logo
ايهاب حماده: سنفوز فوزا عظيماً

ايهاب حماده: سنفوز فوزا عظيماً

ليبانون 24منذ 2 أيام
شارك الٱلاف من أبناء مدينة الهرمل في المسيرة العاشورائية الحاشدة، التي دعا إليها " حزب الله" إحياء لذكرى عاشوراء.
انطلقت المسيرة عقب المصرع الحسيني ، تقدمها الفرقة الموسيفية وفرق كشافة الإمام المهدي ، ومواكب الأعلام وحملة صور القادة ، والفرق المنظمة في الهيئات النسائية وجنود الحوراء وفرق جمعية القرآن الكريم ، تلتها مواكب اللطم من الشباب الذين رددوا اللطميات والشعارات الحسينية
بعدها سارت المسيرة الشعبية الحاشدة من الرجال يتقدمها عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب إيهاب حمادة وفاعليات المنطقة، تلتها المسيرة الشعبية الحاشدة للنساء.
وشقت المسيرة الحاشدة طريقها باتجاه ساحة السرايا، حيث رددت الحشود الشعارات واللطميات الحسينية.
والقى كلمة "حزب الله" النائب حمادة اكد فيها ان " النقاش حول الاستراتيجية الدفاعية والحفاظ على نقاط قوة لبنان هو نقاش داخلي بحت ببن اللبنانيين، وعندما يقود إلى تبني صيغة حامية مدافعة ثابتة، ونحن على اطمئنان لها نذهب إلى الكلام الفصل".
اضاف: "يجب تحقيق المندرجات في انسحاب العدو من أرضنا المحتلة، وفي ضمان ثرواتنا وقدرتنا على ضمان مواجهة هذا العدو، الذي يمارس الإبادة والقتل في كل لحظة، وفي ضمان مستقبل أبنائنا، ووجودنا وثرواتنا وارضنا ومستقبلنا وتمكين الدولة من ان تكون قادرة على حماية أبنائها، ومندرجات أن تكون دولة بعد ذلك نذهب في موقف داخلي بحت حول نقاش حول استراتيجية دفاعية، على ان تقود إلى كلام في السلاح الذي يشكل ضمانة لحماية لبنان في صيغة يتفق عليها اللبنانيون جميعا، وتحوز على الإجماع على نقاط القوة وإمكانية الحماية وحفظ الثروات والحماية".
وختم بأننا "سنكون مع الحسين وسنفوز فوزا عظيما،على مستوى تحقيق الانتصار".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلاقات اللبنانيّة – السوريّة متعثرة..هل يعود الشرع عن قراره ويوفد الشيباني الى بيروت؟
العلاقات اللبنانيّة – السوريّة متعثرة..هل يعود الشرع عن قراره ويوفد الشيباني الى بيروت؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 25 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

العلاقات اللبنانيّة – السوريّة متعثرة..هل يعود الشرع عن قراره ويوفد الشيباني الى بيروت؟

على وقع ارتفاع منسوب المخاوف اللبنانية من جولة صراع جديدة مع "اسرائيل"، إن لم يلتزم لبنان بمطلب حصر السلاح بيد الدولة، في قت بلغ الضغط الخارجي اقصاه لحمل حزب الله على تسليم سلاحه، بما فيه موجة غارات "اسرائيلية" امتدت من الجنوب الى البقاع، سلّم لبنان الرسمي رده على الورقة الاميركية للمبعوث الخاص الى سورية والسفير في تركيا توماس برّاك لنقلها الى ادارة بلاده، التي تستقبل تزامنا رئيس حكومة "اسرائيل" بنيامين نتنياهو في البيت الابيض. صحيح ان ظاهر المطالب والورقات المتبادلة سلاح حزب الله، الا ان ثلثي الورقتين الاميركية واللبنانية يتضمن ايضا ملفين حساسين: الاول العلاقة مع سورية، وهو ما يعطيه براك اهمية كبرى، والثاني الاصلاحات الاقتصادية والمالية اللبنانية. فالردُّ الذي يبدو انه اعجب الضيف اللبناني الاصل الى درجة الرضى الكبير والامتنان من "حيث الشكل"، يحتاج الى التفكير والتمحيص، الذي باشرته لجنة خاصة في البيت الابيض بعد ساعات من تسلمه. فهل يكمن الشيطان في التفاصيل؟ فمن بين ما تضمنته ورقات الرد اللبناني السبع، صفحتان تحملان رؤية الدولة اللبنانية لملف العلاقات اللبنانية - السورية ومستقبلها، في ظل "التذبذب" الواضح في مقاربتها من الطرفين، استنادا الى موروثات الماضي القريب، والمخاوف المتزايدة في ظل قلة الثقة بين الدولتين، رغم مبادرة حسن النية التي "رفضتها" دمشق قبل ساعات، وعادت لتقبل عرض الجيش اللبناني للمساعدة في اطفاء الحرائق المندلعة في اللاذقية، عبر ارساله طوافتين من قاعدة القليعات لمساعدة الدفاع المدني السوري. امور بينتها زيارة مفتي الجمهورية اللبنانية عبد اللطيف دريان الى دمشق ولقائه عددا من القيادات السورية، في مقدمتها الرئيس احمد الشرع، الذي وفقا للمصادر نقل رسالة "ود ورغبة لبنانية صادقة بالتعاون"، وتمن "لبناني رسمي" بتحديد موعد جديد لايفاد وزير الخارجية السوري اسعد الشيباني الى بيروت بعد تأجيلها، وبعدما كانت انجزت الترتيبات في شأنها نهاية الشهر الماضي. ووفقا للمعلومات فان وفد دار الفتوى الذي اضطر الى انتظار الرئيس الشرع، نتيجة تمديد وقت اجتماعه مع الوفد البريطاني الموجود في دمشق، سمع من الشرع كلاما ايجابيا في اكثر من ملف عالق بين البلدين، رغم ان اجابته عن مزارع شبعا "تشبه الى حد كبير ما كان يسمعه لبنان من النظام السوري السابق"، مستدركة ان علامات "الاستنكار" كانت بادية على وجهه، حين ابلغ من مرافقه عن انتحار احد الموقوفين الاسلاميين في سجن رومية. مصادر لبنانية مواكبة للملف السوري اشارت الى ان مسألة مزارع شبعا قد تحولت الى لغم خطر عند الحديث عن العلاقة بين البلدين، خصوصا ان واشنطن ابلغت دمشق صراحة بضرورة التأكيد على سورية مزارع شبعا، في اطار السعي لسحب كل الذرائع من امام حزب الله. من هنا جاء قرار مجلس الامن بالتمديد ستة اشهر "للاندوف" المنتشرة في الجولان، وسط توسع واضح للجيش "الاسرائيلي"، الذي عزز انتشاره وتمركزه في جبل الشيخ. وتابعت المصادر ان ثمة ملفًا ثانيا اكثر تعقيدا تتداخل فيه عوامل عديدة وتتشابك، ما تجعل من الصعب "فكفكة" عقده، وهو يرتبط بملفي الارهاب والموقوفين السوريين في السجون اللبنانية، وتحديدا الاسلاميين، في ظل موجة الارهاب المتصاعد هذه الفترة وعودة تنظيم "داعش" للحركة، حيث ان غالبية الموقوفين في هذا الملف لدى الاجهزة الامنية اللبنانية راهنا هم من السوريين، وسط تسريبات في اوساط الاسلاميين عن مبايعة الشيخ احمد الاسير المسجون في رومية "اميرا". ورأت المصادر ان الكلام كما المعطيات المتضاربة عن الانتشار المسلح على الجانب السوري من الحدود وهويته، بين ما صدر في البيانات الرسمية وما ينقله شهود عيان، يطرح الكثير من علامات الاستفهام، تحديدا لجهة الهمس في الكواليس الدولية، عن ضرورة ايجاد حل جذري لملف المقاتلين الاجانب في سورية، من ايغور وشيشان، في ظل الرفض المطلق لتجنيسهم او اعادتهم الى بلادهم، ما يعزز علامات الاستفهام ويرفع نسبة المخاوف، مما يمكن ان يكون جاري التخطيط له على هذا الصعيد من مغامرات. ميشال نصر -الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إيران لـ "الحزب": لا تسلّم سلاحك الآن
إيران لـ "الحزب": لا تسلّم سلاحك الآن

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 25 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

إيران لـ "الحزب": لا تسلّم سلاحك الآن

يعترف أحد الذين التقوا الموفد الأميركي توم برّاك أمس أنّ حزب الله يعمد، بشكلٍ واضح، الى كسب الوقت. هو أظهر ليونةً في موضوع سحب سلاحه، ثمّ تراجع عن ذلك وبدأ يتحدّث عن سوء إدارة التفاوض مع الجانب الأميركي قبل الوصول الى اتفاق وقف إطلاق النار. سبب هذا التراجع عن الاستعداد لتسليم السلاح يُختصر بكلمةٍ واحدة: إيران. ملفّ السلاح كان وسيبقى ورقةً في يد إيران. هي أرسلته وهي من تقرّر توقيت تسليمه. فـ "الحزب" وافق على اتفاق 27 تشرين الثانيالذي ينصّ على حصر السلاح بيد الدولة شمال الليطاني، وشارك في حكومة ينصّ بيانها الوزاري على حصريّة السلاح بيد الدولة، وها هو يعلن اليوم، على لسان أمينه العام، تمسّكه بهذا السلاح، أو بما تبقّى منه. وتشير المعلومات الى أنّ شخصيّات إيرانيّة زارت لبنان في الأسبوع الماضي، والتقت مسؤولين في حزب الله، بهدف منعه من اتخاذ أي خطوة قد تؤدّي إلى تسليم سلاحه الثقيل. هكذا، ربط حزب الله مصير سلاحه، مجدداً، بالمفاوضات الإيرانيّة – الأميركيّة التي قد تُستأنف نهاية الأسبوع الجاري، من دون تأكيد ذلك بشكلٍ رسمي. وهكذا، أيضاً، يصبح هذا السلاح ورقة تستخدمها إيران، بينما التفريط به، ضمن اتفاقٍ لبنانيّ، يُفقد الجمهوريّة الإسلاميّة واحدة من أوراق قوّتها التفاوضيّة، وهي لم تعد كثيرة. يحاول حزب الله أن يكسب الوقت إذاً. ولكنّه لن يستطيع ذلك طويلاً، إذ ستزداد النقمة الداخليّة عليه، وسيزداد التباين بينه وبين رئيس المجلس النيابي نبيه بري، وستزيد الضربات المحدّدة التي قد تنفّذها إسرائيل من التململ داخل بيئته التي خسرت قرى وبيوتاً ومصادر رزق، وعليها أن تقتنع بأنّ إعادة الإعمار غير ممكنة قبل سنوات. وعلى الرغم من هذا الواقع، لا يهتمّ المفاوض الإيراني سوى بالسلاح كورقةٍ لحماية نظامه، على الرغم من أنّ هذا السلاح لن يوصل الى طريق القدس، ولن يطرد الاحتلال الإسرائيلي من التلال الخمس، ولن يحمي ولن يبني… مهمّة هذا السلاح، الوحيدة، إضافة ورقة على أوراق المفاوض الإيراني حين يجلس على طاولة واحدة مع "الشيطان الأكبر". داني حداد - mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"أنتانات" وليد جنبلاط هل لا تزال فعّالة؟
"أنتانات" وليد جنبلاط هل لا تزال فعّالة؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 25 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"أنتانات" وليد جنبلاط هل لا تزال فعّالة؟

لا يزال كلام الزعيم الدرزي وليد جنبلاط نهاية شهر حزيران عن تسليمه اسلحة للحزب "التقدمي الاشتراكي" تم تجميعها في أحد المواقع في المختارة للجيش اللبناني، يطرح علامات استفهام كثيرة حول خلفية هذا القرار وتوقيته، خاصة انه يأتي في وقت تشتد الضغوط على حزب الله لتسليم سلاحه، كما في مرحلة حساسة جدا لدروز سوريا، في ظل تنامي النزعات الانفصالية والتقارب الحاصل بين زعاماتهم وبين "اسرائيل". وكان لافتا ان اعلان جنبلاط عن تسليم السلاح وابلاغه رئيس الجمهورية بذلك، لم يقترن مع اي بيان رسمي لا من الرئاسة الاولى ولا من الجيش اللبناني ولا مع اي صور للتسليم، ما جعل البعض يشكك بحصول العملية، ووضعها في اطار بعث رسائل معينة في أكثر من اتجاه، الا ان مصدرا عسكريا أكد لـ"الديار" حصول هذه العملية، من دون اعطاء اي تفاصيل بخصوص كمية السلاح ونوعيته، علما ان جنبلاط نفسه كان قد تحدث عن سلاح متوسط وخفيف. وتعتبر مصادر مطلعة ان ما يفترض التوقف عنده هو ان اعلان جنبلاط تم خلال مؤتمر صحافي، دعا خلاله حزب الله لتسليم السلاح، وقال فيه ان مزارع شبعا سورية، لافتة الى انه كان الوحيد الذي التقى المبعوث الاميركي توم بارّاك في زيارته السابقة الى بيروت، ويمتلك معطيات حول الوضع في لبنان والمنطقة اكثر من اي زعيم آخر. وتضيف المصادر "اعتبر جنبلاط انه وبقراره تسليم السلاح، الذي لا شك يبقى قسما من السلاح الذي يمتلكه "الاشتراكي" وليس كله، يضرب عصفورين بحجر واحد، اي يظهر بموقع الحريص على المصلحة اللبنانية العليا، ويؤكد انه يُقرن حديثه عن حصرية السلاح بالافعال، وبنفس الوقت يكون يُحرج حزب الله للقيام بخطوات مماثلة شمالي الليطاني، بعدما قرر التمترس بوجهه منذ مدة لاعتباره ان ورقته باتت اقرب للمحروقة، بعد اغتيال الامين العام السابق للحزب السيد حسن نصرالله". وعند اطلاق "طوفان الأقصى" اصطف جنبلاط الى حد كبير الى جانب خيار الحزب باسناد غزة، وبدت العلاقة ممتازة بين الطرفين، الى حد اعتبرت قيادة حزب الله ومناصريه انه كان اوفى تجاههم من قوى اخرى وعلى رأسها "التيار الوطني الحر"، الذي عارض منذ البداية فتح جبهة الجنوب، لكن مواقف جنبلاط ما لبثت ان تحولت مع بدء "اسرائيل" عمليات اغتيال قياديي ومسؤولي الحزب. وليس خافيا على أحد ان همّ جنبلاط ليس همّا داخليا حصرا، اذ تشكل التحولات الكبرى الحاصلة في سوريا ووضعية الدروز هناك الهمّ الاكبر له، في ظل النزعات الانفصالية المتزايدة لديهم، وبخاصة بعد المواجهات مع القوات التابعة للنظام السوري ودخول "اسرائيل" على الخط، لتسخين الوضع وحض دروز سوريا على الانفصال. ويحاول جنبلاط ان يبقي على بعض من حضوره ودوره وموقعه بين دروز سوريا، خاصة بعد تنامي ادوار وزعامة كل من الشيخ حكمت الهجري والشيخ موفق طريف. وتشير المصادر الى ان "المرحلة الحالية دقيقة جدا للمنطقة ككل، فكيف بالحري للاقليات فيها، ويبدو ان جنبلاط يخشى انخراط دروز لبنان باقتتال داخلي، في حال تطورت الأمور دراماتيكيا، وبخاصة في حال اصرار حزب الله على عدم تسليم سلاحه، لذلك اعتبر ان سحب السلاح من ايدي مناصريه يحمي الطائفة، خاصة وان كل المكونات اللبنانية باتت ضد حفاظ الحزب على سلاحه، ما يفترض ان يعني ان القيادة في حارة حريك لن تضع نفسها بمواجهة مع كل القوى اللبنانية". بالمحصلة، ها هي "أنتانات" وليد جنبلاط لا تزال وكعادتها فعّالة، بعدما اشتهرت انها اول من يلتقط التحولات الكبرى، فهل تخدم مواقفه وقراراته الاخيرة دروز لبنان؟ ام تتركهم من دون عوامات في بحر المنطقة الهائج؟ بولا مراد -الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store