
شيرين عبد الوهاب تثير الجدل بمهرجان موازيين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر بشكل مفاجئ تصدم محبيه!
حالة من الصدمة والحزن عمّت الوسط الفني المصري عقب الوفاة المفاجئة لمطرب المهرجانات أحمد عامر. ووفقاً لمصادر مقرّبة ومنشورات متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فقد تعرّض عامر لأزمة صحية طارئة استدعت نقله إلى ا


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- الإمارات اليوم
«أوفردرايف » تحتفي بعناوين وإرث أبوظبي لشهر كامل
على مدار شهر كامل، حلّت أبوظبي ضيفة على جولة الأدب العالمية التي تنظّمها منصة OverDrive (أوفردرايف) الرائدة في توزيع المحتوى الرقمي، الهادفة إلى تسليط الضوء على الإنتاج الثقافي في مجموعة مدن مختارة حول العالم، إذ خصصت المنصة يونيو الماضي للاحتفاء بالإرث الأدبي والثقافي للإمارة، ضمن مبادرة التعاون الثقافية التي جمعتها بمركز أبوظبي للغة العربية. و«أوفردرايف» منصة شهيرة، متخصصة في مجال الكتب الرقمية، وتوزيع المحتوى الرقمي، مثل الكتب الإلكترونية، والكتب الصوتية، والمجلات، وخدمات استعارة الكتب، وتخدم نحو 30 ألف مكتبة عامة وأكاديمية ومدرسية حول العالم. وتقدم المنصّة لمستخدميها خصائص متقدمة، تشمل خيارات البحث الذكي، وتحديد تنسيقات الكتب، وإدارة الاستعارات، إضافة إلى حفظ الملاحظات، والإشارات المرجعية تلقائياً، وتتيح إمكانية إرجاع الكتب من دون رسوم تأخير. وجاء اختيار أبوظبي ضيفة لهذه الجولة تقديراً لدورها في إثراء المحتوى العربي عبر ما تديره من مبادرات ومشروعات رائدة، ووفّرت الجولة لجمهور القرّاء والباحثين والمهتمين حول العالم فرصة الوصول إلى مئات العناوين الإلكترونية من إصدارات مركز أبوظبي للغة العربية، تغطّي مجالات متنوعة، تشمل الترجمة، والرواية، والشعر، والفكر، وكتب الأطفال، وغيرها من التصنيفات المعرفية. وقال المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، سعيد حمدان الطنيجي: «يأتي هذا التعاون في إطار الحملة المجتمعة لدعم القراءة المستدامة، التي أطلقها المركز بداية العام، وهو التعاون الثاني بعد تعاوننا معهم خلال رمضان الماضي». وأكد أن «هذه الخطوة تنسجم مع الرؤية الاستراتيجية للمركز التي نسعى من خلالها إلى تعزيز حضور اللغة العربية، ونشر الثقافة والمعرفة، وتمكين المحتوى العربي رقمياً، ودعم جهود التحوّل الرقمي المعرفي المستدام، وتفعيل الإفادة من ميزات الذكاء الاصطناعي ومعطيات العصر الرقمي الذي نعيشه في إثراء ثقافة المجتمع، والتعريف بما تتضمنه اللغة والثقافة والأدب العربي من ذخائر أدبية وفكرية ومعرفية». سعيد الطنيجي: . الخطوة تأتي لتعزيز حضور اللغة العربية، ونشر الثقافة والمعرفة، وتمكين المحتوى العربي رقمياً.


خليج تايمز
منذ 15 ساعات
- خليج تايمز
"إينا" تتألق بجمهور الإمارات وتعيد إحياء أغنية نانسي عجرم
المغنية الرومانية إينا تتحدث عن معجبيها في الإمارات، وموسيقى "أفرو-هاوس" العربية، وتعاونها على إعادة تقديم أغنية لنانسي عجرم في ظل ازدهار مهرجانات الموسيقى الإلكترونية والهاوس في الخليج، تكشف النجمة الرومانية العالمية إينا عن حبها لمعجبيها العرب، وأحلامها بالتعاون مع منسقات الموسيقى الإقليميات، ولماذا تتعلم كلمات الأغاني العربية عن ظهر قلب. قالت إينا، التي اشتهرت بأغانيها النابضة بالحيوية التي تشعل الحفلات من إيبيزا إلى البلقان، إنها الآن تركز على الشرق الأوسط. وبعد نجاح تعاونها الأخير مع الفنان شون بول في أغنية "Let It Talk To Me"، التقت بنا عبر تطبيق زووم بين جولاتها في النمسا وتركيا، وكانت تنضح بالطاقة نفسها التي تظهر في حفلاتها وأغانيها المصورة. وعن كيفية حفاظها على هذه الحيوية أثناء جولاتها، ضحكت قائلة: "أعتقد أنني وُلدت هكذا. لو رأيت والدتي، لفهمتِ. النساء في عائلتي كلهن مليئات بالطاقة، أما الرجال فهم أكثر خجلاً." وأضافت أن معجبيها العرب يحتلون "أفضل ثلاثة أماكن في العالم" من حيث الحماس، مشيرة إلى تفاعلهم الكبير في حفلاتها، حيث يرقصون ويغنون ويرفعون أعلامهم، مما يخلق رابطاً خاصاً بينهما. وتحدثت عن لقائها الأول مع موسيقى "أفرو-هاوس" العربية في مقهى بباريس، حيث شاركت في جلسة مرتجلة مع دي جي يمزج بين الأصوات العربية وإيقاعات الأفرو-هاوس، مما ألهمها لتسجيل تعاون جديد مع نانسي عجرم، حيث تقوم حالياً بتعلم كلمات الأغاني العربية بصعوبة لكنها تفعل ذلك بحب. وعن تعاونها مع شون بول، أوضحت أن أغنية "Let It Talk To Me" هي تعاونها الثاني معه، بعد أغنية "Up" التي أنتجاها خلال جائحة كورونا دون لقاء مباشر، لكنها التقت به أخيراً في مهرجان بهلسنكي حيث أديا الأغنية معاً لأول مرة. كما أشادت بدعم مجتمع الموسيقى الإلكترونية لمسيرتها، خاصة من دي جي مثل R3HAB وألوك وتيمي ترومبيت وتوجامو، مؤكدة أن الوقت قد حان لتصعد أصوات النساء في هذا المجال، ومشيدة بالمواهب النسائية الصاعدة في الشرق الأوسط. وعن خططها المستقبلية، قالت إنها لا تعرف ما سيحدث غداً لكنها ترغب في الاستمرار في فعل ما تحب، معبرة عن شوقها لأداء حفلات في الهند وأستراليا، وأن الموسيقى بالنسبة لها هي اتصال وطاقة فريدة تعبّر عن الحب والفرح والتآلف.