logo
كارثة بحرية تهدد آلاف السيارات الكهربائية: حريق هائل في سفينة شحن قبالة ألاسكا

كارثة بحرية تهدد آلاف السيارات الكهربائية: حريق هائل في سفينة شحن قبالة ألاسكا

بوابة الأهرام٠٨-٠٦-٢٠٢٥
كارثة بحرية تهدد آلاف السيارات الكهربائية: حريق هائل في سفينة شحن قبالة ألاسكا
أ ف ب
8 يونيو 2025
ذكرت تقارير صحفية أمريكية أن فرق الإطفاء لن تتمكن من التدخل قبل يوم الاثنين المقبل لإخماد حريق ضخم شب على متن سفينة شحن تنقل آلاف السيارات، من بينها مئات السيارات الكهربائية والهجينة، وذلك قبالة سواحل ألاسكا.
السفينة "مورنينغ ميداس" تشتعل والنيران خارجة عن السيطرة
تلقى خفر السواحل في ألاسكا نداء استغاثة يوم الثلاثاء من سفينة الشحن "مورنينغ ميداس"، التي يبلغ طولها 183 متراً وتديرها شركة "زودياك ماريتايم" البريطانية. وكانت السفينة تقل طاقمًا من 22 فردًا بالإضافة إلى قرابة 3 آلاف سيارة، من بينها 750 سيارة كهربائية أو هجينة.
وغادر الطاقم السفينة عبر قوارب إنقاذ، قبل أن تصل سفينة خاصة لنجدتهم. وأكد خفر السواحل في بيان أن الطائرات التي حلّقت فوق السفينة الأربعاء رصدت استمرار تصاعد الدخان، فيما لم تُسجل مؤشرات على تسرب المياه إلى داخل السفينة أو على اختلال في توازنها، بينما لا يزال حجم الأضرار الفعلي غير معروف.
غياب سفن الإطفاء في المنطقة يؤخر عمليات الإنقاذ
وأوضح المتحدث باسم الشركة المشغلة، داستن إينو، أن المنطقة التي وقع فيها الحريق تفتقر إلى سفن مكافحة حرائق متخصصة، مما يحول دون التعامل السريع مع الحريق، بحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز". ومن المتوقع أن تصل أولى فرق الإطفاء المتخصصة إلى موقع الحادث يوم الاثنين المقبل.
بطاريات الليثيوم.. خطر خفي في أعماق البحر
أظهرت مشاهد مصورة نشرها خفر السواحل سحباً كثيفة من الدخان تتصاعد من السفينة، التي يُعتقد أنها تحمل مئات الأطنان من وقود الغاز. ويثير الحريق مخاوف إضافية بسبب وجود بطاريات ليثيوم-أيون، المستخدمة في السيارات الكهربائية، والتي يمكن أن تشتعل بشدة إذا تعرضت للتلف، رغم كونها آمنة في ظروف التشغيل الطبيعية.
وتُعد هذه الحادثة واحدة من أبرز المخاطر المرتبطة بشحن السيارات الكهربائية بحراً، خاصة في ظل ضعف البنية التحتية لمكافحة الحرائق في المناطق البحرية النائية.
.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلاف في البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة
خلاف في البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

خلاف في البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة

أفادت تقارير أمريكية، أن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، يهدد بالاستقالة بعد خلافه مع المدعية العامة بام بوندي في البيت الأبيض هذا الأسبوع بشأن تحقيق جيفري إبستين في قضية الاتجار الجنسي، في ظل تعرض إدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب لضغوط من مؤيديه المؤثرين الغاضبين من قرارها عدم نشر أي ملفات أخرى تتعلق بإبستين. فضيحة ابستين وترامب ووفقا لما أعلنته وكالة أسوشيتدبرس فقد أعلنت وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنهما لم يعثرا على أي دليل يشير إلى أن إبستين، الممول المتهم بالاتجار الجنسي، لديه "قائمة عملاء" من الشخصيات النافذة أو أنه قُتل في السجن، على الرغم من أن نظريات المؤامرة تشير إلى خلاف ذلك. عُثر على إبستين ميتًا في زنزانته عام ٢٠١٩ أثناء انتظاره المحاكمة. بينما تزايد قلق مؤيدي ترامب من أقصى اليمين غضبًا من فشل المسؤولين في كشف أسرار ما يُسمى "الدولة العميقة"، بل وطالبوا بتغيير في القيادة. ووفقا للوكالة، فإن موجة خيبة الأمل وعدم التصديق التي سادت بينهم نتيجة رفض الإدارة الكشف عن أي سجلات إضافية مبالغ في الترويج لها، تكشف عن الصعوبات التي يواجهها قادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل في حل نظريات المؤامرة، وتضخيم التوقعات التي أشعلوها هم أنفسهم سابقًا بمزاعم التستر وإخفاء الأدلة. الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل وسط هذا التوتر، أفادت التقارير أن بوندي وبونجينو تشاجرا في البيت الأبيض يوم الأربعاء، وفقًا لشخص مطلع على الأمر، والذي قال إن الخلاف تركز جزئيًا على تقرير في نيوز نيشن وصف الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن بوندي اتهمت بونجينو بتسريب معلومات لوسائل الإعلام. نشرت الناشطة اليمينية المتطرفة لورا لومر، المقربة من ترامب، على موقع X يوم الجمعة أنها أُبلغت بأن بونجينو "يفكر بجدية في الاستقالة" وأنه أخذ إجازة ليوم واحد للتفكير في مستقبله. عادةً ما يكون بونجينو نشيطًا على وسائل التواصل الاجتماعي، لكنه صامت منذ يوم الأربعاء. وسعى نائب المدعي العام، تود بلانش، إلى احتواء تداعيات الأزمة يوم الجمعة من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه إنه عمل عن كثب مع مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل وبونجينو بشأن قضية إبستين وعلى المذكرة المشتركة، التي اتفقوا عليها جميعًا، وكتب على موقع X: "وافقنا جميعًا على محتوى المذكرة والاستنتاجات الواردة فيها. إن أي تلميح من أي شخص بوجود أي خلاف بين قيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل بشأن صياغة هذه المذكرة وإصدارها هو تلميح زائف تمامًا".

حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد
حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد

نافذة على العالم

timeمنذ 20 ساعات

  • نافذة على العالم

حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد

الجمعة 11 يوليو 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - في قلب القاهرة النابض، حيث تتشابك شرايين الحياة اليومية والاتصالات العصبية للدولة، وقع حادث مدوٌّ هز الوجدان وكشف عن بطولات استثنائية في مواجهة النيران. فبينما كانت ألسنة اللهب تلتهم أجزاءً من سنترال رمسيس، أحد أهم وأكبر مراكز الاتصالات في مصر، لم يكن الحدث مجرد حريق عابر، بل تحول إلى قصة تضحية، وتحدٍ للبنية التحتية، وفتح باب واسع للتساؤلات التي لا تزال تتردد أصداؤها في الشارع المصري. لحظات الصدمة الأولى وبسالة رجال الإطفاء شهدت منطقة رمسيس لحظات عصيبة مع تصاعد سحب الدخان الكثيفة وألسنة اللهب من مبنى السنترال. حالة من الذعر والترقب سادت الأجواء، بينما هرعت سيارات الإطفاء والإسعاف إلى الموقع، في سباق مع الزمن للسيطرة على الحريق الذي كان يهدد بابتلاع كل شيء. في خضم هذا المشهد المروع، برزت بطولات رجال الحماية المدنية والدفاع المدني، الذين اقتحموا الخطر بشجاعة منقطعة النظير، واجهوا النيران المتجددة بصلابة، وأظهروا تضحية كبيرة في سبيل حماية الأرواح والممتلكات. جهودهم المضنية كانت حاسمة في تطويق الحريق ومنع كارثة أكبر كانت وشيكة. الأبطال المجهولون: تضحية مهندسي السنترال لمنع دمار محقق خلف كواليس النيران المشتعلة، تتجلى قصة بطولة لا تقل أهمية، قصة المهندسين الأربعة الذين استشهدوا داخل السنترال. هؤلاء الرجال لم يكونوا ضحايا للقدر فحسب، بل كانوا أبطالاً حقيقيين أدركوا حجم الخطر الذي يحدق بالمبنى ومحيطه. لقد كانوا يحاولون بكل ما أوتوا من قوة منع النيران من الوصول إلى بطاريات المولدات الرئيسية. لماذا هذا الإصرار؟ لأن هذه البطاريات، والتي غالباً ما تكون من أنواع عالية الخطورة (مثل الليثيوم أو الرصاص الحمضي)، لو كانت قد تعرضت للنيران المباشرة، لكان من الممكن أن تتسبب في انفجار كارثي يدمر السنترال بالكامل، ويمتد تأثيره المدمر ليصيب آلاف البشر والمباني المحيطة. هؤلاء المهندسون ضحوا بأنفسهم في سباق مع الزمن لمنع هذه الكارثة الأكبر، ليحموا بأرواحهم ما لا يُحصى من الأرواح والممتلكات من دمار محقق. إنها حقيقة علمية وموقف بطولي يستحق كل التقدير، يضاف إلى سجل تضحيات أبناء مصر. تأثير الحادث على شريان الاتصالات وتساؤلات لا تنتهي سنترال رمسيس ليس مجرد مبنى، بل هو نقطة عصبية حيوية تربط ملايين المشتركين بشبكة الاتصالات، ويعد شرياناً أساسياً للخدمات الهاتفية والإنترنت. لذلك، امتد تأثير الحريق ليتجاوز الأضرار المادية، ليشمل شللاً جزئياً ومؤقتاً لقطاعات حيوية، من المعاملات البنكية إلى التجارة الإلكترونية وحتى التواصل اليومي للأفراد والشركات الصغيرة. لقد كشف الحادث عن مدى هشاشة بعض أجزاء البنية التحتية الحيوية، وأعاد إلى الواجهة أهمية تحديث وصيانة هذه المنشآت. ومع استمرار التحقيقات الرسمية التي استبعدت في بدايتها فرضية العمل الإرهابي كسبب مباشر للحريق، إلا أن التساؤلات لم تتوقف. يتساءل البعض عن وجود أي رابط خفي بين هذا الحريق وحرائق أخرى قد تكون وقعت في مولدات أو منشآت كهربائية، وإن لم تعلن التحقيقات الرسمية عن أي صلة مؤكدة حتى الآن، مؤكدة على أن كل حادث يتم التعامل معه بشكل منفصل. كما يطرح السؤال الأهم: هل كان الهدف من الحريق، بغض النظر عن الفاعل، هو إرباك الدولة وشل حركتها من خلال تعطيل شريان حيوي للاتصالات؟ هذه الفرضيات، وإن كانت بحاجة لدليل قاطع، تعكس قلقاً عاماً حول أمن المنشآت الحيوية. نحن مع الدولة: ثقة راسخة في مواجهة التحديات إن حادث سنترال رمسيس، بكل تفاصيله المؤلمة وبطولاته الخفية، يجب أن يكون جرس إنذار يدفع نحو وقفة جادة لإعادة تقييم معايير السلامة والأمان في المنشآت الحيوية، وتطوير استراتيجيات أكثر مرونة ومتانة لضمان استمرارية الخدمات الأساسية في أوقات الأزمات. لكن الأهم من كل ذلك، أن هذا الحدث قد أبرز مجددًا روح التكاتف والدعم من الشعب المصري. فنحن من يقف دائمًا مع الدولة وأجهزتها، حتى في عز النار، نتصدى وندعم. إن ثقتنا في رجال الحماية المدنية، وفي كل جهاز من أجهزة الدولة، راسخة لا تتزعزع. هذه الثقة هي السند الحقيقي الذي يدفع البلاد لتجاوز الأزمات والخروج منها أقوى وأكثر تماسكًا، نحو مستقبل رقمي آمن ومستقر لمصر.

حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد
حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد

الأسبوع

timeمنذ 21 ساعات

  • الأسبوع

حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد

صبرة القاسمي صبرة القاسمي في قلب القاهرة النابض، حيث تتشابك شرايين الحياة اليومية والاتصالات العصبية للدولة، وقع حادث مدوٌّ هز الوجدان وكشف عن بطولات استثنائية في مواجهة النيران. فبينما كانت ألسنة اللهب تلتهم أجزاءً من سنترال رمسيس، أحد أهم وأكبر مراكز الاتصالات في مصر، لم يكن الحدث مجرد حريق عابر، بل تحول إلى قصة تضحية، وتحدٍ للبنية التحتية، وفتح باب واسع للتساؤلات التي لا تزال تتردد أصداؤها في الشارع المصري. لحظات الصدمة الأولى وبسالة رجال الإطفاء شهدت منطقة رمسيس لحظات عصيبة مع تصاعد سحب الدخان الكثيفة وألسنة اللهب من مبنى السنترال. حالة من الذعر والترقب سادت الأجواء، بينما هرعت سيارات الإطفاء والإسعاف إلى الموقع، في سباق مع الزمن للسيطرة على الحريق الذي كان يهدد بابتلاع كل شيء. في خضم هذا المشهد المروع، برزت بطولات رجال الحماية المدنية والدفاع المدني، الذين اقتحموا الخطر بشجاعة منقطعة النظير، واجهوا النيران المتجددة بصلابة، وأظهروا تضحية كبيرة في سبيل حماية الأرواح والممتلكات. جهودهم المضنية كانت حاسمة في تطويق الحريق ومنع كارثة أكبر كانت وشيكة. الأبطال المجهولون: تضحية مهندسي السنترال لمنع دمار محقق خلف كواليس النيران المشتعلة، تتجلى قصة بطولة لا تقل أهمية، قصة المهندسين الأربعة الذين استشهدوا داخل السنترال. هؤلاء الرجال لم يكونوا ضحايا للقدر فحسب، بل كانوا أبطالاً حقيقيين أدركوا حجم الخطر الذي يحدق بالمبنى ومحيطه. لقد كانوا يحاولون بكل ما أوتوا من قوة منع النيران من الوصول إلى بطاريات المولدات الرئيسية. لماذا هذا الإصرار؟ لأن هذه البطاريات، والتي غالباً ما تكون من أنواع عالية الخطورة (مثل الليثيوم أو الرصاص الحمضي)، لو كانت قد تعرضت للنيران المباشرة، لكان من الممكن أن تتسبب في انفجار كارثي يدمر السنترال بالكامل، ويمتد تأثيره المدمر ليصيب آلاف البشر والمباني المحيطة. هؤلاء المهندسون ضحوا بأنفسهم في سباق مع الزمن لمنع هذه الكارثة الأكبر، ليحموا بأرواحهم ما لا يُحصى من الأرواح والممتلكات من دمار محقق. إنها حقيقة علمية وموقف بطولي يستحق كل التقدير، يضاف إلى سجل تضحيات أبناء مصر. تأثير الحادث على شريان الاتصالات وتساؤلات لا تنتهي سنترال رمسيس ليس مجرد مبنى، بل هو نقطة عصبية حيوية تربط ملايين المشتركين بشبكة الاتصالات، ويعد شرياناً أساسياً للخدمات الهاتفية والإنترنت. لذلك، امتد تأثير الحريق ليتجاوز الأضرار المادية، ليشمل شللاً جزئياً ومؤقتاً لقطاعات حيوية، من المعاملات البنكية إلى التجارة الإلكترونية وحتى التواصل اليومي للأفراد والشركات الصغيرة. لقد كشف الحادث عن مدى هشاشة بعض أجزاء البنية التحتية الحيوية، وأعاد إلى الواجهة أهمية تحديث وصيانة هذه المنشآت. ومع استمرار التحقيقات الرسمية التي استبعدت في بدايتها فرضية العمل الإرهابي كسبب مباشر للحريق، إلا أن التساؤلات لم تتوقف. يتساءل البعض عن وجود أي رابط خفي بين هذا الحريق وحرائق أخرى قد تكون وقعت في مولدات أو منشآت كهربائية، وإن لم تعلن التحقيقات الرسمية عن أي صلة مؤكدة حتى الآن، مؤكدة على أن كل حادث يتم التعامل معه بشكل منفصل. كما يطرح السؤال الأهم: هل كان الهدف من الحريق، بغض النظر عن الفاعل، هو إرباك الدولة وشل حركتها من خلال تعطيل شريان حيوي للاتصالات؟ هذه الفرضيات، وإن كانت بحاجة لدليل قاطع، تعكس قلقاً عاماً حول أمن المنشآت الحيوية. نحن مع الدولة: ثقة راسخة في مواجهة التحديات إن حادث سنترال رمسيس، بكل تفاصيله المؤلمة وبطولاته الخفية، يجب أن يكون جرس إنذار يدفع نحو وقفة جادة لإعادة تقييم معايير السلامة والأمان في المنشآت الحيوية، وتطوير استراتيجيات أكثر مرونة ومتانة لضمان استمرارية الخدمات الأساسية في أوقات الأزمات. لكن الأهم من كل ذلك، أن هذا الحدث قد أبرز مجددًا روح التكاتف والدعم من الشعب المصري. فنحن من يقف دائمًا مع الدولة وأجهزتها، حتى في عز النار، نتصدى وندعم. إن ثقتنا في رجال الحماية المدنية، وفي كل جهاز من أجهزة الدولة، راسخة لا تتزعزع. هذه الثقة هي السند الحقيقي الذي يدفع البلاد لتجاوز الأزمات والخروج منها أقوى وأكثر تماسكًا، نحو مستقبل رقمي آمن ومستقر لمصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store