كشف المستور: جلسة باراك عاصفة!
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
هادي أبو الحسن : الكل في لبنان متفق على حصر السلاح بيد الدولة ولكن ...
في الفيديو المرفق حوار لنائب الحزب التقدمي الاشتراكي هادي أبو الحسن على محطة الجديد مع الإعلامية سمر أبو خليل , وقد تناول النقاش تسليم سلاح حزب الله والرد على ورقة المبعوث الأمريكي توم براك, وقال أبو الحسن أن الكل في لبنان متفق على حصرية السلاح بيد الدولة بما فيهم حزب لله, ولكن تصريحات الشيخ نعيم قاسم الأخيرة والمواقف التي نسمعها من نواب الثنائي لا توحي بذلك . التفاصيل بالفيديو ... انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
شبكة اتصالات جديدة لحزب الله و"فوبيا" وراء قراره بشأن حرب ايران واسرائيل
بين المُطالبة بتسليم سلاحه والضغط باتجاه الحفاظ عليه، يقف "حزب الله" عند مسألة تقييم وضعه الحالي لاسيما بعد الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل. "الجردة" التي أجراها "حزب الله" لوضعه ما زالت مستمرة منذ الأشهر الأخيرة. عسكرياً، ما زالت الأمور "مقبولة"، فالترسانة المختلفة من أسلحة وغيرها من القدرات القتالية ما زالت موجودة وملموسة، لكن الثغرة تكمنُ في أمر آخر، وتتصل بمدى قدرة "حزب الله" على إعادة ترميم شبكة اتصالاته بعدما خُرقت خلال الحرب الأخيرة على لبنان. آخر المعلومات تكشفُ أنَّ "حزب الله" قيّم وضع اتصالاته وتشفيرها تزامناً مع إعتماد إجراءات أخرى تتصل باستمرار استخدام المراسلات الخطّية بين مسؤولين وقادة ناهيك عن خطوط داخلية تم إضفاء تعديلات تقنية عليها بشكل مختلف عن السابق والاستعانة بسنترالات جديدة مُشفرة. مسألة اعتماد اتصالات جديدة وعدم الوصول إلى قدرات تشفيرية مُحكمة بشكل جيّد، تمثل أمراً مقلقاً بالنسبة لحزب الله لاسيما خلال أي معركة، ذلك أن منظومة التواصل تُعتبر من أهم الأسلحة خلال الحرب، فيما خرقها كان الضربة الأكبر للحزب قبيل توسيع إسرائيل لعدوانها على لبنان في أيلول 2024. حالياً، لم يُلغ "حزب الله" استخدام أجهزة اللاسلكي، فهي ما زالت موجودة مع عناصره رغم أن بعضها انفجر سابقاً بعدما كان مفخخاً. في المقابل، تكشف المعلومات أن الحزب طلب من عناصر له شاركوا خلال الحرب، الامتناع عن استخدام الهواتف الذكية والابتعاد عنها تماماً مع إعتماد متابعة دقيقة لهم. الإجراءات هذه ليست عابرة، بل تكشف عن أن وسائل الاتصالات مؤثرة جداً وما زالت نقطة مقلقة للحزب رغم كافة الاجراءات المتبعة لتحصين الاتصالات بالتعاون مع خبراء إيرانيين. في الواقع، ما زال "حزب الله" يخشى سيناريوهات التفجيرات التي طالت أجهزته باعتبار أن التكنولوجيا التي تم اعتمادها للتفجير ما زالت قيد البحث والفحص، علماً أن المعنيين بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ما زالوا يسعون لتحصين اتصالات الحزب قدر الإمكان لاسيما أن إسرائيل ستمثل تهديداً كبيراً لأي اتصالات داخل لبنان وليس بـ"حزب الله" فقط. إذاً، قد تكون مسألة تكوين وتحديث اتصالات "حزب الله" واحدة من الأسباب التي ساهمت بعدم انخراطه في الحرب الإيرانية - الإسرائيلية الأخيرة، فالخروقات التي مارستها إسرائيل ضد منظومة الاتصالات خلال الحرب تركت "فوبيا نفسية" غير مباشرة.. فإلى أي متى سيستمر ذلك وهل الاتصالات الجديدة محصنة حقاً من القرصنة الإسرائيلية؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
وقف النار في غزة على لياليه..واشنطن تطمئن نتنياهو بشأن حماس
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلثاء، أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في النزاع المستمر منذ 21 شهرا. وخلال هذه الفترة، ستعمل الولايات المتحدة مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب. ودعا ترامب حركة حماس إلى الموافقة على الاتفاق. من جانبها، قالت حماس، امس الأربعاء، إنها ستدرس المقترح المقدم من الوسطاء، مضيفة عبر قناتها على تطبيق تليغرام "نتعامل مع هذا الأمر بمسؤولية كبيرة". اما وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، فقال إن غالبية أعضاء الحكومة الإسرائيلية يدعمون اتفاقا بشأن غزة يتضمن إطلاق سراح الرهائن. وكتب ساعر على منصة إكس "إذا توفرت الفرصة، يجب ألا نضيعها". وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن الخطة الأميركية الجديدة تتضمن اتفاقاً لإطلاق سراح رهائن وقتلى على مراحل مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين ومصادر فلسطينية مقربة من "حماس"، أن الخطة تنص على إطلاق سراح عشرة رهائن أحياء وإعادة جثامين 18 رهينة إسرائيلياً على خمس مراحل موزعة خلال فترة وقف إطلاق نار تستمر 60 يوماً. وتعد هذه الصيغة الجديدة تحولاً كبيراً مقارنة بما عرف سابقاً بـ"خطة ويتكوف"، التي كانت تقترح إطلاق سراح الرهائن على مرحلتين خلال الأسبوع الأول من الهدنة. كما تنص الخطة على التزام "حماس" بعدم إقامة "مراسم إطلاق سراح" علنية أو مصورة عند تسليم الرهائن، وهو بند جديد يهدف إلى تجنب المشاهد الدعائية التي حدثت في اتفاقات تبادل سابقة. في المقابل، ستفرج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين خلال المراحل المتفق عليها. وبحسب مصادر الصحيفة فإن هذه الترتيبات ستتم برعاية وضمانات من وسطاء دوليين، خصوصاً قطر ومصر، لضمان الالتزام بالاتفاق وتسهيل تنفيذه. حتى هنا، تبدو الاجواء على خط ضفة التسوية العتيدة، مشجعة، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية". غير ان ثمة تفاصيل قد تلبّدها مجددا، كما حصل اكثر من مرة على مر الاشهر السابقة. اولا ان الاقتراح لا يضمن وقفا نهائيا للحرب وهو ما تريده حماس خاصة في جناحها الداخلي الموجود في غزة. ثانيا، ان تل ابيب تصر على اجراء المحادثات تحت النار حيث تواصل قصفها ومجازرها بحق الفلسطينيين وهو ما قد يدفع حماس الى العودة الى التشدد. ثالثا، ان الاقتراح لا يتطرق الى مستقبل حماس في غزة ولا الى دورها في ادارة القطاع، حيث الحركة ترفض ترك السلطة بينما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو امس لن تكون هناك حماس" في غزة ما بعد الحرب". ونقل بيان صادر عن مكتب نتنياهو قوله، خلال كلمة ألقاها في مدينة عسقلان جنوب إسرائيل "أقول لكم. لن تكون هناك حماس بعد الآن. لن تكون هناك حماستان. لن نعود إلى ذلك الوضع. انتهى الأمر". وأضاف نتنياهو "سنحرر جميع رهائننا"، وتابع "سنقضي على حماس حتى جذورها". رغم هذه المعطيات تقول المصادر ان من المرجح ان تحقق المفاوضات خرقا ايجابيا هذه المرة. فترامب يريد ذلك من إسرائيل وسيطالب نتنياهو بالتجاوب خلال استقباله اياه في البيت الأبيض الاثنين، متعهدا له بان في مقابل التجاوب، لن تكون الامور في غزة لناحية ادارتها، الا "على خاطره"، في الاتفاق الكبير الذي ستعكف ادارته على صياغته، للملف الإسرائيلي- الفلسطيني، خلال فترة وقف النار، تختم المصادر. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News