logo
الاتحاد الأوروبي يمدد تعليق إجراءاته التجارية ضد واشنطن حتى بداية أغسطس

الاتحاد الأوروبي يمدد تعليق إجراءاته التجارية ضد واشنطن حتى بداية أغسطس

مصرسمنذ يوم واحد
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أن الاتحاد الأوروبي سيمدد تعليق تدابيره المضادة للتعريفات الأمريكية حتى أوائل أغسطس المقبل.
وقالت دير لاين: "كنا واضحين وما زلنا بأننا نفضل الحل التفاوضي مع الولايات المتحدة ومستعدون لكل السيناريوهات".وهددت دير لاين، أن الاتحاد الأوروبي سيقوم بفرض تدابير مضادة على الولايات المتحدة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق تجاري بين الطرفين بحلول الأول من أغسطس.وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أمس السبت، أنه يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على المكسيك والاتحاد الأوروبي، في إطار ضغط إضافي للدفع نحو إبرام اتفاقات تجارية.وقال ترامب، في رسالتين منفصلتين نشرهما على منصته "تروث سوشال"، إن الرسوم ستدخل حيّز التنفيذ في الأول من أغسطس، مشيرًا إلى دور المكسيك في "تدفق المخدرات إلى الولايات المتحدة"، واختلال الميزان التجاري مع الاتحاد الأوروبي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يلوّح بإجراءات ضد إسرائيل: العقوبات على الطاولة والوقت ليس مناسباً للتحرك
الاتحاد الأوروبي يلوّح بإجراءات ضد إسرائيل: العقوبات على الطاولة والوقت ليس مناسباً للتحرك

تحيا مصر

timeمنذ 18 دقائق

  • تحيا مصر

الاتحاد الأوروبي يلوّح بإجراءات ضد إسرائيل: العقوبات على الطاولة والوقت ليس مناسباً للتحرك

في وقت تتواصل فيه المعاناة الإنسانية في قطاع غزة، ناقش وزراء خارجية وعلى الرغم من التوترات والضغوط المتزايدة، لم يتخذ الاتحاد الأوروبي أي قرار رسمي بفرض عقوبات، مفضلاً الإبقاء على الخيارات مفتوحة بانتظار ما ستسفر عنه التطورات على الأرض. الاتحاد الأوروبي يُحذر إسرائيل دون خطوات فورية أكدت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن وزراء الخارجية الأوروبيين قرروا في اجتماعهم يوم الثلاثاء الإبقاء على الخيارات مطروحة، في ما يتعلق بإمكانية اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل. وقالت كالاس: "هدفنا ليس معاقبة إسرائيل، بل تحسين الوضع الإنساني في غزة بشكل ملموس"، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي مستعد للتحرك إذا لم تحترم إسرائيل التزاماتها بموجب اتفاقية الشراكة. وأشارت إلى تقرير صادر عن المفوضية الأوروبية يؤكد أن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من اتفاقية الشراكة، المرتبطة باحترام حقوق الإنسان، وهو ما دفعها إلى إعداد قائمة من الخيارات العقابية، منها تعليق الاتفاقية، أو فرض حظر على المنتجات من الأراضي المحتلة، أو مراجعة سياسة التأشيرات، وحتى تجميد الجانب التجاري من الشراكة. دعوات فرنسية لوقف الاستيطان وفرض عقوبات من جانبه، طالب وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، بفرض عقوبات مباشرة على المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، محذراً من خطورة مشروع الاستيطان "إي1" الذي يهدد بتقسيم الضفة الغربية وإنهاء فرص حل الدولتين. ودعا بارو إلى وقف كل أشكال الدعم المالي، سواء المباشر أو غير المباشر، للنشاط الاستيطاني الإسرائيلي. انقسام أوروبي وتردد في اتخاذ القرار ورغم التنديدات الأوروبية المتكررة، ظل موقف الاتحاد منقسمًا حول الخطوات التالية. وقال دبلوماسي أوروبي لوكالة الأنباء الفرنسية إن الوزراء لم يتوصلوا إلى اتفاق حول أي من الإجراءات التي اقترحتها المفوضية الأوروبية، مرجحًا أن يكون الاتفاق الأخير بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي حول تحسين وصول المساعدات لغزة أحد الأسباب الرئيسية لتأجيل التحرك. اتفاق إنساني غير كافٍ برأي بعض الوزراء الاتفاق بين الجانبين يشمل زيادة عدد الشاحنات التي تدخل غزة، وفتح معابر جديدة، واستئناف تسليم الوقود للمنظمات الإنسانية. غير أن العديد من الوزراء شككوا في فعالية هذا الاتفاق، مؤكدين أن التطبيق على الأرض لا يزال محدودًا. الوزير الأيرلندي توماس بيرن قال إن التحسينات الحالية لا ترقى لمستوى الأزمة، مضيفًا: "ربما نشهد بعض الإجراءات البسيطة، لكن المجازر مستمرة". تباين المواقف داخل الاتحاد الأوروبي الخلافات داخل الاتحاد الأوروبي حول إسرائيل لا تزال واضحة، إذ تدافع دول مثل ألمانيا عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، بينما تصف دول أخرى مثل إسبانيا ما يحدث في غزة بأنه إبادة جماعية. وتنعكس هذه الانقسامات في تردد الاتحاد الأوروبي باتخاذ موقف حاسم. تحذيرات أوروبية وانتظار للتنفيذ في نهاية الاجتماع، شددت كايا كالاس على أن المعابر فُتحت، والمساعدات بدأت في الدخول، لكن ذلك غير كافٍ. الاتحاد الأوروبي يراقب عن كثب التطورات على الأرض، والإجراءات العقابية لا تزال على الطاولة، في انتظار ما إذا كانت إسرائيل ستلتزم فعليًا بتعهداتها الإنسانية، أم أن مرحلة جديدة من التصعيد الدبلوماسي ستكون حتمية.

"تصديري الصناعات الغذائية": التكنولوجيا الحديثة سرّ التوسع في الأسواق العالمية
"تصديري الصناعات الغذائية": التكنولوجيا الحديثة سرّ التوسع في الأسواق العالمية

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • البورصة

"تصديري الصناعات الغذائية": التكنولوجيا الحديثة سرّ التوسع في الأسواق العالمية

أكد محمود بزان، رئيس المجلس التصديري للصناعات الغذائية، أن سلامة الغذاء في العصر الرقمي لم تعد مجرد التزام بالمعايير، بل أصبحت ميزة تنافسية أساسية تفتح أبواب الأسواق، وتُعزز الثقة، وتدفع عجلة الاستثمار والابتكار. وأوضح أن التحول الرقمي يُعد المفتاح لتحقيق التوسع التصديري المستدام لمصر. جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات النسخة الثانية من المنتدى المصري العالمي لسلامة الغذاء، الذي نظمته الهيئة القومية لسلامة الغذاء اليوم، تحت شعار: 'النُظم الرقابية الحديثة القائمة على العلم: تقود الابتكار والاستثمار.' وشدد بزان، خلال كلمته، على أهمية توظيف التكنولوجيا الحديثة والرقمنة في تعزيز أنظمة سلامة الغذاء، عبر أدوات ذكية تساعد في الوقاية من المخاطر الغذائية قبل وقوعها، مما يسهم في ترسيخ ثقة الأسواق العالمية بجودة وسلامة المنتجات الغذائية المصرية، ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى الدولي. وأوضح أن السلامة الغذائية تمثل محركًا رئيسيًا للنمو التصديري، مشيرًا إلى أن صادرات الصناعات الغذائية المصرية حققت نموًا غير مسبوق بنسبة 74% خلال الفترة من 2020 إلى 2024، لتصل إلى 6.1 مليار دولار في عام 2024. ولفت إلى أن استخدام أدوات تكنولوجية متقدمة، مثل إنترنت الأشياء (IoT) لمراقبة درجات حرارة سلسلة التبريد، وتكنولوجيا البلوك تشين لتتبع المنتجات من المزرعة إلى المستهلك، والذكاء الاصطناعي للتنبؤ بجودة المحاصيل وتوقيت الحصاد، فضلًا عن الاختبارات السريعة لرصد مسببات الأمراض قبل التصدير، كان له دور كبير في دفع هذا النمو. وأشار إلى أن تلك التقنيات ساعدت على زيادة صادرات الفراولة بنسبة 14% بين عامي 2023 و2024، وساهمت في الامتثال السريع لمتطلبات التتبع في أسواق الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، مما عزز من سمعة مصر في الأسواق المتميزة بفضل الشفافية الرقمية. أكد بزان على أهمية التعاون مع الهيئة القومية لسلامة الغذاء لتطوير المعايير التكنولوجية، وتعزيز الشراكات الدولية في مجالات نقل المعرفة، والبحث العلمي المشترك، والاعتراف المتبادل بالأنظمة الرقمية الحديثة. : الصناعات الغذائية

مستشار سابق لوزير التموين يتوقع وصول الذهب إلى 4500 دولار للأوقية بسبب الحروب
مستشار سابق لوزير التموين يتوقع وصول الذهب إلى 4500 دولار للأوقية بسبب الحروب

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

مستشار سابق لوزير التموين يتوقع وصول الذهب إلى 4500 دولار للأوقية بسبب الحروب

توقع الدكتور ناجي فرج، مستشار وزير التموين السابق لشؤون صناعة الذهب، أن تستمر موجة الارتفاعات في أسعار الذهب عالميًا خلال الفترة المقبلة، مدفوعًا بعدة عوامل رئيسية، أبرزها التوترات الاقتصادية العالمية. مستشار سابق لوزير التموين يتوقع وصول الذهب إلى 4500 دولار للأوقية بسبب الحروب اقرأ كمان: إيبارشية المعادى تُكرّم الأب المثالى في احتفال خاص يعكس القيم الروحية والأخلاقية وقال فرج، في تصريحات خاصة لـ'نيوز رووم'، إن السياسات التجارية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وعلى رأسها فرض رسوم جمركية جديدة، ساهمت في إشعال ما وصفه بـ'الحروب الاقتصادية'، مما أدى إلى لجوء العديد من دول جنوب شرق آسيا إلى الذهب كملاذ آمن وتخزينه كاحتياطي استراتيجي، مما تسبب في زيادات شبه مستقرة في أسعار المعدن النفيس. وأشار إلى أن بنك 'جي بي مورجان'، أحد أكبر المؤسسات المالية في الولايات المتحدة، توقع أن يصل سعر أوقية الذهب إلى 4500 دولار بنهاية النصف الثاني من عام 2026، مدعومًا بالإقبال المتزايد على الاستثمار في المعادن الثمينة. وأضاف أن السوق المحلي يتأثر بشكل مباشر بالتحركات العالمية، مشيرًا إلى أن سعر الأوقية ارتفع بنسبة 28% خلال الربع الأول من العام الجاري فقط. وأوضح فرج، أنه إذا ما تجاوزت الأوقية حاجز 4400 دولار، انطلاقًا من السعر الحالي البالغ 4360 دولارًا، فإن هناك احتمالات قوية بمزيد من المكاسب السعرية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن، عن فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارًا من الأول من أغسطس المقبل، وهو القرار الذي قوبل بردود فعل غاضبة من الجانب الأوروبي. تحليلات 'جولد إيرا': الذهب يتجه لاختراق مستوى 3800 دولار وفي السياق ذاته، توقعت شركة 'جولد إيرا' للتجارة والاستثمار في الذهب أن تواصل أسعار الذهب صعودها خلال الفترة المقبلة، لتتجاوز مستوى 3800 دولار للأوقية، وأرجعت الشركة هذه التوقعات إلى الزخم الصعودي في الأسواق العالمية، وتزايد احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، فضلًا عن تصاعد المخاطر الائتمانية داخل الولايات المتحدة، خاصة ما يتعلق بأزمة قروض الطلاب. وقال أسامة زرعي، رئيس قسم التحليل بالشركة، إن المعدن الأصفر أظهر خلال الأسبوع الجاري إشارات فنية صعودية بعد فترة من التذبذب العرضي، مؤكدًا أن اختراق مستوى المقاومة عند 3430 دولارًا سيؤدي إلى فتح الطريق نحو مزيد من المكاسب قد تصل إلى 3700 وربما 3800 دولار. ترقب لاجتماع الفيدرالي الأمريكي وتأثيره على الأسعار وأضاف زرعي أن الأسواق تترقب حاليًا اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة (FOMC) المقرر في 30 يوليو الجاري، مشيرًا إلى أن أي قرار بشأن خفض أسعار الفائدة سيشكل دعمًا قويًا للذهب، إذ يُصبح الاستثمار فيه أكثر جاذبية مقارنة بالأصول الأخرى ذات العوائد الثابتة. توقعات قصيرة وطويلة الأجل وفيما يخص التوقعات على المدى القصير، أشار زرعي إلى أن الذهب قد يلامس مستويات 3430 دولارًا خلال الأسبوع الجاري، مدعومًا بمستويات دعم قوية عند 3350 و3335 دولارًا، وفي حال كسر مستوى 3300 دولار هبوطًا، فقد تدخل الأسواق في مرحلة من الحذر والترقب. ممكن يعجبك: ورشة عمل دولية في أسيوط لمواجهة مقاومة مضادات الميكروبات في الزراعة أما على المدى الطويل، فتُرجّح التقديرات أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 وربما 4000 دولار للأوقية، خلال الفترة من سبتمبر إلى أكتوبر المقبل، وفقًا لتقديرات قسم الأبحاث في 'جولد إيرا'، ما يعكس استمرار العوامل الداعمة لاتجاه الصعود في السوق العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store