
ترامب : دمرنا كل المواقع النووية في ايران وما يقال غير ذلك فهو غير صحيح
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن كل المواقع النووية في إيران تم تدميرها وما يقال غير ذلك فهو غير صحيح، مشيرا إلى عدم وجود أية مواقع نووية سرية أخرى في إيران.
وقال ترامب ، خلال مؤتمر صحفي، مساء اليوم /الجمعة/، إن الحديث عن أي اتفاقات مع إيران سيكون في أكتوبر المقبل، وسنحدد ما سيتم الاتفاق عليه، مع عدم السماح لطهران بإنتاج الأسلحة النووية وهذا شرط أساسي، علما بأنه سيتم التفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي، والأمر مخول لوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش تلك المواقع.
وأعرب الرئيس ترامب عن رغبته أن تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أية جهة أخرى موثوق بها، بكامل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران.
وأشار إلى أنه في حال اتجهت إيران مرة أخرى إلى تخصيب اليورانيوم، والسعي إلى إنتاج الأسلحة النووية سيتم مهاجمتها مرة أخرى.
من جهة أخرى، أوضح الرئيس ترامب أن هناك قضاة في البلاد يحاولون عرقلة القرارات الرئاسية مع العلم بأن دعم قرارات الرئاسة من قبل المحكمة العليا هو مهم ويصب في مصلحة الولايات المتحدة، فهناك الكثير ممن يأتون إلى بلادنا ويرتكبون جرائم كبرى ويجب محاسبتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 33 دقائق
- مستقبل وطن
ترامب: حققنا كافة الأهداف من خلال ضرب المنشآت النووية في إيران
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن واشنطن حققت "كافة الأهداف من خلال ضرب المنشآت النووية في إيران". جاء ذلك في كلمة للصحفيين من البيت الأبيض بمناسبة إعلان توقيع رواندا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية اتفاق سلام بوساطة الولايات المتحدة. وتابع: الرئيس الأمريكى دونالد : أنقذت حياة المرشد الإيراني على خامنئى من موت بشع وليس عليه إلا أن يقول شكرا لك أيها الرئيس ترامب، مؤكدا: " وأكد ترامب "أوقفت على الفور كل العمل على تخفيف العقوبات عن إيران بعد بيان المرشد الإيرانى على خامنئى". وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب "سأفكر فى قصف إيران مرة أخرى إذا عادت لتخصيب اليورانيوم". وأكد ترامب " نريد أن تتمكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو أي جهة نحترمها من تفتيش المواقع النووية في إيران". وأضاف ترامب" قلت منذ سنوات طويلة إنه لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي وهذا آخر ما يفكر به الإيرانيون اليوم". وأشار ترامب " لم يتم إخلاء المواقع الإيرانية قبل قصفها، مؤكدا " لا أعتقد أن إيران ستعود إلى البرنامج النووي قريبا".


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
ناقد سياسي : لا أحد يملك الحقيقة الكاملة بشأن الضربة لإيران سوى طهران نفسها و الجدل حول حجم الضرر في المنشآت النووية سيستمر طويلًا
قال الناقد السياسي عماد الدين حسين، إن الجدل الدائر بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران بشأن حجم الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية الإيرانية أمر طبيعي ومتوقع، في ظل غياب الشفافية وتضارب التصريحات بين الأطراف. وأضاف أن من غير المنطقي أن تعترف إيران بهزيمة ساحقة أو دمار شامل، لأن ذلك يمس معنويات نظامها السياسي ويشكّل سقوطًا رمزيًا في المواجهة. وأوضح حسين، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، أن إسرائيل تحاول تصوير الضربة على أنها كانت قاضية وموجعة لطهران، بينما تحاول إيران امتصاص الصدمة إعلاميًا من خلال الإيحاء بأنها كانت مستعدة، وأن المواقع الثلاثة المستهدفة قد تم إخلاؤها مسبقًا. ولفت إلى أن كل ما يُنشر في الإعلام حتى الآن يندرج تحت بند التقديرات والتكهنات، إذ لا توجد معلومات مؤكدة سوى لدى قلة قليلة من المسؤولين الإيرانيين المطلعين على البرنامج النووي بالكامل. وأشار إلى أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، التي تحدّث فيها عن "ضربة مدمّرة"، تعكس رغبته في التفاخر السياسي وتسجيل نقاط أمام الرأي العام، خصوصًا في مواجهة الإعلام الأمريكي الذي يشكك في رواية البيت الأبيض. وأضاف أن بعض التصريحات الإيرانية لاحقًا، التي أقرت بتعرض البرنامج النووي لأضرار جسيمة، ربما تهدف لتهدئة الغضب الإسرائيلي ووقف التصعيد، خصوصًا بعد تهديدات تل أبيب بمواصلة العمليات إذا استؤنفت الأنشطة النووية الإيرانية. واختتم حسين حديثه بالتأكيد على أن هذا الجدل لن يُحسم إعلاميًا أو سياسيًا، بل من خلال تقارير علمية وميدانية، قد تصدر مستقبلًا في حال سُمح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالعودة إلى إيران. وحتى ذلك الحين، من المرجح أن تظل المنطقة مسرحًا لحروب نفسية وتسريبات متبادلة بين الأطراف، في انتظار تسوية سياسية شاملة.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
الجولان كحديقة سلام وتوقيع اتفاقية تطبيع بين سوريا وإسرائيل في نهاية 2025
نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر سوري قوله إن هناك توجهًا حقيقيًا نحو التوصل إلى اتفاق سلام شامل قبل نهاية العام الجاري. الجولان كحديقة سلام وتوقيع اتفاقية تطبيع بين سوريا وإسرائيل في نهاية 2025 مقال مقترح: محاولة اغتيال رئيس أركان جيش إيران في غارات إسرائيل على طهران وفقاً لإعلام عبري وأشار المصدر إلى أن الاتفاق المنتظر يتضمن انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جميع الأراضي السورية التي استولت عليها بعد 8 ديسمبر، على أن تتحول منطقة الجولان إلى 'حديقة للسلام' بحسب وصف الاتفاق. سوريا من ضمن الدول المرشحة للتطبيع مع إسرائيل وفي السياق ذاته، أعلن البيت الأبيض أن سوريا تُعد من الدول العربية المرشحة للانضمام إلى اتفاقيات تطبيع العلاقات مع إسرائيل، معتبرًا أن الشرق الأوسط يدخل مرحلة جديدة من الاستقرار بعيدًا عن الفوضى، ومؤكدًا التزام الولايات المتحدة بدعم منطقة آمنة ومزدهرة. مقال مقترح: محلل سياسي يؤكد انتهاء الجولة الحالية من الحرب مع استمرار الصراع من جانبه، أكد ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن توسيع اتفاقيات إبراهيم يمثل إحدى أولويات الإدارة الأمريكية الحالية، لافتًا إلى أن هناك احتمالات لانضمام دول عربية جديدة إلى مسار التطبيع مع إسرائيل. المبعوث الأمريكي: ترامب يهدف إلى توسيع رقعة اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولًا عربية إضافية وقال ويتكوف في تصريحات متلفزة إن من بين الأهداف الأساسية للرئيس ترامب هو توسيع رقعة اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولًا عربية إضافية، مشددًا على أن إعلانات مهمة مرتقبة ستُصدر قريبًا بشأن دول جديدة ستنضم إلى الاتفاقيات، منها دول لم يتوقع أحد انخراطها في هذا المسار بحسب تعبيره. وتعتبر الاتفاقيات الإبراهيمية وفق اعتبارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أحد أبرز إنجازات السياسة الخارجية له خلال ولايته الأولى، حيث تمت بوساطة أمريكية وشهدت خلال عامي 2020 و2021 تطبيع العلاقات بين إسرائيل وكل من الإمارات والبحرين والمغرب، بينما أعلن السودان في عام 2021 عن إقامة علاقات دبلوماسية مع تل أبيب.