقمية جديدة تعتمد على تقنيات "الديب فيك" لتقليد المشاهير وإيقاع الضحايا في فخ الرسائل المزيفة. بول ديفيس، بريطاني يبلغ من العمر 43 عاماً، وجد نفسه محاطاً بسيل من مقاطع الفيديو والصور المفبركة التي زعمت أنها تعود للممثلة الشهيرة جينيفر أنيستون. ديفيس الذي يعاني من الاكتئاب ويعيش من دون عمل، ظل لخمسة أشهر تحت وطأة رسائل مغرية حملت طابعاً عاطفياً، تخللها رموز تعبيرية ونصوص تحاكي لهجة المشاهير، حتى اقتنع أخيراً بإرسال بطاقات هدايا "آبل" بقيمة 270 دولاراً، ظناً منه أنه يساعد النجمة على تجاوز "مشكلة مالية". ولم تتوقف الحيلة عند صور أنيستون وحدها، بل تلقى ديفيس مقاطع "ديب فيك" تقلد مارك زوكربيرغ وإيلون ماسك، تحمل وعوداً بجوائز نقدية ضخمة وسيارات فاخرة، بعض هذه المقاطع تضمنت هويات شخصية مزيفة ورسائل تأكيد خادعة مثل: "هذا ليس احتيالاً، ثق بي". وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فقد تكررت الرسائل يومياً عبر حسابات وهمية ومنصات تواصل، وترافقت مع مسابقات مزعومة من "فيسبوك" وصور شهادات مُفبركة لإضفاء طابع قانوني زائف على الخدعة. القضية لم تقف عند ديفيس فقط، إذ أشار إلى أن شخصاً يعرفه خسر أكثر من ألف جنيه إسترليني بنفس الطريقة، فيما كشفت تقارير مماثلة عن امرأة فرنسية خُدعت بدفع 700 ألف جنيه إسترليني بعد تصديقها لمحادثات "ديب فيك" ادعت أنها للنجم براد بيت. وحذر الخبراء من أساليب التصيد الجديدة، إذ بات المحتالون يوظفون نماذج الذكاء الاصطناعي لإنتاج صور ورسائل تبدو حقيقية تماماً، هدفها الأساسي جمع معلومات حساسة مثل العناوين والبيانات البنكية، ثم استدراج الضحية لدفع بطاقات هدايا يصعب تتبعها. وينصح المختصون بضرورة التدقيق في جودة الصور والأسماء المضافة رقمياً، والانتباه لعبارات تحفيزية مثيرة للشبهة مثل "لا تخف" أو "فرصتك الأخيرة"، كما تؤكد أن شركات مثل "فايسبوك" لا توزع أموالاً ولا مركبات فاخرة مقابل مشاركات أو رسائل خاصة.


النهار
منذ 16 ساعات
- النهار
فضل شاكر حصل على جواز سفر وفر من لبنان؟... هذه الصورة غير حقيقية FactCheck#
المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "الفنان اللبناني فضل شاكر مسافرا من مطار رفيق الحريري الدولي (مطار بيروت)" أخيراً. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذه الصورة ليست حقيقية، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة الفنان اللبناني فضل شاكر جالسا قرب فتاة في طائرة حملت كراسيها شعار طيران الشرق الاوسط MEA، بينما حمل بيده جواز سفر لبنانياً. وقد انتشرت الصورة أخيرا في حسابات تساءل بعضها عن "الدولة، وكيفية السماح لشاكر بالسفر بجواز سفر لبناني، ومن مطار بيروت؟". ولكن الاعتقاد ان الصورة حقيقية اعتقاد خاطئ. في الواقع، أمكن ملاحظة مؤشرات الى انها منشأة بالذكاء الاصطناعي، منها عبارات غير مفهومة على الباسبور، واختلاف تفاصيله عن تفاصيل جواز السفر اللبناني الرسمي المعتمد. وتدعم هذا الاستنتاج نتيجة فحص الصورة في مواقع متخصصة بكشف الصور الزائفة، مثل Hive Google و Hive Moderation و Sightengine... وجاءت ان الصورة منشأة على الارجح بالذكاء الاصطناعي بنسبة 99.9%. وجاء تداول الصورة بالمزاعم الخاطئة في وقت نشرت حسابات فضل شاكر خلال الساعات الماضية اغنية"كيفك عفراقي"، من ادائه واداء محمد شاكر. ووفقاً للمعلومات المتوافرة، فإن شاكر فار من وجهة العدالة اللبنانية ومختبىء في مخيم عين الحلوة. وكانت المحكمة العسكرية الدائمة في لبنان أصدرت في كانون الاول 2020 حكمين غيابيين بالسجن سنوات عدة في بحق شاكر بتهمة "التدخل في أعمال الإرهاب"، على خلفية دعمه مجموعات إسلامية متشددة شاركت في معارك ضد الجيش اللبناني قبل سنوات، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وقضى الحكم الأول بسجن المغني اللبناني المتواري، واسمه الحقيقي فضل شمندر، 15 عاما مع الأشغال الشاقة وتجريده من حقوقه المدنية بعد إدانته بجرم "التدخل في أعمال الإرهاب الجنائية التي اقترفها إرهابيون مع علمه بالأمر عن طريق تقديم خدمات لوجستية لهم"، بحسب ما نقلت الوكالة عن مصدر قضائي. أما الحكم الثاني، فقضى بسجن شاكر سبع سنوات مع الأشغال الشاقة والتجريد من حقوقه المدنية وتغريمه خمسة ملايين ليرة لبنانية (حوالى 3300 دولار وفق سعر الصرف الرسمي)، بتهمة تمويله "مجموعة الأسير" المسلحة (نسبة إلى الشيخ اللبناني المتشدد أحمد الأسير المسجون حاليا)، "والإنفاق على أفرادها وتأمين ثمن أسلحة وذخائر حربية". ووقعت في 23 حزيران 2013 اشتباكات بين أنصار الأسير والجيش اللبناني في بلدة عبرا قرب صيدا، كبرى مدن جنوب لبنان، إثر هجوم لجماعة الأسير على حاجز للجيش، أدت إلى مقتل 18 عسكريا و11 مسلحا. وكان حكم عسكري غيابي آخر صدر بحق شاكر في أيلول/سبتمبر 2017 بالسجن 15 عاما، مع تجريده من حقوقه المدنية، على خلفية "أحداث عبرا" أيضا. وأوقف أحمد الأسير في 15 آب 2015 في مطار بيروت لدى محاولته مغادرة لبنان مستخدماً جواز سفر مزوراً. وكان شاكر يحظى بشعبية كبيرة في لبنان والعالم العربي، قبل أن يعلن في 2012 اعتزال الغناء، وأصبح من المقربين من الشيخ الأسير. لكن الفنان الذي غزت أغانيه الرومانسية في الماضي العالم العربي، عاد في السنوات الأخيرة إلى الغناء من خلال إصدارات قليلة نشرها عبر شبكات التواصل الاجتماعي حققت متابعة لافتة.